تأملات قرآنية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أميمة محمد
    مشرف
    • 27-05-2015
    • 4960

    #31
    ﴿ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين﴾
    صفاء قلب المرء على أخيه من أبرز صفات أهل الجنةما أحوجنا إليها

    تعليق

    • أميمة محمد
      مشرف
      • 27-05-2015
      • 4960

      #32
      ويدرءُونَ بالحسنةِ السّيِّئةَ﴾
      صارع الذنب حتى تتركه؛فإن عجزت فأغمره بوابل الحسنات
      ﴿إنّ الحسناتِ يُذهبن السّيِئات﴾

      تعليق

      • أميمة محمد
        مشرف
        • 27-05-2015
        • 4960

        #33
        ما أقصرها من رحلة﴿ مِنْ نُطفَةٍ خلقَهُ فَقدَّره ۞ ثُمَّ السَّبِيل يسَّرَه ۞ ثُمَّ أمَاتهُ فَأقبرَه ﴾ثلاثة آيات تختصر الحياة كلها

        جل التأملات منقولة ما لم يتم الإشارة إليه

        تعليق

        • أميمة محمد
          مشرف
          • 27-05-2015
          • 4960

          #34
          (واضرب لهم مثَلَ الحياة الدنيا كماءٍ أنزلناه من السّماء...) 45 الكهف .
          قال الحكماء:
          شبّه الله - سبحانه وتعالى - الدُّنيا بالماء:
          1- ﻷنّ الماء ﻻ يستقرّ في موضع،
          كذلك الدُّنيا ﻻ تبقى على حالٍ واحدة.

          2- وﻷنّ الماء يذهب وﻻ يبقى،
          فكذلك الدنيا تفنى. ولاتبقى.

          3- وﻷنّ الماء ﻻ يَقدر أحدٌ أن يدخلَه وﻻ يبتلّ، وكذلك الدُّنيا ﻻ يسلم أحدٌ من فتنتها وآفتها.
          4- وﻷنّ الماء إذا كان بقدرٍ كان نافعًا مُنبتًا، وإذا جاوز المقدارَ كان ضاراًّ مُهلكًا، وكذلك الدُّنيا ؛ الكفافُ منها ينفع، وفضولُها يضرّ".


          الجامع ﻷحكام القرآن للقرطبيّ

          تعليق

          • أميمة محمد
            مشرف
            • 27-05-2015
            • 4960

            #35
            { إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا} ﴿فاطر: 6﴾
            قال ذو لب
            إني نظرت إلى الخلق يعادي بعضهم بعضا ويبغي بعضهم على بعض ويقاتل بعضهم بعضا ونظرت إلى ما قال الله عز وجل

            فتركت عداوة الخلق وتفرغت لعداوة الشيطان وحده .

            تعليق

            • أميمة محمد
              مشرف
              • 27-05-2015
              • 4960

              #36
              {فَأَمَّا الزبد فَيَذْهَبُ جُفَآءً وَأَمَّا مَا يَنفَعُ الناس فَيَمْكُثُ فِي الأرض} [الرعد: 17]،
              ينابيع الرجاء/ خالد أبو شادي
              وكما يضمحل هذا الزبد فيصير جفاء لا ينتفع به ولا تُرجى بركته، فكذلك يضمحل الباطل ويتبدَّد، والجفاء في اللغة هو ما رمى به الوادي إلى جنباته فيُقال: أجْفَأَت القِدْر بزبدها إذا ألقت زبدها عنها، فلا تظن أن الزبد له فائدة، أو أنَّ ارتفاعه علو في القدر، بل هو صعود مؤقت إلى زوال، وإن لم تذهب آثار الزبد بحركة الماء المستمرة، فإنها ستتكسر حتما على حافتي المجرى أو صخور الشاطئ حين تصل إليه، وكذلك هي فورة الباطل حين يعلو في لحظة طارئة من غفلة أهل الحق.

              وهذا تطهيرٌ لازم للحق عبر حركة دائمة دائبة، ولذا قال الله:{فاحتمل السيل زَبَداً رَّابِياً}، أي أن الحق يبقى صافيا ثابتا، أما الباطل فيعلو ليتجمع على الجوانب ليذهب بغير فائدة، وهو مثلٌ واقعي نراه في حياتنا، فالأرض والناس وكل المخلوقات تنتفع بالمياه كل يوم، لكنها لا تنتفع أبدا بالزبد!

              وزبد المياه في هذا المثل يقابله على أرض الواقع: الزَّبد في
              القلب والزَّبد في الأرض.. فأما الزبد الذي في القلب فهو الشبهات والشهوات فيه، وهما مضمحلان تحت تأثير الوحي في القلب إذا استدعاه العبد والتجأ إليه، فالوحي باقٍ يمكث في أرض القلب لينتفع به المؤمن، ويثمر عملا صالحا كما ينبت الماء في الأرض عشبا وزرعا ونخلا وعنبا.

              وأما الزبد الذي في الأرض فهو الباطل الذي يحارب الحق ويتصارع معه، وللباطل جولة، وإن علا على الحق يوما، لكن الحق له العاقبة، ولأهلة السيادة والظفر.

              [aimg=borderSize=0,borderType=none,borderColor=blac k,imgAlign=none,imgWidth=,imgHeight=]https://pbs.twimg.com/media/CX2XzalWwAAxTvm.jpg[/aimg]

              تعليق

              • أميمة محمد
                مشرف
                • 27-05-2015
                • 4960

                #37
                كل أوجاع الحياة تمحوها هذه الآية:
                { فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا}

                تعليق

                • أميمة محمد
                  مشرف
                  • 27-05-2015
                  • 4960

                  #38
                  ( أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا ( 44 )
                  كالأنعام بل هم أظلُّ...

                  يوصف الإنسان بالحيوان عند اتهامه بالدونية
                  والظلم والجهل
                  والحيوان لا يقتل بني جنسه غالباً...
                  حتى لو كان ذئباً!!
                  لا نظلمن الذئاب!
                  فهي تأكل لتعيش
                  لا لتملك
                  والإتسان أظل سبيلا..
                  عندما يكون لديه عقل لا يسمع ولا يهتدي

                  تعليق

                  • أميمة محمد
                    مشرف
                    • 27-05-2015
                    • 4960

                    #39
                    الندرة من الحيوان في صفاته كالإنسان!
                    العنكبوت...
                    وصف بيتها إنه أوهن البيوت
                    البيت وليست الخيوط
                    لقتلها بعضها
                    أما خيوطها في قوتها كالفولاذ! (من الإعجاز القرآني والمثبت علمياً)
                    غير إنها لم تحمل التكليف والأمانة فوصف بيتها بالوهن لا بالضلال ( إعجاز بديع)
                    إما الإنسان كان ظلوما جهولا
                    ( وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا ) .

                    أميمة

                    تعليق

                    • أميمة محمد
                      مشرف
                      • 27-05-2015
                      • 4960

                      #40
                      مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتًا وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنْكَبُوتِ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ .
                      وهن معنوي حيث تطلق العرب كلمة بيت أيضًا على الزوجة والأولاد، وبذلك يثبت أن بيت العنكبوت من الناحية المعنوية هو أوهن بيت على الإطلاق فهو بيت محروم من معاني المودة والرحمة التي يقوم على أساسها كل بيت سعيد
                      بيت العنكبوت لا يقي من البرد ولا من الحر ولا من المطر

                      (مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتًا )
                      العنكبوت الأنثى تبني البيت والذكر عنكب

                      منقول


                      تعليق

                      • أميمة محمد
                        مشرف
                        • 27-05-2015
                        • 4960

                        #41
                        لاحظ الترتيب في قوله تعالى: {هُنّ لباسٌ لكم وأنتم لباسٌ لَهُنّ} .ومازال فينا من ينظر إلى المرأة بصفتها عورة تحتاج إلى رجل يسترها !

                        الشيخ علي الجفري

                        تعليق

                        • أميمة محمد
                          مشرف
                          • 27-05-2015
                          • 4960

                          #42
                          {أنا خيرٌ منه}

                          خطيئة الشيطان الكبرى


                          {وقُولوا للنَّاسِ حُسْنًا} ..

                          للناس وليس للمسلمين فقط!


                          علي الجفري تويتر



                          تعليق

                          • أميمة محمد
                            مشرف
                            • 27-05-2015
                            • 4960

                            #43


                            "التعبير القرآني اللطيف الرفيق يصور هذه العلاقة تصويرا موحيا , وكأنما يلتقط الصورة من أعماق القلب وأغوار الحس: (لتسكنوا إليها). . (وجعل بينكم مودة ورحمة). .
                            (إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون). . فيدركون حكمة الخالق في خلق كل من الجنسين علي نحو يجعله موافقا للآخر . ملبيا لحاجته الفطرية:نفسية وعقلية وجسدية . بحيث يجد عنده الراحة والطمأنينة والاستقرار ; ويجدان في اجتماعهما السكن والاكتفاء , والمودة والرحمة , لأن تركيبهما النفسي والعصبي والعضوي ملحوظ فيه تلبية رغائب كل منهما في الآخر , وائتلافهما وامتزاجهما في النهاية لإنشاء حياة جديدة تتمثل في جيل جديد " . . منقول...

                            ذكر الله تعالى المودة والرحمة والسكن بين الزوجين وذكر الحب في العبادة
                            قال تعالى: ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ)
                            الآية تصف المؤمنين بحب الله وكثيرا ما يوصف حب البشر بأنه حب في الله وسبحان الله الذي جعل المؤمنين يحبون فيه ويكرهون فيه
                            نلاحظ في العبادة تعلق العبد بالمعبود فكان الحب والعلاقة بين الزوج والزوج فيها تمازج إنساني وتبادل منفعة ورحمة ورأفة وأخذ وعطاء فكانت المودة
                            وهي صلة جالبة للنفع
                            ووصف حب من يتخذون أندادا من دون الله يتعلقون بهم تعلقا شديدا ويحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله

                            ذُكر الحب في القرآن كشغف (وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَن نَّفْسِهِ قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا إِنَّا لَنَرَاهَا فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (30))

                            وحب النساء كشهوة
                            "زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والانعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب" - 14 آل عمران.

                            ذُكر الحب في القرآن الكريم 76 مرة والله يحب المقسطين والمحسنين والصابرين ولا يحب المعتدين والظالمين

                            تأملات قرآنية

                            تعليق

                            • أميمة محمد
                              مشرف
                              • 27-05-2015
                              • 4960

                              #44
                              براءة نبي اللهِ يوسف من الهمِّ بزوجة العزيز
                              قال تعالى (وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلَا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ ) (يوسف: 24)،

                              فهذه الآية الكريمة تُشير إلى أن زوجة العزيز قصدت فعل الفاحشة وذلك ظاهر في لفظ
                              (ولقد همت به) بينما سيدنا يوسف عليه السلام لم يعزم أو يقصد فعل الفاحشة معها إطلاقا ففي الآية الكريمة جاء جواب حرف الشرط (لولا) وهو قوله تعالى " وَهَمَّ بِهَا " متقدمًا، فتقدير الكلام
                              (وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ ولَوْلَا أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ هَمَّ بِهَا أو لهَمَّ بِهَا كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ )

                              لأنَّه يجوز أن يأتي في جواب لولا اللام أي "لهَمَّ بِهَا" أو عدم مجيء اللام أي "هَمَّ بِهَا".ولأنَّ حرف لولا هو حرف امتناع لوجود يدخل على جملتين اسمية ففعلية فتمتنع الجملة الثانية الفعلية (هَمَّ بِهَا أو لهَمَّ بِهَا) بسبب وجود الجملة الإسمية الأولى (
                              أَن رَّأَى بُرْهَانَ رَبِّه) والمصدر المؤول من (أن رَّأى) هو بمنزلة الإسم (رؤية)، فيكون معنى الآية أنه بسبب رؤيته برهان ربه امتنع عن الهمِّ بها. والدليل على ذلك قوله سبحانه وتعالى ( كذلك لنصرف عنه السوء ) أي أنّ الله عز وجل حفظه وعصمه عليه السلام من الفحشاء بجعله يرى البرهان كي يصرف ويدفع وسوسة الشيطان اللعين عن قلب وروح سيدنا يوسف عليه السلام
                              منقول

                              تعليق

                              • محمد عبد الغفار صيام
                                مؤدب صبيان
                                • 30-11-2010
                                • 533

                                #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركة


                                "التعبير القرآني اللطيف الرفيق يصور هذه العلاقة تصويرا موحيا , وكأنما يلتقط الصورة من أعماق القلب وأغوار الحس: (لتسكنوا إليها). . (وجعل بينكم مودة ورحمة). .
                                (إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون). . فيدركون حكمة الخالق في خلق كل من الجنسين علي نحو يجعله موافقا للآخر . ملبيا لحاجته الفطرية:نفسية وعقلية وجسدية . بحيث يجد عنده الراحة والطمأنينة والاستقرار ; ويجدان في اجتماعهما السكن والاكتفاء , والمودة والرحمة , لأن تركيبهما النفسي والعصبي والعضوي ملحوظ فيه تلبية رغائب كل منهما في الآخر , وائتلافهما وامتزاجهما في النهاية لإنشاء حياة جديدة تتمثل في جيل جديد " . . منقول...

                                ذكر الله تعالى المودة والرحمة والسكن بين الزوجين وذكر الحب في العبادة
                                قال تعالى: ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ)
                                الآية تصف المؤمنين بحب الله وكثيرا ما يوصف حب البشر بأنه حب في الله وسبحان الله الذي جعل المؤمنين يحبون فيه ويكرهون فيه
                                نلاحظ في العبادة تعلق العبد بالمعبود فكان الحب والعلاقة بين الزوج والزوج فيها تمازج إنساني وتبادل منفعة ورحمة ورأفة وأخذ وعطاء فكانت المودة
                                وهي صلة جالبة للنفع
                                ووصف حب من يتخذون أندادا من دون الله يتعلقون بهم تعلقا شديدا ويحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله

                                ذُكر الحب في القرآن كشغف (وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا عَن نَّفْسِهِ قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا إِنَّا لَنَرَاهَا فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (30))

                                وحب النساء كشهوة
                                "زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والانعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب" - 14 آل عمران.

                                ذُكر الحب في القرآن الكريم 76 مرة والله يحب المقسطين والمحسنين والصابرين ولا يحب المعتدين والظالمين

                                تأملات قرآنية



                                يذكر هنا أن رجلاً جاء إلى عمر يريد أن يطلق زوجته معللاً ذلك بأنه لا يحبها، فقال له عمر: ويحك، ألم تُبْنَ البيوت إلا على الحب، فأين الرعاية وأين التذمم؟
                                والتذمم هو الإحسان إلى من يذم بترك الإحسان إليه.
                                وقال عمر لامرأة سألها زوجها هل تبغضه؟ فقالت: نعم، فقال لها عمر: فلتكذب إحداكن ولتجمل فليس كل البيوت تبنى على الحب، ولكن معاشرة على الأحساب والإسلام. أورده في كنز العمال.
                                فالمقصود أن رابطة الزواج لا تبت لعاطفة متقلبة أو لنزوة جامحة أو لهوى يذهب مع الريح، أو لاعتبارات تافهة لا قيمة لها.


                                "قُلْ آمَنْتُ باللهِ ثُمَّ استَقِمْ"

                                تعليق

                                يعمل...
                                X