مشاركتك يا .............. في منتهى الغباء
لأن المنقول هنا منقول عن أخوة مصريين وعن فضائيات مصرية وعن مقالات مصرية
ولكن ما نفعل بالكاتب ال...........

أسألك بالله ....هل قرأت كل ما نقلت وكل ما كتبت قبل أن تضع مشاركتك ...أترك لك الإجابة وأصدقك سلفا
لأنني كررت الف مرة أن الشعب المصري أراد الثورة بعد أن عصره الفساد
واسماعيل الناطور كان يريد أن تنشق الأرض وتبلع مبارك وضميره الميت بعد حصار غزة
ولكن ليس معنى ذلك أن نغض الطرف عن الثعبان الذي يتابع وإنتهز الفرصة لفرض التقسيم والطائفية
فلقد منعت نفسي من الرد إلا بعد سماع شريطك والذي هو مقابلة مع زياد العليمي أحد شباب الإئتلاف
أرجو أن تعيد المشاهدة وتركز على ما ورد على لسانه عن خطة المجموعات وطريقة تحركها
وتقارنها بما وضعناه لفيديو خطة التحرك للعقيد عمر عفيفي


العقيد عمر عفيفي ومن أمريكا يعلن بالصوت والصورة خطة حركة الشباب واللمسات الأخيرة لثورة 25 يناير



اعلان وارشادات عمر عفيفي عن مظاهرات الجزء 2



اسماء محفوظ قبل الثورة بيوم ...


وليس معنى هذا أن زياد العلمي أو غيره من الشباب ليس ثوبهم أبيض
إلا إذا ثبت إنهم كانوا يعلمون أو يتحركون حسب أوامر مباشرة من عمر عفيفي أو ممن ثبت خروجهم من مصر بالصوت والصورة
وإجتماعهم مع أنذال الجنس البشري أمثال جاراد كوهين ومنظماته كما قدمنا من صور في المشاركات السابقة
وأيضا ليس هذا المهم الآن
فالذي حدث حدث ونصف الثورة نصف الهدم قد تم
المصيبة أن نغمض أعيننا عن هؤلاء خلال النصف الثاني من الثورة نصف البناء
اللهم إشهد فلقد بلغت على قدر ما أستطيع

إتهموها بالكذب.... فمتى ستتم محاكمتها إن كانوا صادقين؟

ولمزيد من التوضيح أرفقنا الصور والشرح من موقع آخر

الأخ محمد برجيس
أنا لي ثلاثة مواضيع رئيسية عن الثورات العربية
ليبيا ومأساة الصومال

عن مأسآة ليبيا وعنوان الموضوع كان إستنتاجا مقبولا وقبل أن يصل له أحد ولا زال مقبولا لغاية هذه اللحظة

سوريا-وثورة الجماهير

عن سوريا وأطلقت عليه عشم إبليس في الجنة وكان إستنتاجا مقبولا لغاية هذه اللحظة

فيلسوف الصراعات الفرنسي برنارد هنري ليفي

وهذا الموضوع عن مصر ولاحظ أن عنوانه كان بدون ذكر ( مصر ) كما ذكرنا ليبيا وسوريا في الموضوعين السابقين لأن الهدف كان الثورات الملونة وأعتبر أن الموضوع لا زال إستنتاجا مقبولا لغاية هذه اللحظة

نحن يا محمد برجيس نكتب ونحترم أنفسنا ونراعي الله والضمير ولا ننقل شيئا ولا نلصق شيئا إلا إذا كان له خلفية عقلية ومنطقية والاهم من ذلك نستطيع أن ندافع عنه ونتحاور فيه ولا نستخدم اسلوب عنزة ولو طارت ولا نتعدى مشاركة أحد له علاقة بالموضوع وجاء يتحاور على مبدأ البحث عن الحقيقة والحرص على الأوطان من ثعالب وأنذال الأرض
لذلك أتحداك أن تذهب إلى تلك المواضيع وتجد شيئا يتناقض مع ما وافقت عليه الأخ محمد شعبان فيما إقتبست من مشاركته السابقة والتي أعيد التذكير بها لإنها مهمة جدا لمن يريد أن يفهم وينعش عقله وضميره
الاستقراء والفراسة في قراءة مابين السطور .. واستخلاص الحقائق من خلال قراءة الأحداث والتصريحات والأدبيات ومن خلال الرأي والرأي الآخر .

أخي اسماعيل
أتوجس من وجود بعض الغرباء في هذه الثورات التي حدثت وتحدث
وأشك بوجود علاقة وروابط وقنوات بين ليفي أو فريدم هاوس وجرابيل
وغيرهم ، لأن المطلوب أن تظل مصر بعد الثورة في قبضة أمريكا واسرائيل
تخيّل يا صديقي أن طوني بلير يدعي أنه يقرأ في القرآن يومياً حتى يفهم
مايجري في البلاد العربية وخاصة أنه رئيساً لما يسمى الرباعية الدولية
كما أنه في عهد مبارك تم إلصاق تهم التجسس وإنشاء خلايا إرهابية
على عناصر من حزب الله ، اعترف أحدهم أنه كان يقدم عوناً لوجستياً
للمقاومة في غزة ، لكن نظام حسني مبارك نسب إليهم محاولة قلب الحكم
وهذا ما كان مدعاة للسخرية عند الكثيرين .
واليوم تتكشف النوايا الأسرائيلية في زرع عشرات من الجواسيس والعملاء
في مصر ربما لحرف الثورة عن أهدافها وبكل تأكيد للتغلغل في حياة المصريين
ومتابعة الشؤون حتى الصغيرة منها لضمان السيطرة الاسرائيلية على مكامن القوة المصرية
«جرابيل».. رابع جاسوس للموساد في مصر بعد ثورة «يناير»

المصدر:

• القاهرة- دار الإعلام العربية

التاريخ: 14 يونيو 2011

بين زهو مصري وسخرية إسرائيلية جاءت عملية القبض على «إيلان تشايم جرابيل» ضابط الموساد الإسرائيلي في العاصمة المصرية القاهرة، حيث أعلنت أخيرا أجهزة الأمن المصرية أن ضابط الموساد الإسرائيلي كان مكلفًا من قيادة جهاز الموساد الإسرائيلي بعدة مهام على الأراضي المصرية، ويعتبر جرابيل هو رابع جاسوس يجري الكشف عنه بعد ثورة 25 يناير.
ومن بين المهام التي تحدثت عنها السلطات المصرية لجرابيل، جمع المعلومات عن الثورة التي أطاحت بالرئيس المصري السابق حسني مبارك والقوى المشاركة في هذه الثورة وحجم تأثير كل منها والعمل على تجنيد شباب مصريين ودفعهم إلى إشعال فتنة بين الجيش المصري والمتظاهرين في ميدان التحرير الذي شكل بؤرة الثورة المصرية، بالإضافة إلى تجنيد شباب للعمل ضمن شبكة تجسس إسرائيلية على الأراضي المصرية، خاصة وأن إسرائيل مهتمة بالوصول إلى ما يسمى بمعرفة النوايا بعد أن أصبح كثير من المعلومات متاحة بفضل التقدم التكنولوجي.
وكشف بيان عن النائب العام المصري أن «ضابط الموساد الذي خدم ضمن صفوف الجيش الإسرائيلي في لبنان عام 2006، حاول الحديث مع عدد من الشباب المصريين المشاركين في الثورة الذين أبلغوا عنه جهاز المخابرات المصرية بعد أن شكّوا في سلوكه، خاصة قيامه بجمع المعلومات بشكل موسع، وبعد أن حاول توزيع أموال عليهم».
من ناحيتها نفت الحكومة الإسرائيلية أي علم لها بأن يكون قد ألقي القبض على ضابط بالموساد الإسرائيلي في العاصمة المصرية القاهرة، ووصفت المصادر الإسرائيلية إعلان مصر عن توقيف جاسوس إسرائيلي بأنه «لغز كبير على الحكومة المصرية تفسيره»، وسخرت مصادر إسرائيلية من نشر الصحف المصرية لصور الجاسوس الإسرائيلي وهو يرتدي الملابس العسكرية الإسرائيلية على اعتبار أنه لا يمكن أن يحتفظ ضابط بالموساد الإسرائيلي بمثل هذه الصور التي تكشف شخصيته.
وكانت أجهزة الأمن المصرية قد أعلنت أنها اعتقلت ضابطًا إسرائيليًا في الموساد في أحد فنادق القاهرة وبحوزته جهاز «لاب توب» و3 هواتف محمولة تحتوي على معلومات خطيرة عن مصر، ووجهت النيابة العامة المصرية للجاسوس الإسرائيلي تهم التحريض على العنف وإثارة الفتن الطائفية والحصول على معلومات حول الأوضاع في مصر.
يذكر أن إعلان القاهرة الأخير عن القبض على ضابط الموساد الإسرائيلي إيلان تشايم جرابيل هو رابع قضية تجسس تعلن السلطات المصرية عن ضبطها لصالح إسرائيل منذ ثورة 25 يناير، كما أنها خامس عملية تجسس تكشفها المخابرات المصرية خلال أربعة أشهر فقط.

الأخ محمد
استنتاج مقبول وتحليل مقبول ولكن كل استنتاج وكل تحليل إذا لم يرتكز في النهاية على ربط مقبول في الصورة العامة للموقف يجب إستبعاده , وعلى ذلك كررت وعدة مرات إننا هنا لا زلنا في جمع المعلومات من هنا ومن هناك وإعتمدت إعتمادا كاملا على النقل المرتبط بصورة أو بفيديو معلن من عدة فضائيات أو من تواجد من مصادر مصرية في الدرجة الأولى وخاصة من مصادر ما بعد الثورة
ولم أضع أي صورة أو فيديو من نظام يمكن لأحد التشكيك فيه ورغم كل ذلك فالمجال مفتوح لكل من يدخل هنا ويضع صورة أو ينقل كلاما عن مصدر معروف ويمكن متابعته وإبتعدت لغاية هذه اللحظة أن وضع تصور أو تحليل شخصي لا أرفقه بما يسنده
وأقسم بالله العظيم أن الهم عندي هو الوصول للحقائق والوصول إلى توعية العقول من إحتمال سرقة الثورة فالشباب الذين قتلوا والدم الذي سال لم يكن فيه واحدا من ضمن هؤلاء الذين تربطهم علاقات بالخارج عن عمد أو بجهل فالقادم من البحث سيضع الدليل الأكيد
وأحمد الله ن هناك مصادر تؤكد أن المجلس العسكري المصري بدأ يتابع ما يجري ونجاح المخابرات المصرية وعودتها للنشاط في تتبع القوي الخبيثة وقبضها على اربعة جواسيس يؤكد أن هناك من يتخذ الأمر على محمل الجد
نريد نصرا لشعب مصر ولا نريد إنتكاسه , لو كان الأمر بيدي لحاكمت حسني مبارك ليس على سرقة المال بل على ترك ابواب مصر مفتوحة لعصابات جمعيات حقوق الانسان والتي كانت الواجهه لأجهزة خبيثة وصهيونية قاتلة دمرت الانسان المصري زراعيا وصناعيا وثقافيا , لقد وضع وزير الخارجية ابو الغيظ همه مطاردة وحصار اهل غزة الضعفاء وترك هو ورئيسه البلاد مفتوحة من طابا إلى النوبة ...وثق ان الله يحمي مصر ولسوف تنتصر مصر على هؤلاء اللئام , لذلك دافعوا عن الثورة ولا تدافعوا عن اشخاص
ولو كنت أيضا في قوة النائب العام لوجهت السؤال نفسه لكل عنصر ظهر على الساحة من أين لك هذا بدل الاقتصار في البحث عن نظام حسني مبارك فقط , الفضائيات الجديدة في مصر ومن يمولها, الصحف الجديدة في مصر ومن يمولها , كل مرشح للرئاسة من يموله , كل حزب جديد من يموله .....هكذا نحافظ على الثورة نقية من الفساد
الكل وبدون إستثناء من البرادعي إلى أصغر شاب في الائتلاف , يجب أن يقدموا الدليل الواضح والقضائي على أي تمويل ومصادره
ومن يخرج من باب القضاء نظيفا , نرفعه على الاعناق , لا يجب أن تترك مصر إلى دعاة حقوق الانسان الذين لم يظهر أحدا منهم في اسرائيل ولا تجد أصواتهم عالية إلا عند العرب

لربط العلاقات .....وبدون تعليق

صور التدريب لشباب جيل جديد
إضغط على الصورة لتكبيرها

المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة

أخي اسماعيل
أتوجس من وجود بعض الغرباء في هذه الثورات التي حدثت وتحدث
وأشك بوجود علاقة وروابط وقنوات بين ليفي أو فريدم هاوس وجرابيل
وغيرهم ، لأن المطلوب أن تظل مصر بعد الثورة في قبضة أمريكا واسرائيل
تخيّل يا صديقي أن طوني بلير يدعي أنه يقرأ في القرآن يومياً حتى يفهم
مايجري في البلاد العربية وخاصة أنه رئيساً لما يسمى الرباعية الدولية
كما أنه في عهد مبارك تم إلصاق تهم التجسس وإنشاء خلايا إرهابية
على عناصر من حزب الله ، اعترف أحدهم أنه كان يقدم عوناً لوجستياً
للمقاومة في غزة ، لكن نظام حسني مبارك نسب إليهم محاولة قلب الحكم
وهذا ما كان مدعاة للسخرية عند الكثيرين .
واليوم تتكشف النوايا الأسرائيلية في زرع عشرات من الجواسيس والعملاء
في مصر ربما لحرف الثورة عن أهدافها وبكل تأكيد للتغلغل في حياة المصريين
ومتابعة الشؤون حتى الصغيرة منها لضمان السيطرة الاسرائيلية على مكامن القوة المصرية
«جرابيل».. رابع جاسوس للموساد في مصر بعد ثورة «يناير»

هل تعلم أن أول بادرة شك تسربت إلى نفسي فيما يحدث من تحركات شعبية كان ذلك التعبير الذي أطلقه البعض على الشباب ((شباب الفيس بوك ))...كان هذا تعبير غريب لحركة سياسية تعم المنطقة العربية
فلا أخفي عليك أن شباب الفيس بوك الحقيقي هو كان شباب لا يهتم لا بالسياسة ولا بالأوطان ولا حتى بقراءة الأحداث ولا التاريخ
وقلت في نفسي ..هل الأمر تلميع جديد لفئات لا تستحق التلميع , قبل ذلك كان هناك تلميع لشباب كرة القدم وشباب الرقص والغناء
أشكال غريبة وقصات شعر غربية وميوعة في الكلام والتعبيرات وإيحاءات جنسية في الشكل واللبس وسهرات على الماسنجرات دون هدف إلى ملاحقات المتعة....وفجأة أصبح شباب الفيس بوك شباب الثورة والثوار والشهداء , كان المنطق غريبا ولكن قلنا ....نتابع ونرى...
ونأتي إلى الجدية الآن ....عندما تستمع إلى أحدهم في لقاء سياسي تخرج صفر اليدين لا فكر ولا نظرية مستقبلية جادة وليس عندهم إلا الرفض والارتكاز على شخصيات لا في السن ولا الثقافة ولا العمل الجماهيري كانت من الفيس بوك
الوزراء من الشخصيات المعروفة لنا سلفا إن كانت من المعارضة السابقة أم الشخصيات السياسية التى كان مغضوبا عليها أم من شخصيات مستوردة كالبرادعي ظهرت على رأس الحدث , فأين هم شباب الفيس بوك , ولماذا لم يكونوا على رأس الحدث أو على رأس وزراة أو على رأس حزب ....الموضوع فيه نظر ...وفكروا معي ...قبل أن يحل التافه محل الجاد مثلما حلت الراقصات مقاعد سيدات المجتمع

Le ministère israélien des Affaires étrangères présent sur Internet
Des internautes payés pour diffuser la propagande israélienne
Le ministre israélien des Affaires étrangères a mis en place une équipe spéciale et secrète de salariés, dont le travail consiste à surfer sur Internet 24 heures sur 24, afin de diffuser la bonne parole sur les sites internet, les forums, les blogs, Twitter et Facebook.
De jeunes Israéliens accros d’Internet – le plus souvent fraîchement diplômés ou soldats juste démobilisés et disposant de quelque talent de plume – ont été recrutés pour se poser en surfeurs ordinaires, alors qu’ils relaient la ligne du gouvernement sur la situation au Proche-Orient.
L’existence d’une «machine de guerre» sur la toile a été mise en lumière par la publication du budget annuel du ministère des Affaires étrangères. Environ 150 000 dollars ont été affectés pour la première étape de son développement, en attendant des fonds supérieurs pour l’année prochaine.
L’équipe en question serait sous la direction d’un vaste service relevant de ce que les Israéliens appellent «hasbara», littéralement «explication publique», qui signifie plus prosaïquement propagande. Ceci n’inclut pas seulement le travail de relations publiques du gouvernement mais des accords plus secrets passés par le ministère avec une batterie d’organisations et d’initiatives privées qui font la promotion de l’image d’Israël dans la presse, à la télé et sur internet.
Dans une interview de ce mois au Calcalist, journal économique israélien, Ilan Shturman, directeur adjoint du département de la Propagande («hasbara») au ministère et responsable du projet, a admis que son équipe travaillait clandestinement.
«Nos gens ne diront pas ‹salut, je fais partie du département de la ‹hasbara› du ministère des Affaires étrangères israélien. Voilà ce que je veux vous dire›. Et ils ne s’identifieront pas forcément non plus en tant qu’Israéliens», a-t-il déclaré. «Ils parleront comme des surfeurs du net et comme des citoyens, ils écriront des réponses qui auront l’air personnelles, mais qui se baseront sur une liste de messages tout préparés que le ministère des Affaires étrangères aura élaborés».
Le projet n’est que la formalisation de pratiques de communication que le ministère a développées à l’occasion de l’opération menée à Gaza en décembre et janvier derniers.
«Au cours de l’opération ‹plomb durci› nous avons fait appel aux communautés juives de l’étranger, et avec leur aide nous avons recruté quelques milliers de volontaires qui se sont joints aux volontaires israéliens» a indiqué Shturman. «Nous leur avons donné le matériel de base et celui de la «hasbara», et nous les avons envoyés représenter le point de vue israélien sur les sites web et dans les sondages sur le net.»
Shturman a précisé que durant la guerre, le ministère avait concentré ses efforts sur les sites web européens, où l’audience était plus hostile à la politique israélienne. En haut de la liste des sites visés par ce nouveau projet, se trouvent la BBC Online et les sites arabes du Web.
La nouvelle équipe devrait augmenter la proche coordination du ministère avec un groupe privé de soutien, giyus.org («Apportez à Israël votre soutien uni»). Près de 50 000 sont censés télécharger le programme Mégaphone, qui envoie un signal d’alerte à leur ordinateur dès qu’un article critiquant Israël est publié. Ils doivent alors bombarder le site en question de commentaires pro-israéliens.

La technique du coup d’Etat – Opération «changement de régime»
Les révolutions ne sont parfois pas aussi spontanées qu’on le croit
par John Laughland