المشاركة الأصلية بواسطة وليد سالم
مشاهدة المشاركة
تأويلها .. خفقة أدركت صمتها صبيحة العيد
وما عاد السقف يفتح للزغاريد
عذرتها ..وما استطابت أعذارها
حبستها.. تفجرت دمعا ومواعيد
نهارك طيب وكأسك طيب وروحك كفرحة عيد
تعليق