على دين الخنزير

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فوزي سليم بيترو
    مستشار أدبي
    • 03-06-2009
    • 10949

    #16
    سعة صدركم أخي غمرتني بوافر من الطمأنينة .
    الطمأنينة ليس على نفسي فقط ، وإنما على الملتقى الذي
    تُدير دفته بعناية فائقة ودراية .

    هذه للمزاح أخي الموجي :
    ثم اختيارك للنص " على دين الكلب " أيضا ليكون محلا للنقد في الغرفة الصوتية .. رغم حساسية موقفك كونك على دين آخر .
    رأيت فيها تهديدا بلباس اللوم والعتب .
    لهذا السبب لقد صرفتُ نظرا عن نشر الحلقة المسجلة
    لتلك السهرة . حفاظا على نفسي أولا وعليكم مشاركين في السهرة ، وعلى الملتقى أيضا .

    تحياتي
    فوزي بيترو

    تعليق

    • سميرة رعبوب
      أديب وكاتب
      • 08-08-2012
      • 2749

      #17
      الوالد العزيز الأستاذ محمد شعبان الموجي ،
      قصتك جعلتني أقول : الحمد الله على نعمة الإسلام وكفى !
      الإسلام الذي يتفق مع جميع الأديان السماوية التي تأمر بالعفاف والستر
      والغيرة وكل ذلك منصوص في الأديان الأخرى رغم ما يقوم به المحرفون لدين الله والناسخون لها مغيرون لشريعة الله
      وما جبلت عليه الفطرة يشترون بآيات الله ثمنا قليلا .. سواء من المسلمين أو غيرهم .
      لذا لا عجب أن نجد شرائح مختلفة متضاربة فالتيار الإسلامي المتشدد والمتنطع لابد أن ينتج عنه تيار مساوٍ له بالقوة مختلف تماما في الاتجاه !
      رغم أن ديننا هو الوسطية والاعتدال قال تعالى :{وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا} (البقرة: 143)

      قرأت قصة " على دين الكلب " أجلكم الله ..
      وما أحببت المشاركة فيها لأن فيها قدح مبطن لتعاليم وسنن الإسلام وعبارة مقتبسة من القرآن جاءت في غير موضعها ..
      رغم أنها قصة تصف واقع بعض المشددين والمتنطعين الذين قال عنهم صلى الله عليه وسلم : هلك المتنطعون .
      وهذه الشريحة موجودة لا ينكر وجودها أحد تأخذ من الدين ما يناسبها .. بالمقابل هناك شريحة أخرى كما وصفتها والدي العزيز
      منحلة ضالة لا أخلاق لها ولا قيم ولا عرف ولا دين ، عبّادا لشهوة ماتت فيهم الفطرة والنخوة ..
      يصفون كل تمسك بدين الله تعالى بالرجعية والتخلف وما فطنوا أنهم سبب لكل تهدم ورجعية وتفشي لكل رذيلة ومرض وفساد
      إن المتأمل لحال هاتين الطائفتين ليمقت واقعهما ..
      فدين الإسلام وهدي النبي صلى الله عليه وسلم ما جاءا إلا بما يناسب الانسان وواقعه ويرتقي به ككائن حضاري كريم
      فعدم إدراكنا لحكمة النص الإلهي والشريعة الغراء لا يخولنا للقدح فيها أو السخرية منها أو استنقاصها ..
      أحببت أن أضع هذا الرد فلست بناقدة لفنون الأدب ولكنني وجدتها قصة تحمل رسالة هادفة أحببت الوقوف عليها ..
      وللعلم جميع الحيوانات أجلكم الله كما تعلمون تخضع لدين الله تعالى وما تميزت به من سلوك هو فطرة فيها بهيمية لا تحاسب عليها
      وإن كان بعضها مستقذر كالفأر والخنزير والقرد وغيرها ولولا قذارتها لما مسخ الله أهل السبت خنازير وقرود ..
      أعتذر على ثرثرتي والدي الكريم حفظك الله ورعاك ~
      رَّبِّ
      ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




      تعليق

      • مباركة بشير أحمد
        أديبة وكاتبة
        • 17-03-2011
        • 2034

        #18
        أهنئك أيها الموجي على موهبتك القصصية التي تعاقبت فيها المشاهد يربطها خيط سرد متين وصيغت بأسلوب مشوق بعيد عن التكلف من البداية إلى آخر السطر ....نعم هو عالم الخنازير الذي وصفت ، وهذه من بين أسباب تحريمه في القرآن الكريم ،ولقد اكتشف مؤخرا أن غيرة الرجل تذوب في مستنقع الزوال إذا كان مطعمه عبارة عن لحم الخنزير.
        وتحول السيدة عتيقة كان منطقيا مادامت قد تأثرت بفلسفة السيد " شرف" في الحياة بل أكيد أنها قد وقعت في غرامه ،ولاعجب أن يجثم على صدرها كثير من الإعجاب لشخصه الكريم وتتمنى وصاله ،فالمرأة ناقصة العلم والدين ،تنقاد وراء عواطفها بسهولة ، وخاصة إذا كان الرجل جذابا ،معسول الكلمات.
        هناك جملة أخالها زائدة أو بحاجة إلى تعديل ( وجهة نظر فحسب) وهي:" فكر الزوج مليا في تطليق زوجته . " رجل ديوث، عديم الإحساس ، يشجعها على المجون والفجور ،لايفكر بتطليق زوجته ،فقط لأنها حوارته بلغة المنطق المتحضر .يرفض الفكرة ،يصرخ في وجهها ،لكن الطلاق ...هذا آخر شيئ يفكر فيه شبيه الخنزير.
        تقديري لك أيها الكاتب القدير وتمنياتي لك بمزيد من التوفيق في مشوارك القصصي البديع.

        تعليق

        • mmogy
          كاتب
          • 16-05-2007
          • 11282

          #19
          أستاذنا القدير د.فوزي بيترو
          صدقني كلامي أبعد ما يكون عن التهديد .. بل كل ماأطلبه أن تكون حرية الرأي وحق الرد حق للجميع وليس حكرا على فريق دون آخر .. وهذا ما استشعرته من ردك الأول .
          تحياتي لك

          المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
          سعة صدركم أخي غمرتني بوافر من الطمأنينة .
          الطمأنينة ليس على نفسي فقط ، وإنما على الملتقى الذي
          تُدير دفته بعناية فائقة ودراية .

          هذه للمزاح أخي الموجي :
          ثم اختيارك للنص " على دين الكلب " أيضا ليكون محلا للنقد في الغرفة الصوتية .. رغم حساسية موقفك كونك على دين آخر .
          رأيت فيها تهديدا بلباس اللوم والعتب .
          لهذا السبب لقد صرفتُ نظرا عن نشر الحلقة المسجلة
          لتلك السهرة . حفاظا على نفسي أولا وعليكم مشاركين في السهرة ، وعلى الملتقى أيضا .

          تحياتي
          فوزي بيترو
          إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
          يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
          عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
          وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
          وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

          تعليق

          • mmogy
            كاتب
            • 16-05-2007
            • 11282

            #20
            شكرا لك أديبتنا الرائعة سميرة على ردك الموضوعي وعلى إحجامك عن الرد في الموضوع الآخر وإن كنت أفضل الرد لأن الدفاع عن صحيح الدين واجب شرعي وحق أصيل .. وحق النقد والرد يجب أن يكون متاحا للجميع .
            تحياتي لك

            المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
            الوالد العزيز الأستاذ محمد شعبان الموجي ،
            قصتك جعلتني أقول : الحمد الله على نعمة الإسلام وكفى !
            الإسلام الذي يتفق مع جميع الأديان السماوية التي تأمر بالعفاف والستر
            والغيرة وكل ذلك منصوص في الأديان الأخرى رغم ما يقوم به المحرفون لدين الله والناسخون لها مغيرون لشريعة الله
            وما جبلت عليه الفطرة يشترون بآيات الله ثمنا قليلا .. سواء من المسلمين أو غيرهم .
            لذا لا عجب أن نجد شرائح مختلفة متضاربة فالتيار الإسلامي المتشدد والمتنطع لابد أن ينتج عنه تيار مساوٍ له بالقوة مختلف تماما في الاتجاه !
            رغم أن ديننا هو الوسطية والاعتدال قال تعالى :{وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا} (البقرة: 143)

            قرأت قصة " على دين الكلب " أجلكم الله ..
            وما أحببت المشاركة فيها لأن فيها قدح مبطن لتعاليم وسنن الإسلام وعبارة مقتبسة من القرآن جاءت في غير موضعها ..
            رغم أنها قصة تصف واقع بعض المشددين والمتنطعين الذين قال عنهم صلى الله عليه وسلم : هلك المتنطعون .
            وهذه الشريحة موجودة لا ينكر وجودها أحد تأخذ من الدين ما يناسبها .. بالمقابل هناك شريحة أخرى كما وصفتها والدي العزيز
            منحلة ضالة لا أخلاق لها ولا قيم ولا عرف ولا دين ، عبّادا لشهوة ماتت فيهم الفطرة والنخوة ..
            يصفون كل تمسك بدين الله تعالى بالرجعية والتخلف وما فطنوا أنهم سبب لكل تهدم ورجعية وتفشي لكل رذيلة ومرض وفساد
            إن المتأمل لحال هاتين الطائفتين ليمقت واقعهما ..
            فدين الإسلام وهدي النبي صلى الله عليه وسلم ما جاءا إلا بما يناسب الانسان وواقعه ويرتقي به ككائن حضاري كريم
            فعدم إدراكنا لحكمة النص الإلهي والشريعة الغراء لا يخولنا للقدح فيها أو السخرية منها أو استنقاصها ..
            أحببت أن أضع هذا الرد فلست بناقدة لفنون الأدب ولكنني وجدتها قصة تحمل رسالة هادفة أحببت الوقوف عليها ..
            وللعلم جميع الحيوانات أجلكم الله كما تعلمون تخضع لدين الله تعالى وما تميزت به من سلوك هو فطرة فيها بهيمية لا تحاسب عليها
            وإن كان بعضها مستقذر كالفأر والخنزير والقرد وغيرها ولولا قذارتها لما مسخ الله أهل السبت خنازير وقرود ..
            أعتذر على ثرثرتي والدي الكريم حفظك الله ورعاك ~
            إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
            يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
            عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
            وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
            وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

            تعليق

            • mmogy
              كاتب
              • 16-05-2007
              • 11282

              #21
              الأستاذة والأديبة القديرة / مباركة بشير أحمد تستحقين وسام " إعادة الأمل " إلى العبد لله بعد أن أضاعها الأستاذ الهويمل هههه بوصفه للقصة بالمهلهله والضعيفة ... ربنا يجبر بخاطرك يارب ويخليك للغلابة والمبتدئين هههه
              أما بخصوص الجملة التي تفضلت بالإشارة إلىها وهي تردد الزوج وتفكيره وتململه من العرض الجرىء للزوجة رغم أنه يجبر زوجته على التحرر من ملابسها .. أراه أمرا طبيعيا ومشاهدا وملموسا .. فالقطاع الأكبر من الكارهين لاحتشام المرأة ووضع ضوابط على اختلاطها ومزاحتمها لمجتمعات الرجال .. يقفون عند حدود هذا الأمر ولايتجاوزنه إلى ماهو أبعد من ذلك .. وترى منهم من يصلي ويصوم ويزكي ويحج ومع ذلك لايرى بأسا في التبرج وكشف العورات وارتداء الثياب الفاضحة على النحو الذي نراه في كل مكان .
              لذلك فكان من الطبيعي أن يفكر ويتململ لأنها خطت خطوات أوسع بكثير مما أراده أو تصوره .. وإن صارت على نفس نهجه وفلسفته في الحياة .. وكانت أكثر منطقية وتناغما مع تلك القناعات التي ربما كان يطلقها على المستوى النظري دون أن يفكر في نتائجها ومآلها .
              تحياتي لك من القلب



              المشاركة الأصلية بواسطة مباركة بشير أحمد مشاهدة المشاركة
              أهنئك أيها الموجي على موهبتك القصصية التي تعاقبت فيها المشاهد يربطها خيط سرد متين وصيغت بأسلوب مشوق بعيد عن التكلف من البداية إلى آخر السطر ....نعم هو عالم الخنازير الذي وصفت ، وهذه من بين أسباب تحريمه في القرآن الكريم ،ولقد اكتشف مؤخرا أن غيرة الرجل تذوب في مستنقع الزوال إذا كان مطعمه عبارة عن لحم الخنزير.
              وتحول السيدة عتيقة كان منطقيا مادامت قد تأثرت بفلسفة السيد " شرف" في الحياة بل أكيد أنها قد وقعت في غرامه ،ولاعجب أن يجثم على صدرها كثير من الإعجاب لشخصه الكريم وتتمنى وصاله ،فالمرأة ناقصة العلم والدين ،تنقاد وراء عواطفها بسهولة ، وخاصة إذا كان الرجل جذابا ،معسول الكلمات.
              هناك جملة أخالها زائدة أو بحاجة إلى تعديل ( وجهة نظر فحسب) وهي:" فكر الزوج مليا في تطليق زوجته . " رجل ديوث، عديم الإحساس ، يشجعها على المجون والفجور ،لايفكر بتطليق زوجته ،فقط لأنها حوارته بلغة المنطق المتحضر .يرفض الفكرة ،يصرخ في وجهها ،لكن الطلاق ...هذا آخر شيئ يفكر فيه شبيه الخنزير.
              تقديري لك أيها الكاتب القدير وتمنياتي لك بمزيد من التوفيق في مشوارك القصصي البديع.
              إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
              يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
              عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
              وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
              وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

              تعليق

              • وفاء الدوسري
                عضو الملتقى
                • 04-09-2008
                • 6136

                #22
                أستاذ/محمد شعبان
                للحقيقة أنا لا أجد النص ضعيفا
                ولا مهلهلا يفتقر للوحده العضويه
                ولا أجده يفتقر للصور النفيسه ..
                أنا أجده أي شيء..
                كل شيء..
                إلا القصة
                هو خارج القصة، فاقد للهوية
                مفروض أن يتم نقله لقسم المحاولات
                هذا ونتمنى سعة الصدر
                تقدير واحترام،،،

                تعليق

                • فوزي سليم بيترو
                  مستشار أدبي
                  • 03-06-2009
                  • 10949

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
                  أستاذ/محمد شعبان
                  للحقيقة أنا لا أجد النص ضعيفا
                  ولا مهلهلا يفتقر للوحده العضويه
                  ولا أجده يفتقر للصور النفيسه ..
                  أنا أجده أي شيء..
                  كل شيء..
                  إلا القصة
                  هو خارج القصة، فاقد للهوية
                  مفروض أن يتم نقله لقسم المحاولات
                  هذا ونتمنى سعة الصدر
                  تقدير واحترام،،،
                  صباحك جميل أختنا وفاء عرب
                  لم يكن في نيّة أستاذنا الموجي كتابة قصة ، ولا العبور
                  إلى عالم القص . كل ما فعله وقد قلت ذلك في ردي
                  الأول ، هي مجرد انفعال لحظي وردة فعل مشروعة
                  على نص ، حاول فضحه بنفس الأسلوب مضمونا
                  ولغة ، وفي نفس الموقع الذي نُشر فيه .
                  هناك نصوصا للأستاذ الموجي في منتدى الساخر
                  وفي القص القصير جدا يشار إليها ومتقنة ، ولو أراد
                  لهذه " القصة " أن ترفع هوية القص في عالم الإبداع السرد قصصي
                  لفعل ، وهو قادر .
                  والله أعلم . الإجابة عند الموجي نفسه .
                  تحياتي
                  فوزي بيترو

                  تعليق

                  • mmogy
                    كاتب
                    • 16-05-2007
                    • 11282

                    #24
                    ههههه مرحبا أستاذة وفاء ولاحرمنا الله من " نكدك " البناء .. لكن الجرح لابد أن يكون مفسرا .. وإلا لكان من السهل على أي قارىء أن يحكم بالإعدام على أي نص بالهوى وبجرة قلم .. ومع ذلك فهناك من رأى النص قصة .. حتى وإن كانت ضعيفة البنيان أو فقيرة في صورها الإنزياحها .. وأما نقلها إلى المحاولات القصصية فهذا الأمر يرجع لفريق الإشراف .. ولايضرني في شىء لأنني لم أدعي أنني من كتاب القصة .. ولكنها رسالة في صورة قصة حتى وشبه قصة إلى من لايهمهم الأمر .. المهم أن تكون الفكرة واضحة .
                    تحياتي لك



                    المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
                    أستاذ/محمد شعبان
                    للحقيقة أنا لا أجد النص ضعيفا
                    ولا مهلهلا يفتقر للوحده العضويه
                    ولا أجده يفتقر للصور النفيسه ..
                    أنا أجده أي شيء..
                    كل شيء..
                    إلا القصة
                    هو خارج القصة، فاقد للهوية
                    مفروض أن يتم نقله لقسم المحاولات
                    هذا ونتمنى سعة الصدر
                    تقدير واحترام،،،
                    إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                    يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                    عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                    وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                    وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                    تعليق

                    • أحمد عيسى
                      أديب وكاتب
                      • 30-05-2008
                      • 1359

                      #25
                      أحبك في الله أستاذي الموجي
                      والله ما رأيت من هو في مكانتك ويتمتع بهذه الثقة وسعة الصدر
                      رأيت من هم أقل منك علماً وأدباً وسناً ويعتبرون أنهم وصلوا حد الكمال ولا يتقبل الواحد منهم كلمة نقد حتى لو جاءت وسط مقال كامل يمتدح نصهم ..
                      أكرمكم الله وزادك من فضله علماً وأدباً وخلقا
                      ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
                      [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

                      تعليق

                      • مباركة بشير أحمد
                        أديبة وكاتبة
                        • 17-03-2011
                        • 2034

                        #26
                        تشكيلة النص تكونت من ثلاث مراحل أومشاهد إن صح القول
                        المشهد الأول : مجمع النساء والرجال وهم في حالة اختلاط وعري والتصاق الأجساد .واستنكار الزوج لقطعة القماش التي تغطي جانبا من جمال شعر زوجته خشية أن يتهم بالتعقد بين أصدقائه المقربين ،ترفض زوجته لكن سرعان ماتتأقلم مع ما وضعها المقيت بعدما اقتنعت بوجهة نظر صديق زوجها "شرف" الذي ألقى عليهم مايشبه المحاضرة عن الجسد والروح وبالتأكيد فلقد زرع بداخلها أملا ،وهي المرأة التي تفتقد إلى الأمومة.
                        المشهد الثاني :
                        يتضخم حجم الأمل فتفكر بإقناع زوجها وتتخذ الإغراء الأنثوي وسيلة لتحقيقه .يرفض زوجها لكن في الأخير يقتنع مادام يؤمن بما شحنت به فكره العقيم بأفكار تتوافق ورؤيته إلى الحياة الزوجية على أن المعتوه وحده هو الذي يربط الشرف بالجسد .
                        المشهد الثالث والأخير
                        حمل زوجته من صديقه وتبريره للناس على أنه على دين الخنزير.لماذا هذا الحيوان بالذات ؟لأنه الوحيد الذي لايغار على أنثاه .
                        ............................................
                        ونعرف جليا أن القصة عبارة عن مقدمة ،موضوع يكتنف بين سطوره عقدة ما وهي التي يبنى عليها أساس النص، ونهاية فيها تحل هذه العقدة .
                        في هذا النص ،مقدمة شرح فيها الكاتب نوعية هؤلاء البشر ،والعقدة تمثلت في بصيص الشرف الذي كانت عتيقة متمسكة ببعض خيوطه وكذلك بما تبقى لزوجها من كريات حمراء لم تدنس بوحل الدياثة بعد .
                        النهاية ، وقوفهما على مصطبة التحدي هي تحمل ببطنها بذرة سوء ،وهو يعلن عن "خنزرته" بين الجميع .
                        .............
                        إذن فلقد تعاقبت المشاهد دون إخلال بحبل السرد المتين ،الأسلوب لم يكن بالركيك المنفر ،ولا بالغامض أيضا ،إنما بعيد عن التكلف .
                        ...................
                        نصيحتي لك أيها الكاتب الموجي ،أن المبدع عندما يفتقد إلى ثقته بنفسه وبما يكتب ،فهو بذلك يحكم على إبداعه بالإعدام من حيث لايدري.

                        تعليق

                        • mmogy
                          كاتب
                          • 16-05-2007
                          • 11282

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة
                          أحبك في الله أستاذي الموجي
                          والله ما رأيت من هو في مكانتك ويتمتع بهذه الثقة وسعة الصدر
                          رأيت من هم أقل منك علماً وأدباً وسناً ويعتبرون أنهم وصلوا حد الكمال ولا يتقبل الواحد منهم كلمة نقد حتى لو جاءت وسط مقال كامل يمتدح نصهم ..
                          أكرمكم الله وزادك من فضله علماً وأدباً وخلقا
                          أحبك الله الذي أحببتني من أجله
                          والشكر كل الشكر لك أستاذنا الغالي على ما تفضلت بــه وماأضفيته علي من صفات لاأستحقها .. وأسأل الله أن أكون عند حسن ظنك بي
                          تحياتي لك
                          إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                          يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                          عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                          وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                          وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                          تعليق

                          • mmogy
                            كاتب
                            • 16-05-2007
                            • 11282

                            #28
                            أستاذتنا وأديبتنا القديرة مباركة بشير أحمد
                            السلام عليكم
                            للمرة الثانية تتحفينا بهذا الرد الجميل الذي لاأجد بالفعل من كلمات الشكر والثناء ما يساوي مااقتطعيه من وقتك ، وقلمك الذي تملكين ناصيته بكل اقتدار .. أديبة ومفكرة وإنسانة فاضلة .. والله لا أقول هذا الكلام لأن رأيك كان في جانب النص .. ولكن احترامي وإعجابي بقلمك وفكرك يسبق تاريخ هذا النص بكثير .. شكرا لتلك الرؤية التحليلية للنص ، والتي أجلت وأوضحت الفكرة تماما .
                            أما عن مسألة فقدان الثقة .. فثقي أنني لو كنت فاقدا الثقة في نفسي لجاء تصرفي على خلاف ذلك تماما .. وإنما أحب دائما أن أريح الزبون هههه .. لأن ملعبي الأساسي هو الفكر والدفاع عن رؤيتي الفكرية سواء أكانت في صورة مقال أو قصة أو أي شىء آخر .. لذلك مايعنيني بالأساس هو توظيف الكتابة لإجلاء الفكرة وتوضيحها من خلال أحداث أو حكايات ، بدلا من سردها في مقال جاف .
                            فمن خلال الأحداث التي وردت في القصة يستقر في وجدان القارىء صورة اللاديني المنحل الذي لايعبأ إذا انكشفت عورة زوجته أو محارمه فضلا عن غيرهم بل هو يدفعها لذلك ويعريها بيديه .. فستر العورة لديه من الأمور الساذجة التي يفسرها على أنها دليل تخلف ومرض نفسي ، وسعار جنسي يصيب المتدينين دون غيرهم ، ويجعلهم لاينظرون للمرأة إلا كجسد فقط .. بينما الأمر كما تفضلت حضرتك وقلت بأنه هو أي ذلك اللاديني المنحل هو الذي لايرى المرأة امرأة يفاخر بها مجتمعه إلا إذا تعرت واختلطت بالرجال دون ضوابط .. ولقد كان ميزان الشرع قديما .. أترضاه لأمك .. أترضاه لأختك .. أترضاه لأبنتك .. الآن والله يرضونه لأمهاتهم وزوجاتهم وبناتهم ، بل ويفاخرون به ، بل ويحاربون احتشام محارمهم وربما يشعر بعضهم بالقرف والاشمئزاز .
                            أيضا أعتقد أنني استطعت ومن خلال تطور الأحداث وتصاعد فكرة التفسير المادي للأخلاق .. أن أرسخ لدى القارىء أن الفكر اللاديني يقود البشرية إلى السقوط الأخلاقي في أبشع صوره .. فتصبح الدياثة وجهة نظر منطقية .. وهذا ما يحدث في السينما " على سبيل المثال " فكم من مرة رأينا زوج الفنانة يقوم بنفسه بتصويرها وهي تقبل هذا وتتقلب مع ذاك وتتعرى أمام الجميع .. ثم يقدم هؤلاء من خلال كتابات اللادينين على أنهم أبطال وبطلات .. وعلى أن ما يقدمونه هي أعمال فنية راقية لاتصل إليها عقول أمثالي .
                            فالحمد لله ثقتي بالله أولا ثم بنفسي كبيرة .. أكبر بكثير من ثقة بعضهم بنفسه .. ويكفي أن تراجعي ردودهم عندما يعارضهم معارض .. تلمسي في كثير من الأحيان عجزا تاما عن قدرتهم على الدفاع عن رؤيتهم الفكرية التي دفعتهم إلى الكتابة والإبداع .. ثم ينبعث من أشقاها من يدافع عن حرية الإبداع بكلام مرسل لاقيمة له .
                            ولذلك يهمني جدا قراءة الردود لمعرفة المستوى الفكري الحقيقي لصاحب النص .
                            أزعجت حضرتك وأعتذر لذلك .. لكنني سعيد جدا بتواجدك هنـــا
                            تحياتي لك






                            المشاركة الأصلية بواسطة مباركة بشير أحمد مشاهدة المشاركة
                            تشكيلة النص تكونت من ثلاث مراحل أومشاهد إن صح القول
                            المشهد الأول : مجمع النساء والرجال وهم في حالة اختلاط وعري والتصاق الأجساد .واستنكار الزوج لقطعة القماش التي تغطي جانبا من جمال شعر زوجته خشية أن يتهم بالتعقد بين أصدقائه المقربين ،ترفض زوجته لكن سرعان ماتتأقلم مع ما وضعها المقيت بعدما اقتنعت بوجهة نظر صديق زوجها "شرف" الذي ألقى عليهم مايشبه المحاضرة عن الجسد والروح وبالتأكيد فلقد زرع بداخلها أملا ،وهي المرأة التي تفتقد إلى الأمومة.
                            المشهد الثاني :
                            يتضخم حجم الأمل فتفكر بإقناع زوجها وتتخذ الإغراء الأنثوي وسيلة لتحقيقه .يرفض زوجها لكن في الأخير يقتنع مادام يؤمن بما شحنت به فكره العقيم بأفكار تتوافق ورؤيته إلى الحياة الزوجية على أن المعتوه وحده هو الذي يربط الشرف بالجسد .
                            المشهد الثالث والأخير
                            حمل زوجته من صديقه وتبريره للناس على أنه على دين الخنزير.لماذا هذا الحيوان بالذات ؟لأنه الوحيد الذي لايغار على أنثاه .
                            ............................................
                            ونعرف جليا أن القصة عبارة عن مقدمة ،موضوع يكتنف بين سطوره عقدة ما وهي التي يبنى عليها أساس النص، ونهاية فيها تحل هذه العقدة .
                            في هذا النص ،مقدمة شرح فيها الكاتب نوعية هؤلاء البشر ،والعقدة تمثلت في بصيص الشرف الذي كانت عتيقة متمسكة ببعض خيوطه وكذلك بما تبقى لزوجها من كريات حمراء لم تدنس بوحل الدياثة بعد .
                            النهاية ، وقوفهما على مصطبة التحدي هي تحمل ببطنها بذرة سوء ،وهو يعلن عن "خنزرته" بين الجميع .
                            .............
                            إذن فلقد تعاقبت المشاهد دون إخلال بحبل السرد المتين ،الأسلوب لم يكن بالركيك المنفر ،ولا بالغامض أيضا ،إنما بعيد عن التكلف .
                            ...................
                            نصيحتي لك أيها الكاتب الموجي ،أن المبدع عندما يفتقد إلى ثقته بنفسه وبما يكتب ،فهو بذلك يحكم على إبداعه بالإعدام من حيث لايدري.
                            إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                            يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                            عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                            وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                            وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                            تعليق

                            • ليندة كامل
                              مشرفة ملتقى صيد الخاطر
                              • 31-12-2011
                              • 1638

                              #29
                              السلام عليكم
                              قصة موجعة تحكي واقع لا نتمنى أن نصل إليه
                              الخاتمة كانت مدهشة أحسست بالخزي تجاه هذا الوضع الحيواني الذي يسعى المتفتحون الى نشره من خلال ثقافتهم المتنوعة
                              شكرا على هذه القصة التي تعالج حقا واقع مريرا تقديري
                              التعديل الأخير تم بواسطة ليندة كامل; الساعة 08-10-2012, 18:07.
                              http://lindakamel.maktoobblog.com
                              من قلب الجزائر ينطلق نبض الوجود راسلا كلمات تتدفق ألقا الى من يقرأها

                              تعليق

                              • mmogy
                                كاتب
                                • 16-05-2007
                                • 11282

                                #30
                                أستاذتنا القديرة ليندة كامل
                                السلام عليكم ورحمة الله
                                قد يظن البعض أن بعض أحداث القصة أقرب للخيال منها إلى الواقع لكنني أقسم أنها أقل بكثير جدا مما يحدث في الواقع في ظل انتشار الإلحاد والعلمانية وقيم ومفاهيم وتصورات الجاهلية الأولى .. والأخطر أنها أصابت فطر المنتسبين للرسالات السماوية وأصبحت من المنكرات الشائعة التي اكتسبت شرعية عرفية وقانونية .. بل ويعتبرها العلمانيون ضمن المشروع الحضاري لهــم .. وأصيب الكثيرون منهم بالبلاهة والبلادة الأخلاقيــة .. وهذا يذكرنا بما حكاه ابن حزم في كتابه التحفة طوق الحمامة حين حكي هذه الحكاية التي تشبه حال مجالس العلمانيين واللادينين ودعاة التحرر والانفلات الأخلاقي
                                حيث يقول :
                                ومما يشبه هذا أني أذكر أني كنت في مجلس فيه إخوان لنا عند بعض مياسير أهل بلدنان فرأيت بين بعض من حضر وبين من كان بالحضرة أيضاً من أهل صاحب المجلس أمراً أنكرته وغمزاً استبشعته، وخلوات الحين بعد الحين، وصاحب المجلس كالغائب أو النائم، فنبهته بالتعريض فلم ينتبه، وحركته بالتصريح فلم يتحرك، فجعلت أكرر عليه بيتين قديمين لعله يفطن. وهما هذان:
                                إن إخوانه المقيمين بالأمس أتوا للزناء لا للغناء
                                قطعوا أمرهم وأنت حمار موقر من بلادة وغباء
                                وأكثرت من إنشادهن حتى قال لي صاحب المجلس: قد أمللتنا من سماعهما فتفضل بتركهما أو إنشاد غيرهما. فأمسكت وأنا لا أدري أغافل هو أم متغافل.
                                وما أذكر أني عدت إلى ذلك المجلس بعدها.

                                ولاأعلم إن كان هؤلاء القوم غافلين أم متغافلين
                                تحياتي لك وشكرا على الرد والتعليق

                                المشاركة الأصلية بواسطة ليندة كامل مشاهدة المشاركة
                                السلام عليكم
                                قصة موجعة تحكي واقع لا نتمنى أن نصل إليه
                                الخاتمة كانت مدهشة أحسست بالخزي تجاه هذا الوضع الحيواني الذي يسعى المتفتحون الى نشره من خلال ثقافتهم المتنوعة
                                شكرا على هذه القصة التي تعالج حقا واقع مريرا تقديري
                                إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                                يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                                عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                                وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                                وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X