تكالبت على مروءتك تجليات سوء و رغم هذا ستصفح بهدوء ليس لأنك ضعيف ٌ بِعته أو حسٌ متخشب إنما لإيمانك أن تحقير الظلال و إمضاء الحياة بمصداقية خيرٌ من الاحتفاء بالطعنات و التباهي بأنا لئيمة ..
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
تعليق