أقرأ عنوان النص ويتبادر إلى ذهني اسم عمر بن الخطاب ..ويقتحم كل محمول دلالي في النص ..وأتساءل كيف سيملأ هذا الرمز النص ..سبحت كثيرا من أجل بناء أفق انتظار للنص ؛لكن خاب أفق انتظاري: عمر هنا كلمة ذات بعد زمني فبعد استكانة للحركة وتعايش معها نكتشف في آخر لحظة أننا كنا نؤثت الفراغ بالفراغ فنحول الخط التصاعدي للزمن إلى خط دائري ونحكم على الزمن بأنه غير عادل ونعود مرة لعمر والعدل فيلتقي عمر بالعمر في تركيب شاذ وغريب ..فهل غياب عدل الجماعة يؤثر سلبا على الذات ؟ ألسنا جزءا من كل ؟وتبقى الحكاية تنشد شعر شاعر أندلسي :
ما على ظني باس
يجرح الدهر ويأسو
ويتحول بذلك الدهر إلى طبيب ،يوقف الدمع ويعيد اللحظة إلى سيرتها الأولى .
تحية وتقدير لكل حرف توليدينه بطريقة طبيعية .
ما على ظني باس
يجرح الدهر ويأسو
ويتحول بذلك الدهر إلى طبيب ،يوقف الدمع ويعيد اللحظة إلى سيرتها الأولى .
تحية وتقدير لكل حرف توليدينه بطريقة طبيعية .
تعليق