الأرجوحة
جلست ساكنة في الأرجوحة وتركت ذكرياتها تتأرجح عاليا ... ها هو يتقدم نحوها حاملا إليها باقة زهور جميلة . يتوقف عندها ، يلاحق أنفاسه ، و يومئ لها بيد مرتجفة أن تفسح له ليجلس ، بينما سقطت من الأخرى .. عصاه !
الأعضاء المتواجدون الآن 97028. الأعضاء 9 والزوار 97019.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
تعليق