المشاركة الأصلية بواسطة نضال الشوفي
مشاهدة المشاركة
بائع النسيان
تقليص
X
-
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
-
-
اللغة رائعة
قمة الشاعرية
الأسلوب متقن ومشوق
وحقا اراك هنا جديدة عائدة أخرى
تغوص عميقا بحروف طليقة محلقة
العنوان رائع جدا
وماارتحت حين وجدتك تسقطيه واقعا ليكون بائعا
ثانيا
لم أرتو أبدا
قصيرة جدا تلك القصة
كمن فتح بئر ماء علينا وفجأة ردمه
قصة فارهة محلقة موغلة
أمتعتني وأتعبتني
رأيت حروفي فيها
عائدة الغالية ماأسعدني اليوم بمصافحتك
من بعد الغياب
محبتي
ميساء العباسمخالب النور .. بصوتي .. محبتي
https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
الفكرة جميلة و العنوان أيضا
أعجبتني البداية عائدة الغالية
لم اجد القصة في مستوى نصوصك السابقة من حيث قوّة السرد و متانة البناء
لكن لابأس جميلة القصة
نحن لا نكتب دائما بنفس الوهج
هذه بعض الملاحظات :
يقبع كلطخة متحديا إياي، على طاولة أيامي / يقبع كلطخة على طاولة أيامي ، متحديا إياي ..
ليعاندني قدري بحادثا لا يد لي فيه،
هل مر وقت طويل مذ استغنيت عن فنجان قهوتي ، لأقضيه مع شخص ما!؟ / راجعي هذه الجملة عزيزتي ..
بحثت كالمحمومة بين الدروب المعتمة عنه علني أجده بعد خيبتي، / بحثت عنه بين الدروب المعتمة كالمحمومة..........
كل التوفيق أرجوه لك غاليتي .
آسيا رحاحلية الغالية
والله عملت بما نبهتني عليه فشكرا لك زميلتي على حرصك الكبير
وهذا ما نأمله من كل الزميلات والزملاء لأننا حين نتبادل الرؤى ونعطي رأينا بلمحة أو جملة مؤكد سيكون النص أكثر متانة
ألف شكر لك آسيا
سعيدة أني عشت معك كل هذه السنوات من الزمالة الحقة ولي تصور أني محظوظة بكم جميعا وهذه نعمة من الرحمن منها علي فألف حمد وشكرا لك إلهي
أحببت رؤيتك وفعلا يأتي علينا وقت تفتر بعض النصوص فيه أو تصبح أقل قوة ومؤكد للأحداث تأثير
تحياتي ومحبتي لكالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
تعليق
-
-
الأستاذة عائدة
تحية طيبة ، طيبة قلبك وعميقة عمق معاناتك
النص رقيق كرقة النسيم ،
عذب كما الماء الرقراق ينساب ، حين تتابع هذا البوح
تحسب أن ثمة شيء يجعلك جزء من الحدث تعيش وتتعايش معه
قد ترتبط وبطلته بعلاقة ما ، قد تكون صديقة تبثك شكواها ، أو فتاة تريد النصح
أو شاعرة جياشة المشاعر راحت تنقب في مدافن النسيان
لتوقظ ألاف الذكريات من سباتها في أعماقنا فمن ليس له حبيبة
أدمن سنوات من عمره وهو يرتشف عبق الحب من عطر ذكراها
، أرتقت قاصتنا بنص لغته شفافة إلى حد ألا كدر يشوبها ..
كسمفونية رائعة بانتقالاته المتناغمة بين سرعة إيقاع ، وبطء يصل إلى حد السكون
تجسد ذلك في السير الدرامي للنص الذي اعتمد لغة الأنا في سرد مشوق ،
و ليعكس لنا صورة يتضافر فيها الجمال والحزن الشفيف
فهذا الكم من الأدواء الذي يحيط بالكاتبة سواء أكان حزنا يغلف نفسها ،
أو ما يعكسه الواقع من تداعيات خطيرة على مستوى السلم الاجتماعي والأمان ،
لم يمنعها أن تمنحنا صور إبداعية جمالية رائعة ،
عبر نصوصها العميقة والمتميزة والملتزمة بخط ثابت يعبر عن وعيها
وانتمائها الواضح لبيئتها ..
.القاصة تحكي لنا عن مشاعر كانت نائمة لأنثى
هي ذاتها أحاسيس الغربة التي تعيشها الكاتبة والذي جسدته في أكثر من نص ..
، توقظ تلك المشاعر دون إرادة منها تتوقد فجأة لتكون عاطفة طاغية حيث
تنسى أنها شقية ، تعسة ، حظها عاثر ، بعد أن طرق الحب أبواب قلبها
تلك الصورة السلبية التي رسمت بها شخصيتها قبل الحب كانت تعبر عن حالة هروب ونفور منه .
.لكنها كانت راضية مقتنعة ألا يداعب الحب اوتار قلبها ..
عرفت الحب صدفة وذابت في عشق خلق منها إنسانة أخرى تخلت عن طباعها عن سجاياها ،
عن ادمانها لأشياء كانت تعتبرها جزء من وجودها وابتعدت
حتى عن لعبتها المفضلة ، أوهمت نفسها أو ربما توهمت بأنها ستعيش السعادة ..
لكن الفرحة لم تدم حيث سرعان ما انهارت تلك الصروح وانطفأت جذوة الأمل تلك
لأن الحبيب قد فارقها دونما سبب غير شكوك وأوهام وربما أعذار باتت كإسفين بين علاقتهما ..
ثم هجرها
ليتركها تعاني ألام تجربة ما استطاعت أن تصمد أمام أول هزة ريح
ليبقى السؤال مفتوحا لجدلية العلاقة بين المرأة والرجل
ترى هل تراها ستغفر له . إذا كان هو المتهم وهي الحاكم ...؟
وهل كان يحبها هو ذات الحب الذي تحبه إياه ..؟
أم كان حبه مجرد نزوة عابرة ..؟
أين يكمن الخطأ فيها أم فيه ..؟
هل يتطلب الحب من المرأة أن تضحي بكل شيء لتحافظ على حبيبها
أسئلة حيرى تركتها تجول في دواخلنا
قد نستشف
الجواب من تجربة عشناها أو عاشها الغير..
الأكثر مأساوية في النص إنها بعدما صدمت بقت تعيش الذكرى تستجد في داخلها تؤرقها
تشعل في داخلها نيران ولما يأست من عودته باتت تنشد النسيان ..
تبحث عنه عند بائع النسيان
وهي شخصية وهمية .. تمتهن بيع طلاسم النسيان المنقوشة على شراشف ووسائد وصفه لنا السارد
فبين الخيال والواقع يكون المبدع حالة ربط يجسد فيها قدراته وإمكانياته الفنية
وخبراته ومشاعره لينتج لنا نصا يضع فيه صهارة روحه وأدوات تمكنه بعد مخاض
وهواجس تنتاب الكاتب ليلد لنا إبداعا من رحم المعاناة ..وعبر تدرج الأحداث وتسلسلها
تجنح بنا الكاتبة إلى النهاية .. قد تكون نهاية مبكرة .. مع مساحة السرد الواسعة التي اعطتها لبطلتها
..فالبطلة أرادت أن تنسى حبيبها الذي ما وفى لها
لتصدمنا بنهاية غيرت من مسار النص وواقعيته ...
إلى عالم الخيال ,, من الوضوح إلى الرمزية الإيحائية ..
أذ نجد أن بائع النسيان شخصية لا وجود لها على أرض الواقع نسي عدة النسيان أو بضاعته .. فأي مفارقة تلك
جمالية النص وقوته وزخم المشاعر المتدفقة فيه ودقة الوصف واللغة السليمة
لا تمنع أ ن يكون نصا أقل من قدرات عائدة وإمكانياتها الكبير في الممازجة بين
المضمون وجمالية النص ، حيث كان بالإمكان تعميقه أكثر وأكثر ،
حتى يرتقي ويسمو كما سمت بقية نصوصها .. ورغم ذا فالنص يستحق التميز ..
. لك تحياتي يا عائده ..على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
جون كنيدي
الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركةعائدة ... عائدة .. كم اشتقت إليك
وها أنت اليوم بكامل حلتك .. وحزنك الجميل
وجرحك المكابر ...
ذات النخلة الشامخة ...
لا يمكن أن تدخلي دائرة النسيان عائدة
فاسمك محفور في الذاكرة ...
لكن أرجوك دليني على بائع النسيان هذا
لعلني أجده بكامل عدته ..!
.
.
راقت لي هذه الشفافية في السرد
والشاعرية ... والفكرة والعنوان ...
سيكون القادم أجمل وأجمل عزيزتي
فقط لا تتوفقي ...
.
.
كل الود ... والتقدير
يابسمة الملتقى كله
يابسمتي التي أحببتها مذ التقيت بها
وهل أقول أني اشتقت لنفسي أيضا لأني لا أجدني قريبة مني
وأتوه كثيرا بين كل ما يدور حولي
تأخذني الأحداث لتصهرني معها بين الحزن والحزن الأكبر
وهل رأيت يوما من يتوه عن نفسه بسمتي
أنا تهت
فكل ما حولي يستهلكني حد الإنهاك
والتعب أخذ مني مأخذه حتى أصبحت كتلة من وجع مستمر كما الروماتزم يستنزفني كل لحظة
ومعذرة أني أشكوك ضيق حالي وقلة حيلتي وتعبي
فما قصدي إلا أن تعرفي أني لم أكن بخير
وأظنني سأبقى حتى حين آخر
كوني بخير آنستي الغالية
تحياتي ومحبتي التي تعرفينها جيداالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة خديجة راشدي مشاهدة المشاركةقصة في غاية الروعة
ومتعة القراءةلن أتكلم عن جودة الحبكةوالسرد الرائعواللغة البليغة الجمالفهذه الأمور معروفة ومثبتة في قصصكدائمامحبتي الكبيرة لكعزيزتي الأستاذة عائدة
خديجة الراشدي
تذكرينني بصديقة طفولتي خديجة التي تزوجت وهي لم تزل في الصف الرابع الإعدادي
كانت شعلة متوهجة من النشاط والحيوية
وكم ألف مرة تمنت أن تلتقي بحبيب عمرها فتتزوج منه؟
زوجوها لابن عمها الذي تزوج عليها ثلاث
تصوري خديجه
القصد سيدتي ان اسمك هو الذي يذكرني بها وليس الأحداث ومازلت كلما رأيت اسمك أتذكرها
أرجوك خديجة لا تلومينني ولا تنزعجي مني فهي ذكريات أحببت أن أشاركك إياها
تحياتي ومحبتي لك سيدتيالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركةالزميلة القديرة
خديجة الراشدي
تذكرينني بصديقة طفولتي خديجة التي تزوجت وهي لم تزل في الصف الرابع الإعدادي
كانت شعلة متوهجة من النشاط والحيوية
وكم ألف مرة تمنت أن تلتقي بحبيب عمرها فتتزوج منه؟
زوجوها لابن عمها الذي تزوج عليها ثلاث
تصوري خديجه
القصد سيدتي ان اسمك هو الذي يذكرني بها وليس الأحداث ومازلت كلما رأيت اسمك أتذكرها
أرجوك خديجة لا تلومينني ولا تنزعجي مني فهي ذكريات أحببت أن أشاركك إياها
تحياتي ومحبتي لك سيدتي
عائدة عزيزتي
أنا سعيدة لأن إسمي يذكرك بصديقة الطفولة ويعود بك لمرحلة الصبى التي كلنا نعشقها....
لكن تأسفت كثيرا على حالها
زواج مبكر، وزوج مزواج يا إلهي
شيء مؤلم حقا، كان الله في عونها
لو تركوها تتمم دراستها لمستوى عالي من العلم والتكوين الفكري العميق
لما قبلت على نفسها هذا الوضع أبدا ولما أصبحت ضحية مجتمع.....
محبتي
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد فطومي مشاهدة المشاركةتدرّج مؤلم في الأمنيات،
فمن حياة وديعة إلى أرق مُزمن، حتّى لم يعد هناك من مخرج سوى الّلجوء إلى بائع النّسيان.
حزين جدّا أن يتحوّل النّسيان إلى أمنية تُنسي رجاء عودة الحبيب ،بل كأنّها الغاية التي لم تَصبُ السّاردة إلى غيرها منذ البداية.
بائع النّسيان نسي عدّة النّسيان ، لكنّ الحظّ العاثر لم ينسَ أن يتعثّر يومها.
رحلة في الإنسان استفادت من أبعد نقطة يمكن أن تطالها الشّخصنة(شخصنة النّسيان)
القصّة ممتعة بجملها الدّافئة و أسلوب حكيها المُختلف.
حين أجد ، للأستاذة عايدة نصّا جديدا ،فمعناه أنّي سأكون عمّا قريب على موعد مع الأناقة و النّبل و العمق.
تحيّة تقدير و مودّة لك أستاذتي الجليلة.
أيها الرائع
شكرا لأنك كنت معي بهذه الرحلة
وهل نستطيع أن نطلق على نصوصنا تسمية ( رحلة ) أم أنها أكثر من ذلك؟
لا أدري
سؤال لا أستطيع الإجابة عليه
وحياتنا تبدو لي رحلة بين محاولة نسيان فاشلة وأخرى ننتظر أن تبدو على أفق بعيد لست أدري هل سنصله أم.....؟!!
بائع النسيان نص كاد أن يفقدني صوابي حين فقدت دفتر مخطوطاتي ومعه ثلات أو أربع نصوص لم أستطع استعادتها لحد اللحظة وهل يقدر الأديب أن يعيد لحظة التجلي تلك التي تنطلق فيها مخيلته ليكتب دون أن يشعر من أين تأتي الحروف لتكون جملة أو حدث ولي تصور أنك عشت هكذا حدث لأنك أديب
شكرا زميلي لأنك كنت هنا
كن بخير لأكون
تحياتي ومحبتي لكالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
تعليق
-
-
قصة جميلة---الديباجة ---عبارة وصورة
وتسلسلا-----حتى كأنها أقرب الى الواقعية
حقيقة استمتعت جداً---وهذه المرة الثانية
أقرأ وأعلق--شكراً على هذا الإبداع والإمتاع
هناك كلمة يتيمة---نصبتها وهي مجرورة
ربما لم تنتبهي لها( بحادث) وليس بحادثاً
تحياتي ومحبتي
كوني بخير اختي العزيزة
يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ
في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة يحيى البحاري مشاهدة المشاركةتداعي رائع يجعلك تحس بالمفردة وماخلفها من جمال
بالتوفيق للأديبة عائدة
يحيى البحاري
يأتي الجمال من داخلنا
من تلك النفس التي تحيا وتموت
ومن هنا يأتي الجمال الذي تحدثت عنه
أنا شخصيا أدري أني أضع بصمة معينة حين أكتب.. لكني لا أدري كم مدى تأثيرها على القاريء إلا من خلالكم أنتم وحين تتفاعلون مع الأحداث وتتأثرون بها
شكرا لك
تحياتي ومحبتي سيدي الكريمالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركةحين أقرأ للأستاذة القاصّة المبدعة عائدة نادر ..
ويليه تعليق ..ورأي للأستاذ الكبير الشاعر والقاص
ربيع عقب الباب ..بما لديهِ من سعة افق ..وحدّة بصيرة
فليس لي إلاّ أن أقول ..أبدعتم ..
ومنكم نتعلم ..
تحياتي استاذتنا الرائعة عائدة ..
قصة جميلة بكل المقاييس
دمت مبدعة ..
مع كل التحيات ..
نجاح عيسى
مشتاقة لك
مشتاقة لكم جميعا وجدا
كأني غبت سنين طويلة
أو كأني كنت غائبة عن الوعي
جميل أن أعود بينكم والجميل أن أجد مداخلتك الرائعة الرقيقة
التناغم بين الزملاء والمشورة هي التي تجعلنا نتقدم أكثر وتكون نصوصنا أكثر جمالا ووضوحا
شكرا لأنك بهذه الروح سيدتي
تحياتي ومحبتي لك وباقات غاردينياالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
تعليق
-
-
الأستاذ عائدة
جميل هذا القص و الغوص في النفس
هنا كنت تغوصين في الذاكرة بشكل متفرد بالسلاسة و الفنية و هذا أسلوب لا يتأتى إلا لمن خبر القص و تمكن منه
هنا كنت أتعلم كيف أصور المشهد و كيفية السرد و كيفية إدارة الأحداث بطريقة درامية
الحقيقة نصك جميل و ممتع
تقديري لهذا الحرف و ليتني كنت ناقدا أو ضليعا بفنون الص لكنت حاورت نصك بقدر أكبر
إحتراماتيالسؤال مصباح عنيد
لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها
تعليق
-
-
السيده ماما المحترمه
تعرفين كم أحببت هذي القصة وكم أثرت بي خاصة وأنا ( كابتن كرة طائره ) وأتذكر كيف استشرتني بأن تستوحي فكرة البطلة وكونها لاعبة كرة طائرة
فالنسيان موجع حتما فهو أشد مرارة من القهوه
قصه بغاية الروعه خطفتني مني
أحببت كل حرف فيها
تمنياتي بالتوفيق لي ياماما هههه
ولك أيضا طبعا لنا لقاء في الصباححتماً اليك, حتى بعد الفراق ..!
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 67231. الأعضاء 8 والزوار 67223.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق