المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش
مشاهدة المشاركة
أهلا بك أخي العزيز الأستاذ الأديب اللغوي أحمد عكاش.
جزاك الله عني خيرا و بارك الله فيك لقد برهنت، مرة أخرى، أنك إنسان خيِّر حقيقة، و لست كبعض الناس في ملتقانا العامر بأمثالك الطيبين هنا ممن يغتنم الفرص ليصب الزيت على النار و يغتنم الفرص ليصفي حساباته الوهمية و أعرف هنا من يفعل ذلك بخبث كبير و الحديث هنا عن بعض "الرجال"(؟!!!).
لا سحابة صيف و لا سحاب خريف و نحن في أواخر فصل الربيع، لا مشكل عندي أبدا مع أختنا الكريمة أم عفاف فقد أساءت تأويل بعض تلميحاتي فقط و أنا لا أجد في نفسي عليها شيئا و قد غفرت لها خطأها {وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَٰلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ} الشورى - الآية 43، و رب ضارة نافعة.
لقد وجدتُّني هذه الصبيحة، و أنا أتأهب للرد على بعض المشاركات في بعض مواضيعي، أُرْمى بتهمة أنا فيها و منها بريء و كنت كـ " المحصنات المؤمنات الغافلات" المتهمات زورا و بهتانا و هن لم يقترفن سوءا.
سامح الله أختنا الأديبة أم عفاف لقد صنعت قضية من لا شيء و أنا أهنئها هنا على عبقريتها الفذة فقد أخرجتنا من رتابة الحديث الموضوعي البارد الممل إلى الانفعال و الاشتغال بالدفاع عن براءة فطرية و مكتسبة {و ما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي إن ربي غفور رحيم.
بارك الله فيك أخي الفاضل الأستاذ أحمد و زاك الله علما و حلما و حكما و فهما، اللهم آمين يا رب العالمين.
تحيتي و مودتي.
جزاك الله عني خيرا و بارك الله فيك لقد برهنت، مرة أخرى، أنك إنسان خيِّر حقيقة، و لست كبعض الناس في ملتقانا العامر بأمثالك الطيبين هنا ممن يغتنم الفرص ليصب الزيت على النار و يغتنم الفرص ليصفي حساباته الوهمية و أعرف هنا من يفعل ذلك بخبث كبير و الحديث هنا عن بعض "الرجال"(؟!!!).
لا سحابة صيف و لا سحاب خريف و نحن في أواخر فصل الربيع، لا مشكل عندي أبدا مع أختنا الكريمة أم عفاف فقد أساءت تأويل بعض تلميحاتي فقط و أنا لا أجد في نفسي عليها شيئا و قد غفرت لها خطأها {وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَٰلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ} الشورى - الآية 43، و رب ضارة نافعة.
لقد وجدتُّني هذه الصبيحة، و أنا أتأهب للرد على بعض المشاركات في بعض مواضيعي، أُرْمى بتهمة أنا فيها و منها بريء و كنت كـ " المحصنات المؤمنات الغافلات" المتهمات زورا و بهتانا و هن لم يقترفن سوءا.
سامح الله أختنا الأديبة أم عفاف لقد صنعت قضية من لا شيء و أنا أهنئها هنا على عبقريتها الفذة فقد أخرجتنا من رتابة الحديث الموضوعي البارد الممل إلى الانفعال و الاشتغال بالدفاع عن براءة فطرية و مكتسبة {و ما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي إن ربي غفور رحيم.
بارك الله فيك أخي الفاضل الأستاذ أحمد و زاك الله علما و حلما و حكما و فهما، اللهم آمين يا رب العالمين.
تحيتي و مودتي.
تعليق