بالفعل نحن شعب لا يقرأ
ولا نسمع إلا ما نود سماعه
ونتقن حرفة عدم الإصغاء
ونفرح كثيرا بالحفر في التماثيل الحية
لنحولها لصلصال لن يجف .. " العملية معكوسة "
فمن يصغي ..
دمت لنا بقلمك البديع
تقبل بعثرات قلمي
مرحبا بك مجددا أستاذتنا القديرة .. عبير
للأسف و بالرغم من أننا أمة إقرأ إلا أننا لم نعد نقرأ
لذلك سيستمر مسلسل التخلف
شكرا لتواجدكم الرائع دائما
تعليق