بحيرة البجع - دينا نبيل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • رشا السيد احمد
    فنانة تشكيلية
    مشرف
    • 28-09-2010
    • 3917

    #31
    يالغالية دينا

    ورود تنثر على قلمك الرائع
    وكلماتك التي أتقنت الوصف بشكل تصويري جميل للغاية
    لو أعطيت هذه القصة لفنان متمكن لرسمها نقلا ً من تصويرك البديع
    بحس من جمال مفرداتك الجميلة
    كنت تدلقين الجمال غاليتي دلقا ً أنسكب بروعته في قلوبنا
    ختمته بتلك اللوحة الشجية التي أكملت المسرحية
    أستمتعت جدا بقرائتك
    لا حرمنا من هطل هذا الجمال
    قوافل ياسمين لجمال نثرته في قلوبنا
    تقبلي مروري المتواضع .
    https://www.facebook.com/mjed.alhadad

    للوطن
    لقنديل الروح ...
    ستظلُ صوفية فرشاتي
    ترسمُ أسرارَ وجهِكَ بألوانِ الأرجوان
    بلمساتِ الشَّفقِ المسافرِ في أديم السَّماء .

    تعليق

    • دينا نبيل
      أديبة وناقدة
      • 03-07-2011
      • 732

      #32
      المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة
      الأستاذه دينا نبيل ..
      هنيئا لك هذه الرائعة .. التي كانت تتصادى كلماتها ولهفتي بأن أرتل كلماتها حتى النهاية، فكانت قطعة موسيقية الكلمة فيها حرف موسيقي وصدى له قرار وجواب حقيقة أمتعتينا ... كان جهدا كبيرا
      ولكن ثمة أستعارات لغوية وجدتها ثقيلة على النص ،وقد طلبت من الأستاذ حسين ليشوري أن يوضح هل كان بالأمكان أستخدامها أوالأستعاضة عنها برديف لغوي ..
      ورغم ذا فقد أستطعتي بأقتدار أن تخرجي من نمطية القصة المنشورة على صفحات هذا الملتقى ، وأعطيتيها نفسا حلوا،وصور بلاغية رائعة .
      شكرا لك أستاذه دينا فقد تذوقت أدب مصر الحبيبة ... وشممت رائحة أدبائها الذي راح يضوع منه سحر البيان ، فقد كان لهم كل الفضل على كل ادباء العرب ومثقفيها .. سلمت الأيادي ومزيدا من الإبداع ...

      أ / سالم الحميد

      كان شرفا كبيرا لي حقيقة مرورك استاذي بموضوعي المتواضع .. وشرفا اكبر كلماتك وتشجيعك لي

      وسعدت جدا بتفضلك بعرض بعض التعبيرات على أحد المتخصصين المتمكنين مثل أ / ليشوري .. فهذا عهدي بالادباء المحترمين في هذا الملتقى فأشكرك شكرا جزيلا على الاهتمام
      وأرجو منك استاذي أن توافيني برده لو تكرمت كي أتدارك أخطائي .. فأنتم ينبوع العلم وأنا لا أزال أحبو

      تقبل فائق التحايا والاحترام لشخصك الكريم سيدي سالم


      تعليق

      • دينا نبيل
        أديبة وناقدة
        • 03-07-2011
        • 732

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة
        يالغالية دينا

        ورود تنثر على قلمك الرائع
        وكلماتك التي أتقنت الوصف بشكل تصويري جميل للغاية
        لو أعطيت هذه القصة لفنان متمكن لرسمها نقلا ً من تصويرك البديع
        بحس من جمال مفرداتك الجميلة
        كنت تدلقين الجمال غاليتي دلقا ً أنسكب بروعته في قلوبنا
        ختمته بتلك اللوحة الشجية التي أكملت المسرحية
        أستمتعت جدا بقرائتك
        لا حرمنا من هطل هذا الجمال
        قوافل ياسمين لجمال نثرته في قلوبنا
        تقبلي مروري المتواضع .

        اهلا بالحبيبة الاستاذة رشا

        أشكرك على مرورك وتعليقك الجميل ..

        طلتك وتشجيعك أسعداني كثيرا ..

        وأتمنى لك كل توفيق ولا حرمت ودك يا غالية

        تعليق

        • سمية البوغافرية
          أديب وكاتب
          • 26-12-2007
          • 652

          #34
          المشاركة الأصلية بواسطة دينا نبيل مشاهدة المشاركة
          بُحَيرة البجع




          تصافحوا .. تعانقوا وتضاحكوا .. ووعدوه بتكرار الزيارة بعد يومين وانحنى أحدهم عليه يهمس في أذنه " ... ابحث عنها !!"


          أطرق قليلا وفتر ثغره عن ابتسامة مستحية ووعد بالتفكير في الموضوع بجدية هذه المرة.
          وافترق عنه الجمع في صخب كبير يلوحون بقَنان العصير تسافر وراءهم أصداؤهم يضج بها الهواء فيبترها ويبعثرها في الأرجاء ، هبت نسمات عليلة حاملة نشوة إلى صدره مع ضوعة طيوب ليلكي .. إنها ليلة مقمرة لا تأتي في الشهر إلا مرة واحدة .. لن يرى الحديقة في حليها اللماع هذا إلا مرة واحدة فليتحامل على نفسه إذن وليقاوم دبيب نعاس طفق يغشى جفنيه وليمزجه بذلك المنظر اللجيني الأفيح.

          لكنّ العبير يتبدد خلف الأزهار بين مويجات الهواء المتلاحقة .. لم شعاع القمر النقي بانسكاب صار يهرق في كل اتجاه .. شئ ما يمر .. شئ ما يحلق!!

          رفع رأسه إلى السماء تدور عيناه فيها تقلب قطعها السوداء ونجيماتها المتلألئة كل شئ كما هو ، لكن القمر يروح ويجئ إنها أطيار ترفرف فتحجب القمروضوءه بأجنحتها الكبيرة .. يخدعه ضوء القمر ، يستثير عطفه باقتدار فيهيأ له أنها الغربان العملاقة قد غمرت هذا الجزء من البسيطة في ليلته الموعودة المأذون لها بالانعتاق بعد طول الغياب !


          انتشت في نفسه رغبة الثأر لذلك القمر الذي تعكر لُجّه اللؤلؤي ، وضع أنامله على ثغره كمن لاحت له فكرة شيطانية يخشى من لسانه بها بوحا ؛ أن يذهب لإحضار قوسه وليقم ببعض الصيد فلا ضير من تلويث سهامه بالقليل من الدماء وسيعطي الطير المطعون حتما للكلاب الضالة لتأكله أو يرميه في النهر الكبير كي تتغذى عليه الأسماك !


          اتجه نحو القصر ليجلب القوس ، لكن سيفوته سرب الأطيار قبل الوصول إلى منتصف بهوه حتى! .. أسرع نحو شرفته التي تسفلها شجرة السنديان ..أمسك بأغصانها وفروعها وراح يتسلقها متوجسا من زلة قدمه أو انفلاتة قبضته ... حتى تمكن من الوصول إلى الشرفة .." أين القوس .. القوس ؟ ... هاهو!!"


          عاد أدراجه تارة ينظر إلى الفروع وأخرى يرمق السرب من بعيد .. أخذ يقفز تتقافز معه حبات السنديان تملأ الأرض تغطي العشب يدوسها ويعدو ويتعثر ، فيحمل قوسه ويعدو ...رأسه إلى السماء تتعلق عيناه بسرب الأطيار .." ترى أين وجهته ؟!" .. إنه يبتعد عن حدود الحديقة .. عن حدود القصر يتجه نحو مكان ضبابي تعلوه الزرقة والبياض...
          مصوبا قوسه إلى الأمام .. تتحسس قدماه العشب داكن الخضار .. يدوسه فيداهم حسيسه أذنيه يضطرب فيرمقه بومضة ثم يرفقها بواحدة نحو ذلك المكان الغابي.


          غابة ضبابية يسربلها إزار قمري مفضض تتوسطها صفصافة عملاقة قد نمت أغصانها وغطتها أوراقها حتى بدت كامرأة فارعة ضخمة البنية يخر شعرها من مفرق رأسها يغطي وجهها وجسمها ملامسا الأرض يحركه هبوب الريح بثقل شديد، فيتحرك بكبرياء شجي كأنما يبكي شعرها وتبكي هي من رأسها !..
          فطرف شعرها مغيب في بحيرة شفيفة كما لو كانت من انهمال دموعها .. بحيرة داكنة قد ترقرق على صفحتها إبريق لجيني يتراقص على مويجات الماء ويتماوج دون أن يفارق بقعته ..
          ... ترجرج وغاب الإبريق في الماء إثر ارتطام أرجل الأطيار بها ... واقفا يرتقب خلف احدى الشجيرات .." ليسوا غربان .. إنما .. بجع!"


          تراصت أسراب البجع حول البحيرة أخذت في رفيف فضي تتثنى وتنفرد حتى استوت معتدلة .. تتفتح منها أجساد أنثوية ممشوقة تماوج بأذرعها تختال كعرائس ثلجية تلفهن سلاسل القمر حتى بدت أجسادا نورانية غضة يحيط خصورهن تنانير بيضاء براقة تتهادى طياتها كلما خطرن على أطراف أصابعهن حتى التففن حول بعضهن ووقفن حول البحيرة قد شرعن أذرعهن إلى أعلى وشبكنها وملن بجذوعهن إلى الأمام نحو البحيرة ..


          منبهر .. مضطرب .. لا يدري ، لكن كمن مسه طيف من جان أخذ يجره من رقبته قد سحر بأصواتهن المنبهمة تعزف ترنيمة " كلارينيت " بجعي فتسحبه نحو البحيرة .. يقترب منهن وهن لا يتحركن كأنهن تماثيل الشمع اللماعة .. ولما اقترب أكثر وجدهن مجتمعات حول عروس أخرى متلملمة على نفسها منثنية تمسك قدميها بكفيها

          أحست بدنوه منها فارتعدت فرائصها واستوت قائمة مسرعة ترتجف ذراعاها وتتموج كما لو كانت ترفرف بجناحيها .. تقف على أطراف أصابعها ترتعش ساقاها من الخوف تزيغ عيناها وتشير إلى قوسه الذي بيده .. إنتبه اليه فقد كان نسيه تماما

          -- " اعتذر منك .. سألقيه بعيدا !"

          بتوجس دنا منها ولحظ تاجا على رأسها ، أدرك أنها أميرة هؤلاء العرائس فانحنى إليها

          -- " من أنت ؟ ... وكيف أنتن هكذا ؟!"

          وضعت أصابعها على ثغرها واخذت تهز رأسها ثم صاحت بصوت عالي الإرنان

          -- " ماذا ؟! .. لا تتكلمين! .. أنتِ مسحورة ؟!"

          فأومأت برأسها بالإيجاب ... قبض على يديها الباردتين ..أخرجها من البحيرة وأخذ يفرك يديها ليدفئها

          -- " خسارة ! ... كم أنتِ جميلة .. ولا تتكلمين !"

          كدمية ممسكة بيده راحت تقفز على أطراف أصابعها تلوح بذراعها وتبتسم إليه فرحة تشير إلى قلبه ثم إلى القمر ... قطف بعض الزهور الليلكية وشبكها في تاجها وراح يتحسس الريش الأبيض النابت وسط خصلات شعرها الأحمر ثم جيدها الأبيض الناعم وفستانها المخملي ذا التنورة الهفهافة وعينيها التي أحاط بهما سواد فاحم فبدتا فيروزتين تسبحان في سرداب عميق

          -- " من فعل بك هذا؟!"

          تحدر قمران من مقلتيها في عبرتين تبللان خديها الاسيلين وثغرها الرقيق الرسم فتغيب في شق شفتيها فبادرهما بأنامله يجففهما " لا تبكي .. سأكون معك ولن أترككِ!"
          زادت عبراتها وطوقت رقبته بذراعيها وراحت تبكي ضمها إلى صدره ودار بها وحملها من خصرها تتطاير تنورتها البيضاء ناشرة عبق طيبها وأريجا ليلكيا وهي تماوج بذراعيها...


          تحركت العرائس فجأة قد أخذتهن رعشة عارمة ، تسارعن في الوثب حولهما ورحن يصحن ويُشرن إلى القمر الذي قد احتجب تماما ..!! .. حجبه كائن نصفه انسان ونصفه طائر بجناحين ضخمين أسودين ..وسريعا انقض ذلك الكائن المريع وسط العرائس يفرقهن فيتلملمن على بعضهن في صفوف يماوجن بأذرعهن من شدة الخوف وترتعش سوقهن !


          بينما الأمير قد حمل عروسه ليبتعد عن ذلك الطائر الكبير لكنه أخذ يتعقبهما ويسد عليهما المسالك فينشر عليهما جناحيه وينفث فيهما الريش الأسود .. لمح الأمير طلاسم وتعاويذ منقوشة على طرف جناحيه بالذهب .. " هذا هو ! .. الساحر !"


          أخذ الأمير يبحث عن قوسه الذي رماه بعيدا .. وراح يصوب نحو الطائر بلا جدوى؛ إنه يحلق عاليا نحو القمر ثم يحط فجأة ، فيغشاه بجناحيه وينفث عليه من ريشه ثم يعاود الطيران مجددا .. ألقى الأمير القوس من يده وانتهز فرصة دنو الطائر منه ثم قفز عليه وطرحه أرضا واخذ يلكمه ..ركله الطائر حتى سقط على حافة البحيرة والتقط حجرة كبيرة وقفز على الأمير ..


          أخرج الامير خنجره بسرعة وغرسه في صدر الطائر فانفجرت من قلبه الدماء لكنه كان قوي الجسم فجمع نفسه وضرب الأمير بالحجارة على رأسه فشجها وسقطا في البحيرة ..وماهت بالدماء ...!

          صرخت العرائس البيضاء وخرجن في صفوف من وراء الصفصافة وجثون على الأرض قد تكومن على انفسهن ..


          بينما راحت العروس الأميرة ترتعش أوصالها ،تتهدهد تنورتها الشفيفة وراح خصرها يتثنى كما لو كان يتهاوى على التنورة فتحمله التنورة وتعيده إلى مكانه فيتهاوى عليها من جديد! .. بينما انثنى جيدها كما المقصوف يحمل رأسا مترنحة فتحاول نصبها بكفيها، حتى اقتربت من البحيرة الدامية ووقفت على رجل واحدة ومدت الثانية نحوها فاخضب حذائها البللوري باللون الأحمر ..

          أغمضت عينيها وأخفت وجهها في كفيها وقفزت في البحيرة ..فتناثرت المياه الحمراء على الزهور الليلكية حولها تقطر دما صار يهمي على العشب الأسود..!!


          ثم .....
          .....


          قامت واقفة معتمدة على إحدى رجليها بينما تلف الثانية وراءها وانحنت في بهاء حتى لامس جبينها ركبتها ..

          وانهالت عليها بتلات الأزهار الوردية فغمرتها .. وخشبة المسرح

          وارتج ( دار الأوبرا ) على زخات التصفيق الحاد وهتافات الإعجاب .. ووقف البطل إلى جانبها يحيي الجمهور تارة والراقصة تارة أخرى ويصفق لها ..


          ..وأصفق أنا لها أيضا ووقفت على أطراف أصابعي الصغيرة أقلدها في انحناءة ( بافلوفا ) الشهيرة تلامس جبهتي تنورتي البيضاء التي لبستها وقت مشاهدتي العرض وأخذت أصيح وسط الهتافات .. " سأكون بجعة مثلك يوما ما!!" ..

          لكنني لما كبرت لم أتجاوز كوني بجعة نحاسية في صندوق خواتمي الأسود !!





          العزيزة دينا نبيل
          أبدعت وبرعت ..
          إعجابي وتهاني الصادقة لك على قلمك البديع
          ومزيدا من الإبداع المدهش
          التعديل الأخير تم بواسطة سمية البوغافرية; الساعة 28-09-2011, 17:52.

          تعليق

          • دينا نبيل
            أديبة وناقدة
            • 03-07-2011
            • 732

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة سمية البوغافرية مشاهدة المشاركة
            العزيزة دينا نبيل
            أبدعت وبرعت ..
            إعجابي وتهاني الصادقة لك على قلمك البديع
            ومزيدا من الإبداع المدهش
            الاستاذة سمية الغالية

            سعدت جدا بمرورك أيتها العزيزة .. وشرف لي أن تنال قصتي البسيطة إعجابك وأنت سيدتي القاصة المتمكنة البارعة ..
            أتعلم منك سيدتي .. فلا حرمت جميل توجيهك

            لك مني كل الحب والامتنان

            تعليق

            • وسام دبليز
              همس الياسمين
              • 03-07-2010
              • 687

              #36
              ما كل هذا البهاء للحظة تذكرت حكايات عالمية قريبة من الخيال الجميل من قصص الأطفال المحببة وفي النهاية نكتشف أننا أمام عرض مسرحي
              لوحة جميلة كنا معك نشاهدها لكننا كنا نشاهدها من خلال كلمات انتقيتها ببراعة مبدعة
              حيي هذا القلم يا استاذة دينا

              تعليق

              • دينا نبيل
                أديبة وناقدة
                • 03-07-2011
                • 732

                #37
                المشاركة الأصلية بواسطة وسام دبليز مشاهدة المشاركة
                ما كل هذا البهاء للحظة تذكرت حكايات عالمية قريبة من الخيال الجميل من قصص الأطفال المحببة وفي النهاية نكتشف أننا أمام عرض مسرحي
                لوحة جميلة كنا معك نشاهدها لكننا كنا نشاهدها من خلال كلمات انتقيتها ببراعة مبدعة
                حيي هذا القلم يا استاذة دينا

                العزيزة وسام

                كل الشكر لطلتك الجميلة وكلماتك الأرق

                وتحياتي لك أستاذتي الغالية

                تعليق

                • إيمان الدرع
                  نائب ملتقى القصة
                  • 09-02-2010
                  • 3576

                  #38
                  غاليتي دينا :
                  مذ قرأت لك نصّك الرائع / الأرجوحة /
                  عرفت أني أمام قاصّة مميّزة
                  تفيض حيويّة ،وإبداعاً
                  وتمتاز بمخيّلة جميلة
                  ترادف الرسم، والكتابة
                  لتنسج منهما بصمة خاصة
                  لقاصّة.. سيكون لها بعون الله شأن كبير على الساحة الأدبيّة
                  دينا الحبيبة :
                  كنت هنا وأسعدني ، وأدهشني ...ما قرأت
                  كلّ التوفيق لك
                  ومع أطيب أمنياتي ...تحيّاتي

                  تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

                  تعليق

                  • دينا نبيل
                    أديبة وناقدة
                    • 03-07-2011
                    • 732

                    #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
                    غاليتي دينا :
                    مذ قرأت لك نصّك الرائع / الأرجوحة /
                    عرفت أني أمام قاصّة مميّزة
                    تفيض حيويّة ،وإبداعاً
                    وتمتاز بمخيّلة جميلة
                    ترادف الرسم، والكتابة
                    لتنسج منهما بصمة خاصة
                    لقاصّة.. سيكون لها بعون الله شأن كبير على الساحة الأدبيّة
                    دينا الحبيبة :
                    كنت هنا وأسعدني ، وأدهشني ...ما قرأت
                    كلّ التوفيق لك
                    ومع أطيب أمنياتي ...تحيّاتي

                    استاذتي الحبيبة إيمان الدرع

                    كم كنت أنتظر طلتك التي تدخل السرور على قلبي .. !!
                    منذ بدأت هنا وأنت تتابعينني حتى في حبوي بهذا المتصفح .. أشكرك من أعماقي
                    ولا تبخلي علي بجميل نصحك وتوجيهك

                    تقبلي فائق التحايا والود

                    تعليق

                    يعمل...
                    X