الرهان أو المراهنة نوع من التحدي الفكري ,
أعشقه في الحوار حول القضايا المصيرية , وخاصة في القضايا التي لا تقبل إجماعا ,فليس هناك أمتع من حوار العقلاء أو من يستفزون عقولهم للتفكير حول قضية من القضايا , وينظرون لها من كافة جوانبها وربطها بالمنطق والبديهيات , حيث يفوز به دائما من يتخذ الأمر بجدية , وكأنه مسألة رياضية , فعلم الرياضيات يعتمد على قوة العقل في الربط بين المعطيات لإستنتاج الجواب , وهكذا القضايا الخلافية مهما كانت سياسية أو إجتماعية , تحتاج لمن يتصدى لها , جمع المعلومات أولا , فصل الهوى وتحكيم المنطق , الخضوع للدليل أو مجموعة القرائن
وكان أن راهنت أحدهم ....
واليوم إنتهى الرهان ...
لذلك أقول له اليوم ..
.كل عام وأنت غبي...
ولنبدأ من اليوم رهانا جديدا
حول
....جمهوريات الفوضى ...
فهل تقبل الرهان ؟
وإلى لقاء
أعشقه في الحوار حول القضايا المصيرية , وخاصة في القضايا التي لا تقبل إجماعا ,فليس هناك أمتع من حوار العقلاء أو من يستفزون عقولهم للتفكير حول قضية من القضايا , وينظرون لها من كافة جوانبها وربطها بالمنطق والبديهيات , حيث يفوز به دائما من يتخذ الأمر بجدية , وكأنه مسألة رياضية , فعلم الرياضيات يعتمد على قوة العقل في الربط بين المعطيات لإستنتاج الجواب , وهكذا القضايا الخلافية مهما كانت سياسية أو إجتماعية , تحتاج لمن يتصدى لها , جمع المعلومات أولا , فصل الهوى وتحكيم المنطق , الخضوع للدليل أو مجموعة القرائن
وكان أن راهنت أحدهم ....
واليوم إنتهى الرهان ...
لذلك أقول له اليوم ..
.كل عام وأنت غبي...
ولنبدأ من اليوم رهانا جديدا
حول
....جمهوريات الفوضى ...
فهل تقبل الرهان ؟
وإلى لقاء
تعليق