الحكايات الثكلى
تتكئ على القبور
و طيفك الناقم علي
يبللني بسكينة ٍ هامدة
تظل الخرافات مغروزة بظهري
و لا عاصم من النوى
لترتق اللهفة ضفائر الغواية..
تتكئ على القبور
و طيفك الناقم علي
يبللني بسكينة ٍ هامدة
تظل الخرافات مغروزة بظهري
و لا عاصم من النوى
لترتق اللهفة ضفائر الغواية..
تعليق