حجرة الذكريات والهروب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نجلاء عماد
    أديبة وكاتبة
    • 25-06-2010
    • 619

    [align=justify]هذا الذي أحبه قاس عليِّ قلبه
    نام ولم يعلم بما بات يقاسي صبّه
    واعجباً كم عاج بي دلاله وعجبه
    آهاً لمضنى واله لم يدرِ كيف ذنبه
    سار به ميمًماً من العقيق سربه
    إن لاح برق ظلًَ يرجو أين يلوح قلبه
    الشاب الظريف[/align]

    تعليق

    • نجلاء عماد
      أديبة وكاتبة
      • 25-06-2010
      • 619

      [align=justify]أعارض وأعترض وأثور وأنقم وأحتج وأرفض .. أتراني أنصح كلا فإن هذا هو الجحيم ، منذ متى كانت هناك فرصة سانحة لأنقذ نفسي مما حل بها
      باسم قلبي وسلامة عقلي يجب أن أكف عن الكفاح فلن يجدي معي
      يقول والت ويتمان
      ما أجمل أن أواجه الظلام والأنواء والجوع والمصائب والنوائب واللوم والتقريع، كما يواجهها الحيوان أو تواجهها من الأشجار الجذوع[/align]

      تعليق

      • نجلاء عماد
        أديبة وكاتبة
        • 25-06-2010
        • 619

        [align=justify]أسأل الله في هذه العشر الطيبة المباركة أن يمتعكم بحج مبرور[/align]

        تعليق

        • نجلاء عماد
          أديبة وكاتبة
          • 25-06-2010
          • 619

          [align=justify]مبارك عليكم عيد الأضحى
          كل عام وأنتم بخير[/align]

          تعليق

          • نجلاء عماد
            أديبة وكاتبة
            • 25-06-2010
            • 619

            [align=justify]هل قرأتم مقالة اكتبوا على قبري : هنا يرقد جبر من بطن أمه للقبر ..
            يقول الشاعر ..
            لي خمس وثمانون سنه // فإذا قدّرتها كانت سنه
            إن عُمر المرء ما قد سرُّه // ليس عمر المرء الأزمنه
            وإليكم حكاية جبر
            ذهب المواطن جبرفى زيارة إلى بلد أجنبي، وأثناء زيارته عرج على القبور، فشاهد على شواهدها ما أذهله إذ كتب على واحد منها: هنا يرقد فلان الفلانى ولد عام 1917 ومات عام 1985 وعمره 3 سنوات!! وهنا يرقد علان العلانى ولد عام 1925 ومات عام 1990 وعمره 5 أعوام !! وهكذا على بقية الشواهد، ولمَّا سأل عن سر هذا التناقض العجيب، أفاده مرافقة بأنهم يحسبون عمر المواطن بعدد الأيام التى عاشها سعيدًا عندئذ قال لمرافقه: وصيتي إذا مت اكتبوا على شاهد قبري هنا يرقد جبر من بطن أمه للقبر..![/align]

            تعليق

            • نجلاء عماد
              أديبة وكاتبة
              • 25-06-2010
              • 619

              [align=justify]أليست اللغة تشبه الملامح
              أم أنها حياة
              عجبًا
              يسألوننا فنجيب، ونسألهم فيجيبون ثم يمضون باسمين في حين نمضي مطرقين
              متى سنعود معًا كما كنا ؟
              فأجيب لن نعود قبل أن تتطعم فقرائك
              ما أصعب أن تكتب في أتون عالم يصيبك بالجنون ويدعوك قهرًا لإبادة بشرية قد طمست بل توقفت وأدت إلى نشوب الإستعمار اللا إنساني
              وما زلت أسأل نفسي لماذا رضيت أن أفتش عنك وأفقد نفسي ؟
              خطوات تائهة واحساس ضائع وأمنيات مجروحة وهمهمات تكشف عن الحقيقة
              حسرة وآهات وهزيمة وانكسار
              وفسحة أمل أنتظرها وأرقبها علّها تأتيني على بغتة
              كبغتة الموت
              [/align]

              تعليق

              • نجلاء عماد
                أديبة وكاتبة
                • 25-06-2010
                • 619

                .................................................. .
                التعديل الأخير تم بواسطة نجلاء عماد; الساعة 16-05-2015, 21:55.

                تعليق

                • نجلاء عماد
                  أديبة وكاتبة
                  • 25-06-2010
                  • 619

                  وأعوذ بك من اللقاء ومن الفراق وما بينهما .

                  تعليق

                  • نجلاء عماد
                    أديبة وكاتبة
                    • 25-06-2010
                    • 619

                    عدنا لنفرغ فيض هذا القلب الشقي

                    تعليق

                    • نجلاء عماد
                      أديبة وكاتبة
                      • 25-06-2010
                      • 619

                      قالت وهي تحاورهم : أنا لا أقل جنونا عن أي منكم ،
                      أقسمت بأنها ستقطع الشعرة التي تربطها بالعقل ، بذاك البريق الناري ، بتلك الملامح الملتوية بالألم ،
                      بذاك العرق المملح ، بهذا الصوت المحاصر بالشظايا الخشنة ،

                      كثيرا كنت أجلس وأجرب الألم ، بي شيء أعمق من الألم ،
                      أقسم لك أيها القارئ بأن رأسي ينبت فيها أشجار مظلمة ،
                      أشياء مكشوفة بلا ترقيم ، تهديدات لا تتوقف ، أسرار سحيقة ،
                      هي أشبه باللعنة التي تأكلها الدود ،
                      "من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا "
                      يا حمقى يسقط الأصحاء موتى بين ليلة وضحاها ،
                      ألا تعلمون ؟



                      تعليق

                      • نجلاء عماد
                        أديبة وكاتبة
                        • 25-06-2010
                        • 619

                        - وحسن ختام -

                        تعليق

                        • عائده محمد نادر
                          عضو الملتقى
                          • 18-10-2008
                          • 12843

                          المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء عماد مشاهدة المشاركة
                          لا قراءة من دون قراء
                          وليس هناك قراء من دون محو الأمية
                          مساء الورد للغلا
                          لست متطفلة ولا أحب أن أكون
                          لكني أحببت أن أتعرف عليك من خلال رؤاك
                          رايت هذه المقولة التي تستحق أن تكتبينها كي يبقرأها من يأتون بعدك وبعدنا
                          أقولنا وأقوالكم مكان خصصته للمقولات فقط بلاردود ولاتعليقات لأنه للقول ( وبس )
                          كوني بخير عزيزتي
                          شائل ورد

                          لو جلس قربك ! سأفترض أنك صعدت الحافلة، بعد انتهاء حفلة الدوام المملة وأوراقها المسافرة الى دهاليز الأرشيف المغطاة بسجادة الغبار، والمفروشة بعبث بتلك الغرفة المنزوية والمنسية في قاع الدائرة المظلم، تنظر بعينين متلصصتان لشاهق القصور وأعمدتها العملاقة دون أن تقارنها ببيتك المتواضع وانزوائه بين البيوت، دون عامود فانوس يضيء بابه،
                          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                          تعليق

                          يعمل...
                          X