التغيير لغة الأحرار

**المختار محمد الدرعي** · 13-01-2017, 04:12

الدكتور فيصل القاسم
وصلنا من مصادر تابعة لحكومة ذيل الكلب بدمشق:
اللواء أديب سلامة رئيس المخابرات الجوية حاكم حلب العسكري طار من منصبه
بعد تورطه في إدارة اكبر عصابة لتزوير وكالات وسندات التمليك في سوريا
حيث استولى على مئات البيوت إما بالتزوير أو باتهام اصحاب البيوت زوراً وبهتاناً بالإرهاب
ومن شركاء اللواء النصاب احمد كوسا رئيس الحزب الديمقراطي السوري المختبئ الآن في دمشق
بينما يتعرض أحد أمناء فروع الحزب للضرب المبرح الآن في مركز الأمن الجنائي بدمشق

**المختار محمد الدرعي** · 13-01-2017, 04:15

ناشطون من الزبداني: مرتزقة حزب اللات اللبناني العميل لايران تستهدف تجمعات شبيحة بشار ذيل الكلب في منطقة المعمورة لاهداف واسباب مجهولة حتى اللحظة!
اللهم اجعل كيدهم في نحرهم

**السعيد ابراهيم الفقي** · 13-01-2017, 12:28

كل شيء يتغير،
والكلاب تعوي

**السعيد ابراهيم الفقي** · 13-01-2017, 14:03

أغرب شيء في الحياة،
أن ترى الخنزير قلقاً،
يرعبه التغيير

**السعيد ابراهيم الفقي** · 13-01-2017, 14:52

عبدالملك الحوثي زعيم الحوثيين يهرب من صعده والانهيارات بالانقلابين كبيره جدا ، ،
خبر مؤكد
#نجران_الان #الحد_الجنوبي #السعوديه

**السعيد ابراهيم الفقي** · 13-01-2017, 17:25

معهد واشنطن: هل يشكل تنظيم الدولة خطرا على الأردن؟

واشنطن- وكالات
الجمعة، 13 يناير 2017 02:23 ص

63

نشر معهد واشنطن للدراسات تقريرا تحدث فيه عن مدى خطورة تنظيم الدولة على الأردن، خصوصا بعد الأحداث الأخيرة في مدينة الكرك، التي أسفرت عن مقتل 17 شخصا وعشرات الجرحى، مشيرا إلى أن سنة 2017 ستكون صعبة على الأردن.

وقال المعهد إنه "بين الاعتداءات وعمليات الاعتراض، قُتل نحو ثلاثين مدنيا أردنيا في عام 2016، بالإضافة إلى ثلاثة جنود أمريكيين وسائحة كندية. وفي المقابل، تشير البيانات الصادرة عن وزارة الخارجية الأمريكية إلى وقوع عمل إرهابي واحد على الأراضي الأردنية في عام 2015 (علما بأنه تم إحباط مخطط واحد كبير على الأقل لتنظيم «الدولة الإسلامية» في ذلك العام)".

وقال إنه "على الرغم من هذه الصعوبات، يبقى الأردن بمثابة جزيرة تنعم بالاستقرار في منطقة مضطربة، وحليفا أساسيا في الحرب على تنظيم «الدولة». ولكن في غياب أي بصيص أمل بانتهاء الحرب في سوريا أو تداعياتها الإرهابية في المستقبل القريب، يَعِد عام 2017 بتحديات أكبر أمام الجهود الأردنية لمكافحة الإرهاب، وهذا صراع له تبعات سياسية محتملة على القصر الملكي".

وأشار المعهد إلى أنه "طوال عام 2016، تكررت تقارير الصحافة الأردنية عن اعتقالات ومحاكمات وسجن مقاتلين إسلاميين متشددين، سواء من السكان المحليين أو من المواطنين السوريين. والخبر الأبرز هو قيام قوات الأمن في مدينة إربد شمال الأردن بقتل سبعة إرهابيين من تنظيم «الدولة » في آذار/ مارس، يُدّعى أنهم كانوا بصدد إنجاز المراحل النهائية من التخطيط العملياتي لهجوم مُزمع".

وأضاف أنه "وفي الآونة الأخيرة، وبعد وقوع انفجار في إحدى الشقق في كانون الأول/ ديسمبر، وإبلاغ السلطات حول التهديد، قام إرهابيو تنظيم «الدولة» بحجز الرهائن في الكرك، الأمر الذي أسفر عن مقتل العديد من المدنيين، بالإضافة إلى عناصر أمنية وأخرى تابعة للقوات الخاصة. وأشارت تقارير صحفية إلى أن الخلية -التي شملت أردنيا كان قد اعتُقل سابقا وأفرج عنه بعد محاولته الانضمام إلى الجهاد في سوريا- كانت تخطط لتنفيذ الهجمات ليلة رأس السنة الميلادية الجديدة".

Embed from Getty Images

وتابع: "وعلاوة على استهداف المدنيين، صبّت عناصر تنظيم «الدولة» تركيزها خلال العام الماضي على المواقع الأمنية الأردنية؛ ففي 6 حزيران/ يونيو، قام مهاجم منفرد بدخول مجمّع لـ"دائرة المخابرات العامة" المجاورة لمخيم "البقعة" للاجئين، الذي يقع على بعد عشرين دقيقة شمال عمان، وأطلق النار على خمسة ضباط، وأرداهم قتلى، قبل أن يلوذ بالفرار".

وبين أنه وبعد أسبوعين، قامت عناصر التنظيم بتفجير سيارة مفخخة في قاعدة عسكرية أردنية في "الرقبان" على الحدود السورية، فأودوا بحياة ستة جنود.

ورجعت ورقة المعهد إلى تشرين الثاني/ نوفمبر، حيث "قام جندي أردني متطرف بقتل ثلاثة جنود أمريكيين من القوات الخاصة على ما يبدو، خلال تأديته مهام الحراسة في "القاعدة الجوية" في "الجفر"، علما بأن النتائج النهائية للتحقيق الرسمي لم تصدر بعد".

وإذا تأكدت هذه المعلومات الأخيرة، فهذا يعني أن خمسة عسكريين أمريكيين لاقوا حتفهم في الأردن في ما يعرف بهجمات "القوات المحايدة"، وذلك في غضون اثني عشر شهرا، أي أكثر من عدد الجنود الأمريكيين الذين قُتلوا في أفغانستان خلال الفترة نفسها.

وبين أنه "من المحتمل أن ارتفاع وتيرة اعتقال المقاتلين الإسلاميين المزعومين يشير إلى الخطر المتزايد من جهة، وارتفاع درجة اليقظة لدى المملكة من جهة أخرى. ولكن بغض النظر عن النجاحات العديدة في مجال مكافحة الإرهاب، يبدو أن "الجهاز الأمني الأردني" لم يؤدِّ مهامه بالمستوى المطلوب في العديد من الحالات".

بالنسبة لواشنطن، يقول المعهد إنه "يجب أن تكون القضايا المتعلقة بازدياد الحوادث الإرهابية والرد الأردني المتردد أحيانا مدعاة للقلق. ويقينا أن هذه الاعتداءات لا تهدد مباشرة استقرار دولة أثبتت مرونتها بوجه الإرهاب، لكن الحوادث الأمنية المتواصلة تعقّد الجهود الأردنية للتصدي للتحديات الملحة الأخرى، بما فيها الاقتصاد الضعيف، والبطالة المرتفعة للغاية، واستقبال أكثر من مليون لاجئ سوري".

يضيف المعهد: "والأسوأ من ذلك" هو أنه يبدو أن الحرب في البلد المجاور -التي لا تبدو لها نهاية في سوريا- تدفع المزيد من الأردنيين إلى التطرف. وتفيد بعض التقارير بأن سجون البلاد تعج بالسجناء المتهمين من قبل "محكمة أمن الدولة" بالتعاطف مع تنظيم «الدولة» على شبكة الإنترنت. كما أن ما يقدر بنحو 2,500 أردني انضموا بالفعل إلى الجهاد في سوريا، ويقاتلون في صفوف تنظيم «الدولة» والفروع المحلية لتنظيم «القاعدة».

ويقول المعهد إنه وعلى الرغم من أن الجهاز الأمني الأردني لا يزال ملتزما ومخلصا، وفعالا بصفة عامة، بحيث يُصنّف بين الأفضل في المنطقة، إلا أنه لا يشكل حلا شاملا لمشاكل البلاد.

واستنادا إلى المسار الحالي، من المحتمل أن تكون سنة 2017 عاما صعبا آخر على المملكة. لكن لحسن الحظ، إذا كان في التغيرات العسكرية الأخيرة أي دلالة، فهي أن الملك عبد ا لله لا يتهاون بشأن أمن الأردن.

وبينت المعهد أن الأردن يعد قاعدة رئيسية للعمليات الجوية الأمريكية ضد تنظيم «الدولة» في سوريا. وحيث تدرك واشنطن أهمية المملكة، فقد قدمت لها دعما بقيمة 1.6 مليار دولار في عام 2016، من ضمنها نحو 800 مليون دولار كمساعدات عسكرية. ويأتي هذا المستوى من المساعدات في محله؛ نظرا لقيمة حلفاء الغرب المستقرين في الشرق الأوسط ونُدرتهم.

**أسد العسلي** · 14-01-2017, 04:23

**السعيد ابراهيم الفقي** · 14-01-2017, 07:20

المشاركة الأصلية بواسطة أسد عسلي مشاهدة المشاركة

====
وصف دقيق ====

**السعيد ابراهيم الفقي** · 14-01-2017, 07:21

ظاهرهم الرفض،
وباطنهم الكفر المحض،
= النصيرية

**السعيد ابراهيم الفقي** · 14-01-2017, 11:54

لن يفهم الحمر،
أن التغيير،
لغة الأحرار

**السعيد ابراهيم الفقي** · 14-01-2017, 12:54

لن يصدق الحمار،
أن الخير في لتغيير

**السعيد ابراهيم الفقي** · 14-01-2017, 15:29

"كهرباء غزة" على طاولة الرئاسة التركية والقطرية.. ووعود بحلها

غزة- عربي21- أحمد صقر
السبت، 14 يناير 2017 06:17 م

إسماعيل هنية أكد مواصلة جهوده واتصالاته لتحقيق معالجة جذرية للأزمة - أرشيفية

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أن هناك نتائج إيجابية و"ثمارا ناجحة" عقب الجهود التي بذلتها قيادة "حماس" لمعالجة أزمة الكهرباء التي يعاني منها قطاع غزة المحاصر منذ أكثر من عشرة أعوام ويزيد عدد سكانه عن مليون نسمة.

وأفاد بيان صادر عن مكتب نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، إسماعيل هنية، أنه "تلقى اتصالا من مؤسسة الرئاسة التركية أبلغ من خلاله بالموافقة التركية على إرسال كميات من الوقود بشكل عاجل إلى قطاع غزة للمساهمة في معالجة أزمة الكهرباء".

وأضاف البيان الذي وصل "عربي21" نسخة منه، أن "هذه الاستجابة تأتي في أعقاب اتصالات مكثفة أجراها هنية مع مؤسسة الرئاسة التركية للمساهمة في حل هذه الأزمة الناجمة عن الحصار الظالم لشعبنا الفلسطيني بغزة".

وأشار البيان إلى أنه "من المتوقع أن يلتقي هنية مع الأمير تميم بن حمد أمير دولة قطر للبحث في الموضوع ذاته إلى جانب العديد من القضايا الأخرى"، مشددا على أن هنية "سيواصل جهوده واتصالاته من أجل تحقيق معالجة جذرية لهذه الأزمة".

وخرجت خلال الأيام الماضية العديد من المظاهرات المنددة باستمرار هذه المشكلة التي زادت حدتها خلال فصل الشتاء، حيث وصل عدد ساعات وصل الكهرباء في بعض المناطق لثلاث ساعات يوميا؛ وهي لا تلبي حاجات المواطن الأساسية، خاصة مع البرد الشديد الذي يجتاح القطاع.

كما أعلنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عن استعدادها التام للتخلي عن ملف كهرباء قطاع غزة بـ"الكامل" للحكومة الفلسطينية شريطة أن تقوم على إيجاد حل لمشكلة الكهرباء التي يعاني منها القطاع.

**السعيد ابراهيم الفقي** · 14-01-2017, 20:04

الحمار والخنزير والكلب،
يعشقون العطن،

**السعيد ابراهيم الفقي** · 15-01-2017, 07:05

البحرين تعدم 3 أشخاص أدينوا بقتل ضابط إماراتي

لندن- وكالات
الأحد، 15 يناير 2017 10:23 ص

1

صورة الضابط الإماراتي بعد انفجار العبوة الناسفة فيه- أرشيفية

قالت نيابة الجرائم الإرهابية في البحرين إن السلطات أعدمت صباح اليوم الأحد ثلاثة رجال شيعة أدينوا بقتل ضابط شرطة إماراتي وشرطيين بحرينيين في هجوم بعبوة متفجرة عام 2014.

وهذه أول أحكام بالإعدام تنفذ منذ 2008.

وجاء تنفيذ الحكم بعد أقل من أسبوع من تأييد محكمة التمييز وهي أعلى محكمة في البحرين أحكام الإعدام التي صدرت عام 2015 بحق عباس السميع وسامي مشيمع وعلي السنكيس.

وكانت وزارة الداخلية البحرينية أعلنت في آذار/ مارس 2014 عن مقتل ضابط إماراتي من "قوة أمواج الخليج" التابعة لاتفاقية التعاون الأمني الخليجي بعد تفجير عبوة ناسفة بعدد من أفراد الشرطة خلال مواجهات مع متظاهرين شيعة قرب العاصمة البحرينية المنامة.

وقالت "الداخلية" في حينه إن الانفجار تسبب بمقتل 3 من عناصر الشرطة بينهم الملازم أول طارق محمد الشحي وهو إماراتي الجنسية.

**السعيد ابراهيم الفقي** · 15-01-2017, 07:07

رؤساء أركان 14 بلدا تواجه تنظيم الدولة يجتمعون في الرياض

لندن- وكالات
الأحد، 15 يناير 2017 08:53 ص

76

السعودية من أوائل الدول التي شاركت في التحالف- أرشيفية

يلتقي رؤساء أركان 14 دولة مشاركة في التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة في العاصمة السعودية الرياض اليوم ضمن "مؤتمر دول التحالف ضد تنظيم داعش الإرهابي".

وقال رئيس هيئة الأركان السعودية عبدالرحمن بن صالح البنيان إن عمل التحالف يتركز على "مسارات أمنية وفكرية ومالية بهدف تقويض قدرات هذه التنظيمات وتجريم أي مساعدة لها".

ويشارك في المؤتمر كل من الأردن والإمارات وأمريكا والبحرين وتركيا وتونس والسعودية وعمان وقطر والكويت ولبنان وماليزيا والمغرب ونيجيريا.

ويضم التحالف منذ تشكيله عام 2014 68 دولية تشارك في جهود عسكرية واستشارية وتدريب ودعم لوجستي لمواجهة تنظيم الدولة.

التغيير لغة الأحرار

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث