المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري
مشاهدة المشاركة
عندما تستهل الزميلة سليمى مداخلتها بالقول :
لم يعد للأرض السلام وهي تحتضن أجساد الشهداء الذين سقطوا كما الأشجار الواقفة،
فاضرب وعربد أيّها الغول كيفما تشاء..
تكون قد وضعت مسبرها الكاشف فوق الجرح ، الجرح الذي آلم الجاني قبل التعاطف مع الضحية .
ولقد أعطت مبرّرا للكاتب الذي أرهق المتلقي بصدامية النص وقسوته ، فقالت :
فعندما يدخل الفكر الظلامي
تشرق الحنجرة بصرخة مليئة بالوجع والغضب.
هنيئا لنا بهذا الملتقى ، الصرح الأدبي الذي أعضائه يتسابقون لتفكيك النصوص وتحليلها
رفعةً للإبداع دون مجاملة .
يبقى السؤال الذي طُرِح ولم يُجاب عليه .
هل هذا النص يعتبر قصيدة نثرية ، مع أنه ليس للتجنيس أهمية أساسية طالما أن العمل
قد نال القبول وأوصل الرسالة .
تحياتي للجميع الذين أثروا النص بمرورهم وتعليقاتهم
وكل العذر أنني تسببت في حدّية من خلال النقاش والحوار
كل الشكر لك سليمى ومحبتي لك وللجميع
فوزي بيترو
لم يعد للأرض السلام وهي تحتضن أجساد الشهداء الذين سقطوا كما الأشجار الواقفة،
فاضرب وعربد أيّها الغول كيفما تشاء..
تكون قد وضعت مسبرها الكاشف فوق الجرح ، الجرح الذي آلم الجاني قبل التعاطف مع الضحية .
ولقد أعطت مبرّرا للكاتب الذي أرهق المتلقي بصدامية النص وقسوته ، فقالت :
فعندما يدخل الفكر الظلامي
تشرق الحنجرة بصرخة مليئة بالوجع والغضب.
هنيئا لنا بهذا الملتقى ، الصرح الأدبي الذي أعضائه يتسابقون لتفكيك النصوص وتحليلها
رفعةً للإبداع دون مجاملة .
يبقى السؤال الذي طُرِح ولم يُجاب عليه .
هل هذا النص يعتبر قصيدة نثرية ، مع أنه ليس للتجنيس أهمية أساسية طالما أن العمل
قد نال القبول وأوصل الرسالة .
تحياتي للجميع الذين أثروا النص بمرورهم وتعليقاتهم
وكل العذر أنني تسببت في حدّية من خلال النقاش والحوار
كل الشكر لك سليمى ومحبتي لك وللجميع
فوزي بيترو
تعليق