يا لطيف ألطف يا رب
النص صفعات
صفعة تتلوها صفعة
فليكن . كي يستيقط مَن هم نائمون في العسل .

أحسنت أخي سعد علي مهدي
تحياتي
فوزي بيترو

النص مكسور الوزن جدا ...............حيث انك بحثت عن القافية وتناسيت الصرف ......تحيتي ......

رااااائعة والله أخي سعد
سلمت وسلمت يمينك
وتقبل فائق احترامي وتقديري

وكأنّ تغريد البلابل لا يطيب سماعهُ ..
إلا على وتر الضياع
وكأنّ في زيف النفاق وسيلة ً
لا بدّ منها ..
في مجاملة الرعاع
*********
شكرا لقلبك ما أوسعه !
ولقلمك ،،، ما أبدعه !

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة وبركاته
الشاعر سعد علي مهدي
النص الشعري الذي لايحمل رأيا أو قضية هو نص يذهب أدراج الرياح ولايبقى منه في الذاكرة إلا كلمات فارغة لاقيمة لها , ونصك هذا حمل في طياته رأيا ونقدا لكثير من القصائد التي تملأ المنتديات الأدبية وشعرائها .
عالجت فكرتك بحرفية شاعر مقتدر وبتنوع ملفت للأفكار والحجج التي قدمها نصك المتقن , تقول هنا :
منذ اقترفت الشعرَ ذاتَ قصيدة ٍ
آمنتُ بالحرف المناضل ِ..
والمقاتل ِ..
والشجاع
فقد اتهّمتُ بأنني ..
متكبّرٌ
صعرّتُ خدّي للرؤى ..
وهزأتُ من شكل الصراع
ليليه شرح لفكرتك بأبيات وفقرات شعرية فيها جمال وبراعة وفخر في آن واحد :
وكأنّ تغريد البلابل لا يطيب سماعهُ ..
إلا على وتر الضياع
وكأنّ في زيف النفاق وسيلة ً
لا بدّ منها ..
في مجاملة الرعاع
فقصيدك تغريد البلابل بينما تأتي المقابلة البديعة لتصف إنتاج البعض الآخر بالنفاق الذي يجامل الرعاع .
شعرت وأنا أقرأ هذا المقطع أنني أمام ناقد لاشاعر :
أتظنّ شرذمة المقاهي ..
والملاهي ..
والعلاقات التي انتعشت بتقطير العنب
أني سأمنح بصمة ً
للطارئين على الأدب
لا كنتُ إن جاملتُ صوتا ً ..
لا يهزّ دواخلي حدّ النخاع
ولأن آفاقي طموحُ البحر
والأجفانُ بوصلتي ..
وأفكاري شراع
سأظلّ أسعى كي يكون الشعر شعرا ً ..
لا خداع
الصور الشعرية والاستعارات التي زينت النص كانت بارعة وفي مكانها المناسب مثل :( وتر الضياع- آفاقي طموحُ البحر- أفكاري شراع ).
النص صحيح الوزن على تفعيلة الكامل , وهو من الشعر التفعيلي .
أخي الشاعر سعد علي مهدي:
أنا مثلك لن أمنح بصمتي للطارئين على الأدب , وأنت لست منهم والحمد لله .
دمت بحفظ المولى
مع التثبيت
توفيق الخطيب

شاعرنا الجميل
كم أغبطك على وجود روح مقاتلة في زمن الترهل العربي
والارتماء على قارعة رصيف رضى السفراء والسفارات
النص التزم تفعيلة الكامل ، وبه اقتدار رائع ، وحماسة ،
وثورة ، وغضب ، ربما ينتهي عصر تدجين اللغة ، وكذا
تدجين الأقلام ، أعجبتني روحك ، وأسلوبك ، شكرا لمن
سبقوني ، تحيتي .

ليتهم ينامون ..
كي يستريحَ الشعرُ من ضجيجهم .

أخي الكريم فوزي سليم بيترو
ممتنّ لك على جمال الحضور ..
مع فائق اعتزازي

لستُ أنا مَن ينشرُ قصيدة ً مكسورة َ الوزن .. يأبى الشعرُ ليَ ذلك . تحيّتي

أخي الكريم أحمد الجمل

لا أجدُ ما أتقدّم به إليك سوى الشكر ..
متمنيّا ً قبولك بأجمل المفردات منه ..
مع فيض مودّتي

بضعُ كلمات ٍ منك ..
فتحت لي آفاقا ً من السرور .

تحياتي لك ..
مشفوعة ٌ بالشكر الجزيل

[align=justify]
الأستاذ الفاضل توفيق الخطيب

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تثمينا ً لما أنفقتَ من جهد ٍ ووقت من أجل تسليط الضوء على قصيدتي ..
سأختصّكَ بحديث الأخ لأخيه .

كنتُ أظنّ أنّ الوسط الأدبي أفضلُ حالا ً من الأوساط الأخرى ( السياسيّة .. الفنّية .. الرياضيّة ... إلخ )..
كيف لا .. وهو الوسطُ الثقافيّ الذي يُعوّلُ عليه في النهوض بالمجتمع .. نظرا ً لما يمتلكه من أدوات ٍ كالكلمة النبيلة والحرف الرصين .
إلا أنني فوجئت بأنه لا يختلف في شىءٍ عن الأوساط الأخرى .. إن لم يكن أشدّ سوءا ً في بعض المجالات .
وأمام هذا الكمّ الهائل من العلاقات الجانبية على موائد الخمرة .. والاصطفاف الحزبيّ والفئوي .. والخنوع المذلّ لخربشات أنثى لم تبلغ الحلُمَ بعد .. والمجاملات الكاذبة في الإطراء ..ووو
انحسر الإبداع .. وتسيّدت المشهد الثقافيّ طفيليّاتٌ تشجّع ( مرجان أحمد مرجان ) في قصائده الحلزونية .. بعد أن وجدت ضالّتها في مستنقع الزيف .
إزاء هذا كلّه .. كانت هذه القصيدة التي أهديتها لواقعنا الثقافيّ في العراق .. ومن ثمّ إلى الوسط الثقافيّ العربيّ عموما ً .. بعد أن علمتُ بأنه لا يختلف عنّا في شىء للأسف الشديد .. إلا في بعض الجزئيّات هنا أو هناك .
ختاما ً ..
يطيبُ لي أن أتقدّمَ لك بأسمى مشاعر الشكر على حضورك البهيّ ..
والذي أثبت لي بما لا يقبل الشكّ .. إنني لستُ الوحيد في المعاناة .

تحياتي .. مع فائق التقدير
[/align]

أخي الشاعر المتميّز عبد الرحيم محمود

لحضورك بالغ الأثر الجميل في نفسي .
إن ثناءكَ هنا يرقى لأن يكون وساما ً ..
يتزيّن به صدر قصيدتي ..
ولا يسعني أمام عبير حروفك إلا أن أهديك وافر الامتنان ..
مع فيض ٍ من الودّ لا ينقطع

الأستاذ الفاضل أحمد بن غدير

هتف القلبُ لحضورك البهيّ .. طرَبا
وتراقصت مفرداتي أمام روعة الثناء .

إزاء ذلك كلّه أيها النبيل
يطيبُ لي أن أهديك حقولا ً من الياسمين كتعبير ٍ عن الامتنان ..
مع فيض ٍ من الودّ لا ينقطع