http://65.99.238.12/~almol3/vb/showt...18#post1111618

أهلا بك وفاء!
بسم الله الرحمن الرحيم
أهلاً بالأديبة الموهوبة، المعتادة على الكتابة في هذا النوع من الأدب وفاء، كيف حالكِ؟ أتمنى أن تكوني بحالٍ جيد ولا تحتاجين لعمل التحاليل (:
حقيقةً، ليس من عادتي أن أرد على هذا النوع من الكتابات!
لقد قرأتُ قِصّتكِ هذه سابقاً، وهذه المرة أيضاً -وقد أصبحتْ القصة الآن بينَ يدَيَّ طالما أنكِ أخرجتها من مخدعها وألقيتِ بها للقارئ-، كما أنني قرأتُ لكِ قصصاً أخرى وأخذتُ انطباعاً عما اعتدتِ على كتابته وكيف تكتبين وطبيعة من يروقه شكل قلمكِ..
وأتمنى الآن أن أجد فيكِ البال الطويل والصدر الواسع للاستماع لقراءتي لقصتك تيَّاك...
قصتكِ تتسم بالجرأة التي ربما لا يستطيع حتى الرجل الكتابة بها حياءً منه وأدباً، أحيانا أشك بأنكِ رجل يا ست وفاء ههه، فمن الضروري أن يتدثرَ قلم الأنثى بالحياء والرقة والأدب قبل كلِّ شيء فاعرفي ذلك أختاه.
تقولين: رفع رأسه كله، ابتسم وقال ما هذا!
نظرت إليه أن ماذا!
بصوت منخفض قال: لغتك، بل كلك، من أنت!
- مريضة!
نعم لكن غير عادية!
- ربما تسيطر الفصحى بعض الشيء..
ما هي وظيفتك!
- لا احتاج للعمل..
رفع حاجبيه باستغراب وابتسم شيء غريب.. ابتسمت! ما الغريب دكتور؟
نظر إلي بعمق وصمت!
لذا من حق القارئ الكريم أن يتساءل هنا هل بطلتكِ هذه ذهبتْ إلى الطبيب ذلك مع مَحرم؟؟؟ أم أنها انتهزت الفرصة للذهاب إليه بمفردِها؟؟؟!!!! وأين دور الرقابة والأهل ؟؟!! أم أن ذويها منحوها الثقة التي لا تستحقها لتذهب للطبيب بمفردها ألا يخافون عليها؟؟!!! يبدو لي أنها دخلت بمفردها ربما سنعرف سبب ذلك.....كان يجدر بها أن تترك الطبيب عندما رأت منه تلك الكلمات.............
تقولين: ثم رفع يده للأعلى وهو يقول: كل هذا الجمال ومريضه! أنا المريض وقهقه..
لذا سأتساءلُ هنا، لِمَ يقصِدُ الطبيب أن يحدِّثها بهذه الطريقة (مغازلة) ؟؟!! ألأنه قليل أدب؟ أم أنَّه رآها سفيهة عقل وأحبَّ أن يلعب بعقلها ؟؟!!!.. أم أن بطلتكِ مستمتعة بهذا النوع من المديح والإطراء والثناء فهنا ينطبق القول :
خدعوها بقولهم حسناء.... والغانيات يغريهن الثناء
لكن لماذا بطلتكِ سَكَتَتْ هنا ولم ترد على الطبيب!! هل كانت فَرِحة يا ترى أم أنها سكتت خجلاً أم أنها لم تستطع الرد عليه لكي لا تنزل لمستواه ؟؟!!! سنعرف الإجابة في الاقتباس التالي:
تقولين:مد يده يريد مساعدتي في الجلوس، اعتذرت منه قال لا تخافي، يدي بارده قليلا فقط!
قلت: لا كثيرا.. ضحك مجددا ونهضت
وأقول يالها من لعينة وغبية، عفواً وهابطة (أقصد بطلتكِ) كيف سَمحَتْ للطبيب بكل هذا بعد كل كلامه (أصل مفيش داعي يساعدها)!! ، هنا نعرف (الجواب للسؤال السابق) أنها كانت فرحة لكلام الطبيب قبل الكشف!!! هل هي متأثرة بالمسلسلات التركية والمكسيكية والدراما الهابطة؟؟! هل بطلتكِ تياك حقاً من بلاد الحرمين أم أنها من بقعة أخرى أكاد لا أصدق إنها من تلك البقعة (حيث لم تتطرقي لذلك).. وياله من طبيب ذيب بشري ذكي، حاول أن يختبر أدبها قبل الكشف بمدحها بطريقة غير مهذَّبة وعندما رأى منها القبول استمر بالتجاوزات ، ويا ترى هل بطلتكِ آنسة؟؟!! المصيبة الأعظم لو كانت متزوجة؟؟!!.. ويا ترى لمَ بطلتكِ لم تذهب لطبيبة امرأة مثلها للكشف عليها أم أنها كانت تتعمد ا ؟؟!! وهل يا ترى الطبيب معتاد ذلك مع كل المريضات الغبيات أم معها فحسب؟؟!!
الله يهدي البطلة هه
تحياتي للديبة وفاء...............

بسم الله



قلت: "المعتادة على الكتابة في هذا النوع من الأدب وفاء"
أي نوع من الأدب؟ أنا أحمل العدسة، وقلمي يلتقط الصورة، والأمر خاص بي!

قلت: "حقيقةً، ليس من عادتي أن أرد على هذا النوع من الكتابات!"
يا للأسف قلمي لا يروق لك، وأرهقتِ نفسك بالدخول؟
آه كم يرهقني أيضاً الرد على هذا النوع من الأقلام!

قلت: "أصبحتْ القصة الآن بينَ يدَيَّ طالما أنكِ أخرجتها من مخدعها وألقيتِ بها للقارئ"
مخدعها! له له له /كيف ألقيت بها للقارئ! عظمه هي؟ له الاحترام القارئ!

قلت: "كما أنني قرأتُ لكِ قصصاً أخرى وأخذتُ انطباعاً عما اعتدتِ على كتابته"
شكرا لأنك تتابعين، وشكرا لأنك قرأت قصصي!
اتمنى لك الفائدة وممنوع النقل والتقليــــــــــــــــــــــــــد !

قلت: "قصتكِ تتسم بالجرأة التي ربما لا يستطيع حتى الرجل الكتابة بها حياءً منه وأدباً"
الحمد لله أعتبرها شهادة منك!

قلت: أحيانا أشك بأنكِ رجل يا ست وفاء ههه
صحيح أسلوبي لا ميوعة فيه! جاد جدا! لا أقيم أي نوع من العلاقات مع الرجال!
كل مسيرتي في ملتقى لم أبعث برسالة واحدة لكاتب لم يحدث أبدا!والشاهد رئيس الملتقى!
وأساسا في كل منتدى الخاص مغلق!
ثم رجل أو امرأة هذا أمر ليس له علاقة بالنص! البعض يعتبره تطاول وتجاوز على شخص الكاتب!

قلت: "فمن الضروري أن يتدثرَ قلم الأنثى بالحياء والرقة والأدب قبل كلِّ شيء فاعرفي ذلك أختاه."
فاعرفي أنت أولا أنني لم أظهر إعلاميا وفرت عليك الوقوف في طابور طويييييييييييييل لتحصلي على نظرة، أو توقيع،أو بسمه ههه
اسأل الله أن يكتب لي الأجر في عدم الظهور/ فأنا من فضل الله لدي حضور قوي لكن لا استخدم الشكل !

قلت: لذا من حق القارئ الكريم أن يتساءل هنا هل بطلتكِ هذه ذهبتْ إلى الطبيب ذلك مع مَحرم؟؟؟
عندما اسألها سأخبرك!
الله يهديها آمين
والجواب على كل التساؤلات ..
أنه حين يصدق القاريء الأحداث ويظن أنها وقعت بالفعل للكاتب، هذه شهادة تفوق ونجاح للقلم!
النص كما النهر البعض يسبح بالقرب من السطح ويكتفي بالمعنى الظاهر منه
والبعض الاخر يسبح في المياه الأعمق..
وقلمي يرضيه أن يحصد كل هذا الغضب..
يرضيني جداً

تحيتي

أنا مع الحق إن شاء الله

أشكرك أستاذ مصطفى الصالح
مشكلة الاسماء المستعارة هذه للحقيقة صعب التعامل معها!
هي تسأل ليه البطله ذهبت بدون محرم للطبيب؟؟
سؤال سخيف وساذج كأنه من طفل يسمع القصة
وهذا السؤال حقيقة يتسبب بصدمة لأكبر كاتب!

الله المستعان
تحية وتقدير

... ... ...

اقتـــــــــــبـــــــــــــــــاس :و لا ينقضي العجب من كاتبات عربيات، أو هكذا نظنهن، "يتنقبن" بِكُنى، جمع كنية، جميلة عادة و يتسترن وراء ألقاب راقية رنانة أحيانا لينشرن فضائحن "الأدبية" (؟!!!) تحت عنوان "البوح" أو "الفضفضة" أو الحرية أو ما شئت من مبررات و هن في هذا كله كالمومسات العاهرات يغيرن أسماءهن ليتمكن من ممارسة مهنتهن الرخيصة بكل "حرية" مبررات لجوءَهن إلى التستر وراء الألقاب و استخفاءَهن وراء الأسماء المستعارة بخوفهن من محيطهن أو مجتمعهن "المتشدد" و الذي يضيق عليهن المنافس فلا يستطعن البوح و النوح بما يختلج قلوبهن من رغبة في الدعارة الخيالية أو الفعلية فيكتبن ما يتمنين فعله و يعبرن عما يحلمن به بكل ... حرية (؟!!!).



و هذا كله على ما فيه من انحراف و طيش يمكن فهمه أو حتى تبريره إما نفسيا أو اجتماعيا لكن ما لا أستطيع فهمه أو استساغته هو ما تلقاه هؤلاء الكاتبات المريضات نفسيا و المنحرفات أخلاقيا من قبول و تشجيع و تأييد من الأدباء و النقاد رجالا كانوا أو نساء في المنتديات و الملتقيات "العربية" المحترمة و التي كما أتصورها ما قامت و ما أسست إلا لأداء رسالة أدبية راقية أو للقيام بمهمة حضارية سامية تسهم في النهوض بالأمة العربية من الحضيض إلى القمة أو قريب من القمة ثم يأتي من يواصل المسيرة إلى النهاية إن كانت هناك نهاية ما في الحضارة أو في التحضر.

أنا مع الحق يا اسيل

تمثيل ساذج جدا والله
هو التمثيل أيضا فن يحتاج للإبداع!!
قاتلكم الله

بالقطع لن أكون أنا وغيري من متابعي ومتذوّقي الأدب سعداء حين
يصل الحوار والنقد والإنتقاد للنصوص وللردود ألى هذا المستوى
غير المسؤول .
الكاتب ينشر نصا ، لا يحق لأي طرف أن يناقشه في السبب الذي
دعاه لطرح فكرة ما والخوض في تفاصيلها . كل ما على المتلقي أن
يفعله هو غضّ البصر والإبتعاد . أما إذا رأى أن في الأمر شيئا
لا بد من التعليق عليه ، فليفعل بأسلوب نقدي لا انتقادي .
وإذا بالغ وزاد واستزاد أحدهم في مدح النص ، فهو يقتله " النص "
كما فعل الدب مع صاحبه .
ما معنى : لن أنزل لمستواكما فأنا لستُ في الحضيض
وياللا من غير مطرود!!.
لا يا رفقائي في الحرف . بهكذا ردود أفعال تهتز صوركم الجميلة
ولا نعد بعدها نثق فيما تكتبون .

نأتِ للنص :
من ناحية علمية النص فقير ويحتاج إلى مساندة من ذوي التخصص .
هكذا يفعلون في السينما عندما يكون موضوع المشهد طبيّا أو قانونيا أو أن له
علاقة بحرفة من الحرف ، حتى لا يقعوا في الخطأ ..
في العادة وغالبا ولا بد أن يرافق الطبيب لحظة معاينة المريضة سريريا
ممرضة تساعده . لن أخوض كثيرا في الأمر ليس لحساسيته ، إنما لكوني
طبيب وأعي قدسية العلاقة بين الطبيب والمريض . لكن إذا ما راقت لي مريضة
وكيمياء التواصل كانت إيجابية ، فأرض الله واسعة وليس في مكان العمل .
التهاب في مكان ما يجهله . ما هذا يا أخت وفاء ؟ يلزمك دخول كلية
الطب ليصير تشخيصك للمرض دقيقا !
طبعا هناك ملاحظات أخرى . لكن ضيق الوقت عندي حال دونها .
أجمل تحية لك ولجميع من مرَّ هنا .
فوزي بيترو

تعرفي يا وفاء بدون ألقاب معنى فعلك هذا؟
حتى لو لم تراسليني وتطلبي مني دخول النص وإبداء الرأي فمن حقي الدخول لأي نص بلا حرج
فلست أنت من يقيدني بماذا وكيف أدخل..
في الواقع لو كان عندك ذرة وفاء يا وفاء لما كتبت جملتك أعلاه والكل هنا يرى أني حاولت دعمك ولم أسء لك
ولكن من يعض اليد التي تمتد له بالخير..
ولكن هكذا كما قال أبو تمام البحتري ومن يفعل المعروف في غير أهله...
نعم معك حق هو خطأ كبير أفقت الآن منه....

التفاعل الأدبي مطلوب وشكرا لمحاولتك دعمي لكنني لاأرغب بالدعم إلا من الله
وإذا كان هناك يد تم عضها فهي يدييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي
أنااااااااااااااااااااا
لا أحد في الملتقى يتم تقطيعه والتشهير به غيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــري
لا فضل لك علي ولا ذرة فضل!
الفضل الله
ولم اكن أخدرك حتى تستفيق!

أشكرك.. أستاذ: فوزي بيترو
النص ليس فقيرا النص له جزء ثاني، ونشر بذات العنوان !!
والقصة الناجحة تتفوق على كاتبها!
وأكيد أنا أقل ذكاء من القصة لذلك حدث كل نقد ولعنة
طبعا ما يحدث هنا لا علاقة له بالقصة كما هو أمامك مسيء لشخصي ولا علاقة له لا بأم النقد ولابـ أوباما
والمسخرة التي كتبتها اسيل مرفوضه..
التهم مقززة، الشتم مقرف، القذف لا نسامح فيه، الالفاظ نابية، دخولها كله منفر..

القصة هي مملكة الكاتب الخيالية ولا يحق لأي شخص الدخول بهذه الطريقة لمملكتي!!

احترامي وتقديري

الأخوة والأخوات الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هناك قصتان لهما دلالات كبيرة تفسر حقيقة الرافضين لمناقشة القضايا الجنسية بدعوى أنها ضد الدين والأدب والحياء ... الحكاية الأولى عن رجل يشكو إلى جاره أنه يراه هو وزوجته على السرير وفي ا,ضاع مخله مما يسبب له حرجا شديدا .. تعجب الجار كثيرا وصمم على أن يذهب مع الرجل ليرى بنفسه .. نظر من نافذة غرفة الرجل فلم يستطع أن يرى شيئا .. حاول جاهدا أن ينظر من زوايا مختلفة فلم ير شيئا .. فقال له الرجل عليك أن تصعد فوق سطح دولاب الملابس وتنبطح وساعتها سترى كل شىء .
وأما الحكاية الثانية .. فقد حكاها إلياس صاحب القواميس الشهير .. عندما شكت له إحدى السيدات أنها رصدت حوالي 30 كلمة جنسية وردت في القاموس .. فتعجب الرجل من شغف تلك المرأة في البحث عن تلك الكلمات الجنسية بعد صدور القاموس بوقت قصير جدا
هذا هو حال الكثير من رافضي الحديث عن القضايا الاجتماعية والزوجية وتناولها بأي شكل من الأشكال حتى ولو كانت بلغة علمية ملتزمة أو أدبية .. والإصرار على تهميش المناقشات العلمية والأدبية في هذا الشأن

ولنقرأ بتمعن واهتمام قول خطيب أهل السنة ابن قتيبة في مقدمة كتابه عيون الأخبار .. مع أننا لم نصل في هذه النصوص إلى ما وصل له أسلافنــا من أكابر أهل العلم والفقه كالإمام جلال الدين السيوطي وغيره من أئمة الدين .. ويستطيع أي أديب أن يفرق بين الكتابات الجنسية المباشرة التي تفتقر إلى الحبكة الأدبية وعدم المباشرة وبين النصوص الأدبية التي تحتاج إلى نوع من الجهد العقلي واللغوي للوصول إلى مراد الكاتب .. وعلى شبكات النت يوجد الكثير من تلك القصص الجنسية المباشرة المبتذلة التي لايمكن لصاحب خلق أن يقبلها .. وهي التي نرفضه ولاأظن أن في الملتقى مثل هذه النوعية من الكتابة البعيدة كل البعد عن الأدب والأخلاق .. لنقرأ كلام ابن قتيبة رحمه الله :
وسينتهي بك كتابنا هذا إلى باب المزاح والفكاهة وما روى عن الأشراف والأئمة فيهما، فإذا مرّ بك، أيها المتزمّت، حديث تستخفه أو تستحسنه أو تعجب منه أو تضحك له فاعرف المذهب فيه وما أردنا به.
واعلم أنك إن كنت مستغنيا عنه بتنسكك فإن غيرك ممن يترخّص فيما تشدّدت فيه محتاج إليه، وإنّ الكتاب لم يعمل لك دون غيرك فيهيّأ على ظاهر محبتك، ولو وقع فيه توقّي المتزمّتين لذهب شطر بهائه وشطر مائه ولأعرض عنه من أحببنا أن يقبل إليه معك.
وإنما مثل هذا الكتاب مثل المائدة تختلف فيها مذاقات الطعوم لاختلاف شهوات الآكلين وإذا مرّ بك حديث فيه إفصاح بذكر عورة أو فرج أو وصف فاحشة فلا يحملنّك الخشوع أو التخاشع على أن تصعّر خدّك وتعرض بوجهك فإن أسماء الأعضاء لا تؤثم وإنما المأثم في شتم الأعراض وقول الزّور والكذب وأكل لحوم الناس بالغيب.
ولم أترخّص لك في إرسال اللسان بالرّفث على أن تجعله هجيّراك على كل حال وديدنك في كل مقال، بل الترخّص منّي فيه عند حكاية تحكيها واية ترويها، تنقّصها الكناية ويذهب بحلاوتها التعريض، وأحببت أن تجري في القليل من هذا على عادة السّلف الصالح في إرسال النّفس على السجيّة والرغبة بها عن لبسة الرياء والتصنع. ولا تستشعر أنّ القوم قارفوا وتنزّهت وثلموا أديانهم وتورّعت.
تحياتي لكم