وطن البراءة

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 22-10-2009, 21:07

المشاركة الأصلية بواسطة سعاد سعيود مشاهدة المشاركة

هي أمّنا الأولى،
ونطق البوح والماء الزلالْ.
هي ضحكة الأطفال في عيد الربيع
هي الجمالْ.

الشاعر الراقي أحمد عبد الرحمن

برعت في ترقيص الكلمات على أناملك و هي تناجي الحبيبة الأولى
و الأم الخالدة
رائعة قصيدتك جدا وجدا وجدا

تحياتي

سعاد

السيدة الرائعة والكريمة والأخت سعاد
ألف شكر كبير وعميق من القلب لك أميرة الرؤية
وبليغة الثقافة وذكية الحضور
ألف شكر لك أيتها الرائعة
مودتي لك وتقديري وامتناني وشكري الصافي

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 23-10-2009, 22:37

المشاركة الأصلية بواسطة محمد القبيصى مشاهدة المشاركة

[align=center]
الشاعر الكبير أحمد جنيدو

رائعة هذه الومضة المتألقة .وقد أعجبتنى الخاتمة التى تقول:
كل شواهد التاريخ واقفة،
وصوت الأرض و التاريخ صار المستجيرْ.
وجه المآسي وجهها،
والشعب يجهل ما المصيرْ

لك كل الود والتقدير
[/align]

الأستاذ والصديق محمد القصيبي
الشكر الكبير والعميق والصافي لك
والتقدير والامتنان والاحترام لشخصك الكريم
مودتي لك لا تنتهي ولا حدود لها
ألف شكر مرورك الراقي والرائع

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 24-10-2009, 20:43

المشاركة الأصلية بواسطة جميلة الكبسي مشاهدة المشاركة

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]
تصويرك المتقن أيها المبدع يجرنا في إبحار ممتع
نحو أعماق النص
في سلسلة جميلة آخذة من المشاعر
لم يكن مروري على متصفحك عاديا أيها القدير
فقد رحلت من هنا محملة بأجمل المعاني
الشاعر القدير
أحمدعبدالرحمن جنيدو
دمت والألق
[/align][/cell][/table1][/align]

الأخت الرائعة جميلة
الشكر الكبير والمودة الواسعة لك
دمت بألأف ألف خير
لك تقديري وامتناني
ألف شكر مرورك الراقي

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 03-11-2009, 22:30

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد مانع الركابي مشاهدة المشاركة

انت تعزف الجمال ياحمد
دمت عازفا للروائع

الصديق والأستاذ أحمد مانع الركابي
ألف شكر لك مرورك الجميل
مودتي وتقديري وامتناني لك
دمت بخير وسلام ومحبة

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 06-11-2009, 17:33

المشاركة الأصلية بواسطة أميرة عبد الله مشاهدة المشاركة

شاعرنا المبدع

أحمد عبد الرحمن جنيدو

كنتُ هنا مع رائعتك الفذة

التي عطرت قلوبنا بأريجها الزكي

أيها الرائع

أرق تحياتي لك

ووافر تقديري

الصديقة الرائعة أميرة عبد الله
الشكر العميق لك والمودة والتقدير
والحب الكبير
دمت بخير وسلام ومحبة
حضورك شرفني جداً
مودتي لك

**سمير سامي العباس** · 10-11-2009, 05:41

رائعة هذه القصيدة استاذ احمد

سلمت يديك

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 14-11-2009, 10:39

المشاركة الأصلية بواسطة د.احمد حسن المقدسي مشاهدة المشاركة

ايها المتألق دوما ً

هذه القصيدة يا احمد مثقلة بالشعر
الى حد الخرافة .
من اين ابدأ وكل ما فيها ينضح شعرا ً ؟
أمن الصور التي تتناسل كأوراق الازهار ؟
ام من التدفق الشعري اللافت ؟
ام من الموضوع ؟ وهل اسمى واغلى من
امنا الارض موضوعا ً ؟
هنيئا ً لنا بهذا الجمال

ودام قلمك

صديقي الدكتور أحمد
الرائع ألف شكر مرورك الرائع
دمت بود وحميم وصداقة صافية
مودتي لك

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 17-11-2009, 19:41

المشاركة الأصلية بواسطة مليكة معطاوي مشاهدة المشاركة

[align=center]كلما قرأت شعرك كلما رأيته بشكل أعمق[/align][align=center]
كلما ولجت إلى عمق شاعر من طينة الكبار
رائع أينما كنت يا أحمد.

لك تقديري ولحرفك كل الود.[/align]

مليكة ألف شكر لك صديقتي
مودتي وتقديري لك
وامتناني لوجودك وحضورك المائز دمت بخير وألف شكر

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 21-11-2009, 08:57

المشاركة الأصلية بواسطة عيسى عماد الدين عيسى مشاهدة المشاركة

المبدع جنيدو

أشعر أ لك اسلوبك المميز ، و هو خلط الرمزي مع التفعيلي و هذا ما يعطي جمالية لنوصك ، لكن يبقيها ضمن فهم مجموعة النخبة ، ويبقى المتلقي العام
بعيداً عن قسم من النص قد يكون كبيراً أحياناً

و النص هنا جميل بصوره و رمزيته و طريقة تناوله و الربط بين العنوان والمضمون

لك تحتي أيها المبدع

الأستاذ الكبيرعيسى
الشكر الكبير لك والعميق والحب
مرورك شرفني وأسعدني
ألأف شكر من عميق القلب يا أستاذي

**رنيم مالك شعبان** · 23-11-2009, 05:14

صباح الخير...
يال روعة ما كتبت يا اخي .
ونقاوة الألوان تعطيك اليقينْ.
سحر الشروق جبينها،
والنور في عسل العيون تأصّلٌ
لــبٌّ سكينْ.
وهي المحاذير التي تركتْ مشاهدها
على الجسد القرينْ.
وهي البساطة
كالحمامة إنْ تبيض على العرينْ.
عمر الطفولة عيشها،
فحو النداوة في حياء الوجه،
يطفو فوق بارقة الجبينْ.
في الهمس تختصر الغناء،
وفي الطلوع تذيب ذاكرة السنينْ.
اعطني كل ما تحوي يا صاح من ورد وياسمسن
اعطني شيئا من النار
من القوت
من الشاع
من الورق المقصوص
اقصى المدى طريقه الى الشمس
وشمسي تناديك وطيوري تحلق في سماك
فلا تتردد في تصويب احساسك .
لك الاحترام الخالص بالوفاء

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 27-11-2009, 20:40

المشاركة الأصلية بواسطة سمير سامي العباس مشاهدة المشاركة

رائعة هذه القصيدة استاذ احمد

سلمت يديك

أنت الرائع أخي سمير الشكر الكبير لك
ودي وكل عام وأنت بخير

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 03-12-2009, 17:47

المشاركة الأصلية بواسطة رنيم مالك شعبان مشاهدة المشاركة

صباح الخير...
يال روعة ما كتبت يا اخي .
ونقاوة الألوان تعطيك اليقينْ.
سحر الشروق جبينها،
والنور في عسل العيون تأصّلٌ
لــبٌّ سكينْ.
وهي المحاذير التي تركتْ مشاهدها
على الجسد القرينْ.
وهي البساطة
كالحمامة إنْ تبيض على العرينْ.
عمر الطفولة عيشها،
فحو النداوة في حياء الوجه،
يطفو فوق بارقة الجبينْ.
في الهمس تختصر الغناء،
وفي الطلوع تذيب ذاكرة السنينْ.
اعطني كل ما تحوي يا صاح من ورد وياسمسن
اعطني شيئا من النار
من القوت
من الشاع
من الورق المقصوص
اقصى المدى طريقه الى الشمس
وشمسي تناديك وطيوري تحلق في سماك
فلا تتردد في تصويب احساسك .
لك الاحترام الخالص بالوفاء

الأخت الرائعة رنيم
الشكر الكبير لك والتقدير
والاحترام لحرفك وذوقك وطيب روحك
مودتي لك وامتناني
أسعدني مرورك وشرفني
دمت بخير وسلام ومحبة

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 10-12-2009, 21:41

الشكر لكل من مر هنا مودتي للجميع وحبي وتقديري

**د. نديم حسين** · 30-12-2009, 00:00

أخي أحمد ،
عندَ تجوالي في أروقةِ آلملتقى عثرتُ على قصيدتكَ هذه . قرأتُها ثلاث مرَّاتٍ وقرأتُ مداخلاتِ آلزملاء فرأيتُ أنها لَبَّتْ بعضَ ما تبوحُ بهِ آلقصيدةُ أو تُضْمِرُهُ .ولنَدَعِ آلكلامَ آلنَّقديَّ آلبَحت لمكان آخر ، إنَّما أردتُ أن أُؤَكِّدَ على حقيقةٍ واحدةٍ وهيَ أنَّ نصَّكَ هذا يخرجُ من قلبكَ ليدخُلَ بدونِ جوازِ سَفَرٍ إلى آلقلوبِ جميعِها . فيهِ صِدقٌ وبساطةٌ وجمالٌ تحملُهُ مُفرداتٌ جميلةٌ كسائِقِها دافئةٌ كحباتِ آلكستناءِ آلتي لوَّحَتها شمسُ آلشآمِ .
هذا هو آلشعرُ آلذي لا يتبعهُ آلغاوون وإنَّما يعتنقهُ عُشَّاقُ آلشعرِ آلعربيِّ .
يأتي آلشِّعرُ على شاكلةِ قارِضِهِ !!
إذًا ، أنتَ إنسانٌ طيِّبٌ يا أخي أحمد ، ودَعني أُطالبُكَ بآلمزيدِ من كستناءِ قريحتِكَ !.
شُكرًا لك .

**أحمد عبد الرحمن جنيدو** · 04-01-2010, 13:31

المشاركة الأصلية بواسطة د. نديم حسين مشاهدة المشاركة

أخي أحمد ،
عندَ تجوالي في أروقةِ آلملتقى عثرتُ على قصيدتكَ هذه . قرأتُها ثلاث مرَّاتٍ وقرأتُ مداخلاتِ آلزملاء فرأيتُ أنها لَبَّتْ بعضَ ما تبوحُ بهِ آلقصيدةُ أو تُضْمِرُهُ .ولنَدَعِ آلكلامَ آلنَّقديَّ آلبَحت لمكان آخر ، إنَّما أردتُ أن أُؤَكِّدَ على حقيقةٍ واحدةٍ وهيَ أنَّ نصَّكَ هذا يخرجُ من قلبكَ ليدخُلَ بدونِ جوازِ سَفَرٍ إلى آلقلوبِ جميعِها . فيهِ صِدقٌ وبساطةٌ وجمالٌ تحملُهُ مُفرداتٌ جميلةٌ كسائِقِها دافئةٌ كحباتِ آلكستناءِ آلتي لوَّحَتها شمسُ آلشآمِ .
هذا هو آلشعرُ آلذي لا يتبعهُ آلغاوون وإنَّما يعتنقهُ عُشَّاقُ آلشعرِ آلعربيِّ .
يأتي آلشِّعرُ على شاكلةِ قارِضِهِ !!
إذًا ، أنتَ إنسانٌ طيِّبٌ يا أخي أحمد ، ودَعني أُطالبُكَ بآلمزيدِ من كستناءِ قريحتِكَ !.
شُكرًا لك .

الأستاذ الكبيردكتور نديم
الشكر العميق لحضورك الرائع ولطيب روحك
ولعظيم خلقك
نورتني وشرفتني مرورك وسام على صدري
وصدر القصيدة دمت بألف خير

وطن البراءة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث