المرور الى جانب النص ليس صامتا..
إذا لم يكن للمتلقي الزاد الكافي لاختراق النصوص الكبرى ،يمر ولا يسمع به أحد..لاحظ في كل النصوص،كم من قارئ، وقارنها بالذين تكلموا ولم يصمتوا..
القراءة الاحتمالية..وإزاحة الجدر المكونة لبنية السرد..تعطي القارئ الوعي الكافي ،لأن يفكر بصوت مرتفع..
وما تبع هذا النص من نقاش فكري ناضج، دلّ على المستوى الذي بلغه المتن سرديا..وما يحمله من تأويلات، لكل يراها بمنظوره..ولكل إسقاطات سياسية،مؤدلجة أو لا..سوسيو ثقافية..ذات أطرفكرية ربما مسبقة، تختص بالتاريخ والجغرافيا..(الزمان والمكان)..
وسواء أقر السارد بها أو لم يقر..لم يعد الأمر يعنيه..لأن النص خرج عن سيطرته، وملكيته التأويلية..ويبقى ملكا للنقاد..والمؤولين..
وليس من حقه أن يعري نفسه(فكره)..وعليه أن يأخذ بقاعدة: أنا أقول ، وأنتم تفسرون.."..أنام ملء جفوني عن شواردها..ويسهر الخلق جراها ويختصم
والاختصام هنا فكريا..
كل التقديرللمتحاورين
وللقاص:ربيع عقب الباب
إذا لم يكن للمتلقي الزاد الكافي لاختراق النصوص الكبرى ،يمر ولا يسمع به أحد..لاحظ في كل النصوص،كم من قارئ، وقارنها بالذين تكلموا ولم يصمتوا..
القراءة الاحتمالية..وإزاحة الجدر المكونة لبنية السرد..تعطي القارئ الوعي الكافي ،لأن يفكر بصوت مرتفع..
وما تبع هذا النص من نقاش فكري ناضج، دلّ على المستوى الذي بلغه المتن سرديا..وما يحمله من تأويلات، لكل يراها بمنظوره..ولكل إسقاطات سياسية،مؤدلجة أو لا..سوسيو ثقافية..ذات أطرفكرية ربما مسبقة، تختص بالتاريخ والجغرافيا..(الزمان والمكان)..
وسواء أقر السارد بها أو لم يقر..لم يعد الأمر يعنيه..لأن النص خرج عن سيطرته، وملكيته التأويلية..ويبقى ملكا للنقاد..والمؤولين..
وليس من حقه أن يعري نفسه(فكره)..وعليه أن يأخذ بقاعدة: أنا أقول ، وأنتم تفسرون.."..أنام ملء جفوني عن شواردها..ويسهر الخلق جراها ويختصم
والاختصام هنا فكريا..
كل التقديرللمتحاورين
وللقاص:ربيع عقب الباب
تعليق