عفاريت الصابون/وفـــــــاء عــــرب

**عبدالله جلغوم** · 07-01-2012, 22:29

وفاء عرب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله جلغوم

نصحيتي للأم أن تعرض ابنتها على طبيب نفسي .

الطبيب النفسي هو ذلك
الشخص الذي يقدم المساعدة لمن يحتاجها ويطلبها، بينما الرؤية الاحادية للاحداث تعبر
عن مجتمع ذكوري مليء بالعقد ، ويريد أن يختصر الانسان في بعد واحد
وبدلا من أن
يناقش العمل أو النص أو المقترح أو غيره
يمارس حالة من الكسل العقلي
ويقوم
باعلان محاكمة للناس ونواياهم
وذلك ليس بغرض نشر الفضيلة
أو العفة
وانما
ليمارس حالة اخفاء للمشاعر
ويحقق النصر في معارك ذهنية
كيف تستطيع العقول
المتصحرة أن تعي ماوراء النص؟
كيـــــــــــــــف؟

أكل هذا الانفعال بسبب نصيحتي بعرض بطلة القصة على طبيب ؟ إذا كانت البطلة تمثل فئة ما فكلهم بحاجة للعلاج .. إن مثل هذا الرد الذي يفيض تعصبا وانفعالا لا يليق بأديبة كبيرة .
مع احترامي لشخصك الكريم

**بسمة الصيادي** · 07-01-2012, 22:36

الأستاذة العزيزة وفاء عرب
أهلا بك بعد طول غياب

القصة جميلة ليس فقط اسلوبا بل موضوعا أيضا
سأقول شيئا للجميع
الفكرة هنا لم تأت من الخيال ..بل من الواقع ..
(وهذا جزء من الواقع الأسود) وعلينا الوقوف عنده
هي لقطة من الحياة حدثت وتحدث كثيرا
والأدب مهمته أن يرصد هذه المشاهد (بعين الأديب والواعي)
فتجاهلها أيضا جريمة ..
لم يكن الغرض من القصة تحريك الإحساس أو تقديم مشهد عاري
لا لا
على العكس ..
إنظروا إلى الفكرة الأخيرة التي هي أساس النص "الصلاة" !
أولا هذا يدل على صراع دفين بين الفضيلة والرذيلة
ثانيا هو انتقاد لاذع من الكاتبة للذين يعتبرون أن الطهارة في الوضوء فقط؟
وللذين باتت الصلاة عندهم محض عادة لا روح فيها ولا معنى ..!
أي أن الأم التي عودت إبنتها على الصلاة لمَ لم تعتني من الناحية الأخلاقية جيدا ..؟
وهذا ما نعاني منه في مجتمعاتنا :التربية الدينية تقتصر على فرض الدين بطريقة سطحية
كأنه نشاط يومي عابر!!
أما بالنسبة للمشهد الذي يدور تحت الدوش وأمام الشباك
فأرى ان الكاتبة انتقت ألفاظها بعناية وكان الحديث أدبيا رمزيا
وذلك احتراما للقارئ وللأدب ..
ولا تنسوا أن الكلام جاء على لسان الشخصية ليس على لسان الكاتبة!!
برأيي هو نص جميل ولاذع
وقد فهمت ما أرادت الكاتبة قوله وانتقاده

الأستاذة وفاء عرب
شكرا لك
خالص الود والتقدير

**بسمة الصيادي** · 07-01-2012, 22:43

أرجو من الجميع أن ينتقدوا بموضوعية
وأن لا يخرجوا عن إطار النص
للكل حق إبداء الرأي بحرية لكن دون التعدي على شخص الكاتب
(كاتب الرد وكاتبة النص )
هذا لأن الساحة هنا للأدب والنقد فقط ..
دون انفعال أو أي هجوم
وشكرا للجميع

**وفاء الدوسري** · 08-01-2012, 00:29

المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة

* مشكلة النص ( عند من تهجم, سيتهكم ) أن الكاتبة أنثى ...
وأنثى مراهقة أخرى داخل النص تُعري نفسها لشاب مراهق
..........ولو افترضنا أن الكاتب رجل ..وسرد نفس السرد فلم نكن لنرى ذات الهجوم !!
أو أفترضنا أن السرد المكتوب بالنص كان بلغة الغائب ( هى ..فعلت ..وفعلت ....) لم نكن لنرى ذات الهجوم!!
ومن السهولة بمكان على أي كاتب أن يحوّر ويغيّر بطريقة كتابته لتلائم أذواق ( مستخدمي الانترنت !!!!!!!!..ويضحك عليهم بالكتابة بضمير الغائب ؟؟ أو بالعنعنة!)
............................
...النص يُعري حقيقة واقعة ..ويكشف عيون القراء ( الباحثين عن الأدب ) على مشاكل مرحلة المراهقة وسن الشباب ....وليفهم الأب وليحافظ على أولاده وعلى الأم أيضا أن تحافظ وتراقب بناتها ..........
ورحم الله عمرو بن العاص عندما أتى مصر ...ورأي الدور والشوارع متجاورة ..فطلب أن تُعلى شبابيك الدور............والبيوت المحترمة تضع ( زجاج ملّون على الشبابيك) وتعلم الأولاد الأدب ) وتراقب الأولاد بتلك المرحلة الصعبة من العمر
---------------------------------
نص قوي مكتوب بلغة أدبية ثرية ولبقة ....
( لكن الفكرة واضحة ) وللأسف البعض يعترض على الفكرة فقط !!!...
أم يعترض على الكاتبة كونها أنثى؟؟؟ وهي تنصح القارئ " وتعلمه)بما يفعله بعض الشباب من الجنسين ؟؟؟...و
هل ناقش أحدهم النص كبناء قصص وتسلسل وتعرية للواقع الذي نعيش
أم أن الفكرة ( قليلة أدب هاهاهاهاهاها) كما يقول الصغار !.ولا يجب الاقتراب منها ......
أذن صغير السن لا يقرأ هذه القصة !!!

-------------------------------------------
ومن هنا أطالب ( متهكما ) و ناصحا ..
بعمل حملة لحذف المطلوب حذفه( من قلة الأدب) المنتشرة والمنشورة على كل
مواقع الانترنت ..وكذا تكسير محطات القنوات الفضائية من البيوت ...
والمطالبة بغلق القمر الصناعي عربسات ونايل سات ...و
منع السينما ومنع أدب نجيب محفوظ !!!....
بحجة أن
العربي غبيّ لا يعرف كيف يُربي نفسه ولا أولاده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
في عصر التكنولوجيا الحديثة !!!!!!....بل
وبمنع شبكة الأنترنت والكمبيوترات من بلادنا ...و
لننضم إلى جماعة التكفير والهجرة المصرية التي كفرت المجتمع وطالبت بأرض صحراوية وخيام لتعيش فيها !!!!!!!..................

للحقيقة يا أستاذ محمد اصابني الرعب
عندما وجدت في أول تعليق (وفاء عرب من السعودية)!..
اصبحت الدنيا حمراء وتخيلت سرير عاري بدون غطاء
خلف قضبان لا تصرخ أن ليس للأدب خطوط حمراء
ومن بعيد اصابع تتهمني بالكتابة على ورق العنب الأحمر
بحبر النبيذ الأحمر!..
دعنــــــــي احتفل بتشريفك لنص قد يقال عنه بسيط أو ليس بسيط
واتمنى ان يكون قد عبر ببساطة عن حالة انسانية تختبئي وراء كبت (....) ملعون!..
أسعدني مسك القلم وهذه القراءة الثاقبة والنقد الرائع والمميز
تقبل خالص الشكر التقدير
والاحترام

**وفاء الدوسري** · 08-01-2012, 01:54

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

و عفاريت الصابون كما ظهرت تختفي !

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

تنفثئ وحدها
تظهر حين تحتم حمى الصابون ، ثم مع الوقت - بأقل وقت - تختفي
كأنها ما كانت .. أو كأنها كانت فورة و انتهى أجلها !

الشعر و القدرة على النسج و البناء
و البلاغة في استخدام اللغة كان سيد الموقف هنا
يظنون أن ما يكتبون ابداعا .. يظنون .. وهم يقتلون الابداع و البلاغة
يرسمون عوالما زائفة لا قيمة لها و سرعان ما تذهب !
إنهم يكتبون ما يكتبون دون أي إحساس ، وهم يتمنون أن يكتبوا ما عجزوا عنه
ما عجزوا أمام قصورهم ، و مقتضيات الأحوال ، و أساليب الزجر و المنع
و أيضا حتى لا تتعرى الأنظمة الفاسدة من ورقة التوت الأخيرة !!

نص جدير بالاحترام ، جدير بأن يكون على رأس ما يكتب هنا !
أهلا بك وفاء عرب جديدة لائقة بكلمة مبدعة !

تقديري و مودتي !

الأستاذ ربيع عقب الباب
فقاعات الصابون التي تتطاير
تحت ريشة قلم من وهم ... ربما
تغسل قلب مفعم بالتفاخر .

اعدك استاذي في شتاء قادم بسطور اكثر دفئا
عندما يزهر ربيع القلوب

شكرا لجمال روحك

**وفاء الدوسري** · 08-01-2012, 02:07

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله جلغوم مشاهدة المشاركة

أكل هذا الانفعال بسبب نصيحتي بعرض بطلة القصة على طبيب ؟ إذا كانت البطلة تمثل فئة ما فكلهم بحاجة للعلاج .. إن مثل هذا الرد الذي يفيض تعصبا وانفعالا لا يليق بأديبة كبيرة .
مع احترامي لشخصك الكريم

انا من سأذهب للطبيب
حذفت النص الاصلي
لم اعد احتمل هذا الشيء
لم
اعد
احتمل

**آسيا رحاحليه** · 08-01-2012, 06:09

النفس البشرية التي ألهمها الله سبحانه و تعالى
فجورها و تقواها ، تتجاذبها العفاريت و الملائكة في مرحلة ما من العمر
إن لم يكن في كل المراحل .
العفاريت ، فقاعات سرعان ما تتلاشى حين يرسخ الإيمان أو العقل ..
ذكرت في حوار لي أنّ المشكلة في المتلقي
هي أنه يحيل كل ما تكتبه المرأة الكاتبة بضمير المتكلم على ذاتها هي فتصبح في قفص الإتّهام
في حين أنّ استعمال ضمير المتكلّم يعطيها مساحة أكبر من الصدق في التعبير و التأثير .
أعيدي النص أخت وفاء ، من فضلك .
شكرا لك .

**ربيع عقب الباب** · 08-01-2012, 09:22

أعيدي النص أستاذة وفاء ، أو اطلبي الحذف للموضوع ؛
فقد داخلنا عملا غير هذا !!

**وفاء الدوسري** · 08-01-2012, 09:37

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

أعيدي النص أستاذة وفاء ، أو اطلبي الحذف للموضوع ؛
فقد داخلنا عملا غير هذا !!

مساء الخير أستاذ ربيع
نعم اريد فرصه لمراجعة النص الذي قال عنه احدهم ( ينشر الرذيلة وقلة الأدب)!!!!!!!
أريد وقتا لصياغة النص من جديد
!!!!
كل الاحترام والتقدير
لك

**ربيع عقب الباب** · 08-01-2012, 09:53

نحن لا نكتب ما يمليه علينا الآخرون
بل نكتب ما يمليه علينا الأدب و الوعي بالكلمة ، و ما نستشعر أنه الإبداع
مهما كان رفض القارئ له ؛ فليس معنى أن يرفضني سين أو صاد من القارئين
أن أعدمه كرمى لهم ، و قد أخذ مني ، و إلا ما كان بكل ما يحمل من جمال
و قيمة !!

**وفاء الدوسري** · 08-01-2012, 10:08

نعم أستاذ ربيع
بكل تأكيد نحن لا نكتب ما يطلبه (المتقوقعون)!!
فقط اكراما لك وللأقلام الجميلة التي صافحتني هنا اعيد النص
بعد أن اقرأ عليه المعوذات لتخرج منه العفاريت
امنحني فرصة يا سيدي الكريم
كل الود
لك

**مالكة حبرشيد** · 08-01-2012, 12:39

المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة

اسقطت اللوحة
(( النص غير ناضج ..... عندما تكبر النصوص بعض العقول لا تكبر معها ))؟

مساء الخير استاذة وفاء
قرأت النص بالامس
وعدت اليوم لأكتب مداخلتي فلم أعثر عله
الاختلاف حول نص يكسبه صفة التميز
وهذا يبعث على الحماس وليس على الاحباط
النص ناضج وما يحويه من مركبات النقص واللاتوازن
واقع نعيشه مهما وضعنا رؤوسنا في الرمل
وحاولنا عدم سماع الضجيج المنبعث من فقاعات الصابون
ومهما نثرنا من زهر وعطور لتفادي رائحته المنبعثة
في كل مكان من اطراف عالمنا العربي
السكوت عليه لن يجدي وحده التصدي والتحدي والمواجهة
تجدي في مثل هذه المواقف والمواضيع ...ودور المبدع الخلاق هو
فك العزلة عن العقول القاصرة والافكار المعاقة
عندما كتب محمد شكري رحمه الله =الخبز الحافي =
كان حالة شاذة لانه كشف القناع ورفع الستار وسلط الضوء على سلوكات
تصدر عن الانسان الضعيف المكبوت والمقهور الذي يعيش حالة الاضطراب
النفسي والعاطفي ...وهذه الحالة غالبا ما تكون نتاجا طبيعيا لتنشئة غير متوازنة
لكن بعد ذلك ترجم المؤلف الى كل اللغات وصار الجميع يحاول
ان يقلده في كشف المستور
كما كتب الطاهر بن جلون =وهو من كبار الكتاب المغاربة بالمهجر =
mouha lefou mouha le sage..اي =موحى الاحمق موحى الهاديء .
فيه سلط الضوء عن استغلال الاطفال جنسيا .وزواج الشيوخ من فتيات قاصرات
كي يمارسوا عليهن الجنس بطريقة شاذة ..واجه الكتاب كل انواع الرفض
بعد ذلك سلك العديد من الكتاب نفس الطريق
أتعرفين لماذا أستاذة وفاء؟
لآنه بكتابته استطاع تشخيص المرض
وعندما نشخص المرض فقط نستطيع وصف الدواء
لا اعرف لم حذفت الموضوع عزيزتي
أتمنى ان يعود الى مكانه ليستمر النقاش
الموضوع الذي لا يثير النقاش يموت بسرعة
ولا يكون له اثر في النفوس ولا يؤدي دوره الاشعاعي في الحياة
ودور المبدع في مجتمعه هو التصحيح والتعديل والتغيير

**عبدالله جلغوم** · 08-01-2012, 13:19

لا حاجة للتعليق

**ظميان غدير** · 08-01-2012, 16:16

لا ارى داعيا للحذف

حقيقة..ان اغلب النقد هنا كان نقدا اخلاقيا

وهذا يعتبر ظلما للنص

لايجوز لاحدهم ان يحكم حكما اخلاقيا في شخص الكاتب

النص يستحق القراءة وهو موضوع يحكي طبيعة البشر
التي تصارع بين الخطأ والصواب بين الشر والخير

وشخصنة القصة ومحاسبة الكاتبة ...يعتبر سطحية

حيث ان الاديب لابد ان يظهر البشاعةوالجمال
ويظهر الخير والشر .
ويظهر السواد والبياض

ووظيفة الاديب اظهار كل هذه العناصر
لا ان يركز على جانب الخير ويركز على المثالية فقط
تلك المثاليةالساذجة التي لا تسمن ولا تغني من جوع

فليس معقولا ان نقول ان فلان اديب محترم لانه كتب اشياء طيبة
وليس من المعقول ان نقول فلان اديب غير محتشم لانه كتب بجرآة

وهذا ليس دفاعا عن نص وفاء عرب فحسب

لكنه دفاع عن كل النصوص المشابهة....التي تكون جرئية
لكن مغزاها وجوهرها إنساني عميق

على أنني ضد الكتابات الجرئية السطحية
كما انني ضد الكتابات الطيبة السطحية ايضا
تحيتي

**وفاء الدوسري** · 08-01-2012, 20:39

المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة

الأستاذة العزيزة وفاء عرب
أهلا بك بعد طول غياب

القصة جميلة ليس فقط اسلوبا بل موضوعا أيضا
سأقول شيئا للجميع
الفكرة هنا لم تأت من الخيال ..بل من الواقع ..
(وهذا جزء من الواقع الأسود) وعلينا الوقوف عنده
هي لقطة من الحياة حدثت وتحدث كثيرا
والأدب مهمته أن يرصد هذه المشاهد (بعين الأديب والواعي)
فتجاهلها أيضا جريمة ..
لم يكن الغرض من القصة تحريك الإحساس أو تقديم مشهد عاري
لا لا
على العكس ..
إنظروا إلى الفكرة الأخيرة التي هي أساس النص "الصلاة" !
أولا هذا يدل على صراع دفين بين الفضيلة والرذيلة
ثانيا هو انتقاد لاذع من الكاتبة للذين يعتبرون أن الطهارة في الوضوء فقط؟
وللذين باتت الصلاة عندهم محض عادة لا روح فيها ولا معنى ..!
أي أن الأم التي عودت إبنتها على الصلاة لمَ لم تعتني من الناحية الأخلاقية جيدا ..؟
وهذا ما نعاني منه في مجتمعاتنا :التربية الدينية تقتصر على فرض الدين بطريقة سطحية
كأنه نشاط يومي عابر!!
أما بالنسبة للمشهد الذي يدور تحت الدوش وأمام الشباك
فأرى ان الكاتبة انتقت ألفاظها بعناية وكان الحديث أدبيا رمزيا
وذلك احتراما للقارئ وللأدب ..
ولا تنسوا أن الكلام جاء على لسان الشخصية ليس على لسان الكاتبة!!
برأيي هو نص جميل ولاذع
وقد فهمت ما أرادت الكاتبة قوله وانتقاده

الأستاذة وفاء عرب
شكرا لك
خالص الود والتقدير

ومازال حبرك أيتها الحقيقة ينتظر مراكب الوصول
في زمن أصبح الموج مصاب بتلوث البحار
أيتها الحقيقة لم يتبقى غير سواحل آسنة
الأستاذة بسمة الصيادي
قلم يعرفه الضوء ومنه يغرف
وينثر على النجوم
تقديري والشكر

عفاريت الصابون/وفـــــــاء عــــرب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث