المشاركة الأصلية بواسطة زياد هديب
مشاهدة المشاركة
أنك حفرت عميقا فينا
و أننا كلما منحتنا اللغة نفسها
فأشرقتنا على الصفحات بعض حديث
ينتظر حضورك .. ما تأخرت عنا
أن حديثا منك ، و لو كان مقتضبا هو فاتحة لعنوان جديد
و قراءة أخرى لأنفسنا !
نعم أشكرك .. أنك لم تخطئ العنوان بعد
و ستظل في تلك الجهة من القلب !
محبتي
تعليق