قالوا عن مصر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • منار يوسف
    مستشار الساخر
    همس الأمواج
    • 03-12-2010
    • 4240

    قالوا عن مصر



    أيتها القلوب الناصعة
    مدي كفوف الحلم لوادينا الممزق
    انتشليه من غفوة الضيق
    إلى رحابة السماء
    فأناملك سنابل خير
    و حروفك مواويل عشق
    ها هي مصر تنتظر
    طراوة الحرف على جبينها المجعد
    لتحيله حدائق ورد
    ها هي تمنح العابرين على حقولها
    أكليل الأم الأبدي
    و نيلها يؤرخ الأساطير
    و يكتب على معابده
    من هنا مرت مراكب الحب

    و من هنا أشكر
    كل قلم مد رحيقه إلى قلب القاهرة
    ليمسح الغبار عن وجهها المتعب
    و ليمنحها طاقة نور
    يلّون ملامحها بالبهجة

    كلماتي عاجزة عن التعبير .. عن التقديرالملائم للعمالقة
    لكن ربما من خلال هذا الموضوع قد أستطيع أن أقول لهم
    من قلب مصر
    من عيون مصر
    من روح مصر
    شكرا يا أحباب مصر

  • منار يوسف
    مستشار الساخر
    همس الأمواج
    • 03-12-2010
    • 4240

    #2
    http://www.youtube.com/watch?v=_auc3n-Uqs4
    مخاض

    الشاعر

    محمد الخضور

    يَحملُ النهرُ
    ما ذابَ على جانبيهِ
    من الوقتِ
    وحزنِ المراكبْ


    يفيضُ بالعرائسِ
    التي أودعتْها الأساطيرُ
    بين دموعهِ
    إلى "حين ميسرة"


    يعيدُ الشموسَ التي
    أغرقَها الغروبُ
    كي يحملَها الفجرُ ثانيةً
    إلى ساحاتِ المدارسِ
    والميادينْ



    تنثرُ البلادُ ألوانَها
    على الخرائطِ
    تقولُ لقطرةِ الدمِ
    التي أباحَها المجدُ :
    لا تحزني ، ، ،
    غدا يخبئكِ الأطفالُ
    في عروقهمْ
    وغدا ترقصينَ
    حين يُنشدونَ للعلمْ


    تقولُ قطرةُ الماءِ
    التي يسوقها النهرُ
    إلى المحيطاتِ البعيدةِ


    لقطرةِ الماءِ التي
    تختطفها الجذورُ الظامئةُ
    على الطريقْ :
    سأعود ، ، ،
    حين يشنقني التبخرُ
    يحلق بي المجد
    فوقَ بؤسِ الغمامْ
    سأعلو ، ، ،
    سأحنو عليك بظل
    سيكفي لصنعِ اشتياقِكِ
    للشمسِ والنهاراتْ


    يا قاهرةَ الليلْ
    أيتُها البلادُ التي
    تمد عروقَها
    نحو أسئلتي
    وعمري الذي ضاع


    يا أم الدنيا
    يا أم الأرضِ
    التي يُقبل بنوها يديها
    صبيحةَ العيدِ
    ورأسَها حين تبكي
    وقدميها حين تغضبْ


    يا نجمة تُبكيها استغاثة الصيادْ
    تعود إلى مدارها
    تُكمل العقدَ
    وتلقي بنورها على
    الأساطيلِ التائهة


    يا صديقةَ النهرِ
    الذي يخرجُ من الأرضِ
    ولا يعودُ إليها
    إلا حينَ ترتوي الخرائطُ
    وتكتملُ فصولُ الحصادْ


    يا بهيةُ
    يا بسمةَ العائدِ
    من جرحِ الغيابْ


    يا أم التواريخِ القديمةِ
    والحديثةِ


    يا أم الحقيقةِ
    يا أم الميادينِ
    يا أمي ، ، ،


    آه لو تعلمينَ
    كم كنتُ أشد ثوبَكِ
    كلما بكيتْ !

    وكم كنتُ أناديكِ
    حين جففوا ضرعكِ
    وأمنياتي
    وأوراق الشجر !

    تعليق

    • منار يوسف
      مستشار الساخر
      همس الأمواج
      • 03-12-2010
      • 4240

      #3
      http://www.youtube.com/watch?v=Iks3gNsJR2Q

      مصر التي في خاطري

      الشاعر

      زياد هديب



      آخر الحدود
      صورة النَّهر
      بين ضباب الوقت وجثة ممددة لا تعرف قاتلها
      أولُ النَّهر حفنةٌ من ماء أضعُها قبيل الفجر بين نخلتين
      ترويهما
      وتمضي بما فاض تراقص قوارب الصيادين
      وأقدام عاشقين
      وأمضي أنا رطباً كدعاء المؤمنين
      ويمضي هو لعنةً من روح تنشب شوكها في نسيمِ الماء
      وضفيرةٍ تطفو على دم ما زال ينبض
      ثقيلتان قدماك
      يا أمُّ
      وأنت تدخلين محل الحلواني
      ....حلاوة المولد يا بني
      تخرجين كما دخلت خالية الوفاض
      إلا من قلبين
      واحد بين ضلوعك
      وآخر سرقه التراب
      لا تتبعيني سيدةَ الحزن
      فقد تفزعك الغربان
      قد تنأى المسافة بيننا
      فتكون الشُّقَّةُ
      جفافَ قلبين
      وانحسارَ الماء
      عودي سيدةَ الحزنِ إلى حيثُ دمُ الطفلة ما زال ينبض فرحاً بالورد المنثور على
      بساط الخوف
      وكذا لأنهم اختنقوا به...من أراقوه
      ....(وادخلي جنتي)

      تعليق

      • منار يوسف
        مستشار الساخر
        همس الأمواج
        • 03-12-2010
        • 4240

        #4
        http://www.youtube.com/watch?v=C_uppb3QLdA

        إلى مصر الحبيبة
        الشاعر
        محمد الدمشقي


        يهفو إليها القلب
        و الأنفاس تعشقها
        مصر البطولة
        نيلها طهر
        و عين الله تحرسها
        كنانة لها في روحنا عشقٌ
        في القرآن ذكرها أمنٌ
        خير الأنام أوصانا خيراً بها

        أم العروبة ... أمي
        يجري غرامُها بدمي
        قاهرةٌ قهرت عداها
        منارةُ عزٍّ إسكندرية
        صعيدها أملٌ
        أسوانها عسلٌ
        هرم الحضارة أنى أن يحاط بها

        في الشام عين لي و تركت في سيناء عينا
        تبكي دمشق فيجري دمعها في النيل
        و ينبع حب مصر من بردى
        ينادي الياسمين فتستجيب له السويس
        تئن بور سعيد فتحضنها حلب
        يا أختنا الكبرى تغربنا
        شتتنا الأسى
        و مزقنا الحنين
        فرقنا العدا
        عودي إلينا سيف حق صارخ
        و قبلة للنور
        أعيدي كرامتنا لنا

        يا شعب مصر وحدتكم صمودٌ
        به نقوى
        يساندنا و يحمينا
        يعيد لنا هويتنا
        و يبنينا
        و فرقتكم تشرذمنا
        تمزقنا و تؤذينا
        لا تنصتوا لأصوات النشاز
        و اعزفوا لحن الإخاء
        النيل يستجدي محبتكم
        لا تتركوني
        لا تظلموني
        لا تسكبوني في فناجين الضياع
        و الأقصى يناديكم
        أنتم رجالي
        يا أهل الرجولة و الإباء

        أنا الدمشقي لو شرحتمُ جسدي
        الشام شرياني و مصر وريدي
        لا تذبحوني مرتين فغصتي أزمنة
        و دمعتي أعوام
        قتلوا أقاحي الحب في بلدي
        قتلوا البراءة و اغتالوا عطور زهوري
        صلبوني و اغتصبوا نشيدي
        بعثروا نسماتي
        أحرقوا بسماتي
        أوقدوا نيران فتنتهم بكبدي
        ساروا في جنازتي بدمع كاذب
        احتفلوا بجثماني
        عزفوا نشيد وداعي

        أرجوك يا مصر لا تفجعيني
        أعيديني إلى جسدي
        فالقهر غربني و غربتي بحر بلا شطآن
        حزني جبال
        دمعتي أنهار
        وطني غيوم لا سماء تضمها
        وجع بلا جسد
        حب بلا عنوان
        وطني رسالة حب وضعت في زجاجة غرقت
        قصيدة هجرتها قوافيها
        لا تخذليني
        لا تغرقي فأنت موئلنا
        و أنت السلام إذا دخلنا
        و بحبك نظل دوما آمنين

        تعليق

        • مهيار الفراتي
          أديب وكاتب
          • 20-08-2012
          • 1764

          #5
          ألف شكر لك شاعرتنا الراقية منار
          عمل رائع و مجهود مميز
          و ألف شكر لمصر الحبيبة
          مصر الجمال و الحب و الخير
          و ألف شكر لكل شاعر جعلها معشوقة و ملهمة

          يثبت
          03/02/2014
          أسوريّا الحبيبة ضيعوك
          وألقى فيك نطفته الشقاء
          أسوريّا الحبيبة كم سنبكي
          عليك و هل سينفعك البكاء
          إذا هب الحنين على ابن قلب
          فما لحريق صبوته انطفاء
          وإن أدمت نصال الوجد روحا
          فما لجراح غربتها شفاء​

          تعليق

          • محمد مثقال الخضور
            مشرف
            مستشار قصيدة النثر
            • 24-08-2010
            • 5517

            #6
            عمل رائع جميل
            ولفتة سامية عالية

            المحبة والمجد لمصر العروبة ولشعبها العظيم
            ولا بأس يا سيدتي ..
            فكلما كان المخاض قاسيا .. كلما زادت فرحة الولادة

            مودتي وتقديري لك
            أستاذة منار يوسف

            تعليق

            • محمد الدمشقي
              أديب وكاتب
              • 31-01-2014
              • 673

              #7
              مصر هي أمنا و حبيبتنا جميعا
              أمنها من أمننا
              ووحدتها لنا قوة
              و فرقتها هوة
              مصر ستعود
              ستعود رائدة فهذا قدرها
              شكرا يا رائعة
              كلا إن معي ربي سيهدين

              تعليق

              • آمال محمد
                رئيس ملتقى قصيدة النثر
                • 19-08-2011
                • 4507

                #8
                .
                .


                تأتين كفرحة..
                منار
                وتحدثين الفارق

                لمصر .. الروح
                ولقلبك الشكر والعرفان

                تعليق

                • أحمد العربي
                  أديب وكاتب
                  • 21-12-2008
                  • 754

                  #9
                  هي مصر الجميلة
                  الطيب شعبها
                  لها كل الحب

                  تعليق

                  • منار يوسف
                    مستشار الساخر
                    همس الأمواج
                    • 03-12-2010
                    • 4240

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مهيار الفراتي مشاهدة المشاركة
                    ألف شكر لك شاعرتنا الراقية منار
                    عمل رائع و مجهود مميز
                    و ألف شكر لمصر الحبيبة
                    مصر الجمال و الحب و الخير
                    و ألف شكر لكل شاعر جعلها معشوقة و ملهمة

                    يثبت
                    03/02/2014
                    الشاعر القدير و المتألق دائما
                    مهيار الفراتي
                    مصر هي القلب ..
                    و من قدم للقلب وردة جعلناه تاجا فوق رؤوسنا
                    و من جرح القلب .. جعلناه خارج مجال رؤيتنا
                    سلم لنا القلب الذي نعيش و نتنفس من خلاله
                    و سلمت لنا تلك الأيادي التي أهدته الزهور .. ليفرح
                    و سلم لي مرورك الجميل و بهاء حضورك
                    شكرا لك أيها الراقي
                    و مليار شكر على تثبيت ( باقتي ) الناصعة
                    لكل لمن قال لمصر .. أحبك
                    كل التقدير و الاحترام

                    تعليق

                    • الهويمل أبو فهد
                      مستشار أدبي
                      • 22-07-2011
                      • 1475

                      #11
                      لا أدري مدى مناسبة هذه المشاركة لموضوع المتصفح،
                      من خارج الحدود استمد الرومانسيون إلهامهم من مصر والنيل

                      To the Nile
                      Son of the old Moon-mountains African!
                      Chief of the Pyramid and Crocodile!
                      We call thee fruitful, and that very while
                      A desert fills our seeing's inward span:
                      Nurse of swart nations since the world began,
                      Art thou so fruitful? or dost thou beguile
                      Such men to honour thee, who, worn with toil,
                      Rest for a space 'twixt Cairo and Decan?
                      O may dark fancies err! They surely do;
                      'Tis ignorance that makes a barren waste
                      Of all beyond itself. Thou dost bedew
                      Green rushes like our rivers, and dost taste
                      The pleasant sunrise. Green isles hast thou too,
                      And to the sea as happily dost haste.

                      --John Keats


                      ********** The Nile ***********

                      It flows through old hushed Egypt and its sands,
                      Like some grave mighty thought threading a dream,
                      And times and things, as in that vision, seem
                      Keeping along it their eternal stands,--
                      Caves, pillars, pyramids, the shepherd bands
                      That roamed through the young world, the glory extreme
                      Of high Sesostris, and that southern beam,
                      The laughing queen that caught the world's great hands.
                      Then comes a mightier silence, stern and strong,
                      As of a world left empty of its throng,
                      And the void weighs on us; and then we wake,
                      And hear the fruitful stream lapsing along
                      'Twixt villages, and think how we shall take
                      Our own calm journey on for human sake.

                      -- Leigh Hunt

                      **************** To The Nile *************

                      Month after month the gathered rains descend
                      Drenching yon secret Aethiopian dells,

                      And from the desert's ice-girt pinnacles

                      Where Frost and Heat in strange embraces blend
                      
On Atlas, fields of moist snow half depend. 

                      Girt there with blasts and meteors Tempest dwells
                      
By Nile's aereal urn, with rapid spells
                      
Urging those waters to their mighty end.
                      
O'er Egypt's land of Memory floods are level
                      
And they are thine, O Nile--and well thou knowest 

                      That soul-sustaining airs and blasts of evil
                      
And fruits and poisons spring where'er thou flowest.

                      Beware, O Man--for knowledge must to thee,
                      
Like the great flood to Egypt, ever be.

                      --Percy Bysshe Shelley

                      تعليق

                      • سليمى السرايري
                        مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                        • 08-01-2010
                        • 13572

                        #12


                        أيّتها الانسانة و الفنانة و الأديبة الراقية
                        أنت بستان الفرح فعلا
                        وكم كم كم كم
                        نحتاج هذا الفرح

                        شكرا من القلب.

                        اهدي لك مساهمتي المتواضعة.





                        لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                        تعليق

                        • فوزي سليم بيترو
                          مستشار أدبي
                          • 03-06-2009
                          • 10949

                          #13
                          عِمْ صباحاً يا نيل عِمْ مساءً



                          أيتها الحبيبةُ
                          لا تُسْرِفي في تَزيين بَشْرَتِك
                          كُحْلُ عينيكِ
                          اكتبي به قصيدةً
                          للزنابق ِ البيضاءَ
                          لِطَمْيٍٍ ٍ حَرَقتْهُ الشمسُ
                          لزعازيع ِعيدانِ القصبِ
                          ما أجملَ الحياةَ
                          في أرضٍ بورٍٍ
                          ربيعُ فصولِها لم يُغتصبْ

                          لا تُجلسي مَنْ سَلَبَ "الفَتْونةََ" بِحَدِّ السيفِ
                          في حِجْرِك
                          يضاجِعُكِ يلاعبُكِ
                          يرمي لك ما تيَسَّرَ
                          ثم يرحلْ

                          آه ٍ... وآهْ
                          أيتها الحبيبةُ
                          إلى متى ؟!
                          مثلَ غانيةِ الأرصفةِ
                          سلعةٌ في سوقِ النخاسينْ
                          امرأةٌ من طينْ
                          تُباعينَ وتُشترينْ
                          بحَفنةٍ من فتاوٍٍ

                          فليُرفعْ آذانُ الفجرِ
                          لمصلّينَ اختلطَ عليهم الأمرُ
                          أرديَتُهم مموهةٌ كلباسِ الجندِ
                          قلوبُهم ضفادعُ
                          عقولُهم في بياتٍ ربيعيّ ْ
                          جباهُهم تتلونُ مثلُ حرباةٍ
                          سَطَتْ على قوسِ المطرْ

                          أيتها الحبيبةُ
                          الظنُ في عُروقي
                          يبحثُ عن اليقينْ
                          هل أنتِ رخيصةْ ؟
                          في مِخدع ِ من يدفعُ لكِ أكثرْ
                          تنامينْ؟
                          بتُّ كالمجانينْ
                          في كلِّ حنايا الأرضِ أبحثُ عنكِ
                          رأيتُكِ في دموعِ الثكالى
                          تغتسلينَ
                          من دماءِ فَلَذاتِ أكبادِهِم
                          ترتوينَ
                          من أجسادِهم تصنعينَ القرابينْ
                          رأيتُكِ
                          عاريةً كعمودٍ من نورْ
                          في ليلٍ
                          تحرسُهُ الخفافيشْ

                          رأيتُ فيما يرى النائمونْ
                          وجوهاً مُستعارةً
                          سُلختْ من جلودِ أفاعي
                          رأيتُ الجمرَ في عيونِ المنتشينَ
                          خلعتُ عني كوفيّتي ، جلبابي
                          وسرتُ عارياً معَ المطوّفِينَ
                          عِمْ صباحاً يا نيل عِمْ مساءً
                          فالعريُ في زمنِ النجاسةِ
                          غدا طهارةً
                          والقتلُ في عيدِ المساخرِ
                          كفّارةً
                          عِمْ صباحاً يا نيلُ عِمْ مساءً

                          تعليق

                          • منار يوسف
                            مستشار الساخر
                            همس الأمواج
                            • 03-12-2010
                            • 4240

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
                            عمل رائع جميل
                            ولفتة سامية عالية

                            المحبة والمجد لمصر العروبة ولشعبها العظيم
                            ولا بأس يا سيدتي ..
                            فكلما كان المخاض قاسيا .. كلما زادت فرحة الولادة

                            مودتي وتقديري لك
                            أستاذة منار يوسف
                            الشاعر القدير
                            محمد الخضور
                            الرائع هو نصك الذي جعلنا نشعر أن مصر وطن للجميع
                            أنها أم الدنيا حقا و ليست أمنا وحدنا
                            أن هناك قلوب تخاف عليها
                            و أيادي ممدودة إليها بالأمل و الحب و العطاء و السلام
                            فشكرا لك سيدي
                            نعم المخاض عسيرا
                            لكن ثقتنا بالله كبيرة و أن مصر أم الحضارة و التاريخ
                            مصر التي يقبل بنوها يديها صبيحة العيد
                            و رأسها حين تبكي
                            و قدميها حين تغضب
                            ستكون بخير و ( و حتكون قد الدنيا )
                            شكرا لك
                            تقديري و امتناني و احترامي

                            تعليق

                            • منار يوسف
                              مستشار الساخر
                              همس الأمواج
                              • 03-12-2010
                              • 4240

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة محمد الدمشقي مشاهدة المشاركة
                              مصر هي أمنا و حبيبتنا جميعا
                              أمنها من أمننا
                              ووحدتها لنا قوة
                              و فرقتها هوة
                              مصر ستعود
                              ستعود رائدة فهذا قدرها
                              شكرا يا رائعة
                              الشاعر المتألق
                              محمد الدمشقي
                              تعرف كيف أحببت نصك و كيف بكيت تأثرا
                              و أنت تدعوا للوحدة و المحبة و السلام
                              و نبذ الفرقة و التشرذم
                              تدعو لها من قلبك أن تعود رائدة حاضنة للجميع
                              كم كنت رائعا
                              و كم كنت نبيلا
                              و كم و كم و كم أحب و أحترم هكذا أقلام هي بردا و سلاما على قلوبنا
                              شكرا لك
                              و إن شاء الله تعود مصر رائدة .. و آمنة
                              كل التقدير و الاحترام

                              تعليق

                              يعمل...
                              X