تويت
حمدا لله على سلامتك
-
-
جمال فرح!!!أخي العزيز جمال
حتى النهاية لم أكن أظن أنها حقيقية
وهذا نجاح كبير للقصة
وروعة روعة من صاحبتها
الأديبة القديرة
نادية البريني
حمدا لله على سلامتك ومتعك الله ماحييتي بالعافية
وتحية تليق بكم دوما
إنسانة خلوقة راقية
وأديبة رائعة
أسرتني شهادتك ويكفي أن تأتيني من أديب راق وأخ صادق
أحمد الله كثيرا على نعمة الحياة هذه النعمة التي عليّ أن أصونها بالتقوى والورع والعمل الصالح عامّة
سعدت بما نثرت في متصفّحي
دمت بخير أخي جمالتعليق
-
ارادة الحياة اقوى، و الرغبة في مواصلة مساعي الخير قوة تشحن النفس بالارادة..
صوغ بهي لاعماق النفس و اثر الحادث في النفس الخاصة و العامة.
لغة رقيقة و معبرة.
اعتذر عن وباء اقرا لي اقرا لك القاتل..
بوركت
مودتي
أخي الفاضل عبد الرحيم
لفتت نظري عبارة " وباء اقرأ لي أقرأ لك"
من المؤكّد أنّ عرض نصوصنا في الملتقى مرفوق برغبتنا في أن تقرأ هذه النصوص بعين ناقدة
ووالله أحاول كلّما اتّسع وقتي أن أقرأ بعض الأعمال لأستفيد وأفيد في الآن نفسه بعيدا عن هذا الوباء
أشكر اهتمامك بنصّي وبما أبديته في شأنه
دمت بخيرتعليق
-
جمال عمران الاستاذة المبدعه نادية
يسعدنى ان اكون هنا عبر سطور قصتك التى آلمتنى إلى حد .. قصة رائعه وقابلة لتفاسير مختلفة ..
مودتى لك
هي نبض من حياتي...من صميم واقعي...حادثة استقرّت في أعماقي واستخلصت منها دروسا كثيرة...
شكرا لأنّك كنت هنا
دمت بخير أخي جمالتعليق
-
نشأت النادي حمدا لله على سلامتك
الله يسلّمك ويسعد حالك
دمت بخير
تحياتي من تونستعليق
-
تغادر الأرواح الأجساد بإرادة الله جلّ وعلا...فيكون الفراق الأبديّ...يشيع الحزن في القلوب...وتدمع العيون...يقدّر الله سبحانه وتعالى نهايتنا ولا مردّ لقضائه...كنت بين نابي أسد فعلا...حاصرني الموت لكنّ الله أبقاني لأنّ أجلي لم يحن بعد...من الحكمة أن نعتبر من الموت...نتألم لفقد أحبّتنا ونحاسب أنفسنا على ما فعلنا...الرّحيل مصيرنا جميعا فخير الأنام صلّى الله عليه وسلّم رحل إلى بارئه...المهمّ أن نموت على حقّ وعلى حسن الختام...تعليق
-
وحين أموت ناديةالمشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
اقرأي أبدي
أعيديه للذكرى
واهدني إياه وبذكرى موتي أيضا
قولي أن عائده كتبتها وهي ترثي الوطن ونفسها
وكل أحبتها الذين فارقتهم مرغمة
بين موت أو فراق وطن
لا أخاف الموت وقد اقتربت منه عشرات المرات
لكني لا أحب أن أموت دون أثر
كوني بخير غاليتي لأني لست كذلك
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
وحين أموت نادية
اقرأي أبدي
أعيديه للذكرى
واهدني إياه وبذكرى موتي أيضا
قولي أن عائده كتبتها وهي ترثي الوطن ونفسها
وكل أحبتها الذين فارقتهم مرغمة
بين موت أو فراق وطن
لا أخاف الموت وقد اقتربت منه عشرات المرات
لكني لا أحب أن أموت دون أثر
كوني بخير غاليتي لأني لست كذلك
عائدة عائدة عائدة أتسمعينني؟لا شكّ أنّك تسمعينني...مصاب الموت جلل... غاليتي عائدة كثيرا ما أفكّر بشكل أنانيّ فأتمنّى أن أموت قبل أحبّتي حتّى لا أكتوي بنار فقدهم...الفراق ليس سهلا...والله حتى الأشخاص الذين توطّدت علاقتي بهم في هذا الفضاء الافتراضي باتوا جزء من كياني...أتعتقدين أنّي أتحمّل فراق أحدهم؟ والله رحيل أمنية الخير صدمة موجعة ومازلت أعيش على أمل عودتها إلينا...عندما تغيب عائدة الحبيبة غيابا قسريّا مؤقّتا عن الملتقى أحسّ بالفراغ والوحشة...حبيبتي إيمان الدّرع التي انقطعت عنّا لظروف بلدها أشتاق إليها دوما ومن حسن الحظ أنني أتواصل مع حروفها على الفايسبوك...أبعد الله عنك كلّ شرّ عائدة...لا أريد أن أكتوي بفقد من أحبّ والله لا أتحمّل...قلبي الآن يرتجف...اللهمّ اجمعنا على خيرك ومرضاتك وألّف بين قلوبنا...إن خطف الموت أحدنا فليترحّم عليه وليذكره بخير...
تصبحين على طاعة الرّحمان ورؤية الرّسول في المنام ومحبّة الناس في كلّ مكان
تعليق
-
ناديا غاليتي ......
قرأت والخوف ينتابني والقشعريرة تسري في جسدي
أقول لنفسي إنها مجرد قصة ... مجرد قصة ... خفت أن تكون حقيقة
وهي كذلك .....
حمدا لله على سلامتك أختي .. كيف عشت هذه اللحظات وأنا لا أعلم ..
متى حدث ذلك ناديا ..؟
هل أنت بخير الآن ؟
طمنيني .......
نعم عزيزتي الحياة بأكلها تفتح لك ذراعيها لتضمّك بقوّة ...
لا من أجل الكتابة .. بل من أجل تزيين هذا العالم بأنفاسك الرقيقة وروحك الطيّبة، من أجلنا ومن أجل من يحبّك ..
لم أعرف أن لديك ابنة جميلة هكذا ..
مُحبة الرحمن .. حفظك الله وحفظ لك والدتك ... لديك أم رائعة ...
قصة جميلة لكنها مؤلمة ..لا أريد أن أتخيّل ما حدث ..
في صغري دهستني سيارة أيضا .. لا أذكر تماما ما حدث .. لكني أرى بعض الخيالات ...
الموت لا يكشف عن تفاصيله ..ولا نريده أن يفعل ...
انسي حبيبتي .... الحياة لك ...
محبتييييي .... وسلاااااااااااااااامة قلبك
وكل سنة وأنت بخير ناديا .... عمر مديد وعقبااال 1000
فكريّ باليوم السعيد الذي ولدت فيه .............في انتظار ..هدية من السماء!!تعليق
-
القديرة نادية البريني
أنت أخت لنا ما اصابكم أثر بنا
و لكن في النهاية نحمد الله على السلامة
قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا
رفعت الاقلام و جفت الصحف
اللهم لا نسألك رد القضاء و لكن اللطف فيه
هي الحياة لا تخلو من لحظات الفرح ممزوجة مع لحظات الحزن احيانا .
قد تكون الآلام لحكمة من الله قد لا نعيها و تكون ضمن علم الغيبات .
عسى ان تكرهوا شيئا و فيه خير لكم و عسى أن تحبوا شيئا و هو شر لكم .
نص جميل راق لنا و كنا نتتبعه حرفا حرف
و نشكر الله على السلامة
تقديري و احترامي
تعليق
-
ناديا غاليتي ......
قرأت والخوف ينتابني والقشعريرة تسري في جسدي
أقول لنفسي إنها مجرد قصة ... مجرد قصة ... خفت أن تكون حقيقة
وهي كذلك .....
حمدا لله على سلامتك أختي .. كيف عشت هذه اللحظات وأنا لا أعلم ..
متى حدث ذلك ناديا ..؟
هل أنت بخير الآن ؟
طمنيني .......
نعم عزيزتي الحياة بأكلها تفتح لك ذراعيها لتضمّك بقوّة ...
لا من أجل الكتابة .. بل من أجل تزيين هذا العالم بأنفاسك الرقيقة وروحك الطيّبة، من أجلنا ومن أجل من يحبّك ..
لم أعرف أن لديك ابنة جميلة هكذا ..
مُحبة الرحمن .. حفظك الله وحفظ لك والدتك ... لديك أم رائعة ...
قصة جميلة لكنها مؤلمة ..لا أريد أن أتخيّل ما حدث ..
في صغري دهستني سيارة أيضا .. لا أذكر تماما ما حدث .. لكني أرى بعض الخيالات ...
الموت لا يكشف عن تفاصيله ..ولا نريده أن يفعل ...
انسي حبيبتي .... الحياة لك ...
محبتييييي .... وسلاااااااااااااااامة قلبك
وكل سنة وأنت بخير ناديا .... عمر مديد وعقبااال 1000
فكريّ باليوم السعيد الذي ولدت فيه .............
بسمتي الحلوة
آسفة لأننّي تأخرّت في ردّي عليك
أنا بخير والحمد لله
منحنة مررت بها بسلام من الله سبحانه وتعالى
أنا بخير مادمت أسمع كلاما حانيا صادقا كالذي منحتني إيّاه صديقتي الصّغيرة بل ابنتي الحلوة الجميلة
كم ننجب من أبناء دون أن يتشكلوا داخل أرحامنا ومحبّة الرّحمان ابنة وهبني إيّاها الرّحمان ذات مساء وهي في عقدها الثاني...هي في مثل سنّك بسمتي الجميلة...والدتي تألّمت كثيرا من وقع الصدمة...هي الآن بخير من فضل الله جلّ وعلا...
أثّر فيّ الحادث فما عدت أتحمّل الكثير من الجهد الذهني خاصّة يعني أتعب كثيرا في العمل...الحمد لله على كلّ حال...ممتنّة لكلّ حرف كتبته من أجلي...شكرا ابنتي الرّقيقة بسمة...
تصبحين على ألف خير وبركة
تعليق
-
أدمعت عيني مع كل حرف وليس كل سطر
فلم يكن ال؟أمر عاديا .. على الأقل بالنسبة لي.. وأنت من أنت!!
أنت من تربع على عرش القلوب والأحرف.. أنت من تعلمت منها كيف يكون الدمع والفرح والأمل والتفاؤل أسرة واحدة في بيت واحد متحابين..
أدمعني أكثر حديثك في خارج وداخل القصة.. مع ابنتك الحبيبة.. المحبة للرحمان.. شقيقتي بلا حسب أو نسب..
اللهم سوى هي الروابط الإنسانية التي جعتني على غير موعد هاهنا..
النص والحالة جدا مسيطرة وعلى قدر ما بها من ألم وموت.. على قدر ما بها من تفاؤل وحب للحياة..
ما أعظم فقد الأحبة.. والوالدين..
أحبك أمي الغالية وأتمنى لك دوام الصحة والعافية.. وألف ألف سلامة عليك...
ملحوظة:
بعد إدراج نصوص شهر يناير للحاق بمارثون الذهبية.. فأقل ما يجب مع هذا النص أن يكون هناك.. في قمة الذهب..صفحتي على فيس بوك
https://www.facebook.com/profile.php?id=100080678197757تعليق
-
القديرة نادية البريني
أنت أخت لنا ما اصابكم أثر بنا
و لكن في النهاية نحمد الله على السلامة
قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا
رفعت الاقلام و جفت الصحف
اللهم لا نسألك رد القضاء و لكن اللطف فيه
هي الحياة لا تخلو من لحظات الفرح ممزوجة مع لحظات الحزن احيانا .
قد تكون الآلام لحكمة من الله قد لا نعيها و تكون ضمن علم الغيبات .
عسى ان تكرهوا شيئا و فيه خير لكم و عسى أن تحبوا شيئا و هو شر لكم .
نص جميل راق لنا و كنا نتتبعه حرفا حرف
و نشكر الله على السلامة
تقديري و احترامي
أخي الفاضل محمود
لا حرمني الله أخوّتك ودعواتك لي...كم أشعر بالغبطة وأنا أقرأ هذه الكلمات الصّادقة...وهبني الله سبحانه وتعالى الحياة لأتعرّف على إخوة جدد وأنت أحدهم...سعيدة بالتّعرف عليك في بيتنا هذا بيت العلم والأدب...نتناصح ونتآخى في الله سبحانه وتعالى...شكرا مجدّدا لكلّ كلمة كتبتها هنا...
تحيّاتي لك ولأهل فلسطين الشامخة الأبيّة
تعليق
-
أدمعت عيني مع كل حرف وليس كل سطر
فلم يكن ال؟أمر عاديا .. على الأقل بالنسبة لي.. وأنت من أنت!!
أنت من تربع على عرش القلوب والأحرف.. أنت من تعلمت منها كيف يكون الدمع والفرح والأمل والتفاؤل أسرة واحدة في بيت واحد متحابين..
أدمعني أكثر حديثك في خارج وداخل القصة.. مع ابنتك الحبيبة.. المحبة للرحمان.. شقيقتي بلا حسب أو نسب..
اللهم سوى هي الروابط الإنسانية التي جعتني على غير موعد هاهنا..
النص والحالة جدا مسيطرة وعلى قدر ما بها من ألم وموت.. على قدر ما بها من تفاؤل وحب للحياة..
ما أعظم فقد الأحبة.. والوالدين..
أحبك أمي الغالية وأتمنى لك دوام الصحة والعافية.. وألف ألف سلامة عليك...
ملحوظة:
بعد إدراج نصوص شهر يناير للحاق بمارثون الذهبية.. فأقل ما يجب مع هذا النص أن يكون هناك.. في قمة الذهب..
ماذا عساي أضيف إلى ما خطّته أنامل الإبن هنا غير أن أدعو الله العليّ القدير لمنحك الصّحة والعافية والسّعادة الدّائمة...اجتمعنا فعلا في هذا البيت على غير موعد لكنّنا تحاببنا في الله وتآلفنا...ما يصيب أحدنا يلحق المرارة بالآخر وما يسعد أحدنا بملأ قلب الآخر انشراحا...هذا الودّ الذي يجمعنا بيننا هو الإنسانيّ الخالد...
ما أجمل روحك ابني محمّد يا ربّ تفرح بالأمّورة والأمور
تحيّاتي وودّي
تعليق
-
رغم أن الحادث بعيد نسبيا و لكنني أحمد الله على سلامتك
القصة هي حدث يحصل و بكثرة و لكن هنا تحول الحديث ليصيب وعي المتلقي ليعيش اللحظة بقوة أكبر
تقديري استاذتي نادية
و لتكن الكتابة هو قوتنا و سلاحناالسؤال مصباح عنيد
لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتهاتعليق
تعليق