الحمد لله الذي قرب المسافات الأرضية ببركة الشبكة العنكبية الكونية و الفضائيات الإعلامية الوقتية،
فصار إخواننا في أقاصي الأرض العربية، في "البريدة" (بلد الشيخ ابن عثيمن، رحمه الله تعالى) و منطقة "القصيم" و "سافلة نجد" و... الربع الخالي يعرفون عن إخوانهم في المغرب العربي طواجينهم المطبخية و كيفياتهم الطبخية.
يا أم يونس، هداك الله إلى الخير و وفقك في دراستك و سهل عليك معاناتك فيها و بارك على أخيك في عرسه و أنزلكم منزلا جديدا ترضونه و تسعدون فيه.
ثم أما بعد، يبدو أنك تدرسين علم النفس على مناهج غربية لا تصلح لمجتمع كمجتمعك لأنها مناهج فاسدة حتى في بلدانها و على أهلها أنفسهم ؛ و أرى، إن كان لي رأي أبديه أو نصح أسديه، عليك بعلم النفس الإسلامي حسب منهاج ابن قيم الجوزية، رحمه الله تعالى، فهو شيخنا في هذا و مرجعنا، بشرط أن تتعلمي اللغة العربية لتفهمي مقاصده فما كل ما تعلمتِه منها يصلح.
كما أنصحك بتعلم فن التواصل الإعلامي و أنا خبير فيه، و لا فخر، فهو فن يجعل "خصمك" يعلن أسراره رغما عنه، أو أن يفعل أشياء لا يرغب أصلا في فعلها.
لقد تعلمت منك عنك أشياء كثيرة، أبدي بعضها و أكتم بعضها الآخر، بتوظيف بعض "التقنيات" الإعلامية البسيطة، و لئن صبرت إلى آخر الحوار فستكتشفين بعض أغراضه، إنها "الكتابة المغرضة: أسرارها و أساليبها (مقالة)" و تقنياتها، (البحث غير مكتمل حتى الآن)، لكن أكثر الناس هنا لا يقرءون أو لا يقرءون إلا ما يتماشى مع أهوائهم و شهواتهم.
هذا و أنا لا آكل الجبنة الإفرنجية المصنعة بالكيفيات الغربية حتى و إن كان التصنيع في البلاد الإسلامية و قد حرمت على نفسي الجبنة كلها إلا ما صنع منها في البيت بالطريقة التقليدية الحلال و ذلك بنزعة سلفية لا يستطيعها الوهابيون أنفسهم.
كان الله في عوننا على أنفسنا الأمارة بالسوء.
فصار إخواننا في أقاصي الأرض العربية، في "البريدة" (بلد الشيخ ابن عثيمن، رحمه الله تعالى) و منطقة "القصيم" و "سافلة نجد" و... الربع الخالي يعرفون عن إخوانهم في المغرب العربي طواجينهم المطبخية و كيفياتهم الطبخية.
يا أم يونس، هداك الله إلى الخير و وفقك في دراستك و سهل عليك معاناتك فيها و بارك على أخيك في عرسه و أنزلكم منزلا جديدا ترضونه و تسعدون فيه.
ثم أما بعد، يبدو أنك تدرسين علم النفس على مناهج غربية لا تصلح لمجتمع كمجتمعك لأنها مناهج فاسدة حتى في بلدانها و على أهلها أنفسهم ؛ و أرى، إن كان لي رأي أبديه أو نصح أسديه، عليك بعلم النفس الإسلامي حسب منهاج ابن قيم الجوزية، رحمه الله تعالى، فهو شيخنا في هذا و مرجعنا، بشرط أن تتعلمي اللغة العربية لتفهمي مقاصده فما كل ما تعلمتِه منها يصلح.
كما أنصحك بتعلم فن التواصل الإعلامي و أنا خبير فيه، و لا فخر، فهو فن يجعل "خصمك" يعلن أسراره رغما عنه، أو أن يفعل أشياء لا يرغب أصلا في فعلها.
لقد تعلمت منك عنك أشياء كثيرة، أبدي بعضها و أكتم بعضها الآخر، بتوظيف بعض "التقنيات" الإعلامية البسيطة، و لئن صبرت إلى آخر الحوار فستكتشفين بعض أغراضه، إنها "الكتابة المغرضة: أسرارها و أساليبها (مقالة)" و تقنياتها، (البحث غير مكتمل حتى الآن)، لكن أكثر الناس هنا لا يقرءون أو لا يقرءون إلا ما يتماشى مع أهوائهم و شهواتهم.
هذا و أنا لا آكل الجبنة الإفرنجية المصنعة بالكيفيات الغربية حتى و إن كان التصنيع في البلاد الإسلامية و قد حرمت على نفسي الجبنة كلها إلا ما صنع منها في البيت بالطريقة التقليدية الحلال و ذلك بنزعة سلفية لا يستطيعها الوهابيون أنفسهم.
كان الله في عوننا على أنفسنا الأمارة بالسوء.
اترك تعليق: