إلى كل حر شريف يقدر الحرية والشرف ...
[align=right]
الأساتذة المحترمون ...
عجيب لأمر المرء يتدخل فيما لا يعنيه ...! وعجيب لأمر المرء يحاول فرض نفسه على غيره ...! وعجيب لأمر المرء يسمح لنفسه بالتدخل في شؤون الناس ... ويشككك في سلامة تصرفاتهم ... وينتقد أفعالهم ... ويعتدي على حريتهم ... ويعين نفسه حكما ووصيا عليهم ... وعلى خياراتهم ... وعلى قراراتهم ... وعلى آرائهم ... وعلى أفكارهم ... وحتى على ردود أفعالهم!
عجيب لأمر المرء يريد مقاومة الظلم وهو يمارس الظلم ...! وعجيب لأمر المرء يريد مقاومة التشهير وهو يمارس التشهير ...! وعجيب للمرء يدعي تقدير الناس ... ويصفهم بأنهم أصحاب قدر ... في حين ينتقص من قدر هؤلاء ... ويساعد من يحاولون الانتقاص من قدرهم ...!
والعجيب في الأمر أن من يلقون هذا الكلام يعرفون منذر أبو هواش ... ويعلمون أنه لا يخشى في الحق لومة لائم ... وأنه لا يوقع تحت كلام إلا ويتحمل مسؤوليته ... ويدركون تمام الإدراك إن منذر أبو هواش لا يصادق إلا في الله ... ولا يعادي إلا في الله ... وأنه يتحمل كل شيء في سبيل الله ... ويبذل الغالي والرخيص من أجل الله ...
منذر أبو هواش ينتقد مخالفيه بصدق وبصراحة ... ويخاصمهم بشدة وعنف ... لكنه لا يفتري على الناس ... ولا يرضى لنفسه أن يكذب على الناس ... ثأرا وانتقاما ... وظلما وعدوانا ...
منذر أبو هواش إنسان جريء ... وهو إنسان بالغ ... وأظنه ما زال إنسانا عاقلا ... إذ لم يشكك أحد في قدراته العقلية ... لغاية الآن ... لذلك فإن قرارات منذر أبو هواش تعود إليه وحده ... وهو وحده يقرر لنفسه ماذا يفعل ... وماذا يصنع ... وهو وحده الذي يقرر ماذا يقول ... وماذا يكتب ... ومتى ... وأين ... لا أحد يقيد منذر أبو هواش ... ولا أحد يملي على منذر أبو هواش ... لأنه بكل بساطة إنسان حر ...
قد يجتهد منذر أبو هواش ... وقد يصيب ... وقد يخطئ ... وقد يشك ... وقد يشكك في أمر من الأمور نتيجة بعض الظروف أو بسبب بعض الملابسات لكنه لا يقطع ولا يقول إن (الكلام حق) من دون بينة ولا دليل ملموس ...
منذر أبو هواش لم يطرد من أي موقع لغاية الآن ... ومنذر أبو هواش لم يحرم من الصلاحيات والتسهيلات التي منحت إليه (دون طلب منه) لغاية الآن ... منذر أبو هواش ترك الموقع بنفسه ... وتخلى عن الصلاحيات والمسؤوليات الممنوحة إليه بنفسه ... وبناء على طلبه وقراره ...
لقد غادر منذر أبو هواش الموقع بإرادته عندما حرفت معاني القرآن الكريم ... لأنه صاحب مواقف ... في حين بقي أصحاب المصالح ... وعاد منذر أبو هواش إلى الموقع بإرادته مرة أخرى عندما طرد من قام بالتحريف ...
عاد منذر أبو هواش إلى الموقع عند زوال السبب في مغادرته ... لأنه لم يكن مطرودا ... ولم يكن منبوذا ... ولم يكن محظورا ... ولم يكن ممنوعا ... والصلاحيات التي طلب نزعها عنه ... أعيدت إليه ... (من دون طلب منه) ... مرة أخرى ...
منذر أبو هواش لم يكشف محمد عمر ... ولم يسئ إلى أحد منكم ... فلا تسيئوا إلى منذر أبو هواش ... ولا تتدخلوا في شؤونه ... وارفعوا أيديكم عنه ... ولا تحرفوا كلامه ... ولا تقولوه ما لم يقل ... ولا تفتروا عليه ...
دعوكم من الاشتغال بالكلام الرخيص السيء والتافه الذي لا ينتقص إلا من قدركم ...
دعوكم من الاشتغال بالناس وعودوا إلى صوابكم وشعركم وعلمكم وأدبكم وإبداعكم ...
هدانا الله وإياكم، والله الموفق ...
منذر أبو هواش[/align]
[align=right]
المشاركة الأصلية بواسطة محمود النجار
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان
عجيب لأمر المرء يتدخل فيما لا يعنيه ...! وعجيب لأمر المرء يحاول فرض نفسه على غيره ...! وعجيب لأمر المرء يسمح لنفسه بالتدخل في شؤون الناس ... ويشككك في سلامة تصرفاتهم ... وينتقد أفعالهم ... ويعتدي على حريتهم ... ويعين نفسه حكما ووصيا عليهم ... وعلى خياراتهم ... وعلى قراراتهم ... وعلى آرائهم ... وعلى أفكارهم ... وحتى على ردود أفعالهم!
عجيب لأمر المرء يريد مقاومة الظلم وهو يمارس الظلم ...! وعجيب لأمر المرء يريد مقاومة التشهير وهو يمارس التشهير ...! وعجيب للمرء يدعي تقدير الناس ... ويصفهم بأنهم أصحاب قدر ... في حين ينتقص من قدر هؤلاء ... ويساعد من يحاولون الانتقاص من قدرهم ...!
والعجيب في الأمر أن من يلقون هذا الكلام يعرفون منذر أبو هواش ... ويعلمون أنه لا يخشى في الحق لومة لائم ... وأنه لا يوقع تحت كلام إلا ويتحمل مسؤوليته ... ويدركون تمام الإدراك إن منذر أبو هواش لا يصادق إلا في الله ... ولا يعادي إلا في الله ... وأنه يتحمل كل شيء في سبيل الله ... ويبذل الغالي والرخيص من أجل الله ...
منذر أبو هواش ينتقد مخالفيه بصدق وبصراحة ... ويخاصمهم بشدة وعنف ... لكنه لا يفتري على الناس ... ولا يرضى لنفسه أن يكذب على الناس ... ثأرا وانتقاما ... وظلما وعدوانا ...
منذر أبو هواش إنسان جريء ... وهو إنسان بالغ ... وأظنه ما زال إنسانا عاقلا ... إذ لم يشكك أحد في قدراته العقلية ... لغاية الآن ... لذلك فإن قرارات منذر أبو هواش تعود إليه وحده ... وهو وحده يقرر لنفسه ماذا يفعل ... وماذا يصنع ... وهو وحده الذي يقرر ماذا يقول ... وماذا يكتب ... ومتى ... وأين ... لا أحد يقيد منذر أبو هواش ... ولا أحد يملي على منذر أبو هواش ... لأنه بكل بساطة إنسان حر ...
قد يجتهد منذر أبو هواش ... وقد يصيب ... وقد يخطئ ... وقد يشك ... وقد يشكك في أمر من الأمور نتيجة بعض الظروف أو بسبب بعض الملابسات لكنه لا يقطع ولا يقول إن (الكلام حق) من دون بينة ولا دليل ملموس ...
منذر أبو هواش لم يطرد من أي موقع لغاية الآن ... ومنذر أبو هواش لم يحرم من الصلاحيات والتسهيلات التي منحت إليه (دون طلب منه) لغاية الآن ... منذر أبو هواش ترك الموقع بنفسه ... وتخلى عن الصلاحيات والمسؤوليات الممنوحة إليه بنفسه ... وبناء على طلبه وقراره ...
لقد غادر منذر أبو هواش الموقع بإرادته عندما حرفت معاني القرآن الكريم ... لأنه صاحب مواقف ... في حين بقي أصحاب المصالح ... وعاد منذر أبو هواش إلى الموقع بإرادته مرة أخرى عندما طرد من قام بالتحريف ...
عاد منذر أبو هواش إلى الموقع عند زوال السبب في مغادرته ... لأنه لم يكن مطرودا ... ولم يكن منبوذا ... ولم يكن محظورا ... ولم يكن ممنوعا ... والصلاحيات التي طلب نزعها عنه ... أعيدت إليه ... (من دون طلب منه) ... مرة أخرى ...
منذر أبو هواش لم يكشف محمد عمر ... ولم يسئ إلى أحد منكم ... فلا تسيئوا إلى منذر أبو هواش ... ولا تتدخلوا في شؤونه ... وارفعوا أيديكم عنه ... ولا تحرفوا كلامه ... ولا تقولوه ما لم يقل ... ولا تفتروا عليه ...
دعوكم من الاشتغال بالكلام الرخيص السيء والتافه الذي لا ينتقص إلا من قدركم ...
دعوكم من الاشتغال بالناس وعودوا إلى صوابكم وشعركم وعلمكم وأدبكم وإبداعكم ...
هدانا الله وإياكم، والله الموفق ...
منذر أبو هواش[/align]
تعليق