صديقتي ريما ريماوي
تعلمين أنني أحبّ قلمك وشخصك النبيل
لكن ألست معي أن الكتابة عن ذوي الاحتياجات الخاصّة وأصحاب الإعاقات العقلية خاصة
يحتاج إلى الكثير من الانتباه والمراعاة!
صدّقيني أنا لم أجرؤ قبلا على الكتابة عنهم مع أنني أردت وسأريد دائما ..
لكنها مسؤولية كبيرة .....
كنت أتمنى لو أنك توغلت أكثر إلى أعماق هذه الشخصية وتناولت الجوانب النفسية لهذه الحالة
إن معنى الإعاقة لا يعني أن يميل صاحبها للانحراف
الإعاقة لا تحدد السلوك ... التربية تحدده
في الحالة الطّبيعية نخاف على الفتاة من العالم الخارجي
فكيف تركت منذ صغرها تخرج!
وكيف لم يحيطوها بالرعاية والدفء في المنزل وسط جو من اللعب والحنان !
أما النهاية فلم تقنعني أبدا ...
الأم لا يمكنها أن تقتل ببرود.. أو بهذه الحيلة القاسية
أو أنك تقصدت نقل المشهد بكل هذا البرود !
برأيي أن الذنب ذنبهم ... فليقتلوا أرواحهم لا روح الطفلة البريئة ....
.
.
سامحيني ريما إن أزعجتك برأيي لكن الموضوع حساس
كما أني أريد الأفضل لك
والمزيد من التّألّق ... وأنت تستحقين كل خير .....
محبتي وتقديري
تعلمين أنني أحبّ قلمك وشخصك النبيل
لكن ألست معي أن الكتابة عن ذوي الاحتياجات الخاصّة وأصحاب الإعاقات العقلية خاصة
يحتاج إلى الكثير من الانتباه والمراعاة!
صدّقيني أنا لم أجرؤ قبلا على الكتابة عنهم مع أنني أردت وسأريد دائما ..
لكنها مسؤولية كبيرة .....
كنت أتمنى لو أنك توغلت أكثر إلى أعماق هذه الشخصية وتناولت الجوانب النفسية لهذه الحالة
إن معنى الإعاقة لا يعني أن يميل صاحبها للانحراف
الإعاقة لا تحدد السلوك ... التربية تحدده
في الحالة الطّبيعية نخاف على الفتاة من العالم الخارجي
فكيف تركت منذ صغرها تخرج!
وكيف لم يحيطوها بالرعاية والدفء في المنزل وسط جو من اللعب والحنان !
أما النهاية فلم تقنعني أبدا ...
الأم لا يمكنها أن تقتل ببرود.. أو بهذه الحيلة القاسية
أو أنك تقصدت نقل المشهد بكل هذا البرود !
برأيي أن الذنب ذنبهم ... فليقتلوا أرواحهم لا روح الطفلة البريئة ....
.
.
سامحيني ريما إن أزعجتك برأيي لكن الموضوع حساس
كما أني أريد الأفضل لك
والمزيد من التّألّق ... وأنت تستحقين كل خير .....
محبتي وتقديري
تعليق