لماذا يرتاح صوتك داخلي ؟
لا إجابات على هواجس متبدّلة.
هكذا هي الأشواق تضمخ البدن والذّاكرة بعويل العطر،
أقصد بوهج الضوء،
لا بل أقصد بوجع البعاد
-
نأيت بوجهي عن شالها
طاااار ....
ودغدغني صوته : أيها الجبان
لا تهرب وكل الدروب إليها
تعال .... راقصها
اترك تعليق:
-
نامت ملائكة الهوى
على رصيف التمنّي أسجيت طرفي وهمت
تاهت ملايين النوايا
خلف خافقي أفنيت عمري وجئت
فهلاّ بكفّك حضن؟اترك تعليق:
-
يباغتني طيفها
يحتلّ أشيائي،
يتمرّد ثمّ ينطفئ...،
اشتعاله كان مؤقّتا
تراه ككلّ الأشياء التّي تجتاحها،
عفوا!
لست نبضا مؤقتا،
تطرحينه حين تشائين
كأن لم يكن شيئا...!!
فدفاتري المرهقة، أعياها الحنين
أعياها الدّمع،
وأعياها الرّقص على حبائل الجنون
إنّ الوقوف على ناصية الجرح
يراقص اعيائي
فأبحري الآن حيث تشائين
لي سبيلي أشقّه ولو بعد حين
.
.
.
ليكن باتساع النوناترك تعليق:
-
يتأرجح الدفء
بانعكاس ظله على بحيره
شوقالتعديل الأخير تم بواسطة بدرية مصطفى; الساعة 10-02-2014, 16:37.اترك تعليق:
-
كدست الحيرة
على حدائق من ورد البنفسج
كلما رويتها حنين أزهرت
وان اهملتها ذبلت
اترك تعليق:
-
ربّ هبّة نسيم تعيد للرّماد جذوته
فتتأجّج النار بين الضلوع من جديد
لا تسأليني لماذا تغيرت
واذكري كم أطفأت من الشّموع في وجداني
وكم أسقطت من ذكريات حنيني
وكم أزهقت من روح خفقت بحبك
وكم وأدت من أفراح تفتحت براعمها على جبيني
ياه ! مع ذلك مازلت لا أجد بخاطري سواكاترك تعليق:
-
رصفت الأحلام لبنات عشق
نثرت السماء بتلات زهر
أورق كل شيء
إلا أنت تفتقت ِ زهرة ربيع
الحلم كان أرجوانيا بلون شمس
والنهر أيضا اصبغ بالحنيناترك تعليق:
اترك تعليق: