ما كنت أعلم سر الزهور لولا وجنتيك
و لا سكنت في صفحات كتابي قبلة من شفتيك
نتعذب عندما نبوح بحبنا
ولو لم نبح لكنا في اشتعال و احتراق
-
قرأت الرسالة
حرفا بحرف
و أدمعت العين
دموعا لا تجف
هل يا ترى من الحزن
هل يا ترى من الفرح
أحيانا تختلط المشاعر
فلا تبحث عن الجواب
ضع نقطة و قفاترك تعليق:
-
أتبرع بوجهي لقصيدتي
ينتعلني الليل أحجية ظمأ
أقف على قلبي
أراجع هنات الشوق
عثرات العشق و ملاحم الفراق..اترك تعليق:
-
تعرت ليلى لقيس ٍ
دثرته ُ بثغرها
مات الحطب
وانتشى الصقيع
أصبح تراثا ً للهيام
ورسم خارطة الجنون .اترك تعليق:
-
كنتُ وسَأَكُونَ بَينَ فَوْضَوِيَّتِي وَنَبْضُكِ الْسَاكِنْ فَوْقَ عَرْشِ الْغِيَابْ
أَلْثُمُ الْشَوْقَ وَأَلْفُظُهُ نَشْوَةُ أَمَلٍ يَرْقُصُ بَهْجَةً عَلى بُقعَةٍ مِنْ بَقَايَا عِطرْ
لَاتَنْفَكُّ عَنْهَا يَمِينُكْاترك تعليق:
-
تجتاحني مساحة من حزن الأزمنة العتيقة ...
وتغلفها حالات اشتياق تفصل بيننا فيها المسافة...
وجوهٌ يملأها سواد وحزن كما ليلة سرمدية ... وحالة من اللاوعي تستفز فينا كل شيئ .. كل شيئ.
أتمنى لو كنت حبراً أملؤه نفسي وأرسل به إليك ... كي يبقى بين يديك كما رغبة الاحتواء التي أريد .اترك تعليق:
-
دندنةُ كلماتك تعبثُ بذاكرتي
تلهو على أوتار حنيني والمشاعر..
وقد فاضت عيوني بالتمني
تغرق في وابل دمع منهمر
ألا تلملم ماتبقى من حروفك عني؟؟
ألا تصمت؟!
اترك تعليق:
اترك تعليق: