استاذتي القديرة عائدة
ذكرني نصك بالكثير من المواقف في حياتناكانتظار رنين جرس الباب في الشوق لقدوم شخص ما وتخيل رنين والقفز جريا ثم الخيبة حين نجد العتبة فارغة..وهناك الاصرار على النظر من النافذة وتعداد المارين وارهاق العين في التحديق والمبالغة في البحث عن لون معين او شكل معين يقترب من بعيد...
جميل جدا ان يلتقط قلمك لحظة من لحظات عمر كل منا.لحظة نشعر فيها بانتهاء مدة صلاحيتنا ...لكننا سرعان ما نكتشف بلاهتنا حين ندرك اننا اغلى من انتظار الاخر وان معنا احبة يكفينا النظر حولنا لنجدهم.ونغني "الي انساك انساه ولا يهمك جفاه"
استاذة عائدة شكرا لنص ممتع من صميم الواقع المعيش.تقبلي ودي وكل احترامي..
ذكرني نصك بالكثير من المواقف في حياتناكانتظار رنين جرس الباب في الشوق لقدوم شخص ما وتخيل رنين والقفز جريا ثم الخيبة حين نجد العتبة فارغة..وهناك الاصرار على النظر من النافذة وتعداد المارين وارهاق العين في التحديق والمبالغة في البحث عن لون معين او شكل معين يقترب من بعيد...
جميل جدا ان يلتقط قلمك لحظة من لحظات عمر كل منا.لحظة نشعر فيها بانتهاء مدة صلاحيتنا ...لكننا سرعان ما نكتشف بلاهتنا حين ندرك اننا اغلى من انتظار الاخر وان معنا احبة يكفينا النظر حولنا لنجدهم.ونغني "الي انساك انساه ولا يهمك جفاه"
استاذة عائدة شكرا لنص ممتع من صميم الواقع المعيش.تقبلي ودي وكل احترامي..
تعليق