ندوة في القصة القصيرة .. ادخل لو سمحت و ادل برأيك !!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • بهائي راغب شراب
    أديب وكاتب
    • 19-10-2008
    • 1368

    #76
    الموضوع يهمني جدا ..


    أولا : انواع القصة القصيرة : كيف قسمت ولماذا وكيف نعرف كل قسم وهل صحيح hن التعريف مغلق أم مفتوح

    ثانيا : مدى إلتزام الكاتب بمعايير القصة، وهل يجب على الكتاب أن يوحدوا مناهج الكتابة، ومدى علاقة الخصوصية بالابداع .. وهل المعايير قيود أم شواهد أم محركات .. أم مجرد دعوات باتجاه انتاج قصة ناضجة مكتملة .. وهل وجدت مثل هذه القصة الكاملة ..

    ثالثا : ماذا نعني بالقصة الطويلة وبالرواية، وكيف نحكم على قصة بانها طويلة او متوسطة او رواية .. هل توجد حدود واقعية لكل نوع .. وما دور الكاتب،

    رابعا : القصة القصيرة جدا .. هل نطلقه على النص النثري الذي يصلح كنص قصيدة نثرية مركز، وماذا عن تركيز القصة القصيرة لتصبح قصيرة جدا أو أقصوصة ..

    خامسا : ماذا عن الرمزية في القصة، إلى أي درجة هي مهمة، وهل التعمق فيها لصالح النص ام ضده، ثم هل القصص كلها تأخذ منحى واحدا حتى تتضمن الرمزية، وهل الرمزية تعني استخدام رموزا مستورد من ثقافات اخرى قد لا يعرفها القاريء.. أم تعني أن ترمز القصة لقضية أو لفعل أو لشخصية أو لحدث ما..

    الأمر يحتاج إلى نقاش واسع ، وإلى مفاهيم واضحة المعالم .. فأنا مثلا لا أستطيع هضم القصة القصيرة جدا التي تأتي كومضات فلاشية .. لا تتضمن أي معلم من معالم القصة كفكرة اساسية على الأقل تخبرنا وتعلمنا .. وتمتعنا

    للحديث بقية

    أشكرك أستاذ ربيع عقب الباب على طرح الموضوع
    أطمع يارب أن يشملني رضاك فألقاك شهيدا ألتحف الدماء

    لن أغيرنفسي لأكون غيري ، سأظل نفسي أنا أنا

    تويتـــــــر : https://twitter.com/halmosacat

    تعليق

    • أحمد عيسى
      أديب وكاتب
      • 30-05-2008
      • 1359

      #77
      كان لقاءاً رائعاً ، سهرة مميزة بحق
      شكراً أ ربيع على حضورك وتشريفك وادارتك للجلسة
      وشكراً لمبدعي القصة القصيرة الذين تواجدوا هناك
      وعلى رأسهم عائدة محمد نادر
      وأميرة عبد الله ومالكة حبرشيد وسليمى السرايري ودكتور فوزي بيترو
      ومن نسيت اسمه فليعذرني

      لا تنسوا
      الجزء الثاني من السهرة سيكون يوم الجمعة القادم في ذات الموعد
      ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
      [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

      تعليق

      • إيمان الدرع
        نائب ملتقى القصة
        • 09-02-2010
        • 3576

        #78
        أستاذي القدير ربيع :
        البارحة كتبت مداخلة مطوّلة عن هذا الموضوع الثريّ ..
        انقطعت الكهرباء فجأة ..
        وأتلف بطء النت ما بقي من أعصابي ..
        كل من يقيم في البلد ،يعيش متاعب النت في هذه الفترة ، ويعرفها ..
        ربيعنا النبيل:
        القصّة القصيرة برأيي المتواضع، هي وعاء يستوعب كلّ فنون الأدب بمقدار
        شريطة أن تبقي على وحدة الحدث، ولا ينفلت زمام الموضوع المراد من بين يديك ..ولا يهدّل السرد أو يشتّته .
        القصة القصيرة تذيب الأزمنة في مشهد واحدٍ..
        وتُنطق الأبطال على السطور ..تحرّكهم ..تعلو بهم ، وتهبط ..، تراقصهم ، تحاكيهم ، وتدفن آلامها بهم.
        فكلّ قصّة قصيرة تدخل إلى ذواتنا ، تترجم مشاعرنا ،تدهشنا ، تشدّنا حتى آخر نبض حرفٍ، هي ناجحة ..
        كلّ قصّة قصيرة تثرينا ، وتضيف إلينا شيئاً من النبض الذي يحرّك الخامد من قلوبنا هي ناجحة..
        كلّ أديب يكتب هذا الفنّ بدرايةٍ، وعين واعيةٍ، وبروح تأخذنا معها ، وتقنعنا ونحن نحلّق بصدقها وشفافيتها هو ناجح
        كلّ أديب له بصمته الخاصّة ، يحترم الفكر، والنظر، ومقاييس الجمال الإبداعي كما يجب أن يكون هو ناجح..
        وكلّ هدفٍ نبيلٍ، ورسالةٍ ساميةٍ ، تخرج بها القصّة القصيرة، هذا غاية المنى.
        وفرصة أن أعبّر لك أستاذي القدير :
        عن امتناني، لوجودك الكبير بيننا ..فكم أتابع بشغفٍ واهتمامٍ ما تكتبه ..؟؟!!
        وكم أحبّ أن أقرأ بانتباهٍ لكلّ زملائي هنا
        أتعلّم منهم ..نمازج بين أفكارنا ، وثقافاتنا المتعدّدة المشارب ، فلها بالقلم توليفة لايستشعرها أحدنا
        ولكنها موجودة فعلاً ..
        حين يتشكل العقل الواعي لوحدة الكون .. وينصبّ في الذاكرة الكونيّة ..يترجم كلّ هذه التجارب في وعاء الفنّ القصصيّ الجميل.
        ما أسعدني بكم ؟؟!!
        تمنّيت لو كنت معكم سهرة البارحة في الغرفة الصوتيّة ولكن ...؟؟؟؟ هي الظروف ..فاعذروني ..
        أهمس لكم أحبتي وزملائي : لولا وجودكم حولي بهذه العين الراعية ، المحبّة ، المشجّعة ..
        لاستعصت حروفي ، ودمّرتها عواصف الزمن ..
        أشكركم جميعاً ...وأخصّك بالشكر أستاذي الكبير ...لو عدتُ إلى حسن استقبالكم لي، وتشجيعي بلا حدود
        لن تستغرب ما أحمل لكم من قيمة كبيرة، تزيد عبر الزمن ولاتنقص ..
        شكراً على هذه الندوة الرائعة، القيّمة، التي تشرّفت بمتابعتها ..
        أترى ربيع منبرنا ؟؟؟ أكتب على عجالة من أمري ،من غير ترابطٍ، وكيفما اتفق ..قبل أن يتكرر سيناريو حرق الأعصاب وتتبخر المداخلة .. هههههه فاعذرني ..حيث بكيت البارحة من شدّة قهري وانزعاجي
        حيّاااااااااااااكم جميعاً ...دمتم بخير.

        تعيش وتسلم يا ااااااوطني ...يا حبّ فاق كلّ الحدود

        تعليق

        • سليمى السرايري
          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
          • 08-01-2010
          • 13572

          #79
          [frame="13 90"]



          أشكر كلّ من ساهم في إنجاح سهرة الصالون الصوتي
          الخاصة بندوة القصة القصيرة، وعلى رأسها المبدع :

          ربيع عقب الباب


          والأستاذة القديرة
          عائدة محمد نادر

          والأستاذ الراقي

          أحمد عيسى


          وشكر خاص للزميل :
          صادق حمزة منذر
          ولا يفوتني أن أشكر سيادة العميد:
          محمد شعبان الموجي
          على دعمه المتواصل في إنجاح مثل هذه التظاهرات
          الأدبيّة والثقافيّة الخاصة بالملتقيات.


          تحيّة للدكتور الراقي فوزي سليم بيترو
          الراقية مالكة حبرشيد والأخت أميرة عبد الله

          شكرا للحضور الذي أثّث السهرة بمتابعته القيّمة

          نلتقي بإذن الله في ندوات قادمة،
          تقبّلوا منّي فائق التقدير والاحترام والمحبّة.





          أختكم سليمى السرايري
          [/frame]
          التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 10-12-2011, 12:26.
          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

          تعليق

          • عبد الحميد عبد البصير أحمد
            أديب وكاتب
            • 09-04-2011
            • 768

            #80
            هناك من يكتب لتظل ذكراه عند مجموعة من الناس ..قصيرة
            وهذا الذي أراه
            وهناك الذي يكتب لتظل ذكراه طيلة عقود..خالدة
            وذلك الذي رأيته
            الحمد لله كما ينبغي








            تعليق

            • عائده محمد نادر
              عضو الملتقى
              • 18-10-2008
              • 12843

              #81
              ربيع الغالي
              زميلاتي وزملائي
              لو قدر لنا والتقينا الأسبوع القادم فلدي ملاحظة أو رأي بالأحرى
              لنأخذ كل مرة زاوية معينة من القص معززة بنصوص تدل عليها
              كأن نأخذ ومضة النهاية مرة ونأتي على بعض النصوص المتفق عليها كدلالة على أنها أكسبت القاريء تلك الدهشة الحقيقية
              أو
              نأخذ المتن ومعه نصوص تبدأ بهذه القوة لتصهرنا معها ونسلط الضوء على ذاك الجانب ومعه كل النصوص التي اكتسبت تلك الخاصية
              وأخرى نأخذ العناوين مثلا ومعها أيضا عناوين ملفتة كمثال دال ونناقش أهمية تلك المواضع منطقة إثر أخرى
              رأي أرجو أن يلقى القبول لديكم
              أتصور أننا لو فصلنا القصة بتلك الطريقة سنكون قد أنرنا الكثير من الجوانب الخافية ( ربما ) على البعض وأثرينا التعريف بالقصة القصيرة بكثير من الشمولية بكل جوانبها وأعطيناها حقها
              مودتي لكم
              الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

              تعليق

              • آسيا رحاحليه
                أديب وكاتب
                • 08-09-2009
                • 7182

                #82
                أخواتي و إخوتي مبدعو القص ...
                لا يمكن أن يتحدّث أحدنا عن رؤيته للقصة القصيرة دون أن يدخل في تفاصيل تجربته هو كقاص ، و لأني لا أحب أن أتحدّث كثيرا عن نفسي و أكرّر لفظة " أنا " سأتحدّث عنا عموما نحن كتّاب القصة لأن هناك أكيد نقاط كثيرة نتّفق عليها و تجمعنا معا .
                و بعيدا عن التنظير و الأفكار الجاهزة التي قرأناها كلنا في الكتب و كدنا نحفظها عن ظهر قلم ، بعضها أقنعنا و بعضها أقلقنا و دوّخنا ، سأقول لكم ما أفكر فيه مباشرة هنا ، وما أقوله دائما لنفسي و أعتقد أنّه رؤية صحيحة ...
                بل أتمنى أن يكون كذلك ..
                في البداية ... قصة قديمة و قصة حديثة ؟ أم قصة وفقط ؟ لا أدري ..إذا اتّفقنا أن القصة تخاطب الوجدان بالدرجة الأولى...نعم صحيح القصة تخاطب العقل أيضا و الضمير و الحسّ الإنساني ...و لكنّها في رأيي تخاطب الوجدان بالدرجة الأولى لذلك نلاحظ أن النصوص القصصية في ملتقانا مثلا و التي تكون فيها زخم شعري تجد نجاحا أكبر..
                قلت إذا اتّفقنا على هذا فهل نستطيع أن نصنّف الوجدان لقديم و حديث ؟
                أم أنّ قديم / حديث من حيث الشكل و تداخل الأجناس الاخرى في القصة ؟
                لا أدري هذه مجرّد فكرة طافت برأسي أردت ان تصل إليكم ..و هو موضوع أدعوكم بكل حب لنتناقش فيه .
                أوّلا...
                لن ننجح في كتابة القصة إذا لم تكن بيننا و بين القصة قصة : قصة عشق كبيرة ، تمتد من الطفولة أو ربما من قبل ذلك بكثير ، من و نحن أجنّة في بطون أمهاتنا ، لحظة غرس الله تعالى في دمائنا بذرة الموهبة القصصية .
                القصة تكون معنا ، فينا ، منذ البداية ...ربما هي ارث حصلنا عليه من ... لا أدري ممّن و لكن بعضنا يرث عن أجداده لون العينين و الشعر و البعض يرث طول أو قصر القامة و نحن القصاصون ورثنا فن القص ..ههههه..ما رأيكم ؟
                التجربة القصصية تعيش في آذاننا و نحن ننصت لحكايات أمهاتنا أو جدّاتنا ، في مواضيع الإنشاء على كراريسنا ، في الرسائل التي كتبناها ، في مقالات الجامعة و تجاربنا الأولى مع الحرف ، و لكنها تظل مختفية ، رابضة في مكان ما ، تنتظر أن يحين موعد الولادة ، ولادتها من بين أناملنا فوق الورق ..لا أقصد ولادة النص و إنما ولادة التجربة نفسها .. .وطبعا كل ما يسبق الولادة – التجربة الحياتية ، الزاد المعرفي و الأدبي ، الزخم العاطفي - مهم جدا لأنه يحدّد أسلوبنا وكيفية تعاطينا مع القصة .
                ثانيا...
                اكتبوا أحبّتي كما يحلو لكم و كما تعتقدون أنها الطريقة الأفضل و الأقرب إلى القلوب و العقول ...اقرأوا النظريات و الرؤى و كل ما قيل حول القصة في الغرب و في الشرق و لكن بعد ذلك ضعوها جانبا و اكتبوا أنفسكم أنتم .
                هذه القصة التي كتبتَ ، وهذه الرواية و هذه المجموعة التي أصدرتَ هي أنت و ليست آخر ، ربما ليست الأروع و لا الأفضل و لكنها أنت و لكن لا بد أن تكون مقتنعا بأنها تستحق أن تولد ، أن تكون بين أيدي القراء و أنها حتما ستضيف شيئا في دنيا القصة الشاسع العميق ..كيف يمكن أن تقنع الآخرين بأنك مبدع إذا كنت أنت نفسك غير مقتنع بنفسك ؟
                اكتبوا القصة...
                بالشعر
                بالرمز
                باللغز
                بالسرد
                بالأنسنة
                بتيار الوعي
                اكتبوا القصة ...
                و ضمّخوها بالفكر
                أو الفلسفة
                أو علم النفس
                أو السخرية
                أو الفكاهة
                أو العبرة
                أو الحكمة...
                و لكن...
                قبل أن تضع مولودك بين أيدي الناس ..توقّف . إقرأ قصتك لنفسك و اطرح سؤالا على نفسك و أجب عليه بكل صدق و صراحة . لا تغش نفسك ..أنا أقرأ قصتي لنفسي / أنا مرّة أخرى ! / و حين أبتسم – لنفسي – في مقطع ما أعرف أنّه جميل ، أرضى عنه ، و حين أقلّب شفتي أو أرفع حاجبي أعرف أن المقطع يحتاج إعادة صياغة ..فأغيّره .
                حسنا السؤال هو : لو كنت أنا القاريء و لست كاتب هذه القصة هل كنت سأستمتع بهذه القصة ؟ هل كنت سأعتبر نفسي محظوظا أني عثرت عليها و قرأتها ؟ هل أضافت لي شيئا ؟ هل أمتعتني ؟
                إذا كان جوابك بنعم فاعلم أنك على الدرب السليم .
                اكتبوا القصة أحبّتي ...
                على الشكل الذي تريدون و تعتقدون أنكم الأقدر عليه ، فلن يستطيع أحد أن يملي عليك شكل القصة التي ستكتبها ثم أنّ الشكل تحدّده الفكرة و المضمون و ليس العكس ..أنا حين أكتب لا يكون الشكل واضحا في ذهني ..تكون هناك فكرة و شخصية رئيسية و... بؤرة قلق ، نعم نوع من القلق اللذيذ الذي يتراجع تدريجيا كلما رأيت بياض الورقة أمامي يختفي تحت السطور ...قلت لذيذ لأنه يحفّزني و يحاصرني و يشغلني عن كل شيء و لأنه في الأخير يتحوّل إلى فرح جميل مختلف .
                قرأنا للعمالقة و تأثّرنا بهم و لكن لا يجب أن نشغل أنفسنا بأمرهم وندور حول فكرة "هل غادر الشعراء من متردّم " ..لأننا وقتها لن نستطيع أن نبدع ، لأنه أكيد لن يكون هناك نجيب محفوظ رقم 2 و لا يوسف ادريس رقم 2 و لكن هناك ربيع عقب الباب رقم 1 و احمد عيسى رقم 1 و سمية و بسمة و إيمان و...و...و..و غيرهم من مبدعي القص هنا في الملتقى و في غير هذا الملتقى ..
                ثالثا :
                أحبّتي...مبدعو القصة ..
                لنكتب بحب و بصدق ...هذا مهم جدا .
                لنتفانى في إخراج نصوصنا على الوجه الأكمل .
                لنحاول أن نجعل نصوصنا تخاطب العقل و الوجدان معا ..فتلك هي القصة الناجحة في رأيي ..لكن بأسلوب مشوّق و لغة جميلة سليمة ..
                ثم لنكتب بإصرار ولتكن نصب أعيننا دائما فكرة أن الأجمل لم نكتبه بعد .
                القصة في رأيي مثل الأرض ، إذا أعطيتها أعطتك .
                معذرة على الإطالة و ربما عدت و شكرا للربيع دائم الخضرة على هذا الموضوع .
                يظن الناس بي خيرا و إنّي
                لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                تعليق

                • سليمى السرايري
                  مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                  • 08-01-2010
                  • 13572

                  #83
                  سيّدتي الفاضلة والأديبة اللامعة آسيا

                  وقفت هنا طويلا أتعلّم من طرحك القيّم
                  تحيّة شكر وتقدير لك


                  و تحيّة كبيرة للأستاذ الكبير ربيع عقب الباب
                  هذا الأديب الذي يغمرنا بالعطاء والنصيحة والحب


                  شكرا للمتألّقة دوما الغالية عائدة التي تعود دائما وعلى كفّها باقة ورود.

                  "
                  قم للمعلم ووفه التبجيلا ** كاد المعلم ان يكون رسولا"

                  ومنكم ....نتعلّم
                  التعديل الأخير تم بواسطة سليمى السرايري; الساعة 11-12-2011, 10:59.
                  لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                  تعليق

                  • ريما ريماوي
                    عضو الملتقى
                    • 07-05-2011
                    • 8501

                    #84
                    نعم أضم صوتي في الشكر على هذه الندوة الرائعة
                    وأخص بالذكر الأستاذ ربيع عقب الباب,
                    والتي كان ختامها مسك بمداخلة
                    المبدعة العزيزة آسيا التي
                    شرحت تجربتها وهي تمثل تجاربنا جميعا
                    مرورا بجميع مداخلاتكم القيّمة المفيدة
                    الكاتبة الكبيرة عائدة وايمان وسمية
                    والكل الكل استفدت حقا منكم...
                    شكرا لكم, وتقبلوا خالص احترامي.


                    أنين ناي
                    يبث الحنين لأصله
                    غصن مورّق صغير.

                    تعليق

                    يعمل...
                    X