تويت
من خلال تيار الوعي تفجرت أحداث العمل بكل جمالياته
من لغة قوية منتقاة
و سرد متماسك ينساب بين جملة قصيرة و جملة طويلة لا تنتهي
و كلها كانت تصب في ذات الاتجاه
و تذهب إلي الحدث الأهم
ثم كان انزياح الحدث بحدث أكبر و اجل
من ذاكرة الوعي
التي تفجرت و أعطتنا الكثير من الدلالات التي تذهب بنا و فورا
و بتوتر مقصود إلي غاية العمل
و درسه ..
بين صاحب العمل الجشع السيئ السمعة و القلب
و بين جيش الدفاع رابطة قوية
و أنها في نهاية الأمر قاتلة الأحلام على هذه الأرض
الأحداث هنا هي التي شكلت ما أمامنا
أي أن هناك ترابطا بين الشكل و المضمون
و أن المضمون هنا هو من أعطى الشكل
مثل بللورة .. لا يطفئ توهجها خطأ هنا أو هناك أصرت الكتابة أن يظل كما هو و لا أدري لم ؟
غريب أمر من ادعى أن هنا شيئا مقحما
و أن العمل يختلف أوله عنه حين بدأت المطاردة
و أن إقحاما لا مبررا له كان
و أصر أن هذا العمل قد تحققت فيه وحدة الأثر
و أنه اشتغل على تيار الوعي و تفجير الذاكرة و الانزياح للأحداث بما لم يكن أحد يتوقعه
و هذا يحسب للكتابة و عملها و لا يحسب عليها !
أقول مرة أخرى .. شكرا لك أستاذة نجاح هذا العمل
الذي ذكرني بالأعمال الجادة لإدريس
و جوهر و غراب
و غيرهم من أساطين القص العربي !
من لغة قوية منتقاة
و سرد متماسك ينساب بين جملة قصيرة و جملة طويلة لا تنتهي
و كلها كانت تصب في ذات الاتجاه
و تذهب إلي الحدث الأهم
ثم كان انزياح الحدث بحدث أكبر و اجل
من ذاكرة الوعي
التي تفجرت و أعطتنا الكثير من الدلالات التي تذهب بنا و فورا
و بتوتر مقصود إلي غاية العمل
و درسه ..
بين صاحب العمل الجشع السيئ السمعة و القلب
و بين جيش الدفاع رابطة قوية
و أنها في نهاية الأمر قاتلة الأحلام على هذه الأرض
الأحداث هنا هي التي شكلت ما أمامنا
أي أن هناك ترابطا بين الشكل و المضمون
و أن المضمون هنا هو من أعطى الشكل
مثل بللورة .. لا يطفئ توهجها خطأ هنا أو هناك أصرت الكتابة أن يظل كما هو و لا أدري لم ؟
غريب أمر من ادعى أن هنا شيئا مقحما
و أن العمل يختلف أوله عنه حين بدأت المطاردة
و أن إقحاما لا مبررا له كان
و أصر أن هذا العمل قد تحققت فيه وحدة الأثر
و أنه اشتغل على تيار الوعي و تفجير الذاكرة و الانزياح للأحداث بما لم يكن أحد يتوقعه
و هذا يحسب للكتابة و عملها و لا يحسب عليها !
أقول مرة أخرى .. شكرا لك أستاذة نجاح هذا العمل
الذي ذكرني بالأعمال الجادة لإدريس
و جوهر و غراب
و غيرهم من أساطين القص العربي !
تعليق