سلامي للجميع


1- "صناع الحياة"
2-الدعوة لفن داعم للمجتمع خالي من الهبوط"
3- حملة محو الأمية
2- حملة الأسطح "تزيين وزراعة"
3- حملة "الملابس للفقراء"
4- النهضة بالدين والدعوة والتوجه لحياة الشباب الواسعة"
5- تدين آلاف مؤلفة من الشباب على يديه
6- النجاح كشخصية في مهنته وكانموذج جدير بالتقليد
لماذا عندما يدخل شعاع أبيض ينير في حياتنا الاسلامية..نهرع جميعا لحجب هذا الشعاع..ونحاول أن نقحمه ونعرفه بأنه "غيهب ظلام"
عمرو خالد جدير بالاحترام ..جدير بالاعتراف لكل ما قدمه ..جدير بالثقة
ومدعاة للفخر لما له من شخصية كرزيزماتية لها تأثير فاعل وفعال .
اذا كانت تتلاطم وجهات النظر لدينا ..لا يعني أبدا التجريح والتشهير بالآخر
لأن من المستحيل اختراع ماكنة ضخمة من أجل استنساخ فئة بشرية تشبهنا
كأشخاص لأننا فقط نصدق ونؤمن بأنفسنا وبأن نهجنا هو الصحيح..علينا بالاعتراف بنجاح الآخر..والتصفيق له بحرارة ..وان لم نرغب بالتصفيق
علينا على الاقل أن نتحكم بالكلمات الجارحة ونوقف "شرطي مرور الكلام"
ليحاسب أي لفظ يسيء للآخر
عمرو خالد لا يعمل لحساب الأجندة الاميريكية...ولا يجوز رمي الناس بالتهم
وهذا جزء مما أمرنا الله تعالى به .

الأستاذة حنان
الأستاذة آمنة أبو حسين

المقاييس والمعايير تختلف حسب الوجهة .. فما أكثر الجمعيات الخيرية والإجتماعية البوذية واليهودية والنصرانية والمجوسية والهندوسية والإلحادية التي تقدم للناس أكثر مما يقدمه عمرو خالد أو غيره .. بحكم فارق الإمكانيات .. فهل نتبع وفقا لهذا المقياس من النجاح من هو أنجح من عمرو خالد ؟؟

ولنفترض أن عالما أو داعيا إلى الله .. لم تتوافر له مثل هذه الإمكانيات التي يقدم من خلالها الخدمات الإجتماعية والتنموية والخيرية .. فهل نحكم عليه بالفشل ؟؟

مقياسنا في الحكم على خطاب الأستاذ عمرو خالد أو غيره إنما ينطلق من معايير شرعية .. تختلف اختلافا جوهريا مع معايير غيرنا .. حتى لو اتفقنا معهم في بعض الأمور فعلى سبيل الصدفة .. مع اختلاف المنطلقات بيننا وبينهم .


ولذلك نحن نتحدث عن صورة الإسلام كما رسمها لنا كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم .. لا كما يتخيلها عمرو خالد وغيره ممن يريدون تحقيق معادلة لم يحققها الأنبياء أنفسهم ألذين أعلنوا صراحة المفاصلة بين عقيدة التوحيد وعقيدة الشرك والكفر .. بين الإيمان بالله وحده لاشريك له .. وبين الكفر بالطاغوت .

أما أن نتهاون مع الكفر والطاغوت .. ونحاول الإصطلاح مع نظم جاهلية كافرة أو فاسدة .. أما أن نحاول ارضاء اليهود والنصارى .. والتودد إليهم مع اقرارهم على ماهم عليه من الكفر والشرك .. أما أن نتهاون مع العصاة ونتهاون معهم بل نصطحبهم في رحلاتنا الدعوية .. أما أن ندعو إلى قنوات الفحشاء والمنكر وحث الناس على الإشتراك الرسمي بها .. أما أن تقتصر دعوتنا على رواد الملاهي والأندية الراقية .. أما أن يأتي من يدعو إلى تجريم الختان وتجريم تعدد الزوجات .. أما أن نتحدث عن عقيدة ربنا باسلوب العوام .. كل هذا مرفوض.. بل هو ما يحقق لبوش المجرم ما يرمي إليه تحت دعوى تجديد الخطاب الديني .. وهو مايمكن أن نطلق عليه الإسلام الأمريكاني .. أو الإسلام الماسوني الذي يتحقق فيه شرطان أساسيان هما :

تذويب العقائد .. وتوحيدها كلها في مبادىء انسانية واحدة .
الإنحلال الأخلاقي .. ودور دعاة الإسلام الأمريكاني فيه يتمثل في التهاون مع النظم العلمانية الإستبدادية والطاغوتية الحاكمة ومدحها أحيانا ، والتهاون مع المجاهرات بالتبرج والتعامل معهن دون انكار .. والتعايش مع الفساد والإستبداد والظلم والمنكرات دون انكار أو تغيير .

وفي النهاية

أنتم سألتموني عن رايي أم عن رأيكم أنتم ؟؟؟

شكرا للجميع

استاذتنا واختنا المكرمة / رزان محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لأعتذر بداية عن تأخري في الرد على مجاملتك الرقيقة التي أسأل الله أن أكون أهلا لها .. ولكن أود أن أقول شيئا آخر وهو أن سلوكي هذا كان في البداية ضد شخصيتي .. وكنت أعاني في تحمل بعض الأذى .. وأحيانا كانت تحدث تجاوزات .. لكنني الآن وأقولها صادقا .. أشعر بسعادة كبيرة في تحمل الأذى من الآخرين لاسيما من لم أسىء له بشىء .. وأشعر كذلك معه بشعور المنتصر في معركة حربية .. بينما أشعر بأنني صغير جدا أمام نفسي وأمام الآخرين عندما أواجه المسىء بإساءة مقابله .. وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : لا تكونوا إمعة ؛ تقولون : إن أحسن الناس أحسنا ، وإن ظلموا ظلمنا ، ولكن وطنوا أنفسكم : إن أحسن الناس أن تحسنوا ، وإن أساءوا فلا تظلموا .

كما أن لديك قناعة بأن الله عزوجل كما سيسأل المسىء عن اساءته .. سيسأل الناس عن عدم تسامحهم .. فالعفو من أخلاق الكرام .. لاسيما إن كان عن قوة لا عن ضعف .

شكرا لك استاذتنا المكرمة

استاذي الفاضل
اشكر لك هذه المجاملة وهذه الكلمة الطيبة .. وكثير جدا من القوى الإسلامية والوطنية تعرضت وتتعرض دائما للشدائد والمحن .. وهذه ضريبة يبدو أن على كل عربي حر أن يدفعها يوما من الأيام .

شكرا استاذنا

كم هو شيق هذا الحوارالمفتوح ، الذي كشف للقارئ جوانب فكرية وتجارب حياتية وما لها من تأثير في رؤية القدير محمد الموجي تجاه القضايا المختلفة.

أخي العزيز والرائع دائما محمد شعبان الموجي
ولأنك من محبي المطرب عبد المطلب وتحديدا أغنيته ودع هواك ، لنفترض أنك كتبت نص أغنية بأسلوبك الساخر ،موضوعها هذه المعمعة والفوضى التي تعيشها الأقطار العربية والدول الإسلامية .ماهو مطلع هذه الأغنية التي ستردده إلى جانب ودع هواك ؟

محبتي وياسميني
أتابع الحوار معكم

الاستاذ / محمد الموجى
تابعت الحوار معك بشغف واهتمام وقرات كل كلمة كتبتها ردا على اسئلة الاستاذ المبدع علوشي عثمان .. ولم اشعر بالملل حتى اسئلة الاخوة الكرام كانت جديرة بالثناء ومشوقة وردودك عليها كانت مقنعة .. الغريب فى هذا الحوار انى اكتشفت فيك جوانب لم اكن اعرفها رغم طول الفترة التى جمعتنا معا فى العمل منذ تاسيس صحيفة فضفضة وحتى اليوم مما يدل على براعة محاورك الاستاذ علوشى فى اخراج هذا المخزون الانسانى الرائع داخل الموجى .. وبما انك صاحب فكر وصاحب مبدأ فانا اتوجه لك بسؤالين وهما :
1 - فى بداية حياتك الصحفية ..ألم تكتب يوما مقالا وندمت عن كتابته بعد نشره وتمنيت ان يمحى من ذاكرتك وذاكرة من قرأه ؟
2 - الم تتمنى يوما ايصال رسالتك وفكرك الى القراء وبعد فترة من العمل بحماس شعرت باليأس والاحباط ولعنت اليوم الذى دخلت فيه هذا المجال لان قراءك خذلوك بتجاهلهم مقالاتك القيمة للجرى وراء ماهو اقل قيمة ؟

صدقت استاذنا وربما كان علي توضيح الفكرة
قصدت تماما الحجر ومصادرة الحريات في بعض زوايا مهمه فكريه.
كل التقدير

[align=center]محمد شعبان الموجي، يكفي أن نقرأ هذا الاسم كي نعرف أننا أمام شخصية صادقة، معطاءة، صريحة، جريئة وشجاعة في زمن كثرت فيه الأقلام المأجورة...
أستاذي الكريم:
"ولدت وفي فمي ملعقة من الذهب في وقت كان الغنى والثراء فيه شىء نادر .. ومع ذلك فلم يكن أبي رحمه الله ممن يميل إلى حياة الترف والبذخ .. بل عشت حياة الطبقة الوسطى بكل معانيها..."

...........
................
.....................

"بعدها بدأت مرحلة المواجهات بيننا وبين نظام الرئيس السادات .. والتي انتهت باعتقالي واعتقال الآلاف من شباب الجماعات الإسلامية بل وكل قيادات ومفكري مصر من كافة الإتجاهات .. اسلامية وعلمانية ومسيحية ."

هل كنتَ في طفولتك واولى أيام شبابك تعتقد أنّ من يولد وفي فمه ملعقة ذهب ممكن أن يأتي يوماً عليه ليجد نفسه خلف قضبان من حديد؟
مودتي[/align]

[align=center]"وكانت بدايتى الحقيقية مع عالم الفكر والقراءة والإطلاع .. على يد صديقى الفلسطينى الأكاديمي مازن النجار الأستاذ الجامعى باحدى الجامعات الأمريكية"

هل لك ان تحدثنا عن اللقاء الاول لك مع صديقك الأكاديمي "مازن النجار"؟[/align]

[align=center]بعيداً عن الأدب والصحافة والسياسة، هل لأخينا الأستاذ الأديب محمد شعبان الموجي أن يعرفنا عن أسرته؟[/align]

[align=center]سعيدة جداً لأن الفرصة اتيحت لي لأتعرف أكثر على أديبنا الرائع
شكراً للسيد علوشي عثمان على انتقائه المميز [/align]

استاذي العزيز: في احدى مقالتك والتي قراتها منذ مدة تحدثت فيها عن الارهاب!! وهناك التمست من بين سطورك انك تدين بعض الجماعات الاسلامية في ذلك؟؟ ما مدى صحة اعتقادي؟؟ واعتذر لسؤالي لقد جاء من منطلق المعرفة وليس الاتهام....تحياتي لك

عفوا!!!! ولكن لماذا يحذف سؤالي؟؟؟؟ والى متى ستبقى تخيفكم الكلمات؟؟؟ لم امس امن الدولة العتيدة؟؟كان سؤال والله سؤال وليس قنبلة موقوتة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

دعيني أسألك أولا .. أين هو سؤالك المحذوف حتي أستطيع أن أجيبك .. فلم نحذف شيئا على الإطلاق .. حتى لو مسست أمن الدولة أو غيرها .. فقط سنبلغ عنك والباقي على الله ههههه

شكرا على تسرعك فى اتهامنا بحذف مالم نحذفه .. بل مالم نراه أصلا .

أخي الحبيب / على

انصحك بعدم الإنتظار طويلا فسوف يغلق الموضوع بنهاية الشهر .

انتظرك