المُوفي في النحو الكُوفي/صدر الدين الكنغراوي

**محمد عمر أمطوش** · 16-06-2008, 22:27

شكرا استاذ وسام،
هل الكتاب موجود رقميا على الشبكة؟
دمت

**د. وسام البكري** · 16-06-2008, 23:00

المشاركة الأصلية بواسطة محمد عمر أمطوش مشاهدة المشاركة

شكرا استاذ وسام،
هل الكتاب موجود رقميا على الشبكة؟
دمت

[align=justify]أستاذي العزيز محمد عمر أمطوش
السلام عليكم
أشكرك على هذا السؤال ... ولكن يؤسفني أن أقول أن الكتاب غير موجود على الشبكة (الأنترنيت)، وقد حاولتُ جاهداً العثور عليه، فلم اُفلِح، والشيخ Google ذكر لي أن الباحثين يرجون من المواقع المتخصصة في النشر الألكتروني أن تنشر الكتاب فلم يُلبَّ الطلب إلى الآن، سوى ما نُشِرَ من نشرات ورقية نادرة.
وسأتولى (أنا العبد الفقير) كتابته في الملتقى العزيز في شكل حلقات، (لأنه غير منضّد في الحاسبة أبداً)؛ فهو رسالة مهمة جداً في النحو الكوفي، على الرغم من أنها وجيزة. وسأنشر المتن من دون الهوامش إلى أن أجد طريقة مناسبة لوضع الهوامش متناسقة مع المتن.
ويكون الإعلان عنه بعد الانتهاء أو في أثنائه، فيزيد من إقبال الباحثين عليه وعلى الملتقى.
وما سعيّ هذا إلا خدمة متواضعة للغتنا العربية، لغة القرآن الكريم، وخدمة ملتقانا الموقر الذي نتشرف بالانتساب إليه وإليكم.
وأشكر الأستاذ محمد شعبان الموجي على موافقته الكريمة في نشره، وأشكرك أخي الأستاذ محمد عمر أمطوش على سؤالك الكريم.
ودمتم بخير[/align]

**د. وسام البكري** · 16-06-2008, 23:19

[align=center][align=center]ترجمة المؤلف[/align][/align][align=justify]هو أبو طلحة، عبد القادر، صدر الدين بن عبد الله بن عبد القادر بن عبد الله بن حسن الكنغراوي الأصل، الاستابولي، الحنفيّ، السّلفيّ. وُلِدَ في الآستانة حوالي سنة ثمانٍ وسبعين ومئتين وألف هجرية. وتأدّب وتخرَّجَ بوالدهِ وبمشايخه الذين أجازوه؛ وهم: الشيخ محمد الجوخدار، والشيخ عبد القادر الاسطواني، والشيخ محمد الزهاوي، والشيخ بكري العطّار، والشيخ عثمان الخطيب الحنبلي، والشيخ توفيق السيوطيّ، والشيخ محمد سعيد اليماني، والشيخ محمد عزة الأيوبي الإستانبولي.
تولّى القضاء الشّرعي في دوما وحمص، وفي الاستانة، كما تولّى القضاء القانوني في كثير من الأمصار: فقد كان رئيساً لمحكمة البداية في (قره حصار) من أعمال ولاية إزمير، وفي بيروت، وجدّة، ودمشق، وبغداد، وطرابزون، ومناستر، وقوصرة.
وكان عضواً في مجلس المعارف بالاستانة، وأستاذ حكمة التشريع في جامعة الاستانة.
ولم تُصرفهُ أعمال الحكومة والتدريس عن التأليف: فقد ألَّفَ باللغتينِ العربية والتركية عدة مؤلفات في موضوعات مختلفة، منها:
1. تاريخ دول الإسلام:
كتاب كبير يدخل في عدّة مجلدات؛ بدأهُ بالسيرة النبويةن وأتى فيه على تاريخ جميع الدول والإمارات الإسلامية في الشرق والغرب، إلى قبيل وفاة المؤلف سنة 1349هـ . ومزية هذا التاريخ إفرادهُ كلّ دولة في باب خاص على طريقة ابن خلدون مع الإحاطة الدالة على إطلاع واسع، وتتبع دقيق، والكتاب لا يزال في المسوّدة بخط المؤلف.
2. طبقات المصنّفين في العلوم الإسلامية قرناً بعد قرن إلى عصر المؤلف:
قصرَهُ على أسماء المصنفي، وموالدهم، ووفياتهم، وذكر مصنّفاتهم، وما تشتد الحاجة إليه من أحوال بعضهم.
3. طبقات الحنفية:سلَكَ فيه سبيل طبقات المصنّفين.
4. مختصر تهذيب الكمال في الحُفّاظ، وما قيلَ في الجرح والتعديل:
رتَّبَهُ في جداول، فذكر الصحابة ومَن يَليهم إلى سنة مئة، ثم الذين من بعدهم.
5. مفاتيح كنوز الإسلام:
في أسانيد المؤلف في كتُب الحديث، والتفسير والفقه، والأخبار، والرجال، على سبيل البسط.
6. كشف الغمّة عن افتراق الأمة:
ذكَرَ فيه فتنة المرتدين ومُسَيْلَمة، وفتنة السبأي، والوعيدية، والمبتدعة، من المرجئة، والقدرية، والمعتزلة، والجهميّة، والرد عليها.
7. أنساب الأوائل والأنبياء عليهم السلام، وأنساب العرب والصحابة والخلفاء والطالبين وبعض الملوك.
8. رسالة في النحو.
9. الموفي في النحو الكوفي. (وهذا هو).
10. رسالة في العروض.
11. الذريعة إلى علم الشريعة:
باللغة التركية في أصول الفقه.

وكانت وفاته في الاستانة بشهر رمضان سنة 1349هـ . وقد قاربَ السبعين من عمره، رحمه الله.[/align]

**محمد عمر أمطوش** · 17-06-2008, 00:52

استاذنا الغالي،
ما ستقوم به جهد كبير لا يقوم به إلا من كانت له نية صادقة وحب لهذه اللغة وتفان في خدمة العربية وطلاب العربية.
مرة اخرى جزاك الله على علمك وعملك المهم.

**الدكتور مروان** · 17-06-2008, 02:59

[align=center]
شكرا للأخ الحبيب الفاضل المفضال الدكتور وسام البكري هذا الجهد المشكور
وأحب هنا أن أنقل ماكتبه العلامة الزركلي ، في أعلامه ، عن هذا العلم الشامخ :

الكنغراويّ :

( 000 - 1349 ه‍ = 000 - 1931 م )

عبد القادر بن عبد الله بن عبد القادر الكنغراوي الاصل الاستانبولي ، أبو طلحة ، صدر الدين : قاض حنفي ، له اشتغال بالتاريخ والنحو .
مولده ووفاته في الآستانة . ولي عدة مناصب قضائية في بيروت وجدة وقره حصار ودمشق وبغداد وطرابزون ومناستر . وصنف كتبا بالعربية والتركية ، منها :
" الموفي في النحو الكوفي - ط " رسالة نشرت في مجلة المجمع العلمي العربي ، و " تاريخ دول الاسلام - خ " انتهى فيه إلى سنة 1349 ه‍ ، و " طبقات المصنفين ، " و " كشف الغمة عن افتراق الأمة " ..
ومات عن نحو سبعين عاما .

=============

محمد بهجة البيطار ، في مجلة المجمع العلمي العربي 24 : 421 . [/align]

**الدكتور مروان** · 17-06-2008, 03:13

[align=right]ووجدت لك هذا أخي الحبيب وسام ؛
وذلك بمساعدة (العم والشيخ Google )
وهذا يشير إلى أن الكتاب أعيد طبعه مصورا
وشكرا ..

الموفي في النحو الكوفيّ :

بعد التسمية والحمد كتب المؤلف السيد صدر الدين الكنغراوي الإستانبولي في أول رسالته ما نصه: ((هذا كتابُ (نحو) وضعته على مذهب الأئمة الكوفيين ومصطلحاتهم؛ إذ وجدتها أهملت, وهي تحتاج إلى النظر والتبصر من أهل التأويل, والفقهاء, والعلماء. ويبنى عليها وجوه من القراآت والروايات المتحملة عن الفصحاء والبلغاء. فجمعتها في غضون كتاب من كتب كثيرة اطلعت عليها ورتبتها على ترتيب كتب المتأخرين, وسميته: الموفي في النحو الكوفي)).
هذا الكتاب من مطبوعات المجمع العلمي العربي بدمشق.

السعر:

10 $
بعد الخصم [20%]

8 $

عدد الزوار: 171
أضف إلى المفضلة
المؤلف: السيد صدر الدين الكنغراوي
المحقق: محمد بهجة البيطار
الناشر: دار النوادر
سنة النشر: 1427-2006
رقم الطبعة: 1
التبويب: لغة [/align]

**د. وسام البكري** · 17-06-2008, 05:42

[align=justify]شكري الجزيل لأستاذيَّ الحبيبين الفاضلين
الأستاذ الدكتور محمد عمر أمطوش (بالترتيب)
والأستاذ الدكتور مروان
على تشجيعكما الكريمين، وجزاكما الله خير الجزاء، وأما الطباعة الورقية، فنعم عثرت على هذه المعلومة، وأشرت إليها في رسالة خاصة للأستاذ الفاضل محمد شعبان الموجي.
وشكر خاص لأستاذي الدكتور الفاضل مروان لإضافته القيمة من كتاب (الأعلام) للزِّرَكْلي. وثبّتُ التاريخ الميلاديّ.
أدامكم الله لخدمة اللغة العربية، لغة القرآن الكريم.[/align]

**د. وسام البكري** · 18-06-2008, 17:34

[align=justify]وهذا نص الرسالة:
ص9: يُشير إلى رقم الصفحة في الأصل (المنشور ورقياً)، وبدايتها.
[align=center]
بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
ص9 نحمدك يا اللهم على هدايتك إلى الصواب، والصلاة والسلام على أنبيائك ورسُلك ولا سيَّما محمد سيّد الأحباب، وعلى آله التابعين له وجميع الأصحاب.
(أما بعدُ) فهذا كتاب (نحو) وضعته على مذهب الأئمة الكوفيين ومصطلحاتهم؛ إذ وجدتُها أُهملت، وهي تحتاج إلى النظر والتبصّر من أهل التأويل، والفقهاء والعلماء. ويُبنى عليها وجوهٌ من القراءات والروايات المتحمّلة عن الفصحاء والبلغاء. فجمعتها في غضون كتابٍ من كُتُبٍ كثيرة اطَّلَعتُ عليها، ورتَّبتُها على ترتيب كُتُبِ المتأخرين وسمَّيتُه (المُوفي في النَّحو الكُوفيّ)؛ والله المسؤول أن يَنفَعَ بهِ، ويجعَلَهُ خالِصاً لوجههِ، وهو المُستعان وعليه التّكلان.[/align]

**آمنة أبو حسين** · 19-06-2008, 15:18

[align=center]
الفاضل د. بكري

نقدر لك جهودك الجبارة , وتفردك الدائم
فمن خلال ما تقدمه لنا من معلومات ليس سهلا الوصول لها
من بطون الكتب
تفتح لنا بوابة فيها أفق لا تحده مساحة
خاصة عندما تقدم لنا الكتب العريقة التي نشتم عبق التاريخ
وزبدة العلم فيها
والواقع أن هذه الكتب ليست متاحة بسهولة للتواجد على رفوف المكتبات الحديثة اليوم , والوصول لها ليس بالأمر الهين , وكونك هنا تتحدث عنها بما يفيها الحق فانك فعلا تقدم لنا بايديك البيضاء الكريمة فرصا ذهبية للتعرف عليها
فمهما قلنا لك ومهما شكرناك لن نفيك الحق .
مجهود جبار يقطف الضوء
تحية بحجمك سيدي[/align]

**د. وسام البكري** · 19-06-2008, 17:46

[align=justify]الأستاذة والأديبة الفاضلة آمنة أبو حسين
أسعدني مرورك الجميل والرائع ، وأسعدني أكثر تشجيعك الذي يمنحني العزم على إكماله كما منحه لي أساتذتي الأفاضل من قبلُ، وأَعُدُّ نشر الكتاب إسهاماً متواضعاً مني خدمةً للباحثين الذين أعياهم العثور على نسخة ألكترونية منه.
وجزاكِ الله ألف خير.[/align]

**د. وسام البكري** · 19-06-2008, 18:48

[align=justify][align=center]النَّـحو[/align]
(ص10) النَّحو: عِلمٌ بأصول يُعرَفُ بها أحوالُ أواخر الكَلِم في التركيب.
و التركيب: إما نسبة إسنادية، فجملة؛ أو غير إسنادية، فتقييديّ؛ أو بلا نسبة، فمزجيّ؛
و الجملة: إمّا أن تتركّب من اسمينِ كـ (زيدٌ قائمٌ)، أو من فعل واسم كـ (قامَ زيدٌ) أو من اسم وحرف مُلاحَظاً فيه معنى الفعل كـ (يا زيدُ).
و الاسم: مُعرَبٌ، وقد يُبنى لشبه الحرف، وإعرابه رفعٌ وفتحٌ وجرٌّ: فالمثنّى بالألف والياء، كـ (جاءَ الزيدانِ)، و(ضَرَبتُ كليهما)؛ فـ (كلا) و (كلتا) مثنّيان.
وجمع المذكّر السالم بالواو رفعاً، والياء نصباً وجرّاً؛ نجو: (جاءني الأحمدون) و (ضربتُ الطالحينَ)، وحُمِلَ عليه (عشرونَ) وبابه، و (أَرَضونَ) و (السّونَ) وبابه.
وقد يُعرَب جمع المذكر (ص11) السالم بالحركات، نحو: (مَضَتِ السِّنين)، وهو قياس عند الفرّاء، ومَن تَبِعَه، ومنه قوله:

[poem=font="Simplified Arabic,6,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
رُبَّ حيٍّ عَرَنْدَس ذي طلال = لا يزالونَ ضاربينَ القِبابِ[/poem]

وقوله:

[poem=font="Simplified Arabic,6,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
وقد جاوزت حدّ الأربعينِ =[/poem]

ونون جمع المذكر السالم مفتوحٌ، ونون المثنّى مكسورٌ، وبعضهم فتَح، قاله الشّيخان، نحو:

[poem=font="Simplified Arabic,6,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
على أَحْوَذِيَيْنَ استقلّت عشيةً = فما هي إلا لمحةً وتغيب[/poem]

وجمع المؤنّث السالم بالضمّ والجرّ، وجوَّزوا نصبَهُ بالفتحة، إلا هشاماً (ص12) فلا يجوزُ إلا فيما حُذِفَتْ (لامُهُ)، كقولهم: (سَمِعتُ لغاتَهم).
وإذا كان جمع النّسوة السّالم عَلَماً يجوز فيه ثلاثة أوجه: إعرابهُ كسائر جمعِ المؤنّث، وإعرابُهُ كإعرابِ غيرِ المجرى، وإذا وُقِفَ عليهِ فَبـِ (الهاء)، نحو: (جاءَتْ مِن أذرعاة)؛ وإعرابهُ كسائرِ جمع المؤنث بلا تنوين، كقولك:

[poem=font="Simplified Arabic,6,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
تنوَّرتُها من أذرعاتِ وأهلها = بِيَثربَ أدنى دارها نَظَرٌ عالي[/poem]

وأما المفرد والجمع المكسَّر فبُعرَب بالحركات الثلاث إلا إذا كان غير مجرى، فيُفتَح في الكسر،إلا (ذو) و (فم) و (أب) و (أخ) و (حَم)، فبالحرف إذا أُضيفَ إلى (ص13) غير الياء (.........).
ويجوز قصر غير الأولين وإعرابها بالحركات، ومثلها (هَنٌ) خلافاً للفرّاء في إعرابها لأنه ناقص.
غير المجرى ما فيه علّتانِ من العلل المذكورة، وهي ألف التأنيث (ص14) قائمة مقام علّتينِ.
والجمع قائم مقام علّتينِ، شرطه أن يكونَ على وزن فواعل أو مفاعيل، وله في الأصل كـ (حضاجِر)، أو في التقدير كـ (سَراويل).
(ص15) (المزيدتان): تشترط العلَمية في الاسم، وانتفاء (فعلانة) في الصّفة. وقيل: وجود (فَعْلَى)، ولم يشترط الفرّاء الزيادة، ومَنَعَ سنان.
و (الوصفُ) الأصليّ لا يُعتَبَر مع العَلَمية نحو: (أحمر).
و (وزن الفعل) شرطهُ (ص16) أن يخصّه، أو في أوّله زيادة الفعل غير قابل للتاء، نحو: (أحمد).
و (العدل): ومنه وزن (مَثنًى) و (ثلاث).
و (العُجمة): شرطُها أن تكون عَلَمَاً في الأصل زائداً على ثلاثة أحرف أو متحرّك الوسط.
و (التأنيث): لفظيّ و معنويّ بشرط العلَمية. وشرطُ تحتّم تأثيرهُ في المعنوي، العُجمة، أو زيادته على ثلاثة أحرف خلافاً لابن الأنباريّ، أو تحرّك الوسط أو أن يكون اسم بلدة عند الفرّاء،ن أو أن يكون مؤنثاً في الأصل (ص17) سُمِّيَ به مذكّر عندهُ، وثعلب.
و (المعرفة) بشرط العَلأَمية، والتركيب بلا نسبة، بشرط العلَمية، أو إذا نكرة ما فيه عَلَمية مؤثرة أُجرِيَ له إذا سُمِّيَ بالوصف الأصلي المسمّى به فالمعتمَد أنَّه يجري أيضاً إلا إذا كان اعتبار الوصفية من وجهٍ، كـ (أحمر)، إذا سُمِّيَ به رجل أحمر. قاله الفرّاء وابن الأنباري.
ويُقاسُ عليه (سكران) إذا سُمّيَ به رجلٌ مُدمِنٌ، وقد يُجرى غير المُجرى للضرورة، أو للتناسب، إلا اسم التفضيل الذي بعدَهُ (مِنْ) والمجرى (ص18) قد لا يُجرى اضطراراً واختياراً هو اختيار ثعلب. والمنقوص نحو (جَوارٍ) ليس تنوينهُ للإجراء، وقد يُجرى المنقوص مجرى الصحيح نحو: (قاضٍ) إذا سُمِّيَ به مؤنث.[/align]

**الخزرجية** · 20-06-2008, 06:39

[align=center]الأستاذ الفاضل د. بكري
بوركت جهودك المشكورة المحمودة
ونتمنى أن تنجز ما أنت فيه
وتتحفنا بأعمال أخر
وجزاك الله خيرا[/align]

**راضية العرفاوي** · 20-06-2008, 11:01

لم أشأ كتابة رد حتى لا يكون هناك عرقلة لتتابع هذا الموضوع القيم

ولكنني عدت دون أن أمتنع من إلقاء كل الشكر والتقدير
لـ د. وسام البكري
ولمجهوده العظيم ، وهذه الرغبة الصافية ، الصادقة في إفادة الآخرين
وخدمة اللغة وما تحمله في موجاتها من إبداعات .

ليبارك الرب صدق مدادك
مودتي و تقديري

**د. وسام البكري** · 20-06-2008, 12:02

المشاركة الأصلية بواسطة الخزرجية مشاهدة المشاركة

[align=center]الأستاذ الفاضل د. بكري
بوركت جهودك المشكورة المحمودة
ونتمنى أن تنجز ما أنت فيه
وتتحفنا بأعمال أخر
وجزاك الله خيرا[/align]

[align=justify]الأخت الفاضلة الخزرجية
وبوركتِ على تشجيعك الكريم
وأتنمنى أن أكون عند حُسنِ ظنِّ الجميع
وجزاك الله ألف خير[/align]

المُوفي في النحو الكُوفي/صدر الدين الكنغراوي

المُوفي في النحو الكُوفي/صدر الدين الكنغراوي

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث