مازال الكلب ينبح – طالما يرى البشر
التغيير لغة الأحرار
تقليص
X
-
المفكر السوري صادق جلال العظم يرحل في منفاه بألمانيا
لندن- عربي21
الإثنين، 12 ديسمبر 2016 12:40 م
0
جلال العظم عرف بموقفه الداعم للثورة السورية- أرشيفية
أكدت عائلة المفكر السوري صادق جلال العظم، وفاته ليلة الأحد الاثنين في ألمانيا، بعد نفي سابق لوفاته.
وأكد ابنه عمرو، وفاة والده صادق جلال العظم الأحد، في "منفاه برلين بألمانيا"، مشيرا إلى أنه "لم يعُد هناك من ينتقد ذواتنا بعد هزائمنا".
أما زوجته إيمان شاكر، فقالت لصحيفة "النهار" إن زوجها صادق "رحل بسلام وهو مطمئن، ولم ينغص عليه سوى الرحيل بعيدا عن دمشقه التي عشق ياسمينها، وأمضى عقودا يكتب ويغوص في التفكير والنقد وأفكار التغيير علّها تبلغ سورياه يوما".
وعرف العظم بكتاباته الفكرية النقدية، ومن أشهرها: "ذهنية التحريم"، و"مابعد ذهنية التحريم"، و"دفاعا عن المادية والتاريخ"، و"ما العولمة؟"، وعمل أستاذا زائرا في العديد من جامعات أمريكا وألمانيا واليابان وبلجيكا، وترجمت أعماله إلى الكثير من اللغات الحية وتلقى جائزة "ليوبولد لوكاش" للتفوق العلمي من جامعة توبينغن بألمانيا.
ووقف العظم مع الثورة السورية منذ بدايتها، وكان يصف النظام السوري بـ"الطائفي المستبد"، مناقضا مواقف الكثيرين من الكتاب العلمانيين الذين يقاربونه في التوجه، والذين فضلوا الوقوف إلى جانب النظام، مثل "أدونيس"، أو أخذ موقف صامت، بسبب ما أسموه "أسلمة الثورة"، وأبرزهم، المفكر السوري الراحل جورج طرابيشي.
تعليق
-
-
مفكر فرنسي ينهال ضربا على كاتب متطرف ضد العرب (شاهد)باريس- عربي21
الثلاثاء، 13 ديسمبر 2016 02:35 ص
217
تجدّدت المشاجرة عدة مرات خلال الحلقة نفسها- يوتيوب
فقد مفكر فرنسي أعصابه على الهواء مباشرة، وقام بضرب كاتب يساري قومي؛ بسبب أفكاره العنصرية.
وانفعل المفكر آلان سورال عدة مرات خلال الحلقة التلفزيونية، وقام بالتوجه نحو الكاتب دانيال كونفيرسانو، وضربه، قبل أن يتدخل طاقم البرنامج للفصل بينهما.
وذكرت وسائل إعلام أن سورال يمتلك خبرة واسعة في "الملاكمة"؛ حيث كان مدربا لهذه الرياضة، وهو ما استخدمه في لكم خصمه كونفيرسانو.
يشار إلى أن آلان سورال، رغم كونه يمينيا متطرفا في الماضي، إلا أن أفكاره اختلفت كليا في السنوات السابقة.
تعليق
-
-
مستشرق يهودي: الغرب انحاز للشيعة.. والسنّة لن يستسلموا
لندن- عربي21
الثلاثاء، 13 ديسمبر 2016 01:20 م
21316
أفرايم هراره: روسيا في حلف إيران.. والولايات المتحدة تصالحت معها- أرشيفية
قال المستشرق اليهودي أفرايم هراره، الثلاثاء، إن الغرب انحاز للشيعة في الحرب الدائرة في الشرق الأوسط، مشددا على أن العالم الإسلامي السني لن يغفر له ذلك.
وأضاف هراره، في مقال نشره موقع "إسرائيل اليوم"، بعنوان "حنفية الجهاد مفتوحة والعالم يدفع"، أن العالم الإسلامي عرف نهاية أسبوع دموية، مشيرا إلى تفجير الكنيسة القبطية في مصر، وتفجير موقع عسكري بعدن، والتفجيرات التي هزت نيجيريا مؤخرا.
وأوضح أن جميع هذه التفجيرات نفذت من قبل مسلمين يعملون باسم "الجهاد؛ الجهاد ضد الكفار المسيحيين الأقباط في مصر، الذين يتجرأون على التعبير عن إيمانهم بشكل علني، خلافا للقانون الإسلامي الذي يلزمهم بأن يكونوا مُهانين".
ومن ذلك وفقا لهراره: "جهاد بوكو حرام في نيجيريا، ضد إخوانهم المسلمين الذين لا ينفذون قوانين الإسلام أو ضد المسيحيين الذين يشكلون نصف سكان نيجيريا.. والجهاد في اليمن ضد مسلمين تجرأوا على الانضمام إلى الغرب، وبذلك خانوا الأخوة الإسلامية".
وبين أن أغلبية القتلى في اليمن هم نتيجة للحرب بين السنة، التي ينتمي إليها شركاء التحالف برئاسة السعودية، وبين الشيعة وعلى رأسهم الحوثيون الذين تؤيدهم إيران.
وأشار إلى أن الحرب في اليمن أودت بحياة أكثر من 10 آلاف شخص وإصابة أكثر من 30 ألف، فيما تسببت الحرب السوري في السنوات الستة الماضية بموت نصف مليون شخص وإصابة مليوني شخص وتهجير 10 ملايين آخرين "بسبب الصراعات الإسلامية السنية والإسلامية الشيعية والعلوية".
واعتبر التدخل الترك في سوريا، "خط العودة إلى الإسلام" بقيادة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، "بعد مرور مئة سنة على ثورة أتاتورك التي أسقطت الخلافة العثمانية".
وأوضح المستشرق اليهودي أن الغرب راهن على الأقلية الشيعية (15 في المائة من أصل مليار ونصف مسلم في العالم)، مشيرا إلى أن روسيا شريكة في التحالف مع النظام السوري وإيران، وهي تخوض حربا دموية ضد الأغلبية السنية المتمردة في سوريا.
وتابع بأن الولايات المتحدة تصالحت مع إيران وتستمتع بثمار الاتفاق، مذكرا بالاتفاق الذي وقعته شركة "بوينغ" هذا الأسبوع، ببيع 80 طائرة لإيران مقابل 16 مليار دولار.
وشدد على أن العالم السني لن يستسلم، مرجحا أن تستمر "الحرب الإسلامية الداخلية" وبشكل أكثر عنفا، مبينا أن "السنة لن يغفروا للغرب، والعمليات في أوروبا والولايات المتحدة ستزداد"، وأوضح أن هناك عشرات آلاف الإرهابيين بين ملايين المسلمين الذين هاجروا إلى أوروبا.
تعليق
-
-
- الطبيب النرويجي مادس جيلبرت.. يوثق فظائع إسرائيل
بيروت- الأناضول
الثلاثاء، 13 ديسمبر 2016 12:57 ص
ربما ليس ثمة من هو أقدر على توثيق حرب من طبيب يستقبل فظائعها، محاولا تحت القصف إنقاذ ما يمكن إنقاذه، وسط دماء متدفقة، وأشلاء متناثرة، وصرخات مدوية، على غرار ما عايشه الطبيب النرويجي، المختص في التخدير وقسم الطوارئ، مادس جيلبرت، مع فظائع 4 حروب إسرائيلية على قطاع غزة الفلسطيني.
الطبيب "جيلبرت" (69 عاما)، وهو من مدينة بورسجرون، بدأ ممارسته الطب بقوله: "عاهدت نفسي على مساندة من لا حيلة لهم؛ ولهذا أسافر من بلد إلى آخر لدعم الفلسطينيين (..) كنت معهم في بيروت خلال الاجتياح الإسرائيلي عام 1982، ومعهم في غزة خلال حروب إسرائيل أعوام 2006، و2009، و2012، و2014".
من هذه الحروب خرج الطبيب النرويجي بأن "سياسة إسرائيل لا تتغير، هم يحاصرون غزة الآن تماما كما فعلوا قبل 34 عاما حين حاصروا بيروت، ومنعوا عنها مقومات الحياة، قبل أن يبدأوا في القصف والتفجير والاغتيال".
قصف متعمد للمستشفيات في ذاكرته تفاصيل لم توثقها وسائل الإعلام في غزة، فحسب قوله: "كنت خلف شاشات التلفاز أرى كيف تستهدف إسرائيل المستشفيات، سيارات الإسعاف، وتقتل الأطباء والمسعفين؛ لعلها ترهب الناس فلا يدافعون عن حقوقهم".
جيلبرت، الذي منعته إسرائيل من دخول غزة نهائيا لما تعتبرها "أسبابا أمنية"، يرى أن هذه الهجمات متعمدة، فهو لا يجد مبررا لقصف 47 سيارة إسعاف خلال الحرب الأخيرة، مشددا على أن "الإسرائيليين يعلمون أن ما يفعلونه يخالف المواثيق والأعراف الدولية، لكنهم يتمتعون بحصانة دولية من الملاحقة والعقاب".
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "عربي21
" - 2016
- [*=right]سياسة
- [*=right]سياسة عربية
[*=right]سياسة دولية
[*=right]حقوق وحريات
[*=right]ملفات وتقارير
[*=right]مقابلات
[*=right]اقتصاد- [*=right]اقتصاد عربي
[*=right]اقتصاد دولي
[*=right]رياضة- [*=right]رياضة عربية
[*=right]رياضة دولية
[*=right]مقالات- [*=right]مقالات مختارة
[*=right]كتاب عربي 21
[*=right]قضايا وآراء
[*=right]صحافة- [*=right]صحافة عربية
[*=right]صحافة دولية
[*=right]صحافة إسرائيلية
[*=right]تغطيات- [*=right]الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء
[*=right]اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011
[*=right]ويكيليكس السعودية
[*=right]بانوراما 2015
[*=right]ملفات
[*=right]حلب.. حاضرة تحترق
[*=right]مدونات عربي21- [*=right]مدونات
[*=right]من هنا وهناك- [*=right]حول العالم
[*=right]عالم الفن- [*=right]فنون منوعة
[*=right]كاريكاتير
[*=right]بورتريه
[*=right]تكنولوجيا- [*=right]علوم وتكنولوجيا
[*=right]صحة- [*=right]طب وصحة
[*=right]كتب- [*=right]كتب
[*=right]أفكار- [*=right]أفكار
[*=right]عربي21 TV- [*=right]عربي21 TV
[*=right]
- [*=right]سياسة عربية
تعليق
-
نصرالله يساهم في تحرير سوريا أيضا من سكانها السنة الأصليين و استبدالهم بمرتزقة شيعية من ايران
nasrallah.jpg[youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
تعليق
-
-
ممثلو إسرائيل في الإعلام العربي.. رأي آخر أم منبر مجاني؟
نابلس - رضوان قطناني
الأربعاء، 14 ديسمبر 2016 01:40 م
أكاديمي فلسطيني: الحياد والتوازن كذبة وخديعة غربية يراد من خلالها تبرير الاستعمار وروايته - فيسبوك
على شاشات ومواقع عربية؛ تظهر وجوه الناطقين باسم الاحتلال، وأسماؤهم العبرية المرسومة بخطوط عربية، ليرددوا عبارات من قبيل "إسرائيل هي الدولة الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط" و "الجيش الإسرائيلي لا يقتل المدنيين".
وبينما تدافع وسائل الإعلام العربية عن نفسها بأنها تستضيف هذه الشخصيات لتقديم الرأي الآخر، ولجعل تغطياتها الإعلامية متوازنة فحسب؛ فإن أصواتا كثيرة أخرى ترى في مثل هذا الظهور توفيرا لمنبر إعلامي مجاني؛ يروّج فيه الاحتلال روايته وأكاذيبه، بالإضافة إلى استغلاله منابر التواصل الاجتماعي المختلفة بكثافة.
استراتيجيات الناطقين باسم الاحتلال
ووفق ما أشارت إليه دراسة أعدتها "دائرة سليمان الحلبي للدراسات الاستعمارية والتحرر المعرفي" فإن الناطقين باسم الاحتلال طوروا استراتيجيات خطابة إعلامية، تبدأ بالإنكار، وتنتهي بالاعتذار وما بينهما، وذلك من أجل إعطاء شرعية لما يدافع عنه المتحدّث.
وبينت الدراسة، نقلا عن مقال للكاتب الإسرائيلي يونتان جونان، بعنوان "استراتيجيات ناطقي الجيش في القنوات العربية"، أن الناطقين باسم الاحتلال يبدؤون بإنكار تنفيذ جيش الاحتلال لأية جرائم، أو تعرضه لأعمال مقاومة، ثم ينتقلون بعد ذلك إلى الاستراتيجية الثانية، وهي توجيه التهم بشكل ينطوي على ترويج "الدعاية إسرائيلية".
أما ثالث الاستراتيجيات التي يلجأ إليها الناطقون باسم الاحتلال، وفق جونان؛ فهي توجيه الأسئلة المضادة للمذيعين، ومواجهتهم بمواد أو أخبار قاموا بنشرها، محاولين من خلال ذلك إثبات وجهة نظرهم وتوجهاتهم، ممّا يضع المحاوِر في موقف حرج.
البعد الخامس للحروب "الإسرائيلية"
ويرى الكاتب والمحلل الفلسطيني خالد عودة الله، أن الوسائل الإعلامية العربية التي تستضيف الناطقين باسم الاحتلال؛ تنطلق من أحد سببين، أحدهما سبب سياسي يرمي إلى صناعة قبول لـ"إسرائيل" في المنطقة، من خلال التعاطي مع الناطقين باسمها بإظهارهم مثل أي ناطقين باسم دولة أو جهة في المنطقة.
أما السبب الثاني الذي قد تبرر من خلاله هذه الوسائل الاستضافات فهو -حسب عودة الله- "مقولة (معرفة إسرائيل من الداخل)، وهو أمر قصّر فيه العرب كثيرا. ومن هذه المقولة تأتي دعوة الاستماع المباشر لما يقوله الاحتلال والمتحدثون باسمه، وهي دعوة متهافتة" وفق رأيه.
وأضاف عودة الله لـ"عربي21" إن "من يريد معرفة العدو؛ فبإمكانه ذلك من خلال البحث والاطلاع على ما يُنشر في إعلامه والإعلام والدراسات العالمية من تحقيقات وتقارير تتناول قضايا حساسة في بعض الأحيان، وليس من خلال استضافة أشخاص يحترفون البروبوغندا والدعاية الإعلامية، ويروجون للرواية الإسرائيلية"، مؤكدا أنه "لا يجوز اعتبار أمثال هؤلاء مصادر معرفية بحال من الأحوال".
وتابع: "بالإضافة إلى الرسالة الواضحة التي يراد إيصالها للمشاهد العربي بأن إسرائيل جزء من هذه المنطقة، وأن ما بينها وبين العرب هو مجرد خلاف وجهات نظر قد يحتدم أحيانا، وليس صراعا دمويا؛ فإن حالة القتل والدمار المنتشرة في العالم العربي؛ تجعل الجو مواتيا لتمرير رسالة أخرى، وهي أن إسرائيل هي واحة الحرية والأمان، وسط هذا الطوفان".
ودعا عودة الله إلى مواجهة هذه "الاستضافات" بحملة إعلامية تنظمها الوسائل الرافضة لاستضافة الناطقين باسم الكيان الإسرائيلي، ثم الانتقال إلى مقاطعة من يسمح للمتحدثين باسم الاحتلال في الظهور على وسيلته الإعلامية، "لا سيما وأن هذا الأمر يعبّر عن سياسة راسخة، لا عن موقف فردي" على حد قوله.
وحذر من استخدام الاحتلال لوسائل التواصل الاجتماعي من أجل صناعة حالة اختراق في صفوف الفلسطينيين والعرب، واصفا هذا الأمر بـ"البعد الخامس للحروب الإسرائيلية".
وقال إن "قوة النظام الاستعماري لا تقاس بقدرته على البطش، بل بقدرته على خلق حالة من الهدوء والقبول له، وهو ما يسعى الاحتلال إليه عبر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، من خلال سياسة كسب القلوب والأفئدة التي يتبعها".
صوت الجلاد
من جهته؛ قال أستاذ الإعلام في جامعة القدس، أحمد رفيق عوض، إن المقابلات مع الناطقين الإسرائيليين مرفوضة من منطلق مبدئي، مضيفا أن "إسرائيل تقتل وتأسر وتستوطن وتقطع أوصال المدن، ويكفي أن نرى هذا منها، ولا داعي لسماع صوتها".
وأضاف لـ"عربي21" أن "من يخرج على وسائل الإعلام العربية من الناطقين باسم الاحتلال؛ يمثلون وجهة نظره المتطرفة، ويسوّقون لروايته الرسمية المليئة بالدعاية والأكاذيب، وليسوا موضوعيين ولا صادقين".
ورأى أن "هذا التوجه الإعلامي هو جزء من المنظومة العامة في الإقليم، والتي يبني كثير من دوله علاقات مع الاحتلال، بالسر أو بالعلن".
وشدد على أن التذرع بالحياد والتوازن لتبرير هذه الاستضافات "كلام فارغ" إذ إن "الحياد والتوازن كذبة وخديعة غربية؛ يراد من خلالها تبرير الاستعمار وروايته، ومساواتها برواية الشعوب التي تقع تحت الاحتلال، وإظهارهما على أنهما مجرد وجهتي نظر، مما يُسقط القيمة الأخلاقية للحق والعدالة، ويساوي بين القاتل والقتيل".
وحول استخدام الاحتلال لوسائل التواصل الحديثة؛ لفت عوض إلى أنه يهدف من خلال ذلك إلى جملة من الأهداف، بينها "صناعة القبول له، والتطبيع معه شعبيا، وجعله جزءا أصيلا من القصة، واختراق وعي الناس، ومعرفة اتجاهاتهم، وتحقيق أهداف أمنية".
وأشار عوض إلى أن توجه الجماهير نحو هذه المنابر؛ هو "تعبير عن حالة الضياع والهزيمة، وتقليد المغلوب للمنتصر"، مؤكدا أنه "لا يمكن مواجهته إلا من خلال التربية الوطنية، والتوعية، وصناعة إنجازات وانتصارات حقيقية، وتقديم رموز ونماذج قوية، وتغيير المزاج السياسي العام السائد في فلسطين والعالم العربي، والذي يتوجه نحو القبول بالاحتلال، والتطبيع معه".
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 79950. الأعضاء 8 والزوار 79942.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق