~¤۩۝ متحف القصص القصيرة // قصة أعجبتني ۝۩¤~

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسين ليشوري
    طويلب علم، مستشار أدبي.
    • 06-12-2008
    • 8016

    #61
    غاب عنا أخونا العزيز الغالي بسباس عبد الرزاق ونحن لا ندري سبب غيابه وقد تعودنا حضوره الدائم بيننا؟
    أرجو من الله تعالى أن يكون بخير وعافية حيث كان.

    sigpic
    (رسم نور الدين محساس)
    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

    "القلم المعاند"
    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

    تعليق

    • مصباح فوزي رشيد
      يكتب
      • 08-06-2015
      • 1272

      #62
      المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
      غاب عنا أخونا العزيز الغالي بسباس عبد الرزاق ونحن لا ندري سبب غيابه وقد تعودنا حضوره الدائم بيننا؟
      أرجو من الله تعالى أن يكون بخير وعافية حيث كان.

      سي دائم التواصل معي في الفضاء الأزرق سأتكفّل لكم بتبليغه نيابة عن الجميع .
      التعديل الأخير تم بواسطة مصباح فوزي رشيد; الساعة 23-09-2017, 10:22.
      لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ

      تعليق

      • عائده محمد نادر
        عضو الملتقى
        • 18-10-2008
        • 12843

        #63
        المشاركة الأصلية بواسطة مصباح فوزي رشيد مشاهدة المشاركة
        سي دائم التواصل معي في الفضاء الأزرق سأتكفّل لكم بتبليغه نيابة عن الجميع .

        ابلغه السلام والتحايا
        وقل له فراغ مكانه لن يسده غير بسباس الغالي
        صديق وأديب دمث الأخلاق وحلو المعشر وله بصمة رائعه
        محبتي وباقات وغابات الورد لكما
        الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

        تعليق

        • عائده محمد نادر
          عضو الملتقى
          • 18-10-2008
          • 12843

          #64
          ومن نص الرائع البصمة نور الدين لعوطار
          نسخت مارأيته تحفة رائعة
          .
          .
          نظرات زائغه
          ازدادت الأمطار قساوة و هبّت ريح عاصفة بينما لاتزال المرأة ممدّدة على البساط الأسود، تتجنبها العربات كما سيول المياه الجارية، تفضل واحد من رجال الحسنات فغطاها بغطاء بلاستيكي يقيها رعونة الأمطار التي أجبرت فضولنا على التلاشي، بينما صاحب الدراجة يتحين الفرصة للهروب من هذا المأزق الذي يراه مفتعلا.
          عندما وصلت إلى مقعدي لم أستطع تبيّن المرأة مع اشتداد الضباب و تقلّص مدى الرّؤية بينما بعض السّيارات أطلقت أنوارها، بغتة ظهرت شاحنة ممتدة تتطاير المياه من جانبيها وعواؤها المفزع يثير ما تبقى من فضولي، رأيت شبح المرأة ينتفض بعنف، تعثرت خطوتها فحاولت التخلص من الغطاء الملتف حول رجلها بحركة بهلوانية ويداها ممتدتان لإرغام الموت على تغيير مساره، لكن أطنان الحديد أبت إلا أن تعصر ليونتها وتحطم صلابتها، تألّمت عيناي من ذلك المشهد الرّهيب، أحكمت أغلاقهما وجبهتي على المائدة، حين رجعت بهما إلى المكان، غابت الشاحنة و لم أر للدّراجي أثرا لكن حمرة الماء كانت بادية.
          طفت بعينيّ المتعبتين المقهي الّذي تخلص من آخر زبنائه، قدماي تبتعدان عن المكان وسياط المياه المتدفقة من الأعالي تنهال على جسدي بينما تحاصرني ظلمة خفيفة يزداد سوادها مع توالي الخطوات.
          .
          .
          ومازلت صرة ان العنوان يحتاج رؤية منه
          ولأني أعشق الأدب والنصوص سأبقى حتى أجد ضالتي
          محبتي وغابة ورد
          وتحايا للرائع بسباس على فسحة التعبير
          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

          تعليق

          • منيره الفهري
            مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
            • 21-12-2010
            • 9870

            #65
            استمتعت ببعض ما نشر هنا...
            شكراااا استاذنا الفاضل..
            بسباس عبد الرازق...
            و الشكر موصول لأصحاب هذه الروائع..
            تحياتي و كل التقدير...

            تعليق

            • بسباس عبدالرزاق
              أديب وكاتب
              • 01-09-2012
              • 2008

              #66
              للأحبة والأصدقاء
              كثير شوق لكم
              ما منعني إلا عملي
              لكم كل الحب
              تقديري للجميع
              السؤال مصباح عنيد
              لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

              تعليق

              • عائده محمد نادر
                عضو الملتقى
                • 18-10-2008
                • 12843

                #67
                ومن نص الرائع جدا
                عبد المنعم محمود
                قريبا من السطح
                تخصبت حيرتي وانجبت سنابلَ من الغبن وقنابل من الفضول، تسآءلت :
                - أية لهفة هذه التي تتلبسه لامرأة مضى عليها عشر سنوات منذ أن ارتضت أن تكون رفيقته ؟
                وكيف يقتطع من راتبه الضئيل قيمة تذكرة البص منها وإليها ؟

                لملمتُ تساؤلاتي وضغطت بأصابع واجفة على أرقام زوجتي، جاءني صوتها حارقا، لم أدعها تكمل دهشتها، فضحتُ أمري أمامها وبأني سأزورها في نهاية الأسبوع.
                تفوهت في وجهي بشظايا أوهامٍ وأشياء أخرى تشبه الكلام، جمعت لسانها وزجته في حلقي، شذبت حروف قراري الأهوج وقالت أن ما أنفقه في هذه الزيارة يعادل نصف راتبي، فقيمة التذكرة لوحدها تكفي لشراء سبعة أكياس من الأسمنت، وتكلفة العودة تساوي قيمة اسطوانة غاز جديدة وممتليئة، فلا داع للتهور، ومن الأفضل أن أنتبه لصحتي وفلوسي ليوم أكثر سوادا آتٍ لا محالة.
                لم استسلم شرحت لها بأني ممدد في سهول غير منبسطة بسبب مرارة الفقد، ولن أدع ابني يغوص أكثر في رمال الحرمان. شعرتُ بأنفاسها تشوهني، تحولتْ موجاتها الهوايئة إلى آلة حاسبة لا تخطيء :
                - رؤيتي ورسوم المدارس خطان متوازيان في مسار حياتك.
                .
                .
                نص رائع ويستحق الف قراءة
                وسأعود بالرابط

                قريبا من السطح هرولة خفيفة للوراء، توقفتُ، افتعلت نصف انحناءة، التقطت غطاء رأسه الذي سقط منه أثناء المحادثة. بشغف قبل سماعة الهاتف حتى كاد أن يبتلعها عبر فمه العريض، مسح بها خده الأيمن ثم وضع الهاتف في حِجره. اقتربتُ أكثر، أشرت له بأصبعي جهة جمجمتي. مد ذراعه، تحسس رأسي وأطلق عيارا من ضحكةٍ هامسة : - ثقب وجدانك لايحتاج

                الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                تعليق

                • عائده محمد نادر
                  عضو الملتقى
                  • 18-10-2008
                  • 12843

                  #68
                  ومن نص المبدع
                  بسباس عبد الرزاق
                  حفلة عبث
                  نص مبدع بحفلة العبث الصبيانيه

                  لوهلة فكرت في إخبار جدي بما يحصل بين ابنه وأمي، كنت أرى أنه من اللزوم تدخله ليوقف هذه المهزلة التي يمارسها والدي، ولكنني خفت أن اتهم بالكذب، وربما صرت أحد حكاياتهم التي تسليهم بالليل، حتما هم سيسخرون مني لأنني طفل لا يعرف ما يحصل تحته ليلا، فكيف سيدرك تفاصيل ليلة في غرفة كبيرة مثل غرفتنا.
                  استسلمت للنوم بعد صراع مع قلبي، ومع أشباح الغرفة التي كانت تسخر مني، كوابيس كثيرة شاهدتها، وأشد رعبا أن والدي ضبطني وأنا أترصده في وضعية قذرة، صرخ بوجهي : قم يا ابن...
                  قبل أن يكملها استيقظت ممتلئا بالرعب، وجدته هناك عند فراشه يتقاسم مع أمي فطور الصباح وهو يبتسم ابتسامات لطيفة، وأمي تشيح بوجهها جهتي وخدها يرقص فرحة، حقا أجمل ما في الكون أم تضحك...
                  -صباح الخير سفيان.
                  أطلقت تثاؤبي متعثرا بتحية صباحية جافة، نظرت نحوي وابتسامتها ما تزال تغرد على شفتيها التان كانتا بدورهما تتحدثان عن ليلة عنيفة.
                  اهتزت أمي قليلا، واستدارت نحوه وهي تهمس بكلمات لم أسمعها، ولكنها كانت تشبه رجاء وربما هي إغراءات لذيذة له.
                  بسرعة حملت نفسي مسرعا للخروج حتى لا أكون ملزما بمشاهدة حركات حمقاء لست راغبا بمتابعتها.
                  .
                  .
                  حفلة عبث -بلطف يا حبيبي. لم يأبه لكلماتها بل كان يهاجم جسدها بعنف، ينهش أنوثتها وهي كانت مترددة، وربما الخوف من أن أضبطها؛ هو ما يجعلها تقف عند عتبة النشوة؛ تتلفت نحوي ونحو البقية بخوف وهي تبتلع اللذة وتكتمها بداخلها هزات تعصف بكيانها. قالت وهي تستقبل قبلاته الحارة: خالد، لقد استيقظ، توقف أرجوك. أجاب وفمه يضبط دقات قلبها: إنه

                  الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                  تعليق

                  • عائده محمد نادر
                    عضو الملتقى
                    • 18-10-2008
                    • 12843

                    #69
                    من نص الرائعة
                    بسمة الصيادي
                    غريبان وفنجان قهوة
                    لا موسيقى صاخبة في هذا المكان.. . لا ضجيج .. ألتفت يمينا ويسارا لا أجدا شخصا أعرفه ...
                    أسند رأسي في الفراغ، لماذا لا يدخّنون كثيرا هنا ؟
                    ولم لا يوجد رجل غريب بمعطف مرقّع وغليون لأنسج منه قصة .. أو أسافر في دخان غليونه إلى مكان ما .....
                    في هذ المكان الغريب يمكنك أن تقتل كل شيء إلا الوقت وعجزك عن المغادرة!
                    أحاول كتابة قصة بكثير من الأخطاء الإملائية حتى إن حدث وقرأها أحد ما انشغل بتصحيح الأخطاء الإملائية، دون أن يلاحظ تلك التشوهات في ما وراء السطور!
                    كاتب كاذب ومراوغ ... هذا أنا .. لكن من يهتم فيما إن كنتَ تكتب عنك حقا أو لا ...
                    المهم أن تعدّ لهم مركبا للسفر بثقب مخفيّ من أجل غرق لذيذ ... وعربة قوية للهروب لا ينفد وقودها ....
                    يهربون معي وليس إليّ ...
                    لذلك أستخدم اسما وهميا ... أُريحني وأريحهم ... ونبقى غرباء في رحلة هروبنا ...
                    -أما أنتِ فمتى تصمتين؟
                    تكتم ضحكتها وتردّ ...
                    عجيب أنت ... تريد أن تلعب مع كل الناس دور المحلل النفسيّ والمقتحم للأعماق ... وأنا لا؟
                    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                    تعليق

                    • جمال عمران
                      رئيس ملتقى العامي
                      • 30-06-2010
                      • 5363

                      #70
                      ارفعوا هذا الموضوع من التثبيت،!! هاتوا مواضيع جديدة وثبتوها،، هاتوا أفكارا جديدة تناسب 2021.
                      *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

                      تعليق

                      يعمل...
                      X