المشاركة الأصلية بواسطة رشا الشمري
مشاهدة المشاركة
أهلا بك رشا و بأهلنا الأعزاء في العراق العريق الذي فتح لنا إلى المعرفة الطريق.
رفع الله قدرك كما رفعت من قدري و جزاك الله عني خيرا.
ثم أما بعد، من قناعاتي المتجذرة فيَّ إشراك الناس بما أعرف عساهم يفيدونني بملاحظاتهم فإن هم وجدوا عندي ما يفيدهم كان ذلك من دواعي سروري وابتهاجي.
يبدو أن الشرك، أو الإشراك، في الخير مما يجب علينا فعله فلماذا لا نكون إذن من المشركين فيه ؟ لكننا مشركون شاكرون.
يقال في الأمثال الفرنسية:"الأقوال تفنى و الكتابة تبقى" و لذا أحرص على كتابة ما يجول بخاطري و أبادر بنشره قبل أن أستكمل إنضاجه حتى لا يفلت مني فأندم.
من الأمثال المتداولة كثيرا "الممارسة تكسب الإتقان" و قد حورت هذا المثل فصيرته"المرانْ يُكسب الإتقانْ" إن ممارسة الكتابة المستمرة تكسب الكاتب خبرة و سهولة في التعبير لكن هذه الممارسة يجب أن تعضد بالبحث و بالاستفادة من تجارب الآخرين و هكذا نمزج بين الدراسة النظرية/العلمية والممارسة التطبيقية/العملية و بهذا نتطور و نرتقي في الكتابة فالعلم بالتّعلم والحلم بالتّحلم و الكتابة بالتّفهم و التّحكم، و إن الممارسة اليومية العشوائية قد تكسبنا خبرة طيبة لكن الدراسة النظرية أو محاولة التنظير للكتابة تختصر لنا الطريق مع ضمان قسط من الوعي العلمي أو الإدراك العقلي لفن الكتابة المنهجية حتى في الكتابة الأدبية الجميلة.
سعدت بحضورك أختي الأديبة رشا و أنا من يتشرف بعدِّك طالبة في "مدرستي" المتواضعة إن كنت أصلح أستاذا.
تحيتي و تقديري.
رفع الله قدرك كما رفعت من قدري و جزاك الله عني خيرا.
ثم أما بعد، من قناعاتي المتجذرة فيَّ إشراك الناس بما أعرف عساهم يفيدونني بملاحظاتهم فإن هم وجدوا عندي ما يفيدهم كان ذلك من دواعي سروري وابتهاجي.
يبدو أن الشرك، أو الإشراك، في الخير مما يجب علينا فعله فلماذا لا نكون إذن من المشركين فيه ؟ لكننا مشركون شاكرون.
يقال في الأمثال الفرنسية:"الأقوال تفنى و الكتابة تبقى" و لذا أحرص على كتابة ما يجول بخاطري و أبادر بنشره قبل أن أستكمل إنضاجه حتى لا يفلت مني فأندم.
من الأمثال المتداولة كثيرا "الممارسة تكسب الإتقان" و قد حورت هذا المثل فصيرته"المرانْ يُكسب الإتقانْ" إن ممارسة الكتابة المستمرة تكسب الكاتب خبرة و سهولة في التعبير لكن هذه الممارسة يجب أن تعضد بالبحث و بالاستفادة من تجارب الآخرين و هكذا نمزج بين الدراسة النظرية/العلمية والممارسة التطبيقية/العملية و بهذا نتطور و نرتقي في الكتابة فالعلم بالتّعلم والحلم بالتّحلم و الكتابة بالتّفهم و التّحكم، و إن الممارسة اليومية العشوائية قد تكسبنا خبرة طيبة لكن الدراسة النظرية أو محاولة التنظير للكتابة تختصر لنا الطريق مع ضمان قسط من الوعي العلمي أو الإدراك العقلي لفن الكتابة المنهجية حتى في الكتابة الأدبية الجميلة.
سعدت بحضورك أختي الأديبة رشا و أنا من يتشرف بعدِّك طالبة في "مدرستي" المتواضعة إن كنت أصلح أستاذا.
تحيتي و تقديري.
اترك تعليق: