أَحلامي تَتدلَّى من السقفِ كمصباحٍ لا زيتَ فيهِ
ذكرياتي ملقاة خلفَ مسندٍ متكئٍ على ظهري
قلقي مُبعدٌ إلى شرفةٍ يزورني نصفها عبر نافذةٍ بائسة
قلبي يتجوَّل بين الحسانِ كطفلٍ لا يعرفُ ماذا يريد
دمي يروح ويجيءُ في أَوعيةٍ تستبدل أَسمائي بأَرقام كثيرة
عيناي متروكتان على لوحةٍ لا تقول شيئا للجدار
أَصابعي محمولةٌ على قلمٍ واقفٍ على الحياد
ورئتاي تتبادلانِ الهواءَ مع الجدران الأربعة
هكذا ...
وزَّعتُ أَشلائي ... لكي لا أَكون ثقيلا على هذا المكان
ذكرياتي ملقاة خلفَ مسندٍ متكئٍ على ظهري
قلقي مُبعدٌ إلى شرفةٍ يزورني نصفها عبر نافذةٍ بائسة
قلبي يتجوَّل بين الحسانِ كطفلٍ لا يعرفُ ماذا يريد
دمي يروح ويجيءُ في أَوعيةٍ تستبدل أَسمائي بأَرقام كثيرة
عيناي متروكتان على لوحةٍ لا تقول شيئا للجدار
أَصابعي محمولةٌ على قلمٍ واقفٍ على الحياد
ورئتاي تتبادلانِ الهواءَ مع الجدران الأربعة
هكذا ...
وزَّعتُ أَشلائي ... لكي لا أَكون ثقيلا على هذا المكان
تعليق