تويت
وقفَ القمرُ أمامَ الدارْ
ونادى جئتُ يا سُمَّارْ
شَرِّعوا لي الأبوابَ
وأفسِحوا الطّريقْ
فإذا بالبيتِ خالٍ
لا رَفيقٌ ولا صديقْ
غابَ الأحبابُ
ومَضى كُلٌّ في طريقْ
لبنى
-
وقفَ القمرُ أمامَ الدارْ
ونادى جئتُ يا سُمَّارْ
شَرِّعوا لي الأبوابَ
وأفسِحوا الطّريقْ
فإذا بالبيتِ خالٍ
لا رَفيقٌ ولا صديقْ
غابَ الأحبابُ
ومَضى كُلٌّ في طريقْ
لبنى
-
كم محظوظاتٌ أيتها الفراشات بالجناح .. أحلامي مثلكنَّ فراشاتٌ إنما تَذروها الرياح .
لبنى
تعليق
-
هذه مملكتي بنيتها خلف الضباب حتى لا تصِل إليها جحافل الذئاب ..
وهنا أعيش في رَغَدٍ بعيداً عن شريعة الغاب .
لبنى
تعليق
-
وأنتظر يا قمر أن تَفي بالوعود ، ويجد قلبي المرسى ، ويتحقّق الأمل المنشود !
وأعودُ ومعي نصفُ عُمري الآخَر ، ونَردِمُ كلَّ السُّدود .
لبنى
تعليق
-
كم حلمتُ بِبيتٍ هناك
فوق التلَّة الخضراء العلِيَّه
تلِفُّه سُحُبُ الحُبِّ
بسِياج الهُدبِ هديّه
وبحيرةٍ خلفَ التلّةِ
ماؤها عذبٌ زلالٌ نَقِيّا
تسبحُ فيه الشمسُ حين تَصحو
وتغفو بينَ هُدبَيّا
لبنى
تعليق
-
تعِبتُ من الإنتظار وزيف الوعود ، فالبحر كما هذا العالَمُ مَجنون .. ساكِنٌ حيناً
وحينًا مسكون ، ومائجٌ حيناً ولَعوب .. وسُبحانَ علّام الغُيوب ! .
لبنى
تعليق
-
أتساءلُ كيف عشقتُ قمرْ
فحياتهُ تجوالٌ وسَفَرْ
لكنَّ الحُبَّ أمَرْ
أنْ أعشقَ القمرْ
والقمرُ تعشقهُ النجومُ
وتطلبُ وُدَّهُ
ولا تفارقْ أبدًا مدارَهُ
فهلْ يَرِقُّ لها جَفْنُهُ
أم أنَّهُ بها لا يأبَهُ ؟
لبنى
تعليق
-
غَدَوْتُ روحاً تَنعَم بالأمان ، وكم كان في الدنيا يَعزُّ على عيني المَنام !
وأطلَقتُ طائري لِيَمضي مَعي ، وتَرَكتُ الدنيا لِلأنام .
فاهدئي يا رياحَ الجُنون ، وعلى الأرض السلام .
لبنى
تعليق
-
فيا دنيا كوني سلامًا على العُشّاقْ
وألِّفي بينَ القلوبِ
وأديمي عليها الوِفاقْ
وعطّريها بندى الوردِ
وعبيرِ الأشواقْ
لبنى
تعليق
-
وأحلم أنْ أغدو كبيره
وأُطفيءُ الشموع الكثيره
ويشتعِلُ الّليلُ بالنَّجمات
والأقمار الكثيره
وأُلَملِم النّجماتُ عن وجهي
وأحلامي الصّغيرة
لبنى
تعليق
-
أتحلمين بالقمر ؟ أَم بِألوانٍ وصُوَر ؟ أَم بحَبيبٍ عنكِ هجَر ؟ فاستَعطَفتِ القمر
أنْ يأتي لكِ منهُ بِخَبَر ! .
لبنى
تعليق
-
والشمس في لحظات الوداع
تُلقي بالتحِيَّة على العُشاق
وتَلثُمُ صَفحات النَّهْرِ
وتودِعُها الأشواق
لبنى
تعليق
-
أماه ..
كل يومٍ .. كل ساعةٍ .. كل دقيقٍة ..
كل ثانيةٍ .. كل لحظةٍ ..
وأنتِ الحُبّ كُلّه ..
لبنى
تعليق
-
مِن فَرط ظُلم الإنسان للإنسان
وتَفَشِّي الطُّغيان
بكَت حتى عين السّماء !
لبنى
التعديل الأخير تم بواسطة لبنى علي; الساعة 22-03-2013, 19:35.
تعليق
-
طفولة ما زالت تحتضنها ذكرى الزمان والمكان ..
ألفتها العيون وأبصرها الوجدان ..
لبنى
تعليق
تعليق