المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد
مشاهدة المشاركة
لكن نهاية اللغز ليست بهذه النهاية الرومانسية
فأنت ضحيت بالسيارة يا سيد ليوناردو من اجل الموناليزا! ففي تتمة القصة: غضبت عليك فتاة أحلامك لأنها أرادت أن توصلها أولا إثباتا لهيامك بها، أما الطبيب، بعدما أوصل العجوز إلى المستشفى، فقد أخذته العاصفة في طريقها ولم يعد ولم تعد السيارة. وكأني أراك وحيدا بانتظار الحافلة. وكانت آخر كلمات فتاتك: "خل المرروءة تنفعك"!
تحياتي وتقديري (تتمة القصة مفبركة)
اترك تعليق: