على خطاك...ربيع
للتاريخٍ سمةٌ يُتقنُ شعوذتَها الفلاسفة
يموتُ الحالمونَ في سبيلها
(كانت) ما يزال قائماً بحُجَّته يذرو
ما تزال الميتافيزيقا عالماً من تأويلٍ فريد
فلا الجنَّة استوطنها اليهود
ولا النَّهرُ الجاري يحفظ وجهاً وحيداً
على أبواب طروادة ...آثار الشعراء فقط
أما سنابكُ الخيل...فماتت كأصداء المجد
وحدَه امتشقَ الزُّجاج
هلكَ على لوحِ بابلَ وفسَّرهُ الأغنياء
الرَّغيفُ ملكوتٌ صوفي في بلادنا
منتهاهُ في أوَّلِه
ولا عاصمَ من عُتلٍّ يكرَهُ القمح
بيني وبينك
قوسٌ من رماد
كلمة أولى...تشبه فناءَ العالم
وغيثُ السراب
أدندنُ كي أحشو الرطانةَ في سماء الوعي
أنتحلُ كلَّ صفات البحر
كي أموتَ على رملٍ وسِع أقدامَهم ونسيني
أحبُّ فيك
دانتك البعيدة
أحبُّ فيَّ
أن أسيرَ ..كي تُظِلَّني
للتاريخٍ سمةٌ يُتقنُ شعوذتَها الفلاسفة
يموتُ الحالمونَ في سبيلها
(كانت) ما يزال قائماً بحُجَّته يذرو
ما تزال الميتافيزيقا عالماً من تأويلٍ فريد
فلا الجنَّة استوطنها اليهود
ولا النَّهرُ الجاري يحفظ وجهاً وحيداً
على أبواب طروادة ...آثار الشعراء فقط
أما سنابكُ الخيل...فماتت كأصداء المجد
وحدَه امتشقَ الزُّجاج
هلكَ على لوحِ بابلَ وفسَّرهُ الأغنياء
الرَّغيفُ ملكوتٌ صوفي في بلادنا
منتهاهُ في أوَّلِه
ولا عاصمَ من عُتلٍّ يكرَهُ القمح
بيني وبينك
قوسٌ من رماد
كلمة أولى...تشبه فناءَ العالم
وغيثُ السراب
أدندنُ كي أحشو الرطانةَ في سماء الوعي
أنتحلُ كلَّ صفات البحر
كي أموتَ على رملٍ وسِع أقدامَهم ونسيني
أحبُّ فيك
دانتك البعيدة
أحبُّ فيَّ
أن أسيرَ ..كي تُظِلَّني
تعليق