أ[gdwl]كفهرت الدنيا في وجهه وقدطلقته الدنيا وعبثت به الأحوال وقدغرق في الأوحال وأنهالت عليه متاعب الحياة فكان يشعر بالحزن يسري في كيانه ، وقد اشتعل الرأس شيبا ولكنه لم يستسلم للمحن واللحن ، فجلس في بيته مع ابنته اليتيمة حاملا العود وراح يعزف مقطعا لبتوهوفن تاركا ابنته تشاهد أحوال الناس وهي تستمع إلى أنغام الموسيقى العذبة التي تعبر عن أوجاع والدها ....، [/gdwl]
مسابقة صورة وأجمل قصة قصيرة جدا.. ((شـهريـة))
تقليص
X
-
الصورة رقم - 3 -
-*- شاردة -*-
شاردة البال وقفت متأملة في تلك النغمات التي كان يرسلها عبر الموبيل .
لم تكن حرة في الرد ، وكلما سمعت طيور الحسون عادت بها إلى أيام الحرمان .
************************
مهداة إلى كل طفل محروم من حق الزيارة .[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]
تعليق
-
-
- الصورة رقـــــم - 3 - .
-*-. لحـن الفـــراق . -*-
وقفت ، فتحت النافذة حول الأفق البعيد .
رسمت في مخيلتها سمفونية اللقاء ...
بينما كان هو يعزف لحن الفراق .التعديل الأخير تم بواسطة عكاشة ابو حفصة; الساعة 08-04-2014, 08:03.[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]
تعليق
-
-
* الصورة رقـــــم - 3 - *
-*- مسافرة -*-
سافرت في أحضان ألحانه الحزينة ، تحسب الدقائق والثوان ...
رسمت في مخيلتها سمفونية اللقاء ، شاخ وشاخت الكمان ،
عشعشت الطيور ولم يكتب اللقاء.[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]
تعليق
-
-
الصورة رقم (3)
§§§§§§§§§§
[1]
كمان الحزن...
يعرفونه جميعاً.. يحمل كمان صغيرته،
يقف طوال اليوم بين أشجار الأزقة، يطارد العصافير منشداً..
وصموه بالجنون منذ أن رحلت الصغيرة إثر عِلة ..
إختفى فقيل: رحل خلف سرب.
§§§§§§§§§§
[2]
أغصان...
وجع السنين المتكئ على ظهره،
يُذكّره حين كان والده السكّير يلهب ظهره بغصن غليظ..
تلوح ابنته، يخرج غصنه، يُسمعها من كمانه محبة أبوية.
§§§§§§§§§§
[3]
الموسيقار...
تشرق نافذتها على الصباح، يستقبلها بأضواءٍ من ذهب..
يكاد يسألها عن والدها الموسيقار،
تكاد تعزف له لحنه الغائب.
تعليق
-
-
صورة رقم ( 03 )
تلاشى في صمت
انحنى على الكمان وبدأ يحكي أيّام زمان ، فتربع الشّيب على حيرته ، وأخذ الوقت ينتف ريش غربته ؛ فتلاشى في صمت .التعديل الأخير تم بواسطة حسين الأقرع; الساعة 24-04-2014, 03:36.
تعليق
-
-
قصّة قصيرة جداً والصورة رقم
3
مضى
ينسدل شَعري بين كتفيّ شلاّلاً من ذهب..
وأنا جالسة إلى نافذتي المُشرعة على المدى.
يسافر نظري إلى الآفاق الرّحيبة..
يكون حينها قريباً، يُسند رأسه على كمانه بحنوّ..
وتشرعُ عنادلُ كمانِهِ تبعث عطرَها الشفيفَ..
فيأخذني سحر المنظر، وروعةُ اللَّحن..
أنا هنا ..
والنافذة تفتح ذراعيها ...
ولكن ...
من أين لي أن آتيَ بِــــ (جَدّي) وكمانه ؟!.
انتهتيَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
الشاعر القروي
تعليق
-
-
مسابقة صورة وقصة قصيرة جدا .
الصورة رقم - 3 - .
-*- سنين ومرت -*-
... شاردة الذهن فتحت نافذة قلبها . تذكرت أيام زمان ، حينما كان يأتي طارقا للباب محاولا زيارتها ...
كانت " الحاضنة " تغلق في وجهه الباب وكانت هي تتطلع إلى خطواته وهو يغادر المكان بدمع ولحن حزين .[frame="1 98"]
*** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
***
[/frame]
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 181614. الأعضاء 5 والزوار 181609.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق