تويت
الأروع مرورك غاليتي الراقية حنان عبدالله
حضورك عطر الصفحة، وشاكرة للإشارة التي غابت عني
لك من التحايا أعطرها وأشذاها
محبتي أختاه.
حضورك عطر الصفحة، وشاكرة للإشارة التي غابت عني
لك من التحايا أعطرها وأشذاها
محبتي أختاه.
-
-
الأخت فاطيمة، قرأت القصة فشدتني و أعجبتني حتى أني شعرت بوخزة ألم و أنت تتحدثين عن تعلق الأم بالشجرة بعد وفات زوجها فهكذا هي دوما مخلفات الأحبة الذين رحلوا بلا عودة.
بعدها قرأت مشاركة الأخ أحمد خيري فحملني الفضول لمعرفة قصتك الأشقاء و الميراث فقرأتها و فضلت شجرة التين فأسلوبك فيها أفضل كذلك وجدت أفكارك أكثر تسلسلا و طريقة طرحك للفكرة أحسن و هذا مؤشر جيد على تطورك. إن شاء الله في مزيد من التألق.تعليق
-
لكل منا ذكريات راسخة في الاذهان,, لقد دغدغتي مشاعر الجميع, كل شخص منا يجد معنى ومغزى لهذه الكلمات قد تنطبق على ذكرياته الحزينة والسعيدة بشكل أو بأخر...
لغة جميلة سلسة فيها شد قسري للنهاية لأخر كلمة في القصة وهذه براعة الكاتب الحقيقي.
شكراً جزيلاً لهذه المتعة في القراءة, والعودة لذكرياتنا القديمة.
الاديبة القديرة فاطيمة أحمد................ دمتي مبدعة.فراس العراقيتعليق
-
شكرًا أستاذة بثينة، سرني رأيك وأسعدني تعليقكالمشاركة الأصلية بواسطة بثينة غمّام مشاهدة المشاركة
أتمنى أن أراك مجددًا.. تحيتي.
تعليق
-
نحن دائما نتمسك بالذكريات حتى لو موجعة
و لكن إذا واتتنا الشجاعة و اقتلعناها ستكون حياتنا أكثر راحة
كنت رائعة فاطيما في السرد و الإحساس و طرح الفكرة
راقت لي كثيرا قصتك
سعدت بمروري من هنا
تقديري لكتعليق
-
الأخ الطيب، فراس، شكرًا لكَ كبيرة، عن هذه الإضافةالمشاركة الأصلية بواسطة فراس عبد الحسين مشاهدة المشاركة
الذكريات جزء قديم منا ، ميراث نحبه بكل القيمة التي تحتويه
والأمس يساهم بصنعنا بشكل ما، بحسب ما نتزوده منه
تقديري لك، وأتمنى لك ولبلادك المستقبل المشرق.
تعليق
-
الأستاذة منار يوسف،مرحبا بك، ومساء الخيرالمشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة
ربما لم أتوقع زيارتك بأي حال، إلا إني ممتنة لروحك الرياضية التي يصعب أن أجدها في شخص آخر
فالبطبع، أصبحت السياسة تفرقنا، كأننا بحاجة للمزيد من الفرقة، صارت تقصم ظهر أيامنا نصفين
مدينتي التي أعيش يها على مذهبين سياسيين.. وأنشطرت إلى أجزاء كثيرة الآن ... ويداهمها الانفجار
عذرا سيدتي المحترمة لأنني أسهبت بعيدًا عن حروفك ... أعترف الآن أن بي جروح كثيرة من آثار الحروب أدمت قلبي
أشكرك كثيرًا وأشكر كل شخص يفصل بين الحياة والسياسة ما دامت الأخيرة لا تصل لخطوط الدين
أشكرك لرقيك، ويعجبني قلمك الرصين الساخر، أتمنى لك التوفيق ولبلدك الخير والفلاح.
تعليق
-
مساء الخير
لأول مرة اقرأ لك أخت فاطمة ربما هي القصة الأولى؟ربما!
استوقفتني عدة فقرات نرجو سعة الصدر!
قلت: " ما تفتأ الأشواك تفلق كرتي بين الحين والحين"
كما هو معروف للجميع أن لعبة "الكرة" لا تكون في طفولة البنات!!
قلت: "الأولاد الاشقياء ما كانوا ليقتربون من بيتنا"
أهل القرى عادة لا يسمحون لبناتهم باللعب مع الأولاد!
قلت: "بعد أن شفيت حملت فأسًا ذا ذراع طويلة وتوجهت إلى ناحية البيت بإصرار
واقتلعتُ شجيرة التين"
غير مقنع أبدا لي أن تحمل أنثى فأسا بعد أن كانت تتحاشى الاحتكاك بالفروع
ثم تذهب لتقتلع الشجيرة!
قلت: "صار الفناء براحًا كبير.. بنيت فيه منزلا لأتزوج"
هنا "الشجيرة" كأنها بستان! هل المساحة التي تترك باقتلاع " شجيرة"
كافية لبناء كما ذكرت منزلا؟؟؟
هل المرأة في مجتمعنا الشرقي هي من تبني "منزلا" لتتزوج فيه؟؟
هذه كانت بعص الملاحظات التي استوقفتني للحقيقة
تحية وتقدير
التعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 14-10-2014, 18:08.تعليق
-
الأستاذة وفاء، نكتب لنعبر عن الآخرين بالدرجة الأولى وليس لنوثق سيرة ذاتية، هذه الأولى
الثانية ما أشرت إلى أن بطل القصة أنثى بأي حال وعذرا لأنك لم تستنجي إن االمعني رجل
أبي وأمي أمدهما الله بطول العمر على قيد الحياة والحمد لله، وكانت لدى جدي وجدتي شجرة تين عملاقة أجثتت وأنا طفلة
ربما أكون قصصتها على لسان عم لي أو بإيحاء الذكرى، وإذ أنني سميت الشجرة العملاقة شجيرة لأني كنت أحمل ذكراها العزيزة
شكرًا لقراءتك الأولى للأحرفي المتواضعة، مع التحية والتقدير.
تعليق
-
القصة مكتوبة بقلم رجل قروي!!المشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركة
وأنت غير مطالبة بالتبرير هنا!!
نحن نناقش هنا الفضيحة السردية والتي جاءت على لسان انثى وليس رجلا!!!
القصة ضعيفه وفيها خلل كبير وغير مقعنة ..........
وقلمي عندما يمر لا يجامل !!
شكراالتعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 27-01-2015, 09:33.تعليق
-
القصة ضعيفة أو لا هو رأي القارئ .. له رأيه ولي رأيي ولقارئ آخر رأيه وللنقاد رأيهمالمشاركة الأصلية بواسطة القصواء مشاهدة المشاركة
أما باقي الكلام..... الملون بالأحمر
أستاذة وفاء ..
أنت أديبة ... قليلة الأدب
تعليق
-
جميل جدا أنك تدعين هناك الأدب وهنا قلة الأدبالمشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركةالقصة ضعيفة أو لا هو رأي القارئ .. له رأيه ولي رأيي ولقارئ آخر رأيه وللنقاد رأيهم
أما باقي الكلام..... الملون بالأحمر
أستاذة وفاء ..
أنت أديبة ... قليلة الأدب
عموما مرور أي قلم كبير سيكشف النص وكاتبه عليك الحذر حين النقل!!!!!!!!!!!!!
لماذا قليلة أدب وأنا لم أقل أن هذا المعرف يدخل به رجل وامرأة في آن!!
لا أعرف هل أقول يا أنتَ آآآقصد أنتِ هههــهههتعليق
تعليق