184- اللاجديد
أليس غريبا أننا كلما إزددنا قراءة
نكتشف أننا نزداد جهلا !
-
183- باطل
كل حكام العرب ....... باطلون
أليس كل إعتراف تحت وطأة القهر .... باطل !
اترك تعليق:
-
مرحبا بك أديبتنا القديرة ... نجاحالمشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
لكل سلطة بريق
و من مزايا البريق أنه لامع مضيئ
لكنه لا يدوم طويلااترك تعليق:
-
مرحبا بك أديبتنا القديرة فاطيمة أجمدالمشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
شكرا لاضافتكم التي نورت متصفحي
و اهلا بكم دائمااترك تعليق:
-
179- عقوق
كلنا عققنا آدم و خالفناه .....
لقد استخدم الورق ليواري سوأته
و نحن كتبنا عليه ........... لنبدي سوآتناالتعديل الأخير تم بواسطة محمد برجيس; الساعة 23-10-2013, 20:17.اترك تعليق:
-
الاديب الملتزم والذي ينهل من مبتدأه وخبره
قد يشعر بالاحباط من الهبوط اللغوي وجوقة
المصفقين..
حال الدنيا اليوم..ليس في الادب فقط..بل في كل مفاصل
الحياة..تهشم المنظومة الخلقية والقيمية..والمجتمعية
الاخ الرائع..انك تفتح باب يتعدى الادب..بكل انواعه
باب يناقش موضوع القيم المجتمعية التي تبنى على اشلاء
اعمدة القيم..وهي هجينة ..غريبة..
ربما ذهبت بعيدا..ولكن ما الحيلة ورائعتك تغري بالغوص في الاعماق
المعادن النفيسة لا يصيبها الصدأ
تحياتي وتقديري ..اترك تعليق:
-
177- سوق
فقط في بلاد العرب
سوق كبير يقيمه الحكام
لإنعاش أسواق _ النخاسة _
يطلقون عليه مجازا _ انتخابات _اترك تعليق:
-
167- الوطنية الحديثة
فقط في بلاد العرب
باتت الوطنية سطو مسلح
على ثروات الوطن.. و شعبه أيضا ؟!التعديل الأخير تم بواسطة محمد برجيس; الساعة 12-10-2013, 07:13.اترك تعليق:
-
الأديب الرائع محمد برجيس
القراءة لك رحلة شيقة مع حرف ثلاثي الأبعاد،
يستمد حبره من واقع مترد تصعب قراءته من جهة
واحدة،وقد مضى زمن الهروب من الواقع ،وجاء زمن
مواجهته مهما تكن عيوبه ونواقصه،
كمن ينشر ثوبه القذر على حبل الغسيل
ويسخر من عرضه تحت الشمس ،
ربما قد تراوده فكرة إعادة الغسيل
بطريقة تقضي على الأوساخ وتبقي
على نضارة الألوان ،كما يأتي ذلك في
الوصلات الإشهارية...
عن أية نضارةألوان نتحدث في زمن العولمة
والنيت والفيس بوك؟؟؟
صرنا بلون واحد كشطيرة هامبركر ،تتعدد طبقاتها
لكن المحتوى عديم الفائدة إن لم يكن مسرطنا...
تحيتي وكل التقدير لك سيدي
اترك تعليق:
-
166- الفرق
فرق شاسع بين التأثر بكلام الدين
و الإنفعال لنفس الكلام و ترجمته ؟!اترك تعليق:
اترك تعليق: