[align=center]لا حياء في الدين شيخنا الجليل!!! لله درك من موسوعة تسعى!
وأنا لا أعيب على الشاعر نقيب الفنانين في اللاذقية أن يسمي ابنه بما شاء وأن يفرح به، فهذا من حق الأب، أي أب مهما كان أصله ومعتقده، ولكنه تجاوز الحد عندما قال إنه يريد أن يكون أفضل من سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه! وهذا من إلحاد القوميين العرب والإشتراكيين والبعثيين في الستينيات، لأنهم كانوا وقتها يتطاولون على الدين ورموز الإسلام بوقاحة منقطعة النظير.
[/align]
وأنا لا أعيب على الشاعر نقيب الفنانين في اللاذقية أن يسمي ابنه بما شاء وأن يفرح به، فهذا من حق الأب، أي أب مهما كان أصله ومعتقده، ولكنه تجاوز الحد عندما قال إنه يريد أن يكون أفضل من سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه! وهذا من إلحاد القوميين العرب والإشتراكيين والبعثيين في الستينيات، لأنهم كانوا وقتها يتطاولون على الدين ورموز الإسلام بوقاحة منقطعة النظير.
[/align]
تعليق