لِحضوركَ رائحة القرنفلِ في الطريقِ إلى الربيع
فلا تكونُ إلا ما ينثر الصّبح من ندىً وأريج
ضيفاً على لحظةٍ عابرة
وركنٍ صغير ..
أميراً على حصّتي من رصيف الحنين .
أو ما يتركُ الغروب من مخملِ الوردِ
على شفةِ الأصيل
بهيّاً ..شهيّاً ..يا فعاً ..رضِيّاً ..
كغيمةٍ ضالعةٍ في تأويل ذاكرة العُشب
ما بين الربيعِ والخريف ..


فلا تكونُ إلا ما ينثر الصّبح من ندىً وأريج
ضيفاً على لحظةٍ عابرة
وركنٍ صغير ..
أميراً على حصّتي من رصيف الحنين .
أو ما يتركُ الغروب من مخملِ الوردِ
على شفةِ الأصيل
بهيّاً ..شهيّاً ..يا فعاً ..رضِيّاً ..
كغيمةٍ ضالعةٍ في تأويل ذاكرة العُشب
ما بين الربيعِ والخريف ..


تعليق