غواية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سالم العامري
    أديب وكاتب
    • 14-03-2010
    • 773

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
    أخي الأديب الراقي أ/ سالم العامري
    تقديري و احترامي

    القديرة
    الاستاذة أحلام المصري
    تشرق الغوايات حين يهطل الضوء من
    غمامك الزهر... فلا تبتعدي!
    تظمأ الغوايات للندى

    قوافل العطرترحب بك في متصفحك أختي الكريمة
    وصادق ودي والامنيات

    سالم
    التعديل الأخير تم بواسطة سالم العامري; الساعة 13-04-2013, 08:35.



    إذا الشِعرُ لم يهْزُزْكَ عند سماعهِ
    فليس جديراً أن يُـقـالَ لهُ شِــعْــرُ




    تعليق

    • أحلام المصري
      شجرة الدر
      • 06-09-2011
      • 1971

      #17


      خدعني العبير
      لكني ما ظلمته...
      غافلني...حين أغواني بـ الموت...
      متُّ...و لم يتحول جسد حروفي إلى رماد...
      إنني...
      ما أزال على طرف الوردة...أستنشق الحزن...
      و أدعي أني مصابةٌ بـ الزكام
      ،،،

      تعليق

      • أحلام المصري
        شجرة الدر
        • 06-09-2011
        • 1971

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة سالم العامري مشاهدة المشاركة

        القديرة
        الاستاذة أحلام المصري
        تشرق الغوايات حين يهطل الضوء من
        غمامك الزهر... فلا تبتعدي!
        تظمأ الغوايات للندى

        قوافل العطرترحب بك في متصفحك أختي الكريمة
        وصادق ودي والامنيات

        سالم
        شكرا لك الراقي أخي أ/ سالم العامري
        متصفحك رائع
        يعود بنا إلى شطآنه كلما أراد الحرف أن يستريح
        مودتي و احترامي

        تعليق

        • سالم العامري
          أديب وكاتب
          • 14-03-2010
          • 773

          #19

          المتألقة سماءً
          الاستاذة نجاح عيسى
          مرورك سحر تفتقده الغوايات،
          وألق تشتاق الكلمات إليه...
          فَظَلْكِ قريباً تستريح الحروف بأمانِك
          وتزهر النجوم بحفيف قربك...

          فصول من شعر وقمر، تَراقَصُ ترحيبا
          بك في متصفحك أختي الكريمة
          وصادق ودي والامنيات

          سالم



          إذا الشِعرُ لم يهْزُزْكَ عند سماعهِ
          فليس جديراً أن يُـقـالَ لهُ شِــعْــرُ




          تعليق

          • نجاح عيسى
            أديب وكاتب
            • 08-02-2011
            • 3967

            #20
            تعالَ ..
            نرسم الدنيا كما نشتهي
            بريشةٍ في كفّ رسّام
            يا ساهراً تحت الدّجى
            تسامرُ النجوى
            بأنغامي
            تعالّ ..
            أهواكَ طيفاً رفيق الخُطى
            يسبح في آفاقِ
            أوهامي


            تعليق

            • غسان إخلاصي
              أديب وكاتب
              • 01-07-2009
              • 3456

              #21
              أخي الكريم سالم المحترم
              مساء الخير
              ألم أقل لك أن الورود تتفتح كلما هبط الطل فوق أكمام الصفاء.......
              الرقة تتعانق مع الجمال والألق بهطول الرقيقين والرقيقات كما النسيم في هدأة السحر .
              شكرا لكم أختي أحلام ، أختي نجاح ،أخي سالم فقد استنارالطهر ببوحكم .
              ننتظركم على الدوام .
              الرقيق لايجود إلا بالرقة ، والساحرة لاتجود إلا بالخيال
              تحياتي وودي للجميع
              (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

              تعليق

              • سالم العامري
                أديب وكاتب
                • 14-03-2010
                • 773

                #22

                الصديق العزيز
                الاستاذ غسان إخلاصي
                لوكان بيدي لأقمت هنا بيتاً من شَعرٍ وشِعر
                ضارباً في غوايتي حد الأقاصي. طاعماً ليلي ما
                يتناثر من أجنحة العابرين شوقاً إلى حلم يستحيل
                من مسٍّ وسلوى...
                ولكنك أدرى بالليالي وصرفِها...
                الشكر دائماً دوام مرورك السَحَر، أخي العزيز
                وصادق ودي والامنيات

                سالم



                إذا الشِعرُ لم يهْزُزْكَ عند سماعهِ
                فليس جديراً أن يُـقـالَ لهُ شِــعْــرُ




                تعليق

                • سالم العامري
                  أديب وكاتب
                  • 14-03-2010
                  • 773

                  #23



                  تعالي!
                  راوغي النجمات
                  يرقصن في عينيك والقمر...
                  خَدَرَ الليلِ في ضفائرك الحنّاء...
                  وخبئي لي في قميص الحلم
                  جرعة خوف
                  وكسرة حب
                  وما تيسر من فرَح...

                  هناك أنا
                  صليب لا يسكر من دمي فيثور
                  ونهار لم يطأه جرحي فينام
                  طلاسم رتبها قدَر ومات
                  فتعالي!
                  لا أزال هناك
                  هزيمةً اُخرى،
                  قيد انتظار ...



                  إذا الشِعرُ لم يهْزُزْكَ عند سماعهِ
                  فليس جديراً أن يُـقـالَ لهُ شِــعْــرُ




                  تعليق

                  • غسان إخلاصي
                    أديب وكاتب
                    • 01-07-2009
                    • 3456

                    #24
                    الغالي سالم المحترم
                    تحية وسلاما وبعد :
                    وهل تقبل بالهزيمة مرة أخرى ؟؟؟؟؟؟؟
                    أم أنك تحب العذاب بين يدي الحبيب ؟؟؟؟؟؟؟
                    ننتظر شفافية الجميع هنا لنكمل بهجة الروح بمشاعركم الفياضة .
                    فلا تتأخروا ....................هل سنلقاكم ياترى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                    كنت ماتعا رقيقا شفيفا .
                    تحياتي وودي لك .
                    (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

                    تعليق

                    • سالم العامري
                      أديب وكاتب
                      • 14-03-2010
                      • 773

                      #25
                      الغالي!
                      الصديق الاستاذ، غسان اخلاصي
                      صباحك ورد...
                      ليست الهزيمة خيارا لنقبلها أو نرفضها...
                      هي يا صاحبي بعض قَدَرِنا، أو كله...
                      تماما كالحب...
                      وكانتصاراتنا النكراء...
                      تحياتي أيها الجميل قلباً وكلمات...
                      وصادق ودي والامنيات

                      سالم

                      التعديل الأخير تم بواسطة سالم العامري; الساعة 16-04-2013, 05:57.



                      إذا الشِعرُ لم يهْزُزْكَ عند سماعهِ
                      فليس جديراً أن يُـقـالَ لهُ شِــعْــرُ




                      تعليق

                      • غالية ابو ستة
                        أديب وكاتب
                        • 09-02-2012
                        • 5625

                        #26

                        جميل ما قرأت من رقرقات الزهر بالندى

                        والأجمل هو الصبر الجميل على الغواية
                        التي أراها تعدت الحلم والخيال
                        ليستمر مبحراً فيها شاعر الجمال
                        دمت بكل الخير والجمال

                        صباحك ورد وصفاء
                        لا غواية
                        يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                        تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                        في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                        لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                        تعليق

                        • غالية ابو ستة
                          أديب وكاتب
                          • 09-02-2012
                          • 5625

                          #27
                          سالم العامري;


                          ............................. !.
                          وما زلتُ!
                          اُقلِّبُ جثثَ الكلمات وأشلاءَ الحروف...
                          أبحثُ عن بقية روحٍ تركتِها ذات تجلّ
                          في طريقك إلى الغياب...
                          لم تكوني هنا يوماً
                          بل لم تمري من هنا...
                          سماواتك لم تشبه ظنوني
                          ونجوم مشّطت جدائلك الصبح
                          غابت قبل أن أفيق من صحوي
                          فأعرفها
                          يقيناً على سديم الشك والحقيقة...
                          شهابٌ مرَّ
                          وجه طفلة...
                          بشرائطها البيضاء
                          باشتهاء الحنّاء
                          ورائحة الأمس الجديد
                          و وعداً بلون البرتقال...
                          هل تتذكرينها!!
                          هل غريب أن نُنْسى عند معابر الضياء
                          وغيمات بلا مسافرين!
                          محض غواية...




                          الشاعر الفاضل ----سالم العامري
                          قرأت ما نثرت من توابع غواية
                          رشرشته بالجمال المصر على الانتشار
                          لكنني وجدت بوحاً بحروف جميلة ورقرقات ندي-
                          أردت لها أن تُقرأ وتبعدنا عن جو مشحون بالألم غالباً
                          دمت بكل صفاء روحي بعيداً عن الغواية
                          متشحاً بالهداية وتقوى الله ورضوانه
                          ودمت بألف خير

                          تستحق--التثبيت
                          مع تحياتي


                          يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                          تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                          في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                          لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                          تعليق

                          • سالم العامري
                            أديب وكاتب
                            • 14-03-2010
                            • 773

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة غالية ابو ستة مشاهدة المشاركة

                            جميل ما قرأت من رقرقات الزهر بالندى

                            والأجمل هو الصبر الجميل على الغواية
                            التي أراها تعدت الحلم والخيال
                            ليستمر مبحراً فيها شاعر الجمال
                            دمت بكل الخير والجمال

                            صباحك ورد وصفاء
                            لا غواية
                            ....................................

                            سالم العامري;


                            ............................. !.
                            وما زلتُ!
                            اُقلِّبُ جثثَ الكلمات وأشلاءَ الحروف...
                            أبحثُ عن بقية روحٍ تركتِها ذات تجلّ
                            في طريقك إلى الغياب...
                            لم تكوني هنا يوماً
                            بل لم تمري من هنا...
                            سماواتك لم تشبه ظنوني
                            ونجوم مشّطت جدائلك الصبح
                            غابت قبل أن أفيق من صحوي
                            فأعرفها
                            يقيناً على سديم الشك والحقيقة...
                            شهابٌ مرَّ
                            وجه طفلة...
                            بشرائطها البيضاء
                            باشتهاء الحنّاء
                            ورائحة الأمس الجديد
                            و وعداً بلون البرتقال...
                            هل تتذكرينها!!
                            هل غريب أن نُنْسى عند معابر الضياء
                            وغيمات بلا مسافرين!!
                            محض غواية...


                            الشاعر الفاضل ----سالم العامري
                            قرأت ما نثرت من توابع غواية
                            رشرشته بالجمال المصر على الانتشار
                            لكنني وجدت بوحاً بحروف جميلة ورقرقات ندي-
                            أردت لها أن تُقرأ وتبعدنا عن جو مشحون بالألم غالباً
                            دمت بكل صفاء روحي بعيداً عن الغواية
                            متشحاً بالهداية وتقوى الله ورضوانه
                            ودمت بألف خير

                            تستحق--التثبيت
                            مع تحياتي



                            الشاعرة القديرة
                            الاستاذة غالية ابو ستة
                            لقد أضأت الغوايات صباحاً آخر، بحضورك الندي.
                            وتلمَسَتْ هُداها بعطر حروفك النور...
                            فكوني بينها قريباً تطمئن إليك إذ ثَبَّتِها،
                            ثبتك الله بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة...
                            سعيد أنا لوجودك الأرج في صفحتك هذه...
                            كل شكري واتمناني لك اختي الكريمة، و
                            صادق ودي والامنيات

                            سالم



                            إذا الشِعرُ لم يهْزُزْكَ عند سماعهِ
                            فليس جديراً أن يُـقـالَ لهُ شِــعْــرُ




                            تعليق

                            • نجاح عيسى
                              أديب وكاتب
                              • 08-02-2011
                              • 3967

                              #29
                              لو استطيع حبيبي ...لنثرتُ شيئاً من سنا روحكَ بين ثنايا الأحزان
                              كي تورق في دموعهِا البسمات
                              وجعلتُ ليلكَ نبعاً من شموع وحنان ..
                              فأريج بسمتكَ التي غَفَرت كل الخطايا وهبات الجنون
                              ما زال يمنحني السكون ..
                              فلا تجعل الحيرة تُلقيكّ بعيداً عني ...
                              فيرتعشُ في قلبي الأمان ..
                              فلقد تعلّمتُ على يديكَ المنى ..فكن مطمئناً ..
                              لأنكّ مني ومنكَ أنا ..
                              عرفتكَ كما يعرف الوردُ طعمَ الرّحيق
                              عطرٌ من السّماءِ في حقلي يدور
                              ينثر حلمنا...
                              فتشرئبُّ السنابلُ والزنابقُ حولنا ..
                              ويولدُ صبحٌ عنبريُّ الضياءِ ..يزخرُ بالمُنى .



                              التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 16-04-2013, 10:48.

                              تعليق

                              • سالم العامري
                                أديب وكاتب
                                • 14-03-2010
                                • 773

                                #30

                                "لا وقت للمنفى واُغنيتي"
                                يقول درويش...

                                بين الإرادة والإرادة
                                مسافة ضوئية لا تقاس بما تساقط من ثلج ناعم على
                                زجاجات النوافذ المغلقة في القلوب الدافئة الحميمة
                                بل بروح سقطت دمعة تعبِّد طريقها على وجنة قمرية
                                إلى هناك بلا ثمن ولا أين ولا سؤال...
                                هكذا علَّمْتِني... أنت، أيتها الساكنة صقيع صيف المَهاجِر
                                وشساعة ليل شتائي دفؤه منك على مرمى قمر...
                                فلماذا تعجلتِ الرحيل قبل نضج الكستناء على شفاه
                                الساهرين؟!
                                لماذا؟
                                كم حدثتِني عن ربيع سوف يأتي...
                                هل كنتِ خبأتِ بذرته في رحم زنزانتك؟ أم كنتِ نبية
                                أفاقت بعد رحيل الأنبياء؟!
                                وعن زنازين تطبق أسنانها على فراشات بلا عيون
                                وأجنحة...
                                ولكنك انطفأتِ قبل أن يصرخ الضوء... فمن يا ترى
                                يقص حبله السري من جثة الوطن الباردة...
                                .
                                .
                                لماذا؟



                                إذا الشِعرُ لم يهْزُزْكَ عند سماعهِ
                                فليس جديراً أن يُـقـالَ لهُ شِــعْــرُ




                                تعليق

                                يعمل...
                                X