أنا أحيا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • آسيا رحاحليه
    أديب وكاتب
    • 08-09-2009
    • 7182

    #31
    لم أقرأ النص بتأنِ سوى اللحظة أختي الغالية نادية .
    الحمد لله على نجاتك .
    تحياتي و محبتي .
    يظن الناس بي خيرا و إنّي
    لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

    تعليق

    • محمود الجزائري
      أديب وكاتب
      • 02-01-2013
      • 36

      #32
      سلامتك أستاذة نادية
      همزة الوصل بين الحدث والكتابة هو الألم
      قرأته بين حروفك وكان رد الإبنة بلسما شافيا
      تحيتي واحترامي..

      تعليق

      • نادية البريني
        أديب وكاتب
        • 20-09-2009
        • 2644

        #33
        عبدالحميد ناصف;تحيط بي قلوب نابضة.يصلني خفقانها فيشعرني بالدّفء

        أسلوب راق جذاب ..عشتها من خلال سردك الرائع .
        الا أننى كنت أتمنى أن تشدنى الى نهايتها.وتدعونى الى قراءتها مرة أخرى
        ومع ذلك تلمست من عباراتك وتشبيهاتك والبداية القوية الرائعه موهبه تستحق المتابعة لجديد ابداعك
        دمتى فى خير وسلامة لابنتك ولكل محبينك


        أخي الفاضل عبد الحميد
        بنقدك البنّاء تشحذ همّة قلمي
        أعتزّ بما نثره قلمك وبملاحظاتك
        ترتبط نهاية القصّة ببداية جديدة لي بعد أن منّ عليّ الله بالحياة
        رسمتها كما عشتها فجاءت كما قرأت أخي عبد الحميد
        لا عدمت وجودك في صفحتي
        تصبح على خير

        تعليق

        • نادية البريني
          أديب وكاتب
          • 20-09-2009
          • 2644

          #34
          الزدكي تحية صباحية عطرة
          نصك الموسوم "أنا أحيا" تصوير صادق للأمل في الحياة، وصراع مع الموت، فعلا لقد أعاد موضوع القصة إاى أذهاني هول وفاجعة حوادث السير التي تعج بها طرقاتنا الوطنية والسيارة حيث أضحت حلبة للسباق نحو الموت، وبلدي المغرب يعد للأسف من البلدان الأكثر معاناة من حوادث السير بحوالي 4000 قتيلا سنويا.
          على العموم، لاحظت أنك توظفين الالتفات، حيث تنتقلين من ضمير المتكلم إلى ضمير الجماعة، وهو أمر محمود، لاحظت صدقك في التعبير والتصوير، مما جعلني أنساق مع الأحداث وأتشوق لتتبعها، وهذه خاصية تمتاز بها جل الكتابات النسائية، مما يضفي الألق والتوهج على الصوت الإبداعي اللطيف، بوركت وبورك قلمك.



          أخي الكريم
          نحتاج إلى من يشدّ أزرنا ويفرّج كربنا ولا قيمة لعلاقات اجتماعيّة ينعدم فيها التّآخي والتّعاون
          كم أسعد عندما أجد أخوتي يدفعونني إلى المضي قدما رغم ما أصابني
          كتبت ما عشته وما سرى في وجداني بكلّ تفاصيله فجاء العمل كما قرأت
          أعتزّ بشهادتك هذه
          دمت بخير ودام تواصلنا

          تعليق

          • نادية البريني
            أديب وكاتب
            • 20-09-2009
            • 2644

            #35
            غيـــد النشامى
            الله يحميكِ وذُريتكِ ومن تُحبين ..
            هذا الذي خرج مني .. إذ أحزنني مادونته جداً


            للجميع كُل التقدير ..


            صادقة هذه الكلمات ،لا تصدر إلاّ عن إنسان مرهف الإحساس
            لك منّي كلّ الشكر والتّقدير
            الحياة رغم مرارتها طيّبة مادام على سطحها طيّبون
            تصبح على ألف خير

            تعليق

            • نادية البريني
              أديب وكاتب
              • 20-09-2009
              • 2644

              #36
              م. زياد صيدم;** الاديبة الراقية نادية..

              ارادة الحياة سببا فى الحياة !!لان "" على هذه الارض ما يستحق الحياة ""
              تحياتى العطرة

              أخي الفاضل زياد
              لا يمكن أن نحيا دون إرادة الحياة علينا أن نحبّها رغم ما يعتريها من تقلّبات .فعلى هذه الأرض ما يستحقّ الحياة كما ذكرت.علينا أن نحياها بالحبّ والوفاء والصّدق...
              بورك فيك أخي زياد

              تعليق

              • نايف ذوابه
                عضو الملتقى
                • 11-01-2012
                • 999

                #37
                المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
                لا أكاد أميّز الوجوه.كانوا يحيطون بي.لا أدري ما أصابني.دوار شديد يعصف بي.أصوات خافتة تبلغ مسمعي "لا تفزعي،اطمئني،أنت بخير".
                تلتحف عيناي بضباب يعوقني عن رؤية من يحيط بي.أغمضهما ثمّ أفتحهما مجدّدا فترتسم صورته أمام ناظري والدّموع تبلّل وجنتيه.أتمتم بصوت ضعيف " أنا بخير،لا تفزع".
                لا أدري علّة وجودي في هذا المكان ولا أكاد أذكر شيئا.أدركت من لباس المحيطين بي أنّي داخل سيّارة إسعاف لكن لا أعرف السّبب.اطمأنّت نفسي فقط لوجود أخي بين من يحيط بي.كان يبكي بحرقة.
                تداهمني خيالات مبهمة.أغفو قليلا ثمّ أستفيق.ميّزت وجوه المحيطين بي، أمّي،أخوتي، صغيرتي، رفقتي، وبعض أقربائي.كان الوجوم يخيّم على وجوههم.
                أدركت علّة وجودي في المشفى بعد أن استعدت وعيي تدريجيّا لكن لا أذكر تفاصيل ما حدث.فتح الموت ذراعيه ليضمّني إليه فصدّه القدر عنّي.
                لا أعلم شيئا عن تلك اللّحظة الفاصلة بين الموت والحياة إذ مرّت كبارقة.علمت تفاصيلها لاحقا.كانت بغض الغمغمات تصلني "كانت بين نابي الموت، صدمتها شاحنة وهي تعبر الطّريق".
                لا أستطيع الحركة.مازال الدّوار يعصف بي.نتائج الفحوصات مطمئنة لكنّ الرّضوض شديدة.
                تحيط بي قلوب نابضة.يصلني خفقانها فيشعرني بالدّفء.ينظر إليّ من حولي في حذر خشية أن تصيبني مضاعفات.
                تجلس أمّي حذوي في صمت.رافقتني في تلك الأمسية الصّيفيّة.قسا عليها القدر فأوجعها.أوجعتها كثيرا دون قصد منّي.تنتفض روحي وصدى كلماتها يخرج من أعماقي...
                "كنت أنتظر عودتك.أراقب عبر زجاج السّيّارة الحركة في الخارج.كان الوضع هادئا وفجأة بلغ أذنيّ صوت مدوّ لفرامل شاحنة توقّفت بغتة.استدرت، بدا لي شبح ملقى في الطّريق،توارى هذا الشّبح بجموع التفّت حول المكان.طلبت الرّحمة من اللّه.كنت أعتقد أنّك بين الجموع تتطلّعين إلى ما حدث.جمدت في مقعدي.لم أقو على النّزول لأستجلي حقيقة الأمر.انتظرت في خوف شديد.كان هذا الخوف يقوى تدريجيّا ويقوى معه عجزي عن فعل شيء.أطلّ عليّّ ابن أحد الجيران من نافذة السّيّارة.استقبله سؤالي قبل أن يفوه بكلمة "ليست ابنتي أليس كذلك؟"تلعثم الصّبي وتردّد "لا.. ليست ابنتك.. لا.. هي ..وهي على قيد الحياة،لا تفزعي".
                غامت الدّنيا أمام ناظريّ.بالكاد نزلت من السّيّارة.لم أستطع التّوجّه إلى مكان الحادث.خانتني شجاعتي على غير العادة.أحاط بي بعض النّاس، حاولوا تسليتي...
                لم تكن المسافة الفاصلة بين منزلي ومكان الحادث كبيرة، مائة متر أو أكثر بقليل.أسرعت الخطى وأنا أصارع الزّمن حتّى أصل إلى البيت فأعلمهم بالخطب قبل أن تصل سيّارة الإسعاف فتحملك إلى المشفى.
                طرقت الباب طرقات عنيفة وأنا أردّد "أسرعوا،أسرعوا،شقيقتكم تفارق الحياة".
                لم أكن على يقين أنّك نجوت فعلا من الموت.أعرف أنّ الخبر صدمهم لكن لم أكن أستطيع إخفاء فزعي بل كان يسيطر عليّ ويتحكّم في أفعالي.شحبت وجوههم ودمعت عيونهم تحت تأثير الخبر الصّاعق.
                خرج شقيقك لا يلوي على شيء.كان يذرف الدّمع مدرارا.نادية القريبة إلى نفسه قد تكون فارقت الحياة. ويح هذا الزّمن الذّي يجمع الأحبّة ويفرّقهم.
                وجم والدك.ردّد في حزن شديد أنا المذنب لو لم أكن قد كلّفتها بشراء تلك الحاجيات المشؤومة لما تعرّضت ابنتي إلى الأذى.أشفقت عليه وأشفقت على نفسي.لم نقوعلى الوقوف.لم نستطع الذّهاب إلى مكان الحادث.كنّا ننتظر.أصابتنا حالة من الذّهول التي انقشعت بعض الشّيء عندما أخبرتنا شقيقاتك أنّك مازلت على قيد الحياة فعلا.
                بدأت نفسي تهدأ وتطمئنّ لمّا رأيتك في المشفى تستعيدين وعيك.خفّت حدّة الصّدمة لكنّ الخوف لازمني وكيف لا يلازمني وقد كدت أفقد ابنتي للأبد.
                أنت الآن تتعافين وتتعافى نفسي من وطأة ما حلّ بها ".
                ...لم يخب ما في أعماقي بل يعيش داخلي بالتّفاصيل التي وعيتها وتلك التي أخبروني بها لاحقا.أعيشه الآن لحظة الكتابة فتصيبني قشعريرة تبادلني إيّاها صغيرتي التّي تشاركني آلامي وأحلامي.لقد رافقت دموعها حروفي.ألحّت عليّ البارحة حتّى أقرأ لها بعض ما كتبت.أشفقت عليها من وقع كلماتي في نفسها فامتنعتُ لكنّها أصرّت.قرأت في سكون اللّيل وتلقّت حروفي عبر الهاتف.اختنقَتْ، تفجّر ما بداخلها،بكت كثيرا.هي تعيش الماضي الذّي لم يهدأ داخلها.كانت تخشى أن تفقدني.نزل عليها الخبر يومها نزولا صاعقا.أثّر كثيرا في نفسها الحالمة.كنت أبني معها عوالم جميلة تنسجها خيالاتنا المفعمة بالأمل...
                إنّني أرى الأمل قائما فأنا أحيا بفضل الله سبحانه وتعالى.زلزل جسدي لكن لم تزلزل إرادتي.بقيت طريحة الفراش لا أقوى على الحركة زمنا ثمّ استعدت عافيتي شيئا فشيئا.
                أنا أحيا لأتمّ رسالتي في الحياة. أخذت الكثير وأعطيت الكثير لكنّني أريد أن أعطي أكثر فأكثر.
                الأخت العزيزة الأستاذة القديرة نادية البريني .. متعك الله بالصحة والعافية وأمد الله في عمرك حتى تملئي دنا أحبتك بالعطاء النبيل الجميل ..
                الموت سببه انتهاء الأجل وهذه عقيدة عند المسلمين .. لذلك فلا الأخطار تدني أجلا ولا الأمان والسلام يطيل عمرا .. والمسألة هي أن نواجه الحياة ونعمرها بإرادة حب الخير للآخرين وبذره في كل مساحة نستطيع بلوغها .. لنحصد الدعاء ونجده قد سبقنا في يوم لا بد أن نلقى فيه الله .. بصحائف تزدحم بالبر والعمل الصالح ..

                قسا عليها القدر فأوجعها

                هذه العبارة لم أستسغها؛ لأن القدر هو ما خطه الله في اللوح المحفوظ .. وهنا قدّر الله ما شاء الله فعل .. والله أرحم بنا من أنفسنا ولعل ما قدره الله لك جعلك تعيشين حياة جديدة بوعي جديد وشكر لله جم وتشعرين بالسعادة؛ سعادة السلامة وسعادة ما شعرت من فيض الحب الذي أحاطك به من حولك ..
                ما حصل أحدث انعطافة في حياتك وجعلك تتدبرين مسيرة حياتك ..
                حياة جديدة .. وأيامك المقبلة أجمل إن شاء الله في ظلال الطاعة والشكر للمنعم المتفضل الرحمن الرحيم

                التعديل الأخير تم بواسطة نايف ذوابه; الساعة 14-03-2013, 02:00.
                [glint]
                ما زلتُ أبحثُ في وجوه النّاس عن بعضِ الرّجالْ
                عــن عصـبـةٍ يقـفـون في الأزَمَات كالشّــمِّ الجـبالْ
                فــإذا تكلّـمتِ الشّــفـاهُ سـمـعْــتَ مــيـزانَ المـقــالْ

                وإذا تـحركـتِ الـرّجـالُ رأيــتَ أفــعــــالَ الـرّجــالْ

                [/glint]

                تعليق

                • نادية البريني
                  أديب وكاتب
                  • 20-09-2009
                  • 2644

                  #38
                  آسيا رحاحليه;لم أقرأ النص بتأنِ سوى اللحظة أختي الغالية نادية .
                  الحمد لله على نجاتك .
                  تحياتي و محبتي .

                  مرحبا بك أختي الغالية آسية
                  سعيدة بوجودك وبما نثرت من صدق العاطفة
                  دمت بخير

                  تعليق

                  • سميركنعان
                    أديب وكاتب
                    • 06-07-2012
                    • 146

                    #39
                    شيء جميل ..

                    تعليق

                    • نادية البريني
                      أديب وكاتب
                      • 20-09-2009
                      • 2644

                      #40
                      محمود الجزائري
                      سلامتك أستاذة نادية
                      همزة الوصل بين الحدث والكتابة هو الألم
                      قرأته بين حروفك وكان رد الإبنة بلسما شافيا
                      تحيتي واحترامي..


                      مرحبا بك أخي الكريم محمود
                      الكتابة جعلتني أعيش الحادث مجدّدا بكلّ تفاصيله...مشهد رسمته مشاعري فجاء كما قرأت
                      شكرا لجميل ما نثرت من الكلام في حقّ ردّ ابنتي
                      دمت بألف خير
                      تحيّاتي

                      تعليق

                      • جمال فرح
                        شاعر وأديب
                        • 11-11-2009
                        • 1247

                        #41
                        !!!
                        حتى النهاية لم أكن أظن أنها حقيقية
                        وهذا نجاح كبير للقصة
                        وروعة روعة من صاحبتها
                        الأديبة القديرة
                        نادية البريني
                        حمدا لله على سلامتك ومتعك الله ماحييتي بالعافية
                        وتحية تليق بكم دوما
                        إنسانة خلوقة راقية
                        وأديبة رائعة

                        sigpic

                        http://elklma.alamontada.com/forum.htm

                        تعليق

                        • نادية البريني
                          أديب وكاتب
                          • 20-09-2009
                          • 2644

                          #42
                          نايف ذوابه


                          الأخت العزيزة الأستاذة القديرة نادية البريني .. متعك الله بالصحة والعافية وأمد الله في عمرك حتى تملئي دنا أحبتك بالعطاء النبيل الجميل ..
                          الموت سببه انتهاء الأجل وهذه عقيدة عند المسلمين .. لذلك فلا الأخطار تدني أجلا ولا الأمان والسلام يطيل عمرا .. والمسألة هي أن نواجه الحياة ونعمرها بإرادة حب الخير للآخرين وبذره في كل مساحة نستطيع بلوغها .. لنحصد الدعاء ونجده قد سبقنا في يوم لا بد أن نلقى فيه الله .. بصحائف تزدحم بالبر والعمل الصالح ..

                          قسا عليها القدر فأوجعها

                          هذه العبارة لم أستسغها؛ لأن القدر هو ما خطه الله في اللوح المحفوظ .. وهنا قدّر الله ما شاء الله فعل .. والله أرحم بنا من أنفسنا ولعل ما قدره الله لك جعلك تعيشين حياة جديدة بوعي جديد وشكر لله جم وتشعرين بالسعادة؛ سعادة السلامة وسعادة ما شعرت من فيض الحب الذي أحاطك به من حولك ..
                          ما حصل أحدث انعطافة في حياتك وجعلك تتدبرين مسيرة حياتك ..
                          حياة جديدة .. وأيامك المقبلة أجمل إن شاء الله في ظلال الطاعة والشكر للمنعم المتفضل الرحمن الرحيم


                          أستاذي القدير نايف
                          شرّفتني بقراءتك العميقة لما كتبت
                          أنا أحيا بفضل الله تعالى ورحمته وأعلم أنّ مسار حياتنا منذ ولادتنا حتّى مماتنا موجود في اللّوح المحفوظ لكنّي أعلم أيضا أنّ الإنسان مخّير في الكثير من أفعاله وأنّه سيحاسب لاحقا على ما فعل...وعندما قلت " قسا عليها القدر" قصدت ما تتحمّل أسبابه ...كان بإمكاني أن أكون أكثر حذرا وأنا أقطع الطّريق والله أعلم منّا جميعا.
                          أتدري أخي الكريم؟مفتاح سعادتنا في هذه الحياة هو أعمالنا الصّالحة.ساعة نجوت من الموت حمدت الله كثيرا وأحمده كلّ حين...كنت ما قبل الحادث أنوي ختم القرآن حفظا وكنت قد شرعت في ذلك وكنت أنوي الحجّ وبادرت بالتّسجيل ولمّا واجهني الحادث ونجوت منه فرحت كثيرا وقلت عسى الله يكرمني بتحقيق ما أحلم به.
                          ممتنّة كثيرا لهذا الحضور الإنسانيّ الصّادق
                          دمت بخير
                          الحمد لله كثيرا على نعمه
                          التعديل الأخير تم بواسطة نادية البريني; الساعة 20-03-2013, 19:40.

                          تعليق

                          • عبدالرحيم التدلاوي
                            أديب وكاتب
                            • 18-09-2010
                            • 8473

                            #43
                            ارادة الحياة اقوى، و الرغبة في مواصلة مساعي الخير قوة تشحن النفس بالارادة..
                            صوغ بهي لاعماق النفس و اثر الحادث في النفس الخاصة و العامة.
                            لغة رقيقة و معبرة.
                            اعتذر عن وباء اقرا لي اقرا لك القاتل..
                            بوركت
                            مودتي

                            تعليق

                            • نادية البريني
                              أديب وكاتب
                              • 20-09-2009
                              • 2644

                              #44
                              سميركنعان

                              ;شيء جميل ..

                              أخي الفاضل سمير
                              شكرا لأنّك كنت هنا واستمرأت ما قرأت
                              دمت بخير

                              تعليق

                              • جمال عمران
                                رئيس ملتقى العامي
                                • 30-06-2010
                                • 5363

                                #45
                                الاستاذة المبدعه نادية
                                يسعدنى ان اكون هنا عبر سطور قصتك التى آلمتنى إلى حد .. قصة رائعه وقابلة لتفاسير مختلفة ..
                                مودتى لك
                                *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

                                تعليق

                                يعمل...
                                X