هذا الأحمق ستيفان دي مستورا... ارتكب غلطة فادحة عندما بادر إلى مصافحة وفود المنصات المعارضة/ التي لا تمثيل لها على الارض وهي تمثل مصالح الدول القادمة منها/ وتحديداً منصة الرياض/التي أقل ما يمكن أن يقال عنها وهابية / قبل مصافحة وفد الجمهورية العربية السورية التي هي جهة رسمية معترف بها... ولديها مكتب دائم في الأمم المتحدة... على عكس المنصات المعارضة الأخرى.
فكانت عقوبة هذا الأحمق...أن غادر الدكتور الجعفري القاعة... دون أن ينتظر دي مستورا الذي حاول اللحاق بالجعفري "وتصحيح الخطأ الفادح الذي وقع به لكن الأخير لم ينتظر ولا لحظة.
فكانت عقوبة هذا الأحمق...أن غادر الدكتور الجعفري القاعة... دون أن ينتظر دي مستورا الذي حاول اللحاق بالجعفري "وتصحيح الخطأ الفادح الذي وقع به لكن الأخير لم ينتظر ولا لحظة.
تعليق