ردود شللية/ المختار درعي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أسد عسلي مشاهدة المشاركة
    نعم شخصيا لي أكثر من ثلاثة أسماء مستعارة أو وهمية كما يسميها الشلة الشللية مسجل في أكثر من أربعة ملتقيات أدبية نصوصي يرد عليها الأدباء الكبار بينما يتجاهلها أدباء الشللية... حاليا أطمح أن أضيف لنفسي إسما مستعارا آخر حتى يتسنى لي تكوين فريق شللي خاص بي
    مودتي و تقديري
    فكرة ممتازة، يا "أسد عسلي"، لكن لتكوين الشّلة "تبعك" يجب ستة أسماء لتُكوِّن فريقا فعالا كما في كرة السّلة.
    أما عن نفسي فقد جربت تعدد ... الزوجات، عفوا تعدد الأسماء، اسمين فقط، في "مقهى ريش" فلم أفلح فقد عرفني المقهويون، أو "الريشيون"، بسرعة مع أنني كنت أحرص على نشر مشاركاتي في الوقت الواحد للتمويه، أما "الساندريلا" و أخوتها فلم أخف عليهم من أول يوم، أما هنا فأنا مسجل حسب بيانات بطاقتي الشخصية.

    إن الكتابة باسم مستعار تمنح مساحة كبيرة للجبناء ليقولوا ما يشاءون بلا خوف أو حياء إلا أن تكون لمن يستعمل اسما مستعارا حجة كافية للاستخفاء كأن يكون شخصية "كبيرة" أو ابن/ـة أمير أو أميرة فيحقق صاحب الاسم المستعار أغراضا كثيرة وأهمها المكبوتات النفسية العميقة و العقيمة.
    هل قرأت أخي "أسد عسلي" موضوع أخينا جمال عمران "***** وكسة الملتقى ***** مهداة لاولى الأمر" فهو أول الغيث و نحن في بداية فصل الشتاء.
    تحيتي لك و محبتي.

    اترك تعليق:


  • أسد العسلي
    رد
    نعم شخصيا لي أكثر من ثلاثة أسماء مستعارة أو وهمية كما يسميها الشلة الشللية
    مسجل في أكثر من أربعة ملتقيات أدبية نصوصي يرد عليها الأدباء الكبار
    بينما يتجاهلها أدباء الشللية... حاليا أطمح أن أضيف لنفسي إسما مستعارا آخر
    حتى يتسنى لي تكوين فريق شللي خاص بي
    مودتي و تقديري

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة
    حضرت أمسية شعرية في الاسكندرية و كان هناك شاعرة تطلق على نفسها شاعرة الشعب مع أني و بعض من حضروا من الشعب و لا نعرف عنها شيئا ها ها ها
    أهلا بك منارة الملتقى.
    المشلكة يا سيدتي الكريمة ليست في وصف نفسها بـ "شاعرة الشعب" المشكلة كلها في ضبط كلمة "شعب" فلعلها تقصد "شاعرة الشِّعْب" والشعراء في كل شِعْب يرتعون و لنا هنا نماذج شِعبية جميلة جدا جدا جدا.
    تحيتي لك و تقديري.

    اترك تعليق:


  • منار يوسف
    رد
    الأديب الرضيع محمد بن زيد
    أضحك الله سنك أخي أسد و دا حيرضع من أيها لغة ها ها ها
    أستاذنا القدير حسين ليشوري
    ضحكت كثيرا على مشاركاتك الساخرة هنا ما شاء الله عليك أديب ساخر بالفطرة
    و شيئا طبيعيا أن نعطي لبعضنا البعض الألقاب الرنانة و نمدح بعضنا بعبارات التفخيم و التبجيل ألم نجتمع هنا لهذا الغرض النبيل ؟
    و كانت شلتنا المباركة قدوة يجب أن يحتذى بها في كل المحافل الأديبة
    و أما أن يمدح الأديب نفسه أما بمنح نفسه لقلبا كأديب العرب أو شاعر الرومانسية
    أو أن يدخل باسماء مستعارة لكي يمدح نفسه و كتاباته
    فهذا شىء أندهش له كثيرا
    فالقلم الجيد يفرض نفسه مهما هجرته الأقلام نتيجة التشلشل
    و القلم الردىء يفصح عن نفسه مهما مدحته الأقلام المتشلشلة

    حضرت أمسية شعرية في الاسكندرية و كان هناك شاعرة تطلق على نفسها شاعرة الشعب
    مع أني و بعض من حضروا من الشعب و لا نعرف عنها شيئا ها ها ها

    و تحياتي و تقديري للجميع

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة
    أعتقد أننا نسينا رتبا أخرى رائعة أيها الجماعة من أمثال : الأديب المحلق من مصدرها التحليق و ليس من الحلاقة.
    تحياتي
    لعلك تقصد أخي العزيز المختار "الأديب المُغَلِّق" من التغليق أو الإغلاق لأن بعض الكتابات هنا، و الله الذي لا إله إلا هو، مستغلقة عليَّ و لا أفهم منها إلا كلماتها المفردة أما في تراكيبها فإنني، والله الذي لا إله إلا هو، لا أفهم منها شيئا لأنها كالطلاسم المستعجمة لا يفهمها إلا أصحابها أو من كان على شاكلتهم، و الطيور على أشكالها تقع، أو لا يفهمها ولا يتذوقها إلا من كان من شلتهم، فتلك الكتابات كأنها رموز "ماسونية" لا يفهما إلا المنسبون إلى "المحفل"، الشلة، لعلها الكتابة "السريالية" التي تعتمد الكلمات "الرِّيَّالية"، ليس من "ريال مَجْرِيطْ"(لست أدري لماذا جاءت كلمة "ريال" صغيرة هكذا رغم محاولتي لتصحيحها؟ لعل صاحب البرنامج لا يحب الريال المادريدي، المَجْرِيطي، أو لا يحب "الريال" الـ.....)، في التراكيب "السريالية".
    تحيتي لك أخي المختار ومحبتي.

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أسد عسلي مشاهدة المشاركة
    الأديب الفطيم و الأديب الجنين، ها ها هاهاهاهاها، شكرا لتذكيري بهذه المراتب الصغرى التي نسيتها.
    أديبنا المبدع الكبير الأستاذ حسين ليشوري علما أن هذه المراتب العليا ( المبدع و الكبير لا نعطيها إلا لشلتنا المقربة أما بقية المراتب مثل المتوسط و الصغير و غيرهما فتبقى لمن هم خارج شلتنا المبجلة.
    نعم قرأت حول شلة سيدي شعبان البسعدي، أكيد حاليا سيدي شعبان البسعدي يهرب من الشلة و الشللية بوصفه رئيس جمهورية ملتقى الأدباء و المبدعين العرب فهو يخاف إن انخرط معنا في الشللية إلتحاق دولته بتلك الدول التي عرفت ثورات الربيع العربي لذلك فهو حذر و يسعى بجهده لإرضاء الجميع لعل آخرها عفوه على المحظورين، كان الله في عونه و ثبت خطاه حتى يحمي دولتنا من الدواعيش و الدراويش. والله لقد أجدت و أمتعت خاصة في الساخر بالذات أستاذنا الجليل حسين ليشوري. محبتي و تحيتي و احترامي.
    أهلا بك أخي العزيز الأديب الظريف "أسد عسلي" و عساك بخير وعافية.
    أشكر لك ما أطريتني به من تقدير و أنا الكاتب الصغير.
    نعم، كان الله في عون "سيدي شعبان البُسَعْدي" فهو يرى منا ألوانا من "العصيان المدني" الفوضوي لكنه، لكرمه و جميل خلقه، يصبر علينا فهو منا شبعان، جزاه الله عنا خيرا، آمين.
    أما عن الشللية أو "الشَّلِّيَّة" و أحسب أن هذه الصيغة أقرب إلى العربية،و نعوذ بالله من "الشَّلل" و "الشُّلل" و الكلل و الملل و ... القلل، و نعوذ بالله أن يتبعنا هنا "
    شاوٍ مِشَلٌّ شَلُولٌ شُلْشُلٌ شَوِلُ" على حد قول الأعشى فيتعبنا.

    يبدو أن ظاهرة التكتلات، أو "التشللات" ظاهرة إيجابية من جهة ما، و هي أن يجد الكاتب "النِّتي" جماعة من المحبين الوهميين أو من المعجبين الافتراضيين يشجعونه على الكتابة، حتى وإن كانت تلك الشلة شلة شخصية مفبركة يصنعها الكاتب لنفسه بالتسجيل في المنتدى الواحد بعشرة أسماء مستعارة مؤنثة و مذكرة فيصفق لنفسه و يمدح نفسه بما يسره من المدح و الردح و الشطح إلى أن يعثر على جماعة من "التيوس المستعارة" فتكبر الشلة بعدما كان بنفسه ... قِلة، و الكاتب ضعيف بنفسه كثير بتعوسه، أقصد بتيوسه، عفوا، أقصد: بأشباهه "المُبَلْبِلة" (تُقرأ هذه الكلمة بتفخيم الباء جدا وجعلها منفجرة كما في الفرنسية "ba" في "bateau" و "bâton" لأنها تدل على صوت التيس "البَلْبَلة" و ليست من البلبلة بترقيق الباء وهمسها كما أنها ليست من البُلبُل حتما).

    إذن، فمنح صفة "الكاتب الكبير" أو "الأديب القدير" أو "الشاعر العظيم" أو "القاص الـ..ـيم" من الألقاب المُفَخَّمة و المفخِّمة، بفتح الخاء و خفضها، سيكون حكرا على أعضاء الشلة و من كان خارجها فله: الصغير، و الفطيم و الرضيع، والجنين، و ... "مشروع كاتب"(؟!!!) في أذهان المخالفين كما يكون "مشروع طفل" في أذهان المتزوجين، فما ينقصنا هنا إلا "مأزون" معتمد من "سيدي شبعان، شعبان، البسعدي" و مالناش بركة إلا هو.

    يا لها من شللية، أو شلِّيَّة، جميلة جعلتنا نتشلل أو نتشلشل و نُشَلِّل، "نُدوِّش" (من "الدُّوش" douche) المعارضين و نشل المخالفين.

    تحيتي لك أخي الجميل "أسد عسلي" ومحبتي.

    اترك تعليق:


  • أعتقد أننا نسينا رتبا أخرى رائعة أيها الجماعة من أمثال : الأديب المحلق من مصدرها التحليق و ليس من الحلاقة
    تحياتي

    اترك تعليق:


  • أسد العسلي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
    نسيت أيها الأديب القدير الكبير "أسد عسلي" رتبتيِّ:"الأديب الجنين" و "الأديب الفطيم" فالأولى قبل مرتبة "الأديب الرضيع" و الثانية بعدها، في ثلاث مراتب طفولية، لكن أخشى أن يرقن الرَّادُّ، أو المجيب، "الأديب الحنين" أو "الأديب الفطين" فنصير إلى حيص بيص من الخلافات و ما أدراك ما الخلافات "العربية/العربية" أو "الأدبية/الأدبية" أو "المرتبية/المرتبية"، و على ذكر المرتبة بمدلولها المصري يخيل إليَّ عندما أقرأ بعض الردود "الشللية" من "إياهم" (الذين ما يتسموش) أنه كان على مؤسسي الملتقى أن يهيئوا مرتباتٍ وثيرة مريحة للجسد وليس المراتب، بمعنها السُّلَّمِي، المثيرة للحسد.
    لست أدري إن كنت اطلعت على اقتراحي بإنشاء ّشلة "سيدي شعبان البُسَعْدي" (انظر مشاركتي رقم 345 و ما تبعها من ردود أختنا منارة الملتقى: منار) و ستكون، إن ظهرت، شلة صوفية النزعة روحية التربية عربية الغيرة لمواجهة شلة أهل ... "القُلَّة" وما أدراك ما "شُلَّة القُلَّة" (؟!!!).
    نعم، أخي الكريم "أسد عسلي" القسمة العقلية تقتضي وجود مراتب سفلى في مقابل المراتب العليا، أو قل، إن شئت، إن مفهوم المخالفة يقتضي وجود مرتبة "أديب صغير" في مقابل مرتبة "أديب كبير" لقد أجدت وأحسنت و أصبت كبد "الشللية" في ... الوسط، ها ها ها.
    تحيتي لك و محبتي أخي العزيز.


    الأديب الفطيم و الأديب الجنين
    ها ها هاهاهاهاها
    شكرا لتذكيري بهذه المراتب الصغرى التي نسيتها
    أديبنا المبدع الكبير الأستاذ حسين ليشوري علما أن هذه المراتب العليا ( المبدع و الكبير لا نعطيها إلا لشلتنا المقربة أما بقية المراتب مثل المتوسط و الصغير و غيرهما فتبقى لمن هم خارج شلتنا المبجلة
    نعم قرأت حول شلة سيدي شعبان البسعدي
    أكيد حاليا سيدي شعبان البسعدي يهرب من الشلة و الشللية بوصفه رئيس جمهورية ملتقى الأدباء و المبدعين العرب فهو يخاف إن إنخرط معنا في الشللية إلتحاق دولته بتلك الدول التي عرفت ثورات الربيع العربي لذلك فهو حذر و يسعى بجهده لارضاء الجميع
    لعل آخرها عفوه على المحظورين كان الله في عونه و ثبت خطاه حتى يحمي دولتنا من الدواعيش و الدراويش
    والله لقد أجدت و أمتعت خاصة في الساخر بالذات أستاذنا الجليل حسين ليشوري
    محبتي و تحيتي و إحترامي

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أسد عسلي مشاهدة المشاركة
    عادة ما نبدأ في ردودنا الشللية بإسم الأديب فنقول مثلا : الأديب المبدع علي بن محمد، الأديب الكبير فلان الفلاني، الأديب القدير عمر بن زيد، و بما أننا ذكرنا الأديب الكبير فمن المؤكد أن يكون من بيننا أديب متوسط و أديب صغير، على ذلك أنا أقترح على الشلة أن نصبح نكتب في ردودنا الشللية :الأديب المتوسط فلان الفلاني، الأديب الصغير فلان بن فلان، الأديب الرضيع محمد بن زيد، و هكذا حتى نعطي لكل ذي حق حقه
    هاهاهاها مودتي
    نسيت أيها الأديب القدير الكبير "أسد عسلي" رتبتيِّ:"الأديب الجنين" و "الأديب الفطيم" فالأولى قبل مرتبة "الأديب الرضيع" و الثانية بعدها، في ثلاث مراتب طفولية، لكن أخشى أن يرقن الرَّادُّ، أو المجيب، "الأديب الحنين" أو "الأديب الفطين" فنصير إلى حيص بيص من الخلافات و ما أدراك ما الخلافات "العربية/العربية" أو "الأدبية/الأدبية" أو "المرتبية/المرتبية"، و على ذكر المرتبة بمدلولها المصري يخيل إليَّ عندما أقرأ بعض الردود "الشللية" من "إياهم" (الذين ما يتسموش) أنه كان على مؤسسي الملتقى أن يهيئوا مرتباتٍ وثيرة مريحة للجسد وليس المراتب، بمعنها السُّلَّمِي، المثيرة للحسد.
    لست أدري إن كنت اطلعت على اقتراحي بإنشاء ّشلة "سيدي شعبان البُسَعْدي" (انظر مشاركتي رقم 345 و ما تبعها من ردود أختنا منارة الملتقى: منار) و ستكون، إن ظهرت، شلة صوفية النزعة روحية التربية عربية الغيرة لمواجهة شلة أهل ... "القُلَّة" وما أدراك ما "شُلَّة القُلَّة" (؟!!!).
    نعم، أخي الكريم "أسد عسلي" القسمة العقلية تقتضي وجود مراتب سفلى في مقابل المراتب العليا، أو قل، إن شئت، إن مفهوم المخالفة يقتضي وجود مرتبة "أديب صغير" في مقابل مرتبة "أديب كبير" لقد أجدت وأحسنت و أصبت كبد "الشللية" في ... الوسط، ها ها ها.
    تحيتي لك و محبتي أخي العزيز.

    اترك تعليق:


  • أسد العسلي
    رد
    عادة ما نبدأ في ردودنا الشللية
    بإسم الأديب فنقول مثلا : الأديب المبدع علي بن محمد
    الأديب الكبير فلان الفلاني
    الأديب القدير عمر بن زيد
    و بما أننا ذكرنا الأديب الكبير فمن المؤكد أن يكون من بيننا أديب متوسط و أديب صغير
    على ذلك أنا أقترح على الشلة
    أن نصبح نكتب في ردودنا الشللية
    الأديب المتوسط فلان الفلاني
    الأديب الصغير فلان بن فلان
    الأديب الرضيع محمد بن زيد
    و هكذا حتى نعطي لكل ذي حق حقه
    هاهاهاها مودتي

    اترك تعليق:


  • فوزي سليم بيترو
    رد
    السياسة شنكلة ، والشنكلة هي مرتبة أعلى من الشللية .
    كل من يدخل متاهة السياسة وغير متشنكل فلن يخرج منها .
    الشللية فيها براءة وكيمياء وعفوية ، باختصار شيَّلني واشيّلك .
    الشنكلة ، سبق إصرار وترصّد . باختصار كل برغوت على قد دمّه
    وسيُفصلون لك شنكل عالمقاس !
    لا تشنكلونا في شناكل السياسة يا أصدقائي . خلّينا أصحاب أحسن .

    كل عام وأنتم بخير
    فوزي بيترو

    اترك تعليق:


  • حسين ليشوري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أسد عسلي مشاهدة المشاركة
    و ماصاب السي ما يحسي : مثل جزائري رائع فيه الكثير من التأويلات أستاذنا الفاضل حسين ليشوري
    و أنت تعرف السي حين يحسي عافانا الله من السياسة و شر رئاسة الجمهورية ..كم رئيس أعدم شنقا أو رميا بالرصاص كم ..و كم تصور لو خيروني بين أن أكون رئيس جمهورية أو أن أكون عاملا بالرفش و المسحاة في الحقل لأخترت الثانية خاصة أني أحب زراعة الطماطم.
    اللهم إجعلنا من البسطاء الوسطاء الأتقياء و لا تجعلنا من الفقراء جدا أو من أغنياء الكبر و الرياء و لا حتى رئيس جمهورية
    و خالص تحيتي لكل الشلة و كل من يحب الشللية
    أهلا بك أخي الأديب الأريب "أسد عسلي" و سهلا في بيتك العامر وطاب يومك بالخير حيث كنت.
    أعتذر إليك إذ لم أحيك في المشاركة السابقة، يبدو أن الشيخوخة بدأت تفعل بي أفاعيلها الشنيعة، نسأل الله العافية.
    ثم أما بعد، يظهر لي أن أكبر مصيبة أصيبت بها الأمة الإسلامية، و من ثَمَّ الأمة العربية، بعد وفاة النبي محمد بن عبد الله، صلى الله عليه وسلم، هي الحكام الجائرون على مرِّ القرون، إن أمة في تاريخ البشرية، على ما يبدو، لم تبتل بحكام أشرار حقيقة كالحكام العرب و نستثني طبعا الحكام المسلمين الأخيار على قلتهم في فترات متقطعة متباعدة من تاريخها الطويل، فليس عجبا إذن أن نرى هذه الأمة الإسلامية/العربية في أسفل سلم الحضارة البشرية و هي تراوح مكانها منذ قرون في الجهالة والجاهلية بل تزداد انغماسا فيهما عاما بعد عام ولا حولولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
    لقد ألقت الأمة "الإسلامية/العربية" كتاب الله وراءها ظهريا فلا عجب أن يصيبها ما أصابها و ما سيصيبها من الابتلاءات إن لم تتب إلى الله تعالى و تَثُبْ إلى رشدها في أسرع وقت.
    تحيتي لك أخي "أسد عسلي" ومحبتي و أعتذر إليك عن هذا الاستطراد السياسي ذلك بأن الإنسان العربي إنسان مسيس وهو في رحم أمه.

    اترك تعليق:


  • المشاركة الأصلية بواسطة حاتم سعيد ( أبو هادي) مشاهدة المشاركة
    جميلة هذه المقارنة الشللية والأجمل منها جني صابة الزيتون في القيروان بالذات .
    قد نكون نقطة في هذا العالم ولكننا في الملتقى فاصلة بين من يرى ولا يعبّر وبين من يستعمل هذه النقاط ليرسم فكرة ويبين طريق لمن تاه في هذا الوجود.
    تحياتي
    أهلا أخي حاتم سعيد الباحث و المترجم المبدع أنرت الساخر بحضورك الجميل
    نعم أخي أبو هادي في مقهى الساخرين العرب و متصفح الشللية قد تمتزج الرؤى و الأصناف و الألوان فنجمع في حديثنا
    السياسة بالأدب و الأدب بالفلاحة كما هو الحال مع جني صابة الزيتون في القيروان
    تحياتي لأهلنا في الماتلين و تاريخها المجيد

    اترك تعليق:


  • أسد العسلي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
    "التقى السِّي مع السِّي وما صاب السِّي ما يحسي" (مثل جزائري)

    و ماصاب السي ما يحسي : مثل جزائري رائع فيه الكثير من التأويلات أستاذنا الفاضل حسين ليشوري
    و أنت تعرف السي حين يحسي عافانا الله من السياسة و شر رئاسة الجمهورية ..كم رئيس أعدم شنقا
    أو رميا بالرصاص كم ..و كم تصور لو خيروني بين أن أكون رئيس جمهورية أو أن أكون عاملا بالرفش
    و المسحاة في الحقل لأخترت الثانية خاصة أني أحب زراعة الطماطم
    اللهم إجعلنا من البسطاء الوسطاء الأتقياء و لا تجعلنا من الفقراء جدا أو من أغنياء الكبر و الرياء و لا حتى رئيس جمهورية
    و خالص تحيتي لكل الشلة و كل من يحب الشللية
    التعديل الأخير تم بواسطة أسد العسلي; الساعة 24-12-2014, 03:38.

    اترك تعليق:


  • حاتم سعيد
    رد
    جميلة هذه المقارنة الشللية والأجمل منها جني صابة الزيتون في القيروان بالذات .
    قد نكون نقطة في هذا العالم ولكننا في الملتقى فاصلة بين من يرى ولا يعبّر وبين من يستعمل هذه النقاط ليرسم فكرة ويبين طريق لمن تاه في هذا الوجود.
    تحياتي

    اترك تعليق:

يعمل...
X